Connect with us

السياسة

«الموارد البشرية» تنظم ملتقى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة

برعاية محافظ جدة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، وحضور مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة عبدالله بن عبدالرحمن إسماعيل

Published

on

برعاية محافظ جدة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، وحضور مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة عبدالله بن عبدالرحمن إسماعيل نظم فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة ملتقى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة لعام 2024، تحت شعار «التمكين من أجل مستقبل شامل ومستدام».

وشهد الملتقى حضوراً مميزاً من الجهات الحكومية والقطاع غير الربحي والقطاع الخاص، الذين شاركوا من خلال معرض مصاحب هدفه تعزيز الشراكات والتكاتف لدعم وتمكين ودمج هذه الفئة الغالية في المجتمع، وألقى خلاله مدير عام الفرع، كلمةً بهذه المناسبة أكد من خلالها أن هذا الحدث يأتي ضمن جهود الوزارة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين جميع فئات المجتمع، مشدداً على أهمية تعزيز حقوقهم وتوفير الفرص اللازمة لتحقيق اندماجهم الفعّال في المجتمع، مضيفاً: نبذل في الوزارة قصارى جهدنا لعقد الشراكات والاتفاقيات التي من شأنها مضاعفة تمكين هؤلاء الأشخاص في المجالات كافة ونتطلع في 2025 إلى مساهمات جوهرية وفعالة من القطاع الخاص والقطاعات غير الربحية في هذا المجال الذي هو هاجس كل مسؤول يُعنى بهذه الفئة التي تستحق من الجميع بذل قصارى الجهد من أجلهم.

وتم استعراض أبرز إنجازات الفرع في دعم وتمكين ذوي الإعاقة، التي تشمل مجموعة من المبادرات والبرامج التي تهدف إلى تحسين جودة حياتهم وتعزيز فرصهم في المجتمع، مع تسليط الضوء على قصص نجاح ملهمة لأشخاص ذوي إعاقة تمكنوا من تحقيق إنجازات مميزة في حياتهم.

واختُتم الملتقى بتقديم الشكر للجهات المشاركة والداعمة، التي كان لها دور كبير في إنجاح هذا الحدث، الذي يُعد منصة محورية لتوحيد الجهود وتحقيق الأثر الإيجابي المستدام، وتسليم الشهادات والدروع التذكارية بهذه المناسبة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

وزير الدفاع يبحث العلاقات مع مستشار الرئيس الأمريكي

وزير الدفاع يستعرض العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والأفريقية، ومناقشة أمن المنطقة واستقرارها.

Published

on

استعرض وزير الدفاع، خلال لقاء رسمي رفيع المستوى، أوجه العلاقات الثنائية الاستراتيجية مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والأفريقية. ويأتي هذا اللقاء في إطار التنسيق المستمر والتشاور الدائم بين الجانبين لتعزيز أطر التعاون المشترك بما يخدم مصالح البلدين الصديقين، ويسهم في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.

عمق العلاقات التاريخية والشراكة الاستراتيجية

تستند المباحثات التي أجراها وزير الدفاع مع المسؤول الأمريكي الرفيع إلى تاريخ طويل من العلاقات الدبلوماسية والعسكرية المتينة. وتتميز هذه العلاقات بكونها ركيزة أساسية لاستقرار منطقة الشرق الأوسط، حيث يجمع الطرفين تاريخ حافل من التعاون في مواجهة التحديات المشتركة. وتعد هذه اللقاءات امتداداً لشراكة استراتيجية تهدف إلى تطوير القدرات الدفاعية وتبادل الخبرات، مما يعكس عمق الروابط التي تتجاوز الجوانب البروتوكولية لتصل إلى تنسيق المواقف تجاه القضايا المصيرية.

أهمية التوقيت والسياق الإقليمي

يكتسب هذا اللقاء أهمية خاصة نظراً لطبيعة الملفات التي يحملها كبير مستشاري الرئيس الأمريكي، والتي تجمع بين الشؤون العربية والأفريقية. وتمر المنطقتان العربية والأفريقية بتحولات جيوسياسية هامة تتطلب تنسيقاً عالي المستوى بين القوى الفاعلة. ويشير الخبراء إلى أن دمج الملفين العربي والأفريقي في حقيبة استشارية واحدة يعكس الرؤية الأمريكية للترابط الأمني والاقتصادي بين المنطقتين، والدور المحوري الذي تلعبه الدولة في هذا النطاق الجغرافي الحيوي.

تعزيز الأمن والسلم الدوليين

تناول اللقاء بحث المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة تجاهها. وتعد قضايا مكافحة الإرهاب، وتأمين الممرات المائية، ودعم جهود التنمية والاستقرار في مناطق الصراع، من أبرز الملفات التي تتصدر عادةً أجندة مثل هذه الاجتماعات الدفاعية. ويؤكد هذا الاجتماع على التزام الطرفين بمواصلة العمل المشترك لدرء المخاطر التي تهدد السلم العالمي، مع التركيز على الحلول الدبلوماسية والسياسية للأزمات العالقة.

وفي الختام، يعكس استقبال وزير الدفاع لكبير مستشاري الرئيس الأمريكي حرص القيادة على مد جسور التواصل الفعال مع الحلفاء الدوليين، لضمان مستقبل أكثر أماناً وازدهاراً للمنطقة وشعوبها، مؤكداً على أن الحوار الاستراتيجي هو السبيل الأمثل لمواجهة التحديات المعاصرة.

Continue Reading

السياسة

وزير الدفاع يبحث الشراكة الاستراتيجية مع مستشار الرئيس الأمريكي

تفاصيل لقاء وزير الدفاع مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والأفريقية لبحث العلاقات الثنائية، والتعاون العسكري، ومناقشة التطورات الإقليمية.

Published

on

استعرض وزير الدفاع، خلال لقائه الرسمي اليوم، أوجه العلاقات الثنائية الاستراتيجية مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والأفريقية، في خطوة تعكس عمق التعاون المشترك بين الجانبين. وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الدفاعي والعسكري، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.

أهمية التوقيت ودلالات الزيارة

يأتي هذا اللقاء في توقيت حيوي تشهد فيه منطقة الشرق الأوسط تحديات جيوسياسية متسارعة، مما يستدعي تنسيقاً عالي المستوى بين الحلفاء الاستراتيجيين. وتنظر الأوساط السياسية إلى هذه المباحثات باعتبارها تأكيداً على التزام الطرفين بحفظ الأمن والسلم الدوليين، حيث يمثل التعاون الدفاعي ركيزة أساسية في العلاقات التي تربط دول المنطقة بالولايات المتحدة الأمريكية، لاسيما في مجالات مكافحة الإرهاب وتأمين الممرات المائية وحماية إمدادات الطاقة العالمية.

عمق العلاقات التاريخية والشراكة المستدامة

تستند هذه المباحثات إلى إرث طويل من العلاقات التاريخية الممتدة لعقود، حيث شكلت الشراكة الدفاعية دائماً حجر الزاوية في العلاقات الثنائية. ولم تقتصر هذه العلاقات على الجوانب العسكرية التقليدية فحسب، بل تطورت لتشمل تبادل الخبرات، والتدريبات المشتركة، وتوطين الصناعات العسكرية، مما يعزز من القدرات الدفاعية الذاتية ويحقق التوازن الاستراتيجي في المنطقة.

الملفات الإقليمية والدولية المشتركة

تطرق الجانبان خلال الاجتماع إلى عدد من الملفات الساخنة التي تهم الأمن القومي العربي والأفريقي. وتشير التحليلات إلى أن مثل هذه اللقاءات غالباً ما تركز على إيجاد حلول سياسية للأزمات الراهنة في المنطقة، وتنسيق الجهود الرامية لخفض التصعيد في بؤر التوتر. ويؤكد الخبراء أن استمرار الحوار الاستراتيجي بين وزير الدفاع والمسؤولين الأمريكيين يساهم بشكل مباشر في رسم خارطة طريق واضحة للتعامل مع التهديدات الأمنية العابرة للحدود، ويعزز من فرص الاستقرار الإقليمي الذي ينعكس إيجاباً على الاقتصاد العالمي.

وفي ختام اللقاء، تم التأكيد على استمرار التنسيق المشترك والعمل بروح الشراكة لمواجهة التحديات المستقبلية، بما يخدم مصالح البلدين الصديقين ويعزز من منظومة الأمن الجماعي في المنطقة.

Continue Reading

السياسة

رئيس موريتانيا وسفير المملكة يضعان حجر أساس مشروع مياه

تغطية لوضع حجر الأساس لمشروع مياه في موريتانيا بحضور الرئيس الغزواني وسفير خادم الحرمين، في خطوة تعزز التعاون التنموي والاقتصادي بين البلدين الشقيقين.

Published

on

في خطوة تعكس عمق العلاقات الأخوية والتعاون المثمر بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الموريتانية، شهد فخامة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، وبحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى موريتانيا، مراسم وضع حجر الأساس لمشروع مياه حيوي جديد. يأتي هذا الحدث ليؤكد استمرار الدعم السعودي للمشاريع التنموية في القارة السمراء، وتحديداً في موريتانيا الشقيقة.

تعزيز البنية التحتية والموارد المائية

يمثل هذا المشروع لبنة جديدة في صرح التعاون الثنائي بين البلدين، حيث يهدف بشكل رئيسي إلى توفير مياه الشرب الصالحة للاستخدام، ودعم القطاع الزراعي الذي يعتبر عصب الحياة في العديد من المناطق الموريتانية. وتكتسب مشاريع المياه في موريتانيا أهمية قصوى نظراً للتحديات المناخية وطبيعة المنطقة الجغرافية، مما يجعل من توفير مصادر مياه مستدامة أولوية وطنية تساهم في استقرار السكان وتحسين جودة حياتهم.

عمق العلاقات السعودية الموريتانية

لا يعتبر هذا المشروع حدثاً معزولاً، بل هو امتداد لتاريخ طويل من الشراكة الاستراتيجية بين الرياض ونواكشوط. لطالما كانت المملكة العربية السعودية، عبر أذرعها التنموية مثل الصندوق السعودي للتنمية، شريكاً أساسياً في تمويل وتنفيذ مشاريع البنية التحتية الكبرى في موريتانيا. وتشمل هذه الشراكات قطاعات متعددة مثل الصحة، والتعليم، والطرق، والمياه، مما يعكس التزام المملكة الراسخ بدعم مسيرة التنمية في الدول العربية والإسلامية.

الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية للمشروع

من المتوقع أن يكون لهذا المشروع انعكاسات إيجابية واسعة النطاق على المستوى المحلي والإقليمي. فعلى الصعيد الاجتماعي، سيساهم توفير المياه في الحد من الهجرة من الريف إلى المدن بحثاً عن الموارد، كما سيعزز من الأمن الصحي عبر توفير مياه نظيفة. أما اقتصادياً، فسيفتح المشروع آفاقاً جديدة للزراعة والرعي، مما يدعم الأمن الغذائي الموريتاني ويخلق فرص عمل جديدة للشباب في المناطق المستفيدة.

رؤية مشتركة لمستقبل واعد

يأتي وضع حجر الأساس لهذا المشروع متناغماً مع التوجهات الدولية والإقليمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة الهدف السادس المتعلق بضمان توافر المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع. وتؤكد مشاركة سفير خادم الحرمين الشريفين في هذا الحدث على الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة السعودية لتعزيز أواصر المحبة والتعاون مع موريتانيا، والدفع بالعلاقات الثنائية نحو آفاق أرحب تخدم مصالح الشعبين الشقيقين.

Continue Reading

Trending