Connect with us

السياسة

المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يحصد 27 جائزة في «آيسف 2024»

حقق المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، 27 جائزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة «آيسف 2024» منها 18 جائزة كبرى

حقق المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، 27 جائزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة «آيسف 2024» منها 18 جائزة كبرى و9 جوائز خاصة خلال تنافسهم مع أكثر من 1700 طالب وطالبة من أكثر من 70 دولة حول العالم، وذلك خلال الفترة من 10 إلى 17 مايو الجاري.

وأوضحت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» أن المملكة نالت من الجوائز الكبرى، جائزتين في المركز الثاني، و6 جوائز في المركز الثالث، و10 جوائز في المركز الرابع.

وأكدت الأمين العام لـ«موهبة» الدكتورة آمال بنت عبدالله الهزاع، أن هذا الإنجاز يعكس الدعم الكبير والمتواصل الذي تقدمه القيادة الرشيدة – حفظها الله- للمواهب والعلم والابتكار، ويبرهن على نجاح التعاون المثمر والشراكة الإستراتيجية بين «موهبة» ووزارة التعليم، والممكنات التي وفرتها المنظومة الوطنية لتنمية قدرات طلبة المملكة الاستثنائية وضمان حضورهم القوي في المحافل الدولية.

وأشارت إلى أن تحقيق 27 جائزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة «آيسف 2024» يعد تتويجاً للجهود المشتركة، ويؤكد الالتزام بتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر من خلال تعزيز القدرات البشرية والابتكار.

وأضافت: «نفخر في «موهبة» بمواصلة رعاية وتمكين طلبة الوطن وتزويدهم بكل ما يلزم، ليس فقط للتفوق في المسابقات الدولية ولكن ليكونوا سفراء للعلم والإبداع يمثلون الوطن بأعلى المستويات».

وحقق المركز الثاني كل من: الطالب حمد الحسيني قي مجال الطاقة والطالبة عبير اليوسف في مجال الكيمياء.

كما حقق المركز الثالث كل من: إلياس خان في مجال الطب الحيوي والعلوم الصحية، والطالب سليمان المسند والطالبة لطيفة الغنام في مجال الطاقة، والطالب تركي الدلامي في مجال الهندسة البيئية، والطالبة تهاني أحمد في مجال علم المواد، والطالبة ليلى زواوي في مجال العلوم الطبية الانتقالية.

فيما حقق المركز الرابع كل من: الطالب ناصر الصويان في مجال الهندسة الطبية الحيوية، والطالبة لانا المزروعي في مجال علم الأحياء الخلوية والجزئية، والطالبتان يارا القاضي ويارا البكري في مجال علوم الأرض والبيئة، والطالبة شهد المطلق في مجال الطاقة، والطالبة أسماء القصير في مجال الهندسة البيئية، وفي علم المواد فازت الطالبتان أريج القرني و لانا الفهيد، وفي علوم النبات فازت الطالبتان ليان المالكي وتمارا راضي.

وبهذا الإنجاز رفعت المملكة رصيد جوائزها الخاصة في معرض «آيسف 2024» إلى 160 جائزة، منها 110 جوائز كبرى، و50 جائزة خاصة، حيث بدأت مشاركاتها في المعرض منذ عام 2007.

السياسة

نائب وزير الخارجية ونظيره التركي يترأسان الاجتماع الأول للجنة السياسية والدبلوماسية

ترأس نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ونائب وزير خارجية الجمهورية التركية الدكتور نوح يلماز،

ترأس نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ونائب وزير خارجية الجمهورية التركية الدكتور نوح يلماز، الاجتماع الأول للجنة السياسية والدبلوماسية المنبثقة من مجلس التنسيق السعودي التركي، الذي عقد عبر الاتصال المرئي.

وجرى خلال الاجتماع، بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية في شتى المجالات خاصةً السياسية منها، ومناقشة تكثيف التنسيق الثنائي ومتعدد الأطراف في القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات قيادتي وشعبي البلدين الصديقين.

أخبار ذات صلة

وفي نهاية الاجتماع، وقع نائب وزير الخارجية ونائب وزير الخارجية التركي على محضر الاجتماع الأول للجنة السياسية والدبلوماسية المنبثقة من مجلس التنسيق السعودي التركي.

Continue Reading

السياسة

البطي: إسهامات NHC في المحتوى المحلي وتأمين سلاسل الإمداد خلال العام الماضي تتجاوز 21 مليار ريال

أكد الرئيس التنفيذي لـ NHC محمد بن صالح البطي أن رحلة تطوير منظومة سلاسل الإمداد العقاري بالمملكة انطلقت من رؤية

أكد الرئيس التنفيذي لـ NHC محمد بن صالح البطي أن رحلة تطوير منظومة سلاسل الإمداد العقاري بالمملكة انطلقت من رؤية طموحة، مشيراً إلى أن الجهود خلال العام الماضي أثمرت عن توقيع اتفاقيات لخدمات سلاسل الإمداد تجاوزت قيمتها 8 مليارات ريال، واتفاقيات توطين صناعات بقيمة تفوق 5 مليارات ريال، إلى جانب 15 اتفاقية توريد تجاوزت 8 مليارات ريال، ما أسهم في رفع نسبة المحتوى المحلي في مشاريع الشركة من 54% إلى 63% بنهاية عام 2024.

وأشار البطي إلى أن منصة SupplyPro أطلقت حزمة خدمات جديدة تمثل خطوة نحو المستقبل بأسعار تنافسية وخدمات الحلول المالية التي تعزز من استدامة النموذج وشفافية سوق مواد البناء، مستعرضاً أهدافها الطموحة بتوسيع قاعدة الموردين المحليين والدوليين بنسبة 30% خلال العام القادم، وتوطين 7% من مواد البناء المستخدمة في الوحدات السكنية، وإتاحة فرص استثمارية تتجاوز 10 مليارات ريال، وخلق عدد من فرص العمل المباشرة وغير المباشرة خلال السنوات الثلاث القادمة.

جاء ذلك في منتدى سلاسل الإمداد العقاري 2025، الذي شاركت فيه NHC اليوم بفندق الفيصلية بالرياض، برعاية معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد الحقيل، وذلك بمشاركة نخبة من الجهات الحكومية والخاصة، وبحضور عدد من صنّاع القرار والخبراء والمتخصصين في مجالات المشتريات وسلاسل الإمداد.

أخبار ذات صلة

كما عززت NHC حضورها في المنتدى من خلال مشاركتها في عدد من الجلسات الحوارية المتخصصة، حيث شارك المهندس معن العثيمين، المدير العام لسلاسل الإمداد ودعم الأعمال، في جلسة بعنوان: «تحول سلاسل الإمداد العقارية: من التحديات إلى التمكين»، وشارك المهندس سفيان المجيدل، مدير الإدارة الهندسية وتطوير الأعمال، في جلسة بعنوان: «ثورة مشاريع التطوير العقاري وسلاسل الإمداد وتأثيرها على المنشآت الصغيرة والمتوسطة»، فيما شارك الدكتور حسن العسافي، المدير العام للهندسة والبناء، في جلسة بعنوان: «التحول الاستراتيجي: تسخير الابتكار والمرونة لضمان استدامة سلاسل الإمداد العقاري».

وتأتي مشاركة NHC في المنتدى عبر جناح خاص في المعرض المصاحب، وتوقيعها اتفاقيات استراتيجية في قطاعي البناء والتشييد، بما يعزز من مكانتها كمطور وطني يتبنى أفضل الممارسات العالمية في إدارة سلاسل الإمداد ويدعم تطور القطاع العقاري في المملكة.

Continue Reading

السياسة

نائب رئيس جمعية الطقس: العواصف الغبارية خطر يفوق الوباء

وصف أستاذ المناخ ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند العواصف الغبارية، بأنها «خطر صامت» تفوق

وصف أستاذ المناخ ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند العواصف الغبارية، بأنها «خطر صامت» تفوق تكلفته ما خلفته جائحة وباء كورونا.

وأكد المسند، أن هذه الظاهرة، التي تتكرر بشكل مزمن في المنطقة العربية، تترك أثراً صحيّاً واقتصاديّاً وتنمويّاً بالغاً، موضحاً أن التكلفة غير المباشرة للعواصف الغبارية خلال العقد الأخير قد تفوق ما خلفته جائحة كورونا من أضرار، لا سيما على الصعيد الصحي.

وأوضح أن آلاف الأطنان من الأدوية المضادة للربو والحساسية تُستهلك سنويّاً، في حين ترتفع زيارات أقسام الطوارئ بشكل ملحوظ أثناء موجات الغبار، إلى جانب تعطيل الدراسة وزيادة نسب الغياب في المدارس والجامعات، وتعثر في حركة النقل الجوي والبري وتأجيل مئات الرحلات، ما ينعكس سلباً على الأداء والإنتاجية في قطاعات متعددة نتيجة الإجازات المرضية.

وأشار إلى أن المنطقة العربية شهدت أكثر من 80 موجة غبارية شديدة خلال السنوات العشر الماضية، بعضها استمر أياماً عدة، وتسبب في شبه شلل جزئي للمدن الكبرى، دون أن تكون هناك خطط واضحة أو موحدة لمواجهتها، بخلاف التعامل المنظم والاستثنائي الذي شهدته جائحة كورونا في مختلف دول العالم.

وأضاف الدكتور المسند: «العواصف الغبارية ليست مجرد طقس سيئ، بل هي أزمة صحية واقتصادية وتنموية صامتة، وإذا لم يتم إدراك خطورتها والتعامل معها بجدية، فإن التكلفة المستقبلية ستكون مضاعفة».

واختتم بالدعوة إلى ضرورة صياغة استراتيجية عربية متكاملة للتعامل مع هذه الظاهرة، تشمل محاور رئيسية مثل: التشجير، الحد من التصحر، تطوير أنظمة الإنذار المبكر، تعزيز التوعية المجتمعية، وتحسين البنية الصحية في المنازل والمدارس وأماكن العمل، مؤكداً أن هذه الجهود تمثل استثماراً طويل الأمد في صحة الإنسان وجودة الحياة واستدامة التنمية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .