Connect with us

السياسة

المبعوث الأمريكي: إنهاء حرب أوكرانيا مفيد لأوروبا والعالم

في زيارة هي الأولى له منذ تسلم منصبه، شدد مبعوث الرئيس الأمريكي إلى أوكرانيا كيث كيلوج، الذي وصل العاصمة كييف،

في زيارة هي الأولى له منذ تسلم منصبه، شدد مبعوث الرئيس الأمريكي إلى أوكرانيا كيث كيلوج، الذي وصل العاصمة كييف، اليوم (الأربعاء)، على أن بلاده تتفهم حاجة السلطات الأوكرانية إلى ضمانات أمنية في حال انطلقت المفاوضات مع روسيا من أجل إنهاء الحرب. وأكد أن إنهاء الحرب سيكون جيداً لأوروبا والعالم، مضيفاً أن ترمب يود إنهاء هذا النزاع، ويتفهم المعاناة الإنسانية التي ولدتها الحرب على الأراضي الأوكرانية.

ووصل كيلوج في قطار من بولندا إلى العاصمة الأوكرانية، وكان في استقباله بالمحطة السفيرة الأمريكية بريدجت برينك، وفق ما أوردت شبكة سوسبيلنه التلفزيونية.

وتأتي زيارة المبعوث الأمريكي التي كانت مقررة مسبقا غداة محادثات روسية – أمريكية رفيعة المستوى في الرياض.

السياسة

الجيش السوداني يخلي المثلث الحدودي مع مصر وليبيا

اتهم الجيش السوداني قوات تابعة للجيش الوطني الليبي بشن هجوم على مواقع حدودية سودانية، وهو ما نفته القيادة العامة

اتهم الجيش السوداني قوات تابعة للجيش الوطني الليبي بشن هجوم على مواقع حدودية سودانية، وهو ما نفته القيادة العامة للجيش الليبي، مؤكدةً عدم تورطها في الهجوم.

وقال الجيش السوداني في بيان، اليوم(الأربعاء)، إن قوات الدعم السريع، “مسنودة بقوات قائد الجيش الليبي خليفة حفتر الليبية ، هاجمت “نقاطنا الحدودية في المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا بغرض الاستيلاء على المنطقة”. وأعلن أن قواته أخلت منطقة المثلث على الحدود مع ليبيا ومصر في إطار ترتيبات لصد العدوان.وتقع هذه المنطقة شمال مدينة الفاشر،عاصمة ولاية شمال دارفور، وتُعد من خطوط المواجهة الرئيسية في الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.

من جانبها، سارعت القيادة العامة للجيش الوطني الليبي إلى نفي هذه الاتهامات، معتبرة أنها “محاولة لتصدير الأزمة الداخلية السودانية وخلق عدو خارجي افتراضي”. وأوضحت في بيان، أن دورية عسكرية تابعة لها تعرضت للهجوم أثناء قيامها “بواجبها المشروع المكلفة به في تأمين الجانب الليبي من الحدود”.

وكانت الحرب المستمرة منذ أبريل 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع أدت إلى كارثة إنسانية هائلة في البلد، إذ تسبب النزاع بسقوط عشرات آلاف القتلى، وتهجير أكثر من 13 مليون شخص بين نازح ولاجئ، فيما غرقت أنحاء عدة من البلاد في المجاعة.

فيما تصاعدت تحذيرات الأمم المتحدة من احتمال أن يواجه ملايين الأشخاص في السودان مجاعة كارثية خلال الأشهر القادمة إذا لم يتوقف الصراع.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ترمب: ثقتي تراجعت في الاتفاق مع إيران

بعد نحو 24 ساعة من الأنباء المتضاربة حول موعد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، أعلن الرئيس

بعد نحو 24 ساعة من الأنباء المتضاربة حول موعد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الأربعاء)، أن ثقته تراجعت في أن إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم في إطار اتفاق نووي مع الولايات المتحدة.

ورداً على سؤال في بودكاست «بود فورس وان» عما إذا كان يعتقد أنه يستطيع إقناع إيران بالموافقة على التخلي عن برنامجها النووي، قال ترمب: «لا أعرف، كنت أعتقد ذلك بالفعل، وأصبحت ثقتي تقل أكثر فأكثر في ذلك».

بالمقابل، بدا وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي متفائلاً بإمكانية التوصل لاتفاق مع الولايات المتحدة حول برنامج إيران النووي.

وقال في منشور على حسابه في «إكس»، اليوم، إن الرئيس ترمب دأب على التأكيد منذ توليه الرئاسة على أنه لن يسمح لإيران بامتلاك أسلحة نووية، ما يتماشى مع التوجه الإيراني، وقد يُشكل الأساس الرئيسي للتوصل إلى اتفاق.

واعتبر أن التوصل إلى اتفاق يضمن استمرار الطابع السلمي للبرنامج النووي الإيراني أصبح في متناول اليد، ويمكن تحقيقه بسرعة، مع استئناف المفاوضات، الأحد القادم.

ورهن عراقجي التوصل لاتفاق باستمرار برنامج التخصيب الإيراني، تحت الإشراف الكامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والإنهاء الفعلي للعقوبات.

وكان ترمب اعتبر أمس (الثلاثاء)، أن إيران أصبحت «أكثر عدوانية» في مفاوضاتها مع الغرب.

من جانبه، أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) الجنرال مايكل كوريلا استعداد بلاده للرد «بقوة» لمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، معلناً أن الجيش وضع خططاً في حال تعثرت المحادثات النووية.

وأجرت واشنطن وطهران منذ 13 أبريل الماضي 5 جولات من المحادثات وصفت بالإيجابية، إلا أن الخلافات لا تزال قائمة بينهما في ما يتعلق بمسألة تخصيب اليورانيوم داخل الأراضي الإيرانية، إذ تعتبره طهران حقاً سيادياً لها، وهو ما ترفضه واشنطن وتؤكد أنه «خط أحمر».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ترمب: «لوس أنجلوس كومة قمامة».. وحاكم كاليفورنيا: «الديمقراطية تتعرض لهجوم»

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن خطة لنشر وحدات تكتيكية تابعة لهيئة الهجرة والجمارك (ICE) في خمس مدن يديرها الديمقراطيون،

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن خطة لنشر وحدات تكتيكية تابعة لهيئة الهجرة والجمارك (ICE) في خمس مدن يديرها الديمقراطيون، وسط أعمال شغب عنيفة تشهدها لوس أنجلوس.

وتشمل المدن المستهدفة نيويورك، سياتل، شيكاغو، فيلادلفيا، وشمال فيرجينيا، وفقاً لتقرير شبكة MSNBC، أربع من هذه المدن تُعد معاقل ديمقراطية، بينما تضم شمال فيرجينيا مدينة ألكساندريا، وهي منطقة ديمقراطية بارزة.

أثارت هذه الخطوة احتجاجات واسعة في لوس أنجلوس، مما دفع عمدة المدينة كارين باس إلى فرض حظر تجوال من الساعة 8 مساءً حتى 6 صباحاً.

وفي خطاب متلفز، وجه حاكم كاليفورنيا غافن نيوسوم انتقادات حادة لترمب، محذراً من أن نشر القوات العسكرية في لوس أنجلوس يشكل تهديداً للديمقراطية، وأضاف: «الديمقراطية هي التالية، الديمقراطية تتعرض للهجوم أمام أعيننا. لقد حانت هذه اللحظة التي كنا نخشاها».

وقال نيوسوم، وهو يكاد يبكي، إن قرار ترمب بمنح سلطة شاملة للتحكم في الحرس الوطني يطال جميع الولايات، مضيفاً: هذه ليست مجرد احتجاجات في لوس أنجلوس، بل هجوم على الديمقراطية نفسها.

واتهم نيوسوم ترمب بهدم مشروع الآباء المؤسسين للحفاظ على توازن السلطات الثلاث.

وفي الوقت نفسه، ألقى ترمب خطاباً في قاعدة فورت براغ العسكرية، دافع فيه عن قرار نشر القوات، واصفاً المتظاهرين بالحيوانات والأعداء الأجانب الذين يحاولون عرقلة سياسات الهجرة.

وأضاف: لن نسمح لغزو أجنبي باحتلال مدينة أمريكية، واصفاً لوس أنجلوس بأنها كومة قمامة تسيطر عليها العصابات.

وفي لوس أنجلوس، فرضت الشرطة حظر تجوال في وسط المدينة بعد أيام من أعمال الشغب التي تضمنت حرق سيارات ونهب متاجر ومهاجمة الشرطة بالحجارة والألعاب النارية.

وبدأت وحدات مكافحة الشغب في الانتشار حول المبنى الفيدرالي، مع تشكيل خطوط تصادم لصد المتظاهرين. وشهدت المدينة اعتقال العشرات، بينما تحدى بعض المتظاهرين الشرطة رافعين الأعلام والهتافات.

وفي مدن أخرى، شهدت نيويورك اعتقال 45 متظاهراً، مع حمل بعضهم أعلاماً فلسطينية وشعارات تطالب بإلغاء هيئة الهجرة والجمارك.

وفي شيكاغو، صدم سائق سيارة مجموعة من المتظاهرين، مما أدى إلى إصابة شخص على الأقل. كما شهدت بورتلاند وأوستن وأتلانتا احتجاجات مماثلة، مع أعمال تخريب واشتباكات مع الشرطة.

وحذر نيوسوم من أن هذه الأزمة قد تمتد إلى ولايات أخرى، متهماً ترمب بتبني أساليب استبدادية واستهداف الأضعف، بينما أشار إلى إقالة ترمب لمراقبي الحكومة ومهاجمته للثقافة والعلم.

في المقابل، هدد ترمب بتفعيل قانون التمرد لقمع الاحتجاجات، مؤكداً أن لوس أنجلوس تشهد تمرداً يتطلب تدخلاً عسكرياً.

ورداً على ذلك، تقدم نيوسوم بطلب قضائي عاجل لوقف نشر القوات، معتبراً أن استخدام الجيش ضد المواطنين غير قانوني، لكن القاضي رفض الطلب مؤقتاً، ومنح الحكومة الفيدرالية مهلة حتى ظهر الأربعاء للرد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .