Connect with us

السياسة

«الكاونتر» والإيصال والرخصة.. شروط نشاط «ركن المركبات»

طرحت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، مشروع اشتراطات ركن المركبات للراغبين في الاستثمار، وتمكين المطاعم

طرحت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، مشروع اشتراطات ركن المركبات للراغبين في الاستثمار، وتمكين المطاعم والفنادق والمستشفيات من تقديم الخدمة لعملائها. ومن متطلبات الترخيص أن تكون إجراءات الإصدار والإلغاء والتجديد والتعديل والإيقاف؛ وفقاً لنظام إجراءات التراخيص البلدية ولائحته التنفيذية، والحصول على موافقة الدفاع المدني، وتقديم سجل تجاري ساري المفعول يحتوي على النشاط/ ‏‏الأنشطة المطلوب ترخيصها.

ومن المتطلبات أيضاً وجود رخصة تجارية سارية تتضمن نشاط ركن المركبات، على أن تكون إجراءات التصريح وفقاً لنظام إجراءات التراخيص البلدية ولائحته التنفيذية، وفي حال كان مقدم خدمة ركن المركبات طرفاً ثانياً لا بد من تقديم نسخة من العقد المبرم مع صاحب المنشأة، ويجب على مقدم الخدمة توقيع إقرار بتحمل كامل المسؤولية عن أي ضرر أو سرقة تلحق بمركبات متلقي الخدمة، ويتعهد طالب التصريح بتوفير مواقف خاصة بالمستفيدين قبل التشغيل.

ومن متطلبات التنظيم المكاني في الاشتراطات: يجب أن يكون لمقدم الخدمة مقر رئيسي مرخص، ويستثنى من ذلك المنشآت المرخص لها وتقدم خدمة ركن المركبات لعملائها. ويجب أن يكون المقر الرئيسي ملتزماً باشتراطات المكاتب الصادرة من الوزارة، كما يجب على مقدم الخدمة توفير مواقف خاصة أو مدفوعة بما لا يؤثر على عدد المواقف المخصصة في رخصة البناء قبل البدء بتشغيل النشاط، ومراعاة عدم التأثير على الحركة المرورية أثناء تقديم الخدمة.

وكشفت المتطلبات الفنية عدة شروط؛ منها أنه يجب على مقدم الخدمة تخصيص نقطة استلام وتسليم المركبات في حدود الملكية، وألا تكون من ضمن الأرصفة المعدة لسير المشاة أو الطريق العام (حسب النموذج)، ويجب على مقدم الخدمة وضع لوحة إرشادية بشكل ظاهر في الموقع المخصص لذلك مع الالتزام باشتراطات اللوحات الدعائية والإعلانية، وإنشاء منصة تحكم (كاونتر) معنية بتنظيم خدمة ركن المركبات، ويجب أن تكون في حدود الموقع، وألا تسبب أي إعاقة لحركة المشاة، ويسمح بإنشاء منصة تحكم (كاونتر) على الأرصفة، بشرط وجود رخصة إشغال الأرصفة، وأن يكون موقعها لا يتسبب بأي إعاقة لحركة المشاة.

وشددت المتطلبات التشغيلية العامة على الحصول على التصريح البلدي قبل البدء بممارسة النشاط، والالتزام بجميع الاشتراطات التشغيلية من قبل الجهة المشرفة، ويمنع ممارسة نشاط مخالف لما تم الترخيص له.

كما يمنع مزاولة النشاط بعد انتهاء الترخيص، وعلى المستفيد تجديد الترخيص للاستمرار بممارسة النشاط، أو إلغاؤه في حال عدم الرغبة بالاستمرار، وممارسة أي نشاط إضافي غير مدرج في الترخيص.

ومنعت الاشتراطات ممارسة النشاط خارج حدود المنطقة المرخصة لممارسة النشاط أو استخدام الأرصفة العامة أو مناطق الارتداد، ويستثنى من ذلك كاونتر تقديم الخدمة في حال وجود ترخيص إشغال رصيف. كما منعت الضوابط نزع أو تغطية ملصق إغلاق المحل، وفي حالة إغلاق المنشأة من قبل مراقب البلدية يُمنع إعادة فتح المنشأة لحين معالجة المخالفة وموافقة البلدية على استئناف ممارسة النشاط.

لا ملصقات

على «الكاونتر»

يجب أن تكون واجهة الكاونتر خالية من الملصقات ما عدا ملصقات طرق الدفع الإلكتروني، وملصق رمز (QR)، وتعليمات الجهات الحكومية، ويُمنع وضع لافتات تحذيرية أو أي وسيلة كانت لمنع الوقوف، ويستثنى من ذلك المواقف المخصصة للنشاط.

وألزمت الاشتراطات مقدم خدمة ركن المركبات، بتوضيح موقع ركن المركبة لمتلقي الخدمة، ويُمنع استخدام منطقة استلام المركبات لركن المركبات كموقف دائم، وتكون فقط لأغراض استلام وتسليم المركبات.

وتضمنت الاشتراطات أن على مقدم الخدمة تسليم متلقي الخدمة أيصالاً يثبت تسليم المركبة، ويكون الإيصال مدوناً عليه اسم مقدم الخدمة وتاريخ ووقت الاستلام، وتوفير وسائل دفع إلكتروني صالحة وجاهزة للاستخدام.

وشددت الأحكام العامة للاشتراطات على الأمانات والبلديات مراقبة تنفيذ هذه الاشتراطات حسب اختصاصها في جميع المحلات والمنشآت التجارية وإيقاع العقوبات بحق المخالفين.

السياسة

استخبارات أمريكية: إسرائيل تُجهز لضرب منشآت إيران

كشفت شبكة «سي.إن.إن» الأمريكية، الثلاثاء، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين مُطلعين، أن معلومات استخبارات جديدة حصلت

كشفت شبكة «سي.إن.إن» الأمريكية، الثلاثاء، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين مُطلعين، أن معلومات استخبارات جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تُجهز لضرب منشآت نووية إيرانية.

وأوضحت الشبكة، نقلاً عن المسؤولين، أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قراراً نهائياً.

وأبلغ مصدر إسرائيلي الشبكة الأمريكية أن إسرائيل لن تقبل «صفقة سيئة» مع إيران.

وأكد المصدر أن «إسرائيل تستعد لضرب إيران بشكل منفرد».

وقالت 3 مصادر إيرانية، الثلاثاء، إن القيادة الإيرانية تحتاج إلى خطة بديلة واضحة لتطبيقها في حال انهيار الجهود الرامية إلى حل النزاع النووي المستمر منذ عقود، في ظل تعثر المحادثات بين واشنطن وطهران، جراء التوتر المتصاعد بين الطرفين بشأن تخصيب اليورانيوم.

وذكرت المصادر أن إيران قد تلجأ إلى الصين وروسيا «كخطة بديلة» في حال استمرار التعثر، لكن في ظل الحرب التجارية بين بكين وواشنطن وانشغال موسكو بحربها في أوكرانيا، تبدو خطة طهران البديلة هشة.

وأفاد مسؤول إيراني كبير بأن «الخطة البديلة هي مواصلة الإستراتيجية قبل بدء المحادثات. ستتجنب إيران تصعيد التوتر، وهي مستعدة للدفاع عن نفسها.. تشمل الإستراتيجية أيضاً تعزيز العلاقات مع الحلفاء مثل روسيا والصين».

ونقلت وسائل إعلام رسمية عن الزعيم الإيراني علي خامنئي قوله في وقت سابق، الثلاثاء، إن مطالب الولايات المتحدة بامتناع طهران عن تخصيب اليورانيوم «زائدة عن الحد ومهينة»، معبراً عن شكوكه في ما إذا كانت المحادثات النووية ستفضي إلى اتفاق.

أخبار ذات صلة

وبعد 4 جولات من المحادثات التي تهدف إلى كبح البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات، لا تزال هناك العديد من العقبات التي تعترض طريق المحادثات.

وقال اثنان من المسؤولين الإيرانيين ودبلوماسي أوروبي إن طهران ترفض شحن كل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج، أو الدخول في مناقشات حول برنامجها للصواريخ البالستية.

كما أن انعدام الثقة من كلا الجانبين، وقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بالانسحاب من اتفاق 2015 مع القوى العالمية، قد زادا من أهمية حصول إيران على ضمانات بأن واشنطن لن تتراجع عن اتفاق مستقبلي.

ومما يضاعف من التحديات التي تواجهها طهران، معاناة المؤسسة الدينية في إيران من أزمات متصاعدة – ومنها نقص الطاقة والمياه، وتراجع العملة، والخسائر العسكرية بين حلفائها الإقليميين، والمخاوف المتزايدة من هجوم إسرائيلي على مواقعها النووية – وكلها تفاقمت بسبب سياسات ترمب المتشددة.

وأوضحت المصادر أنه مع إحياء ترمب السريع حملة «أقصى الضغوط» على طهران منذ فبراير، بما في ذلك تشديد العقوبات والتهديدات العسكرية، فإن القيادة الإيرانية «ليس لديها خيار أفضل» من اتفاق جديد لتجنب الفوضى الاقتصادية في الداخل التي قد تهدد حكمها.

وكشفت الاحتجاجات التي اندلعت بالبلاد بسبب مظاهر قمع اجتماعي ومصاعب اقتصادية في السنوات الأخيرة، وقوبلت بحملات قمع قاسية، عن ضعف الجمهورية الإسلامية أمام الغضب الشعبي، وأدت إلى فرض مجموعة من العقوبات الغربية في مجال حقوق الإنسان.

وقال مسؤول إيراني طلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية القضية: «من دون رفع العقوبات لتمكين مبيعات النفط الحرة والوصول إلى الأموال، لا يمكن للاقتصاد الإيراني أن يتعافى».

Continue Reading

السياسة

«القبّة الذهبية» تحمي سماء أمريكا بتكلفة 175 مليار دولار.. ترمب يكشف التفاصيل

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، عن تفاصيل مشروع الدفاع الصاروخي «القبّة الذهبية»، مبيناً أنه سيكتمل

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، عن تفاصيل مشروع الدفاع الصاروخي «القبّة الذهبية»، مبيناً أنه سيكتمل بنهاية ولايته.

وقال ترمب للصحفيين في تصريحات من المكتب البيضاوي: «من المفترض أن يكون جاهزاً للعمل بنهاية ولايتي، لذا سننتهي منه خلال ثلاث سنوات، بمجرد اكتمال بنائه».

وأوضح ترمب أن «القبّة الذهبية» تهدف لحماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكداً أنها ستُوضع في الخدمة بنهاية ولايته الثانية.

وأضاف الرئيس الأمريكي: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً» مضيفاً: «يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة».

وأوضح أن التكلفة الإجمالية للمشروع تصل إلى «حوالى 175 مليار دولار» عند إنجازه، وأن القبّة «ستكون مصنّعة في أمريكا بالكامل».

وذكر الرئيس الأمريكي أن الهدف من بناء الدرع الصاروخية هو «مواجهة أي ضربات بعيدة المدى»، و«حماية سمائنا من الصواريخ البالستية».

وشدّد على أن «القبّة الذهبية ستحبط أي هجوم صاروخي ولو كان من الفضاء».

واعتبر ترمب أن «القبّة الذهبية استثمار تاريخي في أمن أمريكا والأمريكيين».

وكشف ترمب أن نائب رئيس سلاح الفضاء الجنرال مايكل جويتلاين سيقود المشروع.

أخبار ذات صلة

ومن جانبه، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أن «القبّة الذهبية ستغير قواعد اللعبة لصالح أمريكا».

وفي نهاية يناير، وقّع ترمب مرسوماً لبناء «قبّة حديدية أمريكية»، تكون وفق «البيت الأبيض» درعاً دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة.

وكانت روسيا والصين وجّهتا انتقادات لذلك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعاً «أشبه بحرب النجوم»، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الإستراتيجي الأمريكي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة.

وتسمية «القبّة الحديدية» تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تعمل ضد هجمات صاروخية أو بمسيّرات.

وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في 2011، ويبلغ معدّل اعتراضها لأهدافها نحو 90%، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها.

وفي بادئ الأمر طوّرت إسرائيل بمفردها «القبّة الحديدية» بعد حرب 2006 مع «حزب الله» اللبناني، لتنضم إليها لاحقاً الولايات المتحدة التي قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعماً مالياً بمليارات الدولارات.

وكان ترمب قد أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء يؤكدون أن هذه الأنظمة مصمّمة في الأصل للتصدي لهجمات تشنّ من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة.

Continue Reading

السياسة

وزير الصحة يلتقي نظيريه السوري والإيراني في جنيف

عقد وزير الصحة فهد الجلاجل، اجتماعاً ثنائياً مع وزير الصحة في الجمهورية العربية السورية مصعب نزال العلي، ضمن مشاركته

عقد وزير الصحة فهد الجلاجل، اجتماعاً ثنائياً مع وزير الصحة في الجمهورية العربية السورية مصعب نزال العلي، ضمن مشاركته في أعمال الدورة الثامنة والسبعين لجمعية الصحة العالمية، لمنظمة الصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة في جنيف. وتناول اللقاء مناقشة التحديات المختلفة التي يواجهها النظام الصحي في سورية، وفرص التعاون بين البلدين لمواجهة هذه التحديات.

كما التقى وزير الصحة والتعليم الطبي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الدكتور محمد رضا زفرغندي، وجرى خلال اللقاء بحث فرص التعاون الصحي ومجالات البحوث الطبية ومكافحة الأمراض، إضافة إلى مناقشة القضايا ذات العلاقة بالأمن الصحي العالمي، واللوائح الصحية الدولية، والاشتراطات الصحية للحج والعمرة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .