اختتمت كلية الملك فهد الأمنية، اليوم، فعاليات برنامج تطبيقات «صقر الأمن 7»؛ لتعزيز جاهزية الطلبة لمواجهة التحديات الأمنية الحديثة من خلال تدريبات تحاكي الواقع، وصقل مهاراتهم الأمنية والتكتيكية، وتنمية قدراتهم في التخطيط والتنفيذ وإدارة الأزمات، واستخدام أحدث التقنيات في مجال الأمن، وذلك بحضور مدير عام الكلية اللواء الدكتور علي بن عبدالرحمن الدعيج.

وتضمن البرنامج تطبيقات عملية لمهارات الطلبة المكتسبة في فحص الشخصية، والكشف عن السموم والمخدرات، والفحوص الكيميائية، وتحليل البصمة الوراثية (DNA)، والطب الشرعي، ومحاكاة لاستخدام الطائرات المسيرة (الدرونز) وتنفيذ فرضيات ميدانية متنوعة شملت تمارين اللياقة البدنية، وتخطي العوائق، والتدريب على استخدام الأسلحة والرماية، وتطبيق إستراتيجيات التمويه والتمركز الدفاعي داخل الخنادق، بجانب التطبيقات العملية التي تحاكي بيئات العمل الأمني.

ضبطت دوريات الأمن بمنطقة القصيم، مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة، بحوزته حطب محلي معروض للبيع، واتخذت بحقه الإجراءات النظامية، وتم تسليم المضبوطات لجهة الاختصاص.

ويأتي ذلك في إطار متابعة وزارة الداخلية لنشاطات تسويق أو بيع أو نقل الحطب المحلي داخل المدن والمحافظات، وعلى الطرق التي تربط المناطق، وما ينشر عن هذا النشاط عبر مختلف المنصات.

وحث الأمن العام على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداء على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(996) و(999) في بقية مناطق المملكة.

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، برقية عزاء ومواساة، لملك مملكة السويد كارل السادس عشر غوستاف، إثر حادثة إطلاق نار في مدرسة في السويد وما نتج عنه من وفيات وإصابات.

وقال الملك سلمان: «علمنا بنبأ حادثة إطلاق نار في مدرسة في السويد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين بكل شدة هذا العمل الإجرامي المشين، لنعرب لجلالتكم ولأسر المتوفين ولشعب مملكة السويد الصديق عن أحر التعازي وصادق المواساة، مع تمنياتنا للمصابين بالشفاء العاجل».

كما بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، برقية عزاء ومواساة، لملك مملكة السويد كارل السادس عشر غوستاف، إثر حادثة إطلاق نار في مدرسة في السويد وما نتج عنه من وفيات وإصابات.

وقال ولي العهد: «بلغني نبأ حادثة إطلاق نار في مدرسة في السويد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أعبر لجلالتكم عن إدانتي لهذا العمل الإجرامي، لأقُدم أحر التعازي وصادق المواساة لجلالتكم ولشعبكم الصديق، متمنياً للمصابين الشفاء العاجل».