Connect with us

السياسة

القناوي: قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية تواكب النقلة في العلاج الجيني

كشف المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني الدكتور بندر القناوي، أن قمة الرياض العالمية للتقنية

كشف المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني الدكتور بندر القناوي، أن قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية 2024م التي تقام تحت رعاية ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وتنظمها الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، للمرة الثالثة على التوالي تأتي لمواكبة التسارع الكبير والنقلة النوعية التي يشهدها مجال التقنية الطبية الحيوية على مستوى العالم والتحول في وسائل البحث والتطوير والابتكار والصناعات الدوائية القائمة على العلاج الجيني بنظام (كريسبر)، والعلاجات الخلوية بتقنية (كار تي سل) للأمراض المختلفة، بما في ذلك السرطان والأمراض المعدية والأمراض النادرة وغيرها، التي توفر فرصاً أفضل للطب الدقيق والطب التشخيصي، وإيجاد البيئة المثلى لتطوير الابتكارات في التكنولوجيا الطبية والإسهامات الفاعلة في رسم صورة واضحة المعالم لمستقبل هذه التقنية وجودتها؛ ما سيعود ببالغ الأثر على ممارسات الرعاية الصحية.

وتناقش القمة في جدول أعمالها، عدداً من المحاور، أهمها: قوة الشراكات العالمية وجذب الاستثمارات، والذكاء الاصطناعي، وتوطين التصنيع بما في ذلك اللقاحات والعلاجات بالخلايا، وتحسين التشخيص، وبحث أوجه التطوير والابتكار في مجال التقنية الحيوية الطبية وإيجاد نظام بيئي فعّال لتطبيق التجارب السريرية بالاعتماد على التكنولوجيا الحيوية وتطوير المستحضرات الصيدلانية الحيوية محلياً، للتعامل مع الحاجات المتزايدة على الصعيدين المحلي والدولي، ولمشاركة أحدث الابتكارات والتوجهات في علوم الحياة في قمة عالمية تفاعلية وديناميكية فريدة من نوعها.

وتهدف القمة إلى تعزيز الشراكات والتعاون بين الشركات العالمية في مجال التقنية الحيوية والمؤسسات البحثية ومقدمي الرعاية الصحية، إضافة إلى مناقشة استراتيجيات لاستغلال التقنية الحيوية في معالجة التحديات الصحية العالمية الملحة مثل الأمراض المعدية والحالات المزمنة.

وتسعى إلى جذب الاستثمارات الإقليمية والعالمية من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة للاستثمار في ميدان التقنيات الحيوية الجديدة، وإشراك صانعي السياسات وقادة الصناعة في مناقشة الأطر التنظيمية والاعتبارات الأخلاقية لتعزيز قطاع التكنولوجيا الحيوية.

وستشهد القمة توقيع عدد من مذكرات التفاهم واتفاقيات التعاون بهدف تعزيز الاستثمار في التقنية الحيوية لدعم وتطوير المنتجات الجديدة وتوطين المعرفة وتحقيق النمو الاقتصادي من خلال حلول صحية عالمية تزخر بالتقدم العلمي والابتكار التقني الصناعي.

السياسة

أمين عام رابطة العالم الإسلامي يستقبل وزيرَي خارجيتَي غامبيا وغينيا بيساو

استقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، في

استقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، في مكتبه، وزير خارجية جمهورية غامبيا الدكتور مامادو تنغارا. كما استقبل الدكتور العيسى، وزير خارجية جمهورية غينيا بيساو السيدَ كارلوس بينتو بيرييرا.

‏وجرى خلال اللقاءين بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

Continue Reading

السياسة

رؤساء المجالس التشريعية الخليجية: ندعم سيادة الشعب الفلسطيني على الأراضي المحتلة

أكد رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مركزية القضية الفلسطينية،

أكد رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مركزية القضية الفلسطينية، ودعمهم لسيادة الشعب الفلسطيني على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ يونيو 1967م، وحقوقه المشروعة في إقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وفق مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، وطالبوا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.

جاء ذلك في البيان الختامي الصادر عن الاجتماع الدوري الثامن عشر لرؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد في العاصمة الإماراتية (أبوظبي)، بمشاركة وفد المملكة برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله آل الشيخ.

ونوهوا باستضافة المملكة العربية السعودية، القمة العربية والإسلامية المشتركة التي عقدت في الرياض بتاريخ 11 نوفمبر 2023م، والقمة العربية والإسلامية غير العادية في الرياض بتاريخ 11 نوفمبر 2024م، لبحث استمرار العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية والجمهورية اللبنانية وتطورات الأوضاع الراهنة في المنطقة، وكذلك الاجتماع الأول للتحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين الذي عُقد في المملكة بالتعاون مع شركائها الدوليين، وبحضور أكثر من تسعين دولة.

واستعرض رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية التطورات الخطيرة والتصعيد الإسرائيلي المتزايد الذي يستهدف المدنيين والبنى التحتية المدنية والمؤسسات الصحية في الأراضي الفلسطينية واللبنانية، محذرين من التداعيات الخطيرة جراء هذا التصعيد، وما يترتب عليه من تهديد للسلم والأمن الدوليين، وتقويض لجهود السلام والأمن في المنطقة والعالم، مؤكدين ضرورة حماية أمن المنطقة وعدم اتساع رقعة الحرب، مطالبين المجتمع الدولي بالاضطلاع وتحمّل مسؤولياته الكاملة بالحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة وتطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية ولبنان.

وأشادوا بمخرجات القمة الأولى بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، التي عقدت في بروكسل، بلجيكا، تحت عنوان الشراكة الإستراتيجية من أجل السلام والازدهار، الرامية إلى تعزيز الأمن والازدهار العالمي والإقليمي، وتجنب النزاعات، وحل الأزمات بالحوار والتنسيق المشترك.

وثمنوا نتائج توصيات ندوة «التنوع الثقافي وتحديات التغيير: دور المجالس التشريعية الخليجية في الحفاظ على الهوية الخليجية»، واتفق رؤساء المجالس التشريعية على اختيار موضوع «الدور التشريعي للمجالس التشريعية الخليجية في حوكمة الذكاء الاصطناعي (الواقع والتحديات وآفاقه المستقبلية)» ليكون الموضوع الخليجي المشترك لعام 2025م.

واعتمدوا إستراتيجية زيادة زخم التعاون البرلماني الخليجي على عدة مستويات، وآلية عقد الاجتماعات التنسيقية في المحافل البرلمانية الدولية التي تهدف إلى توحيد مواقف دول مجلس التعاون تجاه القضايا المطروحة في المحافل البرلمانية الدولية تحقيقاً لأهداف ومصالح دول مجلس التعاون.

Continue Reading

السياسة

«التراث»: تسجيل 198 موقعاً جديداً في السجل الوطني للآثار

أعلنت هيئة التراث، أمس، اعتماد تسجيل وتوثيق 198موقعاً أثرياً جديداً في السجل الوطني للآثار، ليصبح العدد الإجمالي

أعلنت هيئة التراث، أمس، اعتماد تسجيل وتوثيق 198موقعاً أثرياً جديداً في السجل الوطني للآثار، ليصبح العدد الإجمالي للمواقع المسجلة 9,317 موقعاً، تجسّد في مجملها شمولية وتنوع الآثار الموجودة على أرض المملكة في مختلف مناطقها، وذلك ضمن جهود الهيئة المستمرة في حفظ التراث الوطني وتعزيز الوعي الثقافي بأهمية المواقع الأثرية في المملكة.

وشملت المواقع المسجلة عدداً من مناطق المملكة، إذ أتت منطقة حائل في المقدمة بـ 50 موقعاً مسجلاً، تلتها منطقة مكة المكرمة بـ 39 موقعاً، ثم منطقة القصيم بـ 34 موقعاً، فمنطقة الجوف بـ 28 موقعاً مسجلاً، ثم منطقة المدينة المنورة التي تحوي 14 موقعاً، ومنطقة تبوك بـ 13 موقعاً.

وضمّت منطقة الرياض 8 مواقع مسجلة في القائمة الحديثة، بينما احتوت منطقة جازان على 5 مواقع جديدة أضيفت إلى السجل الوطني للآثار، وفيما يخص مناطق عسير ونجران والحدود الشمالية، فقد تم تسجيل موقعين في كل منطقة منها، بينما سجلت المنطقة الشرقية موقعاً واحداً.

ويأتي تسجيل هذه المواقع، استناداً إلى نظام الآثار والتراث العمراني لحماية المواقع ذات الأهمية التاريخية والثقافية، وتوثيقها بالشكل المناسب.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .