Connect with us

السياسة

القصبي: «متحف السيرة» يثري الباعث الإيماني لقاصدي الحرمين

زار وزير التجارة وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي المقر الرئيسي للمتحف الدولي للسيرة النبوية

زار وزير التجارة وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي المقر الرئيسي للمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية بالمدينة المنورة.

واطّلع القصبي على أروقة المعرض والمجسمات التقنية الحضارية والأطالس العصرية، والموسوعات المحكّمة وغيرها.

وأعرب القصبي عن إعجابه الكبير بهذا المنجز العلمي لإرثنا الإسلامي الذي يقدم في قالبٍ عصري وثائقي يعتمد تقنية العرض، وهو في جملة الأعمال الجليلة التي تؤكد اهتمام المملكة العربية السعودية بخدمة الكتاب الكريم والسنة المطهرة، ولاسيما السيرة النبوية العطرة، مشيراً إلى أنه عملٌ يتواءمُ مع رؤية المملكة العربية السعودية في إثراء الباعث الإيماني لقاصدي الحرمين الشريفين، وعمل يتواءم مع رؤية المملكة في إثراء الباعث الإيماني للحجاج والعمار والزوار.

ويحظى المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، الذي تحتضنه المدينة المنورة كمركز رئيس، بالمتابعة والاهتمام المحلي والعالمي في سياق الرعاية والدعم الكبير للشأن الإسلامي ولا سيما سيرة نبينا الكريم ــ صلى الله عليه وسلم ــ من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمـد بن سلمان.

وتُعدُّ المتاحف الدولية للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية سابقة «من نوعها» في تاريخ التعريف بالسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، بما تتفرَّد به من مصادر وتقنيات ووسائل عرض تواكب أحدث تقنيات العصر، انطلاقاً من مقرها الرئيس بالمدينة المنورة، لتقدِّم لزوارها حول العالم -من مسلمين وغير مسلمين- معلوماتٍ عن القيم الإسلامية والتصدي للمفاهيم المغلوطة عنها، مجسدة بالشاهد الحيّ النصرة الحقيقية لنبينا الكريم صلى الله عليه وسلم بعمل مستدام لا يرتهن للأحداث الوقتية فحسب.

السياسة

السعودية: حريصون على أمن واستقرار الهند وباكستان

بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان مع وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الدكتور سوبراهمانيام جايشانكار،

بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان مع وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الدكتور سوبراهمانيام جايشانكار، ونائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية إسحاق دار الجهود المبذولة لتهدئة التوترات ووقف التصعيد، وإنهاء المواجهات العسكرية الجارية.

وأكد وزير الخارجية خلال اتصالين هاتفيين بكل من جايشانكار وإسحاق دار حرص المملكة على أمن واستقرار المنطقة، وعلاقاتها الوثيقة والمتوازنة مع كلا البلدين الصديقين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ما علاقة اقتصاد الرعاية بمستقبل المرأة في السعودية ؟

كشفت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة ميمونة آل خليل، أن المملكة تتبنى نهجًا شاملًا في بناء اقتصاد رعاية

كشفت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة ميمونة آل خليل، أن المملكة تتبنى نهجًا شاملًا في بناء اقتصاد رعاية يستوعب احتياجات النساء والفتيات عبر مختلف مراحل العمر، ويقوم هذا الاقتصاد على الاعتراف بأدوار الرعاية غير المدفوعة، وتحويلها إلى محور رئيسي في تطوير السياسات الاجتماعية والاقتصادية، ضمن بيئة تشريعية تدعم الاستدامة الأسرية والعدالة الاجتماعية.

جاء ذلك في كلمة الدكتورة ميمونة آل خليل، خلال مشاركتها في اجتماع مجموعة تمكين المرأة (EWWG)، ضمن أعمال قمة مجموعة العشرين (G20) المنعقدة في جمهورية جنوب أفريقيا، في مشهد حضاري يرسّخ مكانة المملكة كقوة فاعلة في صناعة السياسات الاجتماعية عالميًا.

وقالت آل خليل إن إنجازات المملكة في رفع معدل مشاركة المرأة في سوق العمل إلى 36.2% تعكس تحولًا استراتيجيًا في مسار التمكين، مؤكدة أن رؤية 2030 لا تتعامل مع هذا الملف كرفاهية، بل كمسار وطني تنموي شامل. وأشارت إلى مجموعة من البرامج الهادفة إلى تعزيز التمكين المالي، من بينها محو الأمية الرقمية، وتسهيل الوصول إلى أدوات التمويل، وتنمية القدرات الاقتصادية عبر الابتكار والتقنية.

أخبار ذات صلة

وشددت على أن العنف ضد المرأة يمثل تحديًا تنمويًا وأمنيًا، مؤكدة أهمية مواجهته بحلول جذرية. واستعرضت الجهود الوطنية في هذا الجانب، بما يشمل تطوير أنظمة الحماية، وتوسيع البرامج الوقائية، وتعزيز الشراكة بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدني، بهدف ضمان بيئة آمنة وعادلة للنساء والفتيات.

واختتمت كلمتها برسالة محورية قالت فيها: إن الأولويات الثلاث التي نطرحها اليوم ليست مسارات منفصلة؛ بل طرق مترابطة تلتقي جميعها في هدف واحد: ضمان الأمان والحماية، والاعتراف بجعل الرعاية وتقديرها، وتحقيق الشمول المالي للنساء في مختلف مراحل حياتهن.

Continue Reading

السياسة

عين العالم على «صفقة ترمب» مع السعودية

وصفت تقارير، أمس (الجمعة)، قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإبرام صفقة ضخمة مع المملكة العربية السعودية،

وصفت تقارير، أمس (الجمعة)، قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإبرام صفقة ضخمة مع المملكة العربية السعودية، من دون اقتران ذلك بموافقة الرياض على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، بأنه «تنازل كبير من جانب الولايات المتحدة».

وتزايدت التكهنات أمس، باتساع هوة الخلاف بين ترمب وبنيامين نتنياهو؛ الذي تردد، الليل قبل الماضي، أن ترمب اتهمه بالتلاعب عليه. وسرت إثر ذلك معلومات عن امتناع ترمب عن التواصل معه شخصياً. وأثار غضب ترمب من نتنياهو مخاوف جمّة في إسرائيل.

وعلى رغم تأييد ترمب التقليدي لإسرائيل، إلا أن تعمّده النأي عن نتنياهو أخيراً، يدل على أن صبره قد نفد حيال تباطؤ الأخير في المضي صوب إبرام صفقة مع حركة حماس تتيح وقف النار في غزة، والإفراج عن الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس.

وضاعفت خيبة الأمل الإسرائيلية بإعلان الإدارة الأمريكية أن أول زيارة خارجية لترمب، منذ توليه الرئاسة في يناير الماضي، ستقتصر على السعودية، والإمارات، وقطر، دون أن تشمل إسرائيل. وقالت (ديلي تلغراف) البريطانية إن المعلقين أشاروا إلى أن ترمب لن يزور إسرائيل إلا إذا تلقى «أخباراً إيجابية».

وجاء قرار واشنطن بالمُضي في الصفقة مع السعودية بعد قناعتها بأن إسرائيل ليست مستعدة لتلبية المطالب السعودية بشأن ضمانات إسرائيلية لقيام دولة فلسطينية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .