Connect with us

السياسة

العراق: الصدر يهاجم «الرئيس» ويتهمه بـ«التطبيع»

هاجم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم (الثلاثاء)، الرئيس العراقي برهم صالح لعدم تصديقه على قانون تجريم التطبيع

هاجم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم (الثلاثاء)، الرئيس العراقي برهم صالح لعدم تصديقه على قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل، على الرغم من تشريعه من قبل مجلس النواب العراقي.

وقال الصدر في تغريدة نشرها على حسابه في«تويتر»: «من المخجل جداً جداً أن يرفض رئيس العراق التوقيع على قانون (تجريم التطبيع)، ومن المعيب على الشعب أن يكون رئيسهم تطبيعياً وغير وطني بل تبعي للغرب والشرق»، مضيفاً: «إني أبرأ من جريمته هذه أمام الله وأمام الشعب العراقي، وأأسف على ترشيحه لمنصب الرئاسة سابقاً ولاحقاً».

وأرسل البرلمان العراقي، في نهاية شهر مايو الماضي، قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل للرئيس العراقي للمصادقة عليه.

وكان أعضاء مجلس النواب العراقي، صوتوا لصالح مقترح قانون لـ«تجريم التطبيع» مع إسرائيل، وهو مقترح قانون طرحته كتلة الصدر وحلفاؤها السابقون تحالف (إنقاذ وطن) الذي انفرط عُرى عقده بعد انسحاب الصدر من العملية السياسية.

وينص القانون الجديد على عقوبات، بينها السجن المؤبد أو المؤقت، ويهدف وفق مادته الأولى إلى منع إقامة العلاقات الدبلوماسية أو السياسية أو العسكرية أو الاقتصادية أو الثقافية أو أية علاقات من شكل آخر مع الكيان الصهيوني المحتل.

وتنص المادة 201 من قانون العقوبات العراقي، على أنه يُعاقب بالإعدام كل من روج لـ«مبادئ الصهيونية، بما في ذلك الماسونية، أو انتسب إلى أي من مؤسساتها، أو ساعدها مادياً أو أدبياً، أو عمل بأي كيفية كانت لتحقيق أغراضها».

وعزا الرافضون للتطبيع أسباب تمسكهم بموقفهم إلى أن إسرائيل ما تزال تحتل أراضي عربية في فلسطين وسورية ولبنان منذ 1967 وترفض قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

يذكر أن العراق لا يقيم أي علاقات مع إسرائيل، وترفض الحكومة وأغلبية القوى السياسية التطبيع معها.

السياسة

ترمب: محادثاتنا مع إيران جيدة جداً

بعد يومين من انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين البلدين بشأن البرنامج النووي الإيراني، قال الرئيس الأمريكي

بعد يومين من انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين البلدين بشأن البرنامج النووي الإيراني، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الاثنين)، إن الولايات المتحدة أجرت محادثات «جيدة جداً» مع إيران.

وتزامن ذلك، مع معلومات نقلها موقع «أكسيوس» الإخباري، عن مصدرين، قولهما أن ترمب يعتزم التحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة، والمحادثات النووية مع إيران التي تشهد تطورات متسارعة خلال الأيام الماضية.

بدوره، أعرب الرئيس الإيراني في وقت سابق اليوم عن استعداد بلاده للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة في الإطار المحدد ومع الحفاظ على المصالح الوطنية، مشدداً بالقول: إذا كانوا لا يريدون التفاوض معنا من موقف متساوٍ، فسنواصل طريقنا.

وأضاف: نحن لسنا هنا للقتال، ولكننا لا نقبل الضغوط أو التهديد أيضاً، مبيناً إنه ليس متفائلاً ولا متشائماً.

أخبار ذات صلة

وأجرت إيران والولايات المتحدة في 12 و19 أبريل الجاري، جولتي تفاوض في عمان وروما بشأن البرنامج النووي، بوساطة عمانية.

وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: الاتفاق مع واشنطن على البدء في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، فيما صف الوسيط العماني المحادثات بـ«البناءة».

وكان عراقجي قد أعلن استعداده لزيارة الصين الثلاثاء وإجراء محادثات فنية على مستوى الخبراء بدءاً من (الأربعاء)، قبيل الاجتماع الثالث المرتقب السبت القادم.

Continue Reading

السياسة

القبض على مقيم ومواطن لارتكابهما عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة

قبضت شرطة منطقة مكة المكرمة على مقيم من الجنسية السودانية ومواطن لارتكابهما عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات

قبضت شرطة منطقة مكة المكرمة على مقيم من الجنسية السودانية ومواطن لارتكابهما عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتوفير سكن ونقل للحجاج داخل المشاعر المقدسة، وأوقفا واتخذت الإجراءات النظامية بحقهما، وأُحيلا إلى النيابة العامة.

وأهاب الأمن العام بالمواطنين والمقيمين الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، والإبلاغ عمن يخالف ذلك بالاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) في بقية مناطق المملكة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

حائل تبتسم.. فهل أنت جزء من الحكاية ؟

في كل مشروع يُدشّن، وفي كل مبادرة تُطلق، لا تكاد تخلو الصورة من مشهد بات مألوفًا لأهالي حائل: ابتسامة الأمير عبدالعزيز

في كل مشروع يُدشّن، وفي كل مبادرة تُطلق، لا تكاد تخلو الصورة من مشهد بات مألوفًا لأهالي حائل: ابتسامة الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، وابتسامة نائبه الأمير فيصل بن فهد بن مقرن. مشهد لا تُصنع فيه الابتسامات لأجل الكاميرا، بل تنسجها روح شراكة تنموية تؤمن بأن التنمية ليست أرقامًا فقط، بل علاقات إنسانية، وشغف بالمنطقة، وصدق في التوجّه.

وفي مشهد أخير، وثقته عدسة عابرة، بدا الأمير ونائبه يتبادلان الابتسامات أثناء وضع حجر الأساس لمشروع تطوير المنطقة المركزية، فلم تكن ابتسامة مجاملة، بل لحظة انتصار لقصة عنوانها «حائل والتنمية المستدامة»… قصة كتبتها مشاريع البنية التحتية، وأكملتها جهود الاستدامة البيئية، وتحفها مبادرات التحول الرقمي والارتقاء بجودة الحياة.

تبدو العلاقة بين الأمير عبدالعزيز ونائبه أكثر من كونها رسمية؛ إنها تناغم في الأدوار، وتكامل في الرؤية وكأن لسان حالهما يقول: لن نبتسم فقط حين يكتمل المشروع.. بل نبتسم منذ أن يبدأ الحلم.

أخبار ذات صلة

في حائل، التنمية تُبنى بالإرادة، وتُروى بالابتسامة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .