Connect with us

السياسة

الصومال يصطاد قيادياً بارزاً في «حركة الشباب»

في عملية أمنية ناجحة تمكنت القوات الصومالية من اصطياد أحد رؤوس الإرهاب في حركة الشباب، معلنة عن مقتل القيادي البارز

في عملية أمنية ناجحة تمكنت القوات الصومالية من اصطياد أحد رؤوس الإرهاب في حركة الشباب، معلنة عن مقتل القيادي البارز في التنظيم الإرهابي في عملية جنوبي البلاد. وأفادت وزارة الإعلام في بيان لها اليوم (الإثنين)، بأن قيادياً بارزاً في تنظيم حركة الشباب يدعى عبد الله نذير قتل في عملية أمنية نفذتها القوات الحكومية.

ولفت إلى أن معلومات وفّرها جهاز الاستخبارات الصومالية أدت إلى مقتل القيادي نذير في بلدة حرمكا بإقليم جوبا الوسطى جنوبي البلاد. وأضاف أن القيادي القتيل يعمل مسؤولاً في قسم الدعوة بالحركة، وتولى مناصب عدة منها مسؤول قسم الشورى والمالية، مؤكداً أن القتيل من أخطر القيادات الإرهابية في التنظيم.

يذكر أن نذير كان أحد المطلوبين أمنياً لدى الحكومة الصومالية ويعد من الشخصيات البارزة المرشحة لخلافة زعيم الحركة الحالي أحمد ديرية أبوعبيدة.

من جهته، أكد وزير الدفاع الصومالي عبدالقادر محمد نور مقتل نذير. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية عنه قوله: إن مقتل نذير الذي كان مسؤول القضايا سابقاً ومسؤول الجبهات ومنسق أنشطة المليشيات حالياً هو بداية الثأر لمن قتلوا في هجمات الحركة المسلحة. وذكرت الوكالة أن العملية نفذتها القوات الصومالية بالتعاون مع القوات الصديقة.

ويجيء مقتل نذير في وقت تشهد مناطق صومالية عمليات أمنية ضد مقاتلي حركة الشباب بهدف تحرير المناطق الخاضعة لسيطرة الأخيرة. وخلف الصراع بين حركة الشباب والحكومة المركزية آلاف القتلى منذ عام 2006.

السياسة

حرب شوارع بين الشرطة والمحتجين في لوس أنجليس

تنديداً بسياسات الهجرة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية، تواصلت الاحتجاجات في لوس أنجليس، اليوم (الإثنين)، مع انتشار

تنديداً بسياسات الهجرة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية، تواصلت الاحتجاجات في لوس أنجليس، اليوم (الإثنين)، مع انتشار قوات الحرس الوطني بالشوارع، وأعلنت الشرطة اعتقال 56 شخصاً. فيما طالب حاكم كاليفورنيا، غافين نيوسوم، رسمياً، إدارة الرئيس دونالد ترمب بإلغاء أمر نشر قوات الحرس الوطني في لوس أنجليس، بعد أن تحولت شوارعها إلى حرب شوارع بين عناصر الشرطة والمحتجين على سياسة الهجرة، وأصيب شرطيان تعرضا للدهس بدراجة نارية خلال الاحتجاجات.

واحتشد آلاف المتظاهرين وسط منطقة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا وأغلقوا الطريق السريع الرئيسي وأضرموا النار في مركبات ذاتية القيادة، في الوقت الذي استخدمت فيه قوات إنفاذ القانون المحلية الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي والقنابل الصوتية للسيطرة على الحشود.

وظهر بعض أفراد الشرطة بالدورية في الشوارع على ظهور الخيل، واصطف آخرون يرتدون معدات مكافحة الشغب خلف قوات الحرس المنتشرة لحماية المنشآت الاتحادية بما في ذلك مركز احتجاز احتجز فيه بعض المهاجرين في الأيام الأخيرة.

وجاءت الاشتباكات في اليوم الثالث من المظاهرات ضد حملة ترمب على الهجرة في المنطقة، إذ فجر وصول جنود اتحاديين الغضب والخوف بين السكان.

وقال الرئيس الأمريكي إن قوات الحرس الوطني انتشرت في لوس أنجليس لضبط الأمن وفرض القانون، مؤكداً أن أي تعدٍ على قوات الحرس الوطني في لوس أنجليس ستتم مواجهته بقوة.

أخبار ذات صلة

‏وأضاف أن السلطات ستكون قوية جداً في لوس أنجليس لضبط النظام، لافتاً إلى أنه سيرسل قوات المارينز إلى المقاطعة اليوم إذا ساء الوضع.

وحذّر ترمب من أنه إذا لم يتم تطبيق القانون في كاليفورنيا فإن إدارته ستتعامل مع الأمر، مضيفاً: «ما رأيناه في لوس أنجليس هو الكثير من العنف بوجود حاكم غير كفء للولاية».

وأكد الرئيس الأمريكي أنه سيفعل ما يجب فعله وسيرسل كل ما يحتاجه لضمان استتباب القانون والنظام في لوس أنجليس، موضحاً أنه إذا توسعت الاضطرابات في لوس أنجليس وتحولت إلى ما يشبه التمرد فسيطبق القانون بقوة. ولفت إلى أنه سينشر الجيش أينما تطلب الأمر ولن يسمح بتمزيق الولايات المتحدة كما كان عليه الأمر في عهد سلفه الرئيس جو بايدن.

وتشهد لوس أنجليس احتجاجات واسعة بدأت يوم الجمعة الماضي رفضاً لعمليات الترحيل القسري التي تنفذها السلطات بحق المهاجرين، بعد أن نفذ ضباط من وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك عمليات في المدينة واعتقلوا ما لا يقل عن 44 شخصاً بتهمة ارتكاب مخالفات لقوانين الهجرة. وأمر ترمب بنشر 2000 جندي من قوات الحرس الوطني في مقاطعة لوس أنجليس لقمع الاحتجاجات.

واندلعت اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين في أعقاب حملات لتوقيف مهاجرين بهدف ترحيلهم إلى خارج الولايات المتحدة. وأظهرت لقطات مصورة اصطفاف نحو 12 من أفراد الحرس الوطني عند مبنى اتحادي في وسط مدينة لوس أنجليس نُقل إليه محتجزون إثر مداهمات استهدفت مهاجرين، الجمعة، ما أشعل فتيل الاحتجاجات.

Continue Reading

السياسة

بـ479 مسيّرة متفجرة.. هجوم روسي كبير على أوكرانيا

أطلقت روسيا 479 مسيّرة متفجرة على أوكرانيا، بحسب ما أعلن سلاح الجو الأوكراني، الليلة الماضية. وأعلن سلاح الجو الأوكراني

أطلقت روسيا 479 مسيّرة متفجرة على أوكرانيا، بحسب ما أعلن سلاح الجو الأوكراني، الليلة الماضية. وأعلن سلاح الجو الأوكراني اعتراض 460 مسيّرة و19 صاروخاً من أصل 20 صاروخاً أطلقتها روسيا. وأكد الجيش الأوكراني، اليوم (الإثنين)، أنه قصف طائرتين من طرازي ميج-31 وسو-30/34 في مطار سافاسليكا الروسي.

ودوت انفجارات في العاصمة الأوكرانية كييف ومقاطعة تشيرنيغوف شمال البلاد.

وقالت الإدارة العسكرية للعاصمة الأوكرانية إن روسيا شنت هجوماً جوياً على المدينة، وإن وحدات الدفاع الجوي حاولت التصدي له.

بالمقابل، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت الليلة الماضية، 49 مسيّرة أوكرانية في أجواء جمهورية تشوفاشيا الروسية ومقاطعات كورسك ونيجني نوفغورود وفورونيج وأوريول وبريانسك وبيلغورود.

وأكدت أن قواتها تقدمت صوب أطراف منطقة دنيبروبتروفسك التي تمتد في شرق ووسط أوكرانيا، في وقت يشهد خلافاً علنياً بين موسكو وكييف، بشأن مفاوضات السلام وتبادل آلاف من جثث الجنود الذين سقطوا في الحرب.

أخبار ذات صلة

ورغم الحديث عن السلام، تتصاعد وتيرة الحرب مع سيطرة القوات الروسية على مزيد من الأراضي في أوكرانيا، وشنت كييف هجمات بطائرات مسيّرة على أسطول قاذفات قنابل روسي قادر على حمل أسلحة نووية.

واتهمت موسكو كييف بتأخير تبادل أسرى وإعادة رفات 12 ألف جندي لكن أوكرانيا نفت ذلك، وردت باتهام روسيا بممارسة التضليل، وأعلنت أن تبادل أسرى الحرب ورفات الجنود مقرر الأسبوع القادم. وقالت روسيا إن أوكرانيا تستخدم القتلى في لعبة سياسية.

من جانبه، تعهد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بمواصلة عملية تبادل الأسرى.

وقال في خطابه المسائي المصور: «لذلك، وكما هو الحال دائماً حتى في هذه الأمور، يحاول الجانب الروسي ممارسة نوع من الألاعيب السياسية والإعلامية القذرة». وأضاف: «نعتقد أن عمليات التبادل ستستمر وسنبذل قصارى جهدنا لتحقيق ذلك».

وأضاف أنه اطلع على تقارير القادة حول المناطق التي تشهد قتالاً عنيفاً، منها مناطق بالقرب من بوكروفسك التي تستهدفها موسكو منذ أشهر. وأكد أن الوضع «ليس سهلاً على الإطلاق، لكن كل شيء يعتمد على صمود وحداتنا».

Continue Reading

السياسة

15 يونيو.. بدء تطبيق حظر العمل تحت أشعة الشمس

تبدأ وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والمجلس الوطني للسلامة والصحة المهنية تطبيق حظر العمل تحت أشعة

تبدأ وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والمجلس الوطني للسلامة والصحة المهنية تطبيق حظر العمل تحت أشعة الشمس من الساعة 12 ظهرًا إلى 3 مساءً اعتباراً من يوم الأحد 19 ذي الحجة 1446 الموافق 15 يونيو وحتى 15 سبتمبر 2025.

وقال وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد سليمان الراجي في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «x»: «حرصًا على سلامة العاملين، نبدأ في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المجلس الوطني للسلامة والصحة المهنية بتطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس ابتداءً من 15 يونيو حتى 15 سبتمبر 2025، من 12 ظهرًا إلى 3 مساءً».

أخبار ذات صلة

وأكد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن تطبيق القرار يأتي لتوفير بيئة عمل آمنة وصحية خالية من المخاطر.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .