Connect with us

السياسة

الشورى يطالب الاقتصاد والصحة بتفادي التهديدات وتطوير آليات التبليغ

طالب مجلس الشورى المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية بزيادة رحلاتها المباشرة ووجهاتها الداخلية بما

طالب مجلس الشورى المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية بزيادة رحلاتها المباشرة ووجهاتها الداخلية بما يحقق استراتيجية النقل والخدمات اللوجستية ويدعم النمو الاقتصادي، وتحقيق مستهدف الشحن الجوي بما يتماشى مع استراتيجيتها، ويحقق أهداف رؤية السعودية 2030.

ودعا المجلس وزارة الصحة إلى تطوير آليات التبليغ السريع عن فاشيات التسمم الغذائي، واستحداث برنامج إلكتروني موحد يربط بين الجهات ذات العلاقة، ورفع الطاقة الاستيعابية لخدمات الكشف المبكر عن الأورام؛ بتوفير الأجهزة ومستلزمات الفحص اللازمة، وإنشاء قاعدة بيانات موحدة لربط جميع الجهات المعنية بذلك، والتسريع في إجراء استبيان تجربة المريض فور انتهائه من زيارة المركز الصحي أو المنشأة الصحية، والعمل على توفير الأدوات التقنية اللازمة لحوكمة البيانات، وتوظيف وتدريب الكفاءات في تخصص إدارة وحماية البيانات.

فيما طالب المجلس هيئة الهلال الأحمر السعودي بسد العجز في كوادرها الإسعافية العاملين بالميدان، بما يتناسب مع الزيادة في الكثافة السكانية، وزيادة الطلب على الخدمة الاسعافية، وإنشاء مراكز للتجمع في القطاعات التشغيلية للمدن المليونية، وإحلال المباني المطورة مكان المباني القديمة في المناطق والمحافظات والهجر لتكون مناسبة لطبيعة عمل الفرق الإسعافية. ورفع كفاءتها في التطوع والشراكة المجتمعية، وعدد المتطوعين.

وأصدر مجلس الشورى في جلسته العادية الـ43 للسنة الرابعة من الدورة الثامنة، المنعقدة اليوم برئاسة نائب رئيس المجلس الدكتور مشعل السلمي، قرارات بشأن نحو 18 تقريراً، فيما يناقش اليوم 18 تقريراً، في حضور عدد من مسؤولي الجهات الحكومية.

وطالب المجلس الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء- بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة- بالعمل على زيادة عدد التراخيص في قطاع الإنتاج خصوصاً في قرى الأطراف والتجمعات الصناعية، وتطوير آلية مراقبة الفواتير والعدادات الذكية؛ لرفع مستوى الدقة في بياناتها.

وأصدر المجلس قراراً طالب فيه وزارة الإعلام بالتنسيق مع صندوق التنمية الوطني والجهات ذات العلاقة بدراسة إنشاء صندوق لتنمية قطاع الإعلام وتمويل مشاريعه، وتسريع حوكمة الأدوار والمسؤوليات التنفيذية المرتبطة بالوزارة والهيئات الإعلامية، وتفعيل وحدات البيانات الإحصائية، والعمل على بناء مؤشرات أداء تقيس قدرة منظومة الإعلام السعودي على تعزيز صورة المملكة أمام العالم.

ودعا المجلس وزارة الاقتصاد والتخطيط إلى إيجاد الحلول المساندة؛ لتحقيق مستهدفات قياس التحول الرقمي المطلوبة، وتحسين ترتيبها في هذا الشأن، ورفع نسبة إنجاز المستهدفات الموضوعة للمنظمات غير الربحية التي تعمل تحت إشرافها بما يتماشى مع تحقيق الأثر المطلوب، وتحديث التطبيق الإلكتروني (Pulse by MEP)، بإضافة خاصية تسمح للباحثين والدارسين الاستفادة من مميزات التطبيق، وإعداد دراسات استشرافية؛ لمواجهة التهديدات الاقتصادية المؤثرة على مستويات الأمن الاقتصادي المطلوبة، وتنفيذ مبادرة تصميم وتطوير آلية؛ لتمكين وتحفيز القطاع الخاص للإسهام في أعمال الاستدامة في المملكة؛ لسد الفجوة بين الممارسات الحالية للشركات وبين مستهدفات الحكومة في هذا الشأن.

وطالب المجلس هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية بالعمل مع الجهات ذات الأولوية في نتيجة برنامج ركائز الاستدامة الكلي؛ لتحسين نتائج مؤشرات الأداء، ورفع مستهدفاتها، والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة؛ لوضع معايير الإنفاق ضمن مؤشرات الأداء الرئيسة للجهات الحكومية، ووضع آلية لحوكمة إجراءات دراسة طلبات التمويل، وبحث خيارات مناسبة مع الهيئة العامة لعقارات الدولة، للانتقال إلى مبنى ملائم لها.

ودعا المجلس هيئة الفروسية إلى الإسراع في حوكمة القطاع ومراعاة اختصاصات الجهات المعنية بالفروسية.

وطالب المجلس (مركز دعم اتخاذ القرار) بدراسة الفرص التي ينبغي الإعداد لها وتهيئة البيئة المحلية والتنظيمية لاستيعابها، وتطوير مؤشرات أداء ومستهدفات متناسبة مع أهداف المركز وخططه التشغيلية.

وأكد المجلس على وزارة الحج، بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص، سرعة إنجاز وتطوير الممرات بين المشاعر، وذلك بتهيئتها والتوسع في زراعة أشجار مناسبة للبيئة، وذلك للتقليل من أشعة وحرارة الشمس المباشرة، والارتقاء بمهارات العاملين في الخدمة الميدانية لضمان خدمات مميزة للحجاج والمعتمرين، باعتماد برامج تدريبية مميزة وفاعلة.

وناقش المجلس تقارير وزارة الإعلام، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، المركز السعودي للشراكات الاستراتيجية، ومجلس المخاطر الوطنية، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، واستمع لملحوظات الأعضاء في تقرير هيئة تطوير منطقة حائل، والتقرير السنوي للهلال الأحمر، وتقرير مركز دعم اتخاذ القرار، وتقرير الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء، وتقرير لهيئة كفاءة الإنفاق، وهيئة الفروسية، وأقرّ مشروع نظام ضريبة التصرفات العقارية.

إيمان الزهراني لمركز دعم القرار: افتحوا قنوات اتصال مع الرأي العام

طالبت عضو المجلس الدكتورة إيمان بنت سعد الزهراني مركز دعم اتخاذ القرار، بتوفير قنوات اتصال مع الرأي العام عبر وسائل الإعلام، وتأسيس موقع إلكتروني، ونشر المناسب من البيانات والمعلومات للرأي العام إلكترونياً.

واقترحت على لجنة الموارد البشرية تبني توصية تنص على مطالبة مركز دعم اتخاذ القرار «بإنشاء موقعه إلكتروني، وفتح قنوات اتصال مع الرأي العام، بما يدعم الشفافية، ويوثق الصلة، بين متخذ القرار والمستفيدين مِنه، والإسهام في تثقيف الرأي العام وتوعيته حول القرارات التي يتم اتخاذها».

وأكدت الزهراني أن من مهمات المركز اتخاذ القرار في الوقت المطلوب، وتحسين فعاليتِه، وبالدقة المناسِبة، وبحكم أن المركز مرتبط تنظيمياً بالديوان الملكي، فهو مخصص لصنع القرارات والسياسات العامة، من خلال: إعداد الدراسات وجمع البيانات ووضع الآليات التي تَكْفَل اتخاذ القرار المناسب، ورصد وتحليل توجهات الرأي العام، تجاه القضايا المختلفة، باستخدام أدوات الرصد المتنوعة مثل استطلاعات الرأي العام، والرصد الإعلامي والميداني حول الموضوعات والقضايا ذات الأولوية. وأوضحت أن المركز قاس اتجاهات الرأي العام في مواضيع مختلفة، باستخدام طرق متنوعة ما بين مكالمات هاتفية، ومقابلات إلكترونية وميدانية، وأجرى 38 استطلاعاً، أسهم فيها أكثر من 50 ألف مواطن من أنحاء المملكة كافة، إلا أنه لا توجد توعية للرأي العام حول القرارات والقضايا التي تهم المواطن قبل وبعد صدورها، وكيف يتم ذلك في ظل غياب موقع إلكتروني للمركز منذ تأسيسه عام 1437هـ، ولا تتوفر قنوات اتصال كافية مع الرأي العام.

مشيرة إلى أن مخرجات المركز ارتفعت بنسبة 29% عن العام الماضي، وبإجمالي 222 مخرجاً، في مجالات ومواضيع مختلفة، ومن ضمنها: التقارير التي أصدرها المركز المختصة بالمؤشرات الدولية، إذ أصدر المركز خلال عام التقرير 8 تقارير، تُحلل نتائج المملكة في مؤشرات عالمية مختلفة. منها: «مؤشر السعادة العالمي»، و«مؤشر ثقة المستهلك»، و«مؤشر أنهولت لهوية الدول». مؤكدةً أنه لكي تكون المملكة في مصاف الدول الأكثر تنافسية في العالم فلابد من التوسع في دراسة نتائج المملكة في المؤشرات الدولية، خصوصاً المؤشرات الدولية التي شهدت انخفاضاً في ترتيب المملكة؛ لتعزيز تنافسية المملكة محلياً وعالمياً، واتخاذ القرارات المناسبة وتحويلها إلى إصلاحات.

السياسة

إيلون ماسك من الرياض: مستقبل الروبوتات والذكاء الاصطناعي في قلب الشراكة السعودية الأمريكية

استضاف منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض جلسة حوارية استثنائية جمعت الرئيس التنفيذي لشركات تسلا، سبيس

استضاف منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض جلسة حوارية استثنائية جمعت الرئيس التنفيذي لشركات تسلا، سبيس إكس، إيلون ماسك، بوزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، في مشهد يعكس متانة الشراكة الإستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.

وافتتح الوزير الجلسة بالإشارة إلى أن العلاقات السعودية الأمريكية تدخل اليوم مرحلة نوعية جديدة، وتنتقل من اقتصاد يعتمد على الطاقة إلى اقتصاد يقوده الابتكار والتقنية والذكاء الاصطناعي، مشيداً بدور ماسك في تشكيل ملامح هذا التحول العالمي.

وأكد السواحه أن المملكة بقيادة ولي العهد، سعت إلى تمكين التقنيات التحولية مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات لتصبح منصة عالمية للابتكار ومركزاً رئيسياً للذكاء الاصطناعي وتمكين الاقتصاد الرقمي.

وخلال الجلسة أوضح ماسك أن الروبوتات البشرية تمثل ثورة في الإنتاجية يمكن أن ترفع حجم الاقتصاد العالمي بمقدار 10 أضعاف، وتؤسس لاقتصاد يقوم على الوفرة و«دخل مرتفع شامل» يتجاوز النموذج التقليدي للدخل الأساسي الشامل.

وتحدث ماسك عن مبادرات شركته xAI في مجال الذكاء الاصطناعي القابل للتفسير (XAI)، مؤكداً أن الذكاء الهادف إلى فهم الحقائق وتفسيرها سيكون حجر الزاوية في بناء أنظمة مسؤولة وموثوقة في المستقبل.

من جانبه، أشار السواحه إلى أن ما تقوم به المملكة في تمكين الخدمات السحابية، والبنية التحتية الرقمية، وسلاسل القيمة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، يعكس طموحاً حقيقيّاً في قيادة عصر ما بعد البيانات، مؤكداً أن المملكة تسعى لأن تكون مركزاً لابتكار الذكاء الاصطناعي المسؤول والفعّال.

أخبار ذات صلة

وفي جانب البنية التحتية الرقمية، عبّر ماسك عن امتنانه لاعتماد المملكة خدمة «ستارلينك» في قطاعَي الطيران والملاحة البحرية، عادّاً هذه الخطوة دعماً واضحاً للتقنيات المستقبلية في الاتصال العالمي.

وتطرّق ماسك إلى آفاق التعاون في مجالات التنقل الذكي، ومن ذلك مشاريع «الروبو تاكسي» وتقنيات «The Boring Company» لحلول النقل عبر الأنفاق في مدن المملكة، التي يمكن أن تُحدث تحولاً في شكل المدن وتدعم كفاءة النقل الحضري.

واختتم ماسك حديثه برؤية متفائلة لمستقبل البشرية، داعياً إلى تبني نموذج يجمع بين الازدهار والاستكشاف والتعايش مع التكنولوجيا المتقدمة، بدلاً من القلق، مشدداً على أهمية التعاون الدولي لوضع أطر أخلاقية تحكم استخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات التحولية.

وفي ختام الجلسة أكّد الوزير السواحه أن هذه الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة، بقيادة مشتركة نحو المستقبل، تمثل حجر الأساس في بناء اقتصاد عالمي أكثر ذكاء وإنصافاً واستدامة، مشدداً على أهمية استمرار التعاون لدعم الابتكار من أجل الإنسانية.

Continue Reading

السياسة

النخوة حين تُغنّى.. تُولد من الرياض وتُرددها الشام

في مشهد تختلط به الدموع بالفرح، والوجع بالأمل، خرج أطفال دمشق يرفعون لافتات كُتب عليها: «حلَوة الأيام سعوديات..

في مشهد تختلط به الدموع بالفرح، والوجع بالأمل، خرج أطفال دمشق يرفعون لافتات كُتب عليها: «حلَوة الأيام سعوديات.. وحطّي غنياتك يا سعوديّة».. لا شيء أصدق من لغة الأطفال حين تكتبها الحياة. كلمات بسيطة، لكنها تقول ما عجزت عنه الخطابات. ففي بلدٍ أنهكته العقوبات والخذلان، جاء القرار الأمريكي برفع الحصار عن سورية كأول نسمة هواء بعد سنوات من الاختناق. نسمة حملتها الرياض، وصاغها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بسياسة تُشبه النبض العربي، لا الأجندات المعزولة.

وفي ساحة الساعة بحمص، لم يكن الاحتفال منظّماً، بل جاء تلقائياً، كما تفعل الشعوب حين تُمنح لحظة صدق حيث رفرفت الرايات السعودية فوق الهامات، لا لأن المملكة حاضرة فقط، بل لأنها بادرت، وتقدّمت، وأثبتت أن للعروبة أفعالاً لا تكتب في التاريخ العربي. السعودية لم تُرسل بيانات، بل فتحت بوابة خلاص سياسي واقتصادي وإنساني، أعاد لسورية نكهة الحياة، ولساحات مدنها شيئاً من ضجيج الفرح الغائب.

في كل صورة، كانت الراية الخضراء تحمل معنى واحداً: هناك من لم ينسَ سورية، وهناك من يعيد فتح الدفاتر الممزقة بعقلٍ وقلبٍ واحد فالأطفال الذين كتبوا، لم يكتبوا سياسة، بل كتبوا ذاكرة ستبقى: حين ضاقت الأرض، كانت السعودية هي التي وسّعتها من جديد.

أخبار ذات صلة

هذا ليس تقريراً عن حدث، بل توثيق لحظة نادرة: عندما يقول طفل سوري إن الأغاني عادت لأن السعودية حضرت.. فهذا يعني أن الحياة نفسها عادت يا سورية.

Continue Reading

السياسة

الرياض تُرسم السياسات.. وواشنطن تُوقّع الاتفاقات

وصفت الصحافة الأمريكية زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى العاصمة السعودية الرياض بأنها نقطة تحوّل إستراتيجية، حيث

وصفت الصحافة الأمريكية زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى العاصمة السعودية الرياض بأنها نقطة تحوّل إستراتيجية، حيث شارك في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025 وسط استقبال رسمي مهيب وتغطية إعلامية عالمية واسعة. واعتبرت كبرى الصحف أن هذه الزيارة تعكس ملامح انتقال مركز التأثير الجيوسياسي والاقتصادي نحو الرياض، في مشهد تقوده المملكة بثقة ورؤية واضحة تعيد رسم موازين القوة في المنطقة.

واشنطن بوست (The Washington Post)

أشارت صحيفة واشنطن بوست إلى أن إعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية جاء نتيجة دعم مباشر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، واعتبرته «أبرز تحوّل دبلوماسي منذ مغادرته البيت الأبيض»، مشيرة إلى أن «القرار صيغ في الرياض وأُعلن من واشنطن»، في دلالة على الدور السعودي المركزي في صياغة قرارات المنطقة.

بوليتيكو (Politico):

سلطت الضوء على أن خطوة رفع العقوبات عن سورية لم تكن لتحدث دون وساطة سعودية فاعلة، مؤكدة أن الرياض أصبحت لاعباً حاسماً في ترتيب الأولويات الأمريكية في المنطقة، وأن ترمب اعتمد على دعم الأمير محمد بن سلمان لتقديم هذه الخطوة كرسالة إستراتيجية للمنطقة بأكملها.

أسوشيتد برس (Associated Press)

نشرت وكالة أسوشيتد برس تقريراً موسعاً عن تفاصيل الاستقبال الرسمي لترمب، من الخيول العربية إلى السيوف الذهبية، ووصفت اللحظة بأنها «تحالف رمزي على أرض الواقع»، يظهر عمق العلاقة بين الرياض وواشنطن.

أخبار ذات صلة

نيويورك ماغازين (New York Magazine)

ركّزت على الحضور البارز لروّاد قطاع التكنولوجيا مثل سام ألتمان (OpenAI) وجينسن هوانغ (Nvidia)، واعتبرت أن «الرياض باتت وجهة التكنولوجيا العالمية الجديدة»، في دلالة على التحوّل الاقتصادي الذي تقوده السعودية بعيداً عن النفط.

سي بي إس نيوز (CBS News):

أبرزت دعوة ترمب لإيران للعودة إلى طاولة المفاوضات، معتبرة أن الرياض أصبحت «منصة إطلاق الرسائل الإستراتيجية الأمريكية»، وأن الخطاب الذي ألقاه ترمب في المنتدى كان موجهاً للعالم، لكن مضمونه وُلد في العاصمة السعودية.

اتفقت الصحافة الأمريكية على أن زيارة ترمب جسّدت إعادة ترتيب للتحالفات، إذ تمكّنت السعودية من توظيف ثقلها السياسي والاقتصادي لإعادة تعريف دورها في المنطقة، لا كحليف فقط، بل كقوة مبادرة تُعيد رسم خريطة القرار.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .