Connect with us

السياسة

الشرع: نعم للمتطوعين.. لا للتجنيد الإجباري

كشف رئيس الجمهورية السورية أحمد الشرع،، أنه لم يفرض التجنيد الإجباري بل اختار التجنيد الطوعي، مؤكداً في مقابلة

كشف رئيس الجمهورية السورية أحمد الشرع،، أنه لم يفرض التجنيد الإجباري بل اختار التجنيد الطوعي، مؤكداً في مقابلة بثت، اليوم (الإثنين)، أن الآلاف انضموا إلى الجيش السوري الجديد، عقب إطاحة نظام بشار الأسد وحلّ الجيش والأجهزة الأمنية.

وفي مدونة صوتية «بودكاست» مع أليستر كامبل المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، وروري ستيورات الوزير البريطاني المحافظ السابق، قال الشرع في المقابلة: إن عدداً كبيراً من الشبان فروا من سورية هرباً من التجنيد الإجباري الذي فرضه النظام السابق وشكل الهاجس الأكبر للسوريين، بعد اندلاع النزاع عام 2011، الذي تسبب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص.

من جهته، قال رئيس هيئة الاستثمار السورية، إن العقوبات على البنوك السورية تعيق الاستثمار الدولي، داعياً إلى الإسراع في رفعها.

في غضون ذلك، أعلنت روسيا أنها على تواصل مع دمشق. وقال مندوبها الدائم في الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا: إن بلاده تحتفظ «بقناة عمل للاتصال» مع السلطات السورية الجديدة وعلى تواصل أيضاً مع رئيس البعثة السورية لدى الأمم المتحدة.

وأضاف أنه بعد تغيير السلطة في سورية، تم الحفاظ على الوجود الدبلوماسي الروسي هناك، لافتاً إلى أن السفير الروسي يتابع عمله في دمشق، بحسب ما نقلت وكالة “نوفوستي”.

ولفت إلى أن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف زار دمشق، والتقى بممثلي السلطات السورية الجديدة. وأوضح أنه تم خلال تلك اللقاءات في العاصمة السورية تأكيد ضرورة التعاون الثنائي بين البلدين.

السياسة

ما تفاصيل المبادرة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة ؟

كشفت مصادر إسرائيلية بعض تفاصيل المبادرة الأمريكية الجديدة، الخاصة بتكوين «مؤسسة» جديدة تتولى مهمة إدارة وتوزيع

كشفت مصادر إسرائيلية بعض تفاصيل المبادرة الأمريكية الجديدة، الخاصة بتكوين «مؤسسة» جديدة تتولى مهمة إدارة وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بحسب ما نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت».

وأفادت بأن المبادرة الأمريكية تتضمن مرحلتين، الأولى تستهدف 1.2 مليون من سكان القطاع المدمر، فيما تشمل المرحلة الثانية نحو مليون فلسطيني المتبقين من سكان غزة، لكن موعدها لم يحدد بعد.

وتتضمن المبادرة، التي قدمها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للأمم المتحدة، إقامة 4 مراكز توزيع، وتتولاها مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، وهي مؤسسة جديدة قد يرأسها المدير التنفيذي السابق لبرنامج الأغذية العالمي الحائز على جائزة نوبل للسلام ديفيد بيزلي.

ومن المقرر أن يتولى كل مركز توزيع مساعدات على 300 ألف شخص، من دون تدخل مباشر من جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وتهدف مبادرة واشنطن، التي لم تلقَ أي دعم من الأمم المتحدة حتى الآن، إلى إعادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة من خلال بنية تحتية لوجستية شفافة ومستقلة ومحايدة، وتجاوز العقبات التي أضرت بثقة المانحين وكفاءة التحويلات في السنوات الأخيرة.

وتنص على أن يتم التوزيع عبر قنوات نقل آمنة، من دون أي وجود عسكري، وتحت إشراف مباشر من فرق سلامة وأمن مستقلة. وأن يتم توزيع المعدات الإنسانية والطرود الغذائية، ومستلزمات النظافة، والأدوية، والمياه بحسب الحاجة فقط ومن دون تمييز. وتضمنت المبادرة، المكونة من 14 صفحة، أن يرأس المؤسسة «خبراء يتمتعون بخلفية غنية في العمليات الإنسانية والأنظمة المالية».

ووفق المصادر، فإن المناقشات المغلقة حول المبادرة داخل أروقة الأمم المتحدة مع ويتكوف شهدت انتقادات كبيرة لإسرائيل من قبل العديد من السفراء والمندوبين الذين اتهموها بتجويع سكان غزة. واعتبر ويتكوف أن الهدف هو عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى حماس.

من جانبها، قالت المتحدّثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس: «لن أتحدّث نيابة عن المؤسّسة التي ستوزع المساعدات، إلا أنّنا نرحّب بالمبادرات الرامية لتسليم المساعدات الغذائية عاجلاً إلى غزة بسرعة». وأكدت أن الحل بات قريباً، قائلة: «نحن على بُعد خطوات قليلة من الحلّ، ومن إمكانية تقديم المساعدات والغذاء لمحتاجيها في القطاع الفلسطيني»، مؤكّدة أنّ هذه المؤسّسة ستُصدر «قريباً» إعلاناً بهذا الشأن، من دون مزيد من التفاصيل.

ومنذ الثاني من شهر مارس الماضي، ومع استئناف الهجوم الإسرائيلي على غزة، لم يُسمح بدخول أيّ مساعدات إنسانية إلى القطاع المحاصر، حيث يعيش 2.4 مليون شخص.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

طهران: وزير الخارجية الإيراني يزور السعودية غداً

قبل جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المقررة الأسبوع القادم في المنطقة، حيث يزور السعودية، وقطر، والإمارات،

قبل جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المقررة الأسبوع القادم في المنطقة، حيث يزور السعودية، وقطر، والإمارات، يتوجه وزير خارجية إيران عباس عراقجي غداً (السبت) إلى المملكة العربية السعودية، وقطر، على ما أعلنت الخارجية الإيرانية، التي أشارت في بيان نشر اليوم (الجمعة) على موقعها الإلكتروني إلى أن عراقجي سيتوجه أولاً إلى الرياض «للقاء مسؤولين سعوديين كبار وإجراء مباحثات معهم».

كما أضافت أنه سيزور لاحقاً الدوحة «للمشاركة في مؤتمر الحوار العربي-الإيراني».

يأتي هذا فيما من المرجح أن تُعقد جولة رابعة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأحد القادم في العاصمة العمانية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المواجهات تشتعل.. الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات

لا تزال المواجهات متواصلة على طول خط السيطرة في كشمير بين القوات الهندية والباكستانية. وقتل 5 مدنيين بينهم طفلة

لا تزال المواجهات متواصلة على طول خط السيطرة في كشمير بين القوات الهندية والباكستانية. وقتل 5 مدنيين بينهم طفلة ليلة الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، فيما اتهمت نيودلهي القوات الباكستانية بشن هجمات بمسيرات وذخائر على طول الحدود الغربية الليلة الماضية وتوعدت بالرد، الأمر الذي نفته إسلام آباد وأكدت جاهزية قواتها لمواجهة الاعتداءات الهندية.

وارتفعت حصيلة الضحايا إلى 37 قتيلا ونحو 60 جريحا منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية.

وشهدت عدة مواقع على امتداد خط الهدنة الفاصل بين شطري الإقليم اشتباكات وتبادلاً لإطلاق النار خلال ساعات الليل الماضي. وأعلن مصدر أمني في إقليم البنجاب شرقي باكستان أن الجيش الباكستاني أسقط 6 طائرات تجسس هندية اليوم (الجمعة) في منطقة أوكاره.

وقال إن الدفاعات الجوية الباكستانية تمكنت من إسقاط ما مجموعه 77 طائرة تجسس هندية منذ بدء التصعيد العسكري بين البلدين الأربعاء الماضي، لافتاً إلى أن الهند عملت على محاولة شن غارات متزامنة في أكثر من موقع وإقليم داخل الأراضي الباكستانية.

ومع تصاعد الهجمات الهندية، أغلقت السلطات الباكستانية المجال الجوي أمام الطائرات المدنية، وقررت حكومة إقليم البنجاب إغلاق كافة الهيئات التعليمية والجامعات والمدارس حتى الأسبوع القادم.

وتخوض الجارتان النوويتان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مساجد ومواقع متعددة في باكستان الأربعاء الماضي، قالت إنها «معسكرات إرهابيين»، رداً على هجوم دامٍ في الجانب الخاضع لسيطرة الهند في إقليم كشمير الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه، وهو ما نفته باكستان، إلا أن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الوقت.

من جانبه، أعلن الجيش الهندي، اليوم (الجمعة)، أن القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند في الليلة الماضية، مؤكداً أن دفاعاته الجوية نجحت في صدّ هجمات المسيرات الباكستانية.

ووفق وسائل إعلام هندية، فإن اجتماعاً رفيع المستوى سيعقد الجمعة في وزارة الدفاع لبحث تطورات التصعيد الباكستاني، مضيفة أن البحرية الهندية بدأت «عملية انتقامية» إثر تصعيد كبير من جانب باكستان.

بدورها، قالت المتحدثة باسم حزب «بهاراتيا جاناتا» الحاكم في الهند شازيا إلمي للجزيرة إن باكستان كانت دوماً مصدر الاستفزازات في المنطقة.

واعتبرت أن الهند لم تستهدف مدنيين في باكستان، بل جماعات مسلحة معروفة. واتهمت المسؤولة الهندية باكستان بالتصرف دائماً بعدوانية تجاه الهند.

فيما أكد وزير الإعلام الباكستاني عطاء الله تارر رفض إسلام آباد الادعاءات الباطلة لوسائل الإعلام الهندية بشأن ضربات مزعومة على الحدود.

وأفاد بأن القوات الباكستانية لم تقم بأي أعمال هجومية على مناطق داخل كشمير الهندية أو خارج الحدود الدولية، لافتاً إلى أن القوات الجوية الباكستانية في حالة يقظة وتشغيل كاملة. ونفى استهداف الجيش معابد لأتباع الديانة السيخية، وقال إن باكستان لديها علاقات جيدة مع السيخ. وأكد أن بلاده أسقطت 5 مقاتلات هندية و29 طائرة تجسس من نوع «هيروب» حصلت عليها الهند من إسرائيل، على حد قوله. ودعا وزير الإعلام الهند إلى التراجع خطوة إلى الوراء لخفض التصعيد في المنطقة، مشدداً على أن الرد الباكستاني على هجمات الهند قادم لا محالة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .