Connect with us

السياسة

السيسي يصطحب ماكرون في جولة بمنطقة خان الخليلي الأثرية

اصطحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في جولة بمنطقة خان الخليلي الأثرية بقلب

اصطحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في جولة بمنطقة خان الخليلي الأثرية بقلب العاصمة المصرية القاهرة، عقب وصوله إلى مصر في زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام، وشهدت الجولة تجول الزعيمين في أزقة السوق التاريخي الشهير، حيث اطلع ماكرون على الحرف اليدوية المصرية التقليدية، بما في ذلك المشغولات النحاسية والفضية، وسط حضور أمني مكثف وحفاوة من السكان المحليين.

واستهل ماكرون زيارته للقاهرة بزيارة المتحف المصري الكبير، المقرر افتتاحه رسمياً في يوليو 2025 بحضور قادة عالميين، حيث أجرى جولة داخل المتحف وشاهد القطع الأثرية البارزة مثل تمثال رمسيس الثاني وكنوز توت عنخ آمون، وتفقد قاعات العرض الرئيسية التي تضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية تمثل تاريخ مصر الفرعوني.

ووصل ماكرون إلى مطار القاهرة الدولي مساء أمس (الأحد) ورافقت طائرته الرئاسية مقاتلات «رافال» تابعة للقوات الجوية المصرية عند دخولها الأجواء المصرية، في استعراض جوي رمزي يعكس التعاون العسكري بين البلدين.

تأتي الزيارة وسط توترات إقليمية متصاعدة، إذ أكدت مصادر دبلوماسية أن الزعيمين سيناقشان الوضع في غزة التي تشهد تصعيداً عسكرياً منذ انهيار الهدنة في مارس الماضي، إلى جانب الأزمات في ليبيا وسورية ولبنان، كما ستتناول المباحثات تعزيز الشراكة الاقتصادية، مع توقيع اتفاقيات في مجالات النقل (تطوير مترو القاهرة)، والطاقة المتجددة (مشاريع طاقة شمسية)، والصحة (دعم المستشفيات المصرية بمعدات فرنسية).

أخبار ذات صلة

وكتب ماكرون عبر حسابه على منصة «إكس» باللغة الفرنسية: «وصلت إلى مصر برفقة رفاق فخورين في الطيران.. مقاتلات رافال مصرية، رمز قوي لتعاوننا الإستراتيجي»، مرفقاً صورة للطائرات التي ترافق طائرته في إشارة إلى صفقة 2015 التي اشترت بموجبها مصر 24 طائرة رافال، تلتها 30 أخرى في 2021.

وتشمل أجندة ماكرون عقد قمة ثلاثية مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني اليوم (الإثنين) لمناقشة الأوضاع في غزة، وزيارة معابد أبو سمبل (الثلاثاء)، إلى جانب لقاءات مع رجال الأعمال الفرنسيين والمصريين لتعزيز الاستثمارات.

السياسة

قضية مرفأ بيروت تعود للواجهة.. المشنوق لأول مرة أمام المحقق العدلي

للمرة الأولى مثل وزير الداخلية اللبناني السابق نهاد المشنوق، اليوم (الخميس)، أمام المحقق العدلي في قضية انفجار

للمرة الأولى مثل وزير الداخلية اللبناني السابق نهاد المشنوق، اليوم (الخميس)، أمام المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت قبل نحو خمسة أعوام.

وذكر مصدر قضائي في تصريحات صحفية أن جلسة استجواب للوزير السابق نهاد المشنوق أمام القاضي طارق البيطار انتهت، مبيناً أن الجلسة تمحورت حول التقرير الذي تسلّمه (أثناء توليه منصبه) في الخامس من أبريل 2014 والذي يتحدث عن احتجاز باخرة في المياه الإقليمية اللبنانية ومطالبة طاقمها بالسماح له بالسفر.

وبدأ القاضي البيطار مطلع العام الحالي تحقيقاته في الانفجار الذي وقع في الرابع من أغسطس 2020، وأسفر عن مقتل أكثر من 220 شخصاً وإصابة أكثر من 6500 بجروح، والذي كان كان قد دخل في متاهات السياسة طوال السنوات الماضية خصوصاً بعد مهاجمة حزب الله للقاضي البيطار وقيام أنصاره بفوضى وحاصروا المحقق العدلي.

وكانت السلطات اللبنانية عزت الانفجار إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل العنبر رقم 12 في المرفأ من دون إجراءات وقاية، واندلاع حريق لم تُعرف أسبابه، وتبيّن لاحقاً أن مسؤولين على مستويات عدة كانوا على دراية بمخاطر تخزين هذه المادة ولم يتحركوا لإزالتها.

أخبار ذات صلة

يأتي مثول المشنوق بعد أقل من أسبوع على مثول مسؤولَين أمنيين سابقين هما المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، والمدير العام لأمن الدولة طوني صليبا أمام البيطار في إطار التحقيق بانفجار المرفأ.

وجرى استئناف التحقيقات عقب انتخاب الرئيس جوزيف عون وتكليف نواف سلام بتشكيل حكومة في مطلع العام الحالي، ومن المقرر أن يحضر إلى بيروت قاضيان فرنسيان من دائرة التحقيق في باريس بالأسبوع الأخير من الشهر الحالي، لإطلاع البيطار على معطيات توصّل إليها تحقيق فرنسي انطلق بعد أيام قليلة من وقوع انفجار المرفأ، لوجود 3 رعايا فرنسيين في عداد الضحايا، وفق ما أفاد مصدر قضائي الثلاثاء.

Continue Reading

السياسة

«الدفاع المدني»: هطول أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة حتى الإثنين القادم

دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى أخذ الحيطة والحذر، وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع

دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى أخذ الحيطة والحذر، وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول والأودية وعدم السباحة فيها، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك لهطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة، حتى الإثنين القادم.

وأوضحت أن منطقة مكة المكرمة ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار، لتشمل المويه وتربة والخرمة ورنية والطائف وميسان وأضم والعرضيات، وستتأثر منطقة الرياض بأمطار متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد، ورياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل الرياض العاصمة والدرعية وضرما وحريملاء ورماح ومرات والمزاحمية والدلم والحريق وحوطة بني تميم والرين والخرج وعفيف والدوادمي والقويعية وشقراء والغاط والزلفي والمجمعة، وخفيفة إلى متوسطة على الأفلاج ووادي الدواسر.

أخبار ذات صلة

وأشارت المديرية إلى أن مناطق جازان وعسير والباحة والمدينة المنورة وحائل والقصيم والشرقية ونجران والحدود الشمالية ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة.

Continue Reading

السياسة

الصومال تعلن مقتل 47 إرهابياً من «حركة الشباب»

أعلنت الحكومة الصومالية، اليوم (الخميس)، مقتل 47 مسلحاً من حركة الشباب الصومالية في غارات جوية نفذتها القوات الصومالية

أعلنت الحكومة الصومالية، اليوم (الخميس)، مقتل 47 مسلحاً من حركة الشباب الصومالية في غارات جوية نفذتها القوات الصومالية وسط البلاد ومواجهات مع الجيش في منطقة بجنوب غرب البلاد، أثناء محاولتهم الهجوم على قاعدة عسكرية.

وقالت الحكومة الصومالية إن عدداً من القادة الميدانيين في حركة الشباب التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي ضمن الضحايا في الغارة الجوية التي شنتها القوات الصومالية والقيادة الأمريكية في إفريقيا في بلدة عدن يابال وسط البلاد. وبحسب بيان نشرته وزارة الإعلام في الحكومة على منصة «إكس» فإن الهجوم الدقيق استهدف موقعاً يستخدم كمأوى ونقطة انطلاق.

وأشارت الوزارة إلى عدم وقوع أي خسائر في صفوف المدنيين جراء العملية التي قتلت 12 قياديا ومسلحا، مبينة أن الجيش قتل أيضاً 35 مسلحاً على الأقل بالقرب من مدينة بيدوة.

واندلعت اشتباكات عنيفة أمس بين الجيش الصومالي ومسلحي الشباب الصومالية في بلدة عدن يابال التي تقع على بعد نحو 245 كيلومتراً شمالي مقديشو والتي تستخدمها القوات الحكومية نقطة انطلاق لشن غارات على حركة الشباب.

أخبار ذات صلة

ولم تتضح نتيجة المعركة بعد، إذ قدمت القوات الحكومية وحركة الشباب روايتين متضاربتين بشأن الجهة المسيطرة على المدينة، كان سكان قد قالوا أمس إن مقاتلي حركة الشباب هاجموا بلدة عدن يابال بوسط الصومال، مبينة أن الجيش استعاد القرى التي كانت تسيطر عليها حركة الشباب الإرهابية وواصل تقدمه في الريف، وهو ما دفع الحكومة لنشر أفراد الشرطة وحراس السجون لدعم الجيش.

وزار الرئيس حسن شيخ محمود، المنحدر من المنطقة، عدن يابال الشهر الماضي لعقد لقاء مع القادة العسكريين لبحث سبل تعزيزهم.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .