Connect with us

السياسة

السيسي: مستقبل المنطقة في مفترق طرق

أوضح رئيس جمهورية مصر العربية الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن مستقبل المنطقة والعالم أصبح على مفترق طرق، وما يحدث

أوضح رئيس جمهورية مصر العربية الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن مستقبل المنطقة والعالم أصبح على مفترق طرق، وما يحدث من عدوان غير مقبول على الأراضي الفلسطينية واللبنانية، يضع النظام الدولي بأسره على المحك. جاء ذلك خلال مشاركته في القمة العربية والإسلامية غير العادية المنعقدة في الرياض أمس.

وأكد السيسي أن مصر تدين بشكل قاطع، حملة القتل الممنهج، التي تمارس بحق المدنيين في قطاع غزة، وستقف ضد جميع المخططات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، سواء عبر تهجير السكان المحليين المدنيين أو نقلهم قسريّاً أو تحويل القطاع إلى مكان غير صالح للحياة، مشيراً إلى أن الشرط الضروري لتحقيق الأمن والاستقرار والانتقال من نظام إقليمي جوهره الصراع والعداء إلى آخر يقوم على السلام والتنمية وهو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

وبيّن الرئيس المصري أن بلاده ملتزمة بشكل كامل، بتقديم العون للأشقاء في لبنان، دعماً لصمود مؤسسات الدولة اللبنانية، وسعياً لوقف العدوان والتدمير، الذى يتعرض له الشعب اللبناني الشقيق وتكثيفاً للجهود الرامية للوقف الفوري لإطلاق النار، والتنفيذ الكامل وغير الانتقائي لقرار مجلس الأمن 1701.

السياسة

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من نظيره الإندونيسي

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً، اليوم، من وزير خارجية إندونيسيا سو غيونو.

وجرى

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً، اليوم، من وزير خارجية إندونيسيا سو غيونو.

وجرى خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين.

Continue Reading

السياسة

إعلام إسرائيلي: لا نصر مطلقاً في غزة.. والحل في «الصفقة»

اعتبر محللون ومسؤولون عسكريون سابقون أن إسرائيل وصلت إلى مرحلة بات فيها «الثمن الذي يدفع في حرب غزة أكبر من الإنجاز»،

اعتبر محللون ومسؤولون عسكريون سابقون أن إسرائيل وصلت إلى مرحلة بات فيها «الثمن الذي يدفع في حرب غزة أكبر من الإنجاز»، وتساءلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الهدف من سقوط عدد كبير من الجنود في قطاع غزة.

وفيما لا يزال القتال محتدماً في محافظة شمال القطاع المنكوب توسع إلى بلدتي بيت لاهيا وبيت حانون، ولم يعد مقتصرا على مخيم جباليا، وسط توقعات بأن يستمر عدة أسابيع، وفق ما أوردت القناة 12 الإسرائيلية.

ويعتقد محلل الشؤون العسكرية بالقناة 13 الإسرائيلية ألون بن دافيد أن إسرائيل وصلت إلى وضع أصبح فيه الثمن أكبر من الإنجاز الذي تحققه. وأضاف: «قد نستمر في تمزيق غزة لسنوات مقبلة»، لكن «ماذا بعد الانتهاء من جباليا؟». وخلص إلى أن هناك مليون منطقة في غزة يمكن أن يقضي فيها الجيش عدة شهور ويسقط عشرات الجنود.

من جهته، طالب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي سابقا اللواء احتياط غيورا آيلاند إسرائيل بإعلان استعدادها لإنهاء الحرب، وسحب قواتها من غزة مقابل إبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس.

واستبعد تحقيق الجيش الانتصار المطلق في غزة، وقال إن ذلك لن يحدث، مثلما يطالب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

فيما وصف رئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي سابقا يسرائيل زيف الثمن الذي تدفعه إسرائيل في غزة بـ«القاسي جدا» على مستوى جنود الاحتياط، فضلا عن الأثمان السياسية والاقتصادية. وتساءل: هل سيبقى الجيش في جباليا أم سيغادرها؟ بعد سقوط نحو 25 قتيلا في مخيم جباليا ضمن العملية العسكرية الرابعة التي ينفذها بالمنطقة منذ بداية الحرب، وفق قوله.

Continue Reading

السياسة

«وول ستريت جورنال»: واشنطن تعتزم زيادة ترسانتها النووية

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مصادر في الإدارة الأمريكية قولها: إن واشنطن لا تستبعد زيادة ترسانتها النووية

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مصادر في الإدارة الأمريكية قولها: إن واشنطن لا تستبعد زيادة ترسانتها النووية مستقبلاً، لكن القرار في هذا الشأن سيتخذه الرئيس المنتخب دونالد ترمب.

وأفادت الصحيفة نقلاً عن مسؤول رفيع المستوى قوله: «إذا استمر التوجه الحالي، وتطور الوضع بطريقة سلبية، قد تكون هناك حاجة لزيادة عدد الأسلحة النووية الأمريكية المنتشرة في المستقبل»، وادعى المسؤول أن روسيا «تتخلى عن الحد من التسلح»، وأن الصين وكوريا الشمالية «تعززان قدراتهما».

وكان كبير مديري الحد من التسلح في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض براناي وادّي لفت في 7 يونيو الماضي إلى أن الولايات المتحدة لا تستبعد اتخاذ قرار في المستقبل لزيادة ترسانتها النووية إذا لزم الأمر.

ووقع الرئيس الأمريكي جو بايدن على قرارات جديدة بشأن شروط استخدام الأسلحة النووية من قبل الولايات المتحدة، التي تؤكد على ضرورة الأخذ في الاعتبار نمو وتنوع الترسانة النووية للصين، وكذلك ضرورة احتواء روسيا والصين وكوريا الشمالية.

وفي إحصائية جديدة نشرها موقع «وورلد بابيوليشن نيوز» الأمريكي هذا العام يوجد في العالم نحو 13,080 رأساً نووياً، تمتلك روسيا الحصة الأكبر منها.

ورغم أن هذا العدد أقل كثيراً مما امتلكته الولايات المتحدة أو روسيا خلال ذروة الحرب الباردة، إلا أن عدد الدول التي تمتلك أسلحة نووية أكبر مما كان عليه قبل 30 – 40 عاماً.

وتحتفظ روسيا في الوقت الحاضر بأعلى عدد من الأسلحة النووية، يقدر إجمالي ما تملكه بنحو 6257 رأساً نووياً.

من بين هذه الرؤوس هناك 1458 رأساً نووياً منشوراً بنشاط (معاهدة ستارت الثانية الحالية تحد من عدد الرؤوس النووية المنشورة لدى كل من الولايات المتحدة وروسيا إلى 1550 رأساً)، و3039 رأساً نووياً غير نشطة ولكنها متاحة ليتم تفعيلها، و1760 رأساً نووياً متقاعداً تنتظر التفكيك.

وتأتي الولايات المتحدة في المرتبة التالية بفارق كبير، وتمتلك 5550 رأساً نووياً إجمالياً (1389 نشطاً، و2361 غير نشطة لكنها متاحة، و1800 في انتظار التفكيك).

وفي المراتب التالية على التوالي: الصين (350 رأساً نووياً)، فرنسا (290)، المملكة المتحدة (225)، باكستان (165)، الهند (156)، إسرائيل (90)، وفي ذيل القائمة تأتي كوريا الشمالية التي تملك 50 رأساً نووياً، وفقا للإحصائية.

وجميع الأسلحة النووية التي تمتلكها هذه البلدان «غير نشطة»، بحسب الموقع الأمريكي نفسه.

يذكر أن كلاً من جنوب أفريقيا وأوكرانيا وكازاخستان وبيلاروسيا كانت تمتلك أسلحة نووية إلا أنها قامت بتدميرها، بحسب ما أعلنت رسمياً على مدار السنوات الماضية.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .