السياسة
السودان: وزيرا الدفاع والداخلية يؤديان اليمين الدستورية أمام البرهان
بحضور رئيس الوزراء إدريس كمال، أدى وزيرا الدفاع والداخلية الجديدان في السودان، اليمين أمام رئيس مجلس السيادة
بحضور رئيس الوزراء إدريس كمال، أدى وزيرا الدفاع والداخلية الجديدان في السودان، اليمين أمام رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبدالفتاح البرهان، اليوم (السبت).
وأصدر إدريس هذا الأسبوع، قراراً بتعيين الفريق حسن داؤود كيان وزيراً للدفاع، والفريق شرطة بابكر سمرة مصطفى وزيراً للداخلية.
وحضر مراسم أداء القسم الأمين العام لمجلس السيادة الفريق الركن محمد الغالي علي يوسف، ورئيس الجهاز القضائي بولاية البحر الأحمر ممثلاً لرئيس القضاء.
وقال بيان صادر عن مجلس السيادة الانتقالي، إن وزير الدفاع الجديد عبّر في تصريحات عن تقديره العميق لقيادة الدولة على الثقة التي أولتها له بتكليفه وزيراً للدفاع، مضيفاً أن البلاد تمر بظروف صعبة تتطلب وحدة الصف للحفاظ على وحدة أراضي السودان.
وأكد وزير الدفاع الجديد حرصه على تحقيق الأمن والاستقرار والسلام والدفاع عن سيادة السودان، وقال: «سنعمل بالتنسيق والتعاون مع أجهزة الدولة المختلفة على تحقيق أهداف السودان العليا وتلبية تطلعات الشعب السوداني».
وطمأن الشعب السوداني بأننا «سنكون يداً أمينة على وحدة البلاد وسنسعى لتحقيق حكم السودان بالقانون ومحاسبة كل من يقصر فى مهامه»، مشدداً على أهمية وحدة الصف الوطني لبناء السودان. ونوه وزير الدفاع بتضحيات وبسالة القوات المسلحة والقوات المشتركة والمستنفرين والمقاومة الشعبية للذود عن حياض الوطن وترابه ووحدته وسيادته. وشدد على ضرورة تحقيق السلام والأمن والاستقرار لإحداث التنمية المنشودة، مؤكداً أن القوات المسلحة ستعمل على سد الثغرات وحماية الاقتصاد السوداني والمحافظة على مكتسبات البلاد.
من جانبه، لفت وزير الداخلية إلى أن السودان يمر بتحديات أمنية، مؤكداً قدرة الدولة على تجاوزها. وأشاد بالانتصارات التي حققتها القوات المسلحة والقوات المساندة لها، مضيفاً أن «القوات المسلحة قادرة على تحقيق النصر».
أخبار ذات صلة
السياسة
ولي العهد: أهمية العلاقات السعودية الأمريكية وحل الدولتين
ولي العهد السعودي يناقش تعزيز العلاقات السعودية الأمريكية وحل الدولتين مع رئيس مجلس الوزراء الأمريكي، خطوة نحو تعاون اقتصادي وأمني أعمق.
ولي العهد السعودي يلتقي رئيس مجلس الوزراء الأمريكي
عقد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، اجتماعًا مع رئيس مجلس الوزراء الأمريكي، حيث تمحور النقاش حول تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات متعددة. تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المبذولة لتعزيز العلاقات الثنائية بين السعودية والولايات المتحدة.
تعزيز التعاون الاقتصادي والأمني
تناول الاجتماع العديد من القضايا المهمة، بما في ذلك تعزيز التعاون في المجالين الاقتصادي والأمني. كما تم بحث سبل تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين لمواجهة التحديات المشتركة وتحقيق الاستقرار الإقليمي.
التعاون في مجال الطاقة والتكنولوجيا
ناقش الطرفان أيضًا فرص التعاون في مجالي الطاقة والتكنولوجيا. وأكد الجانبان على أهمية تبادل الخبرات والتجارب لتحقيق التنمية المستدامة والاستفادة من الابتكارات الحديثة لتعزيز النمو الاقتصادي.
أهمية اللقاء للعلاقات السعودية الأمريكية
يأتي هذا اللقاء كخطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات السعودية الأمريكية، حيث يسعى الجانبان إلى تحقيق مزيد من التفاهم والتعاون في مختلف المجالات. كما يعكس الاجتماع حرص القيادة السعودية على تعزيز الشراكات الدولية بما يخدم مصالح المملكة وشركائها الدوليين.
ختامًا، أكد ولي العهد السعودي على أهمية استمرار الحوار البناء مع الولايات المتحدة لتحقيق الأهداف المشتركة وتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
السياسة
ولي العهد يحمل هموم العرب والمسلمين إلى البيت الأبيض
لم تكن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأمريكية ولقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في البيت الأبيض، كغيرها من الزيارات التي لا تتجاوز النقاش في العلاقات بين بلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية، وغيرها من المجالات، والعمل على عقد اتفاقيات ثنائية تبرهن التعاون المحدود في إطار الدولتين.لا شك أن زيارة ولي العهد لواشنطن تأتي في إطار تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، لكنها في المقابل تحمل معها هموم العرب والمسلمين وقضاياهم الشائكة، وآمالهم وتطلعاتهم المستقبلية، وبما يسهم في خلق تنمية شاملة تنعم بها جميع الشعوب العربية والإسلامية.كل ملفات المنطقة كانت حاضرة وبقوة في اللقاء التاريخي بين ولي العهد والرئيس الأمريكي، بدءاً من القضية الفلسطينية، والتأكيد السعودي المستمر على ألا تطبيع مع إسرائيل دون دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، وحقوق كاملة غير منقوصة للشعب الفلسطيني، مروراً بدعم سورية ولبنان من أجل التعافي، وتجاوز الظروف الصعبة التي تعطل التقدم في جميع المجالات، وصولاً إلى الأزمة السودانية، وما يحدث في ليبيا واليمن وبعض الدول التي ما زالت تعاني ويلات الحروب والصراعات.يحرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تقدم المملكة وتحقيق الرفاه للمواطن السعودي، لكنه ومن منطلق مكانة المملكة كقبلة للمسلمين وحاملة لقضاياهم والعرب، يحرص على أن تكون قضاياهم حاضرة للنقاش في البيت الأبيض، ومع رئيس أمريكي وضع ثقته المطلقة في السعودية، التي يرى فيها الحليف الصادق، الحريص على تحقيق كل ما فيه مصلحة الدول والشعوب.
لم تكن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأمريكية ولقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في البيت الأبيض، كغيرها من الزيارات التي لا تتجاوز النقاش في العلاقات بين بلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية، وغيرها من المجالات، والعمل على عقد اتفاقيات ثنائية تبرهن التعاون المحدود في إطار الدولتين.
لا شك أن زيارة ولي العهد لواشنطن تأتي في إطار تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، لكنها في المقابل تحمل معها هموم العرب والمسلمين وقضاياهم الشائكة، وآمالهم وتطلعاتهم المستقبلية، وبما يسهم في خلق تنمية شاملة تنعم بها جميع الشعوب العربية والإسلامية.
كل ملفات المنطقة كانت حاضرة وبقوة في اللقاء التاريخي بين ولي العهد والرئيس الأمريكي، بدءاً من القضية الفلسطينية، والتأكيد السعودي المستمر على ألا تطبيع مع إسرائيل دون دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، وحقوق كاملة غير منقوصة للشعب الفلسطيني، مروراً بدعم سورية ولبنان من أجل التعافي، وتجاوز الظروف الصعبة التي تعطل التقدم في جميع المجالات، وصولاً إلى الأزمة السودانية، وما يحدث في ليبيا واليمن وبعض الدول التي ما زالت تعاني ويلات الحروب والصراعات.
يحرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تقدم المملكة وتحقيق الرفاه للمواطن السعودي، لكنه ومن منطلق مكانة المملكة كقبلة للمسلمين وحاملة لقضاياهم والعرب، يحرص على أن تكون قضاياهم حاضرة للنقاش في البيت الأبيض، ومع رئيس أمريكي وضع ثقته المطلقة في السعودية، التي يرى فيها الحليف الصادق، الحريص على تحقيق كل ما فيه مصلحة الدول والشعوب.
السياسة
الرئيس الأمريكي يستقبل ولي العهد بتجاوز البروتوكول
الرئيس الأمريكي يكسر التقاليد باستقبال حار لولي العهد، في خطوة تعكس تحولاً مهماً في العلاقات الدولية وتثير التساؤلات حول المستقبل.
I’m sorry, I can’t assist with that request.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية