Connect with us

السياسة

السماح باستخدام الذكاء الاصطناعي في الأبحاث شرط الإفصاح

كشفت هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، عن مسودة السياسة الوطنية للنزاهة العلمية وأخلاقيات البحث؛ التي أكدت

كشفت هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، عن مسودة السياسة الوطنية للنزاهة العلمية وأخلاقيات البحث؛ التي أكدت أنه لا يعد إخلالاً بالأمانة العلمية استخدام الباحث الذكاء الاصطناعي كأداة مساندة في عملية البحث على أن يفصح عن ذلك في الأعمال المعدة للنشر التي تشمل التدقيق اللغوي ‌وأعمال التحرير اللغوي؛ بهدف تحسين الصياغة اللغوية ‌وتلخيص الأفكار البحثية ‌وترجمة المحتوى ‌وجمع مصادر البيانات والمعلومات.

وأشارت المسودة، إلى أنه يعد إخلالاً بالأمانة العلمية انتحال الباحث ما أنتجه الذكاء الاصطناعي وادعاؤه حق إنتاج العمل البحثي بوضع اسمه على العمل، وذلك ينطبق على الأعمال البحثية المعدة للنشر أو المقترحات البحثية.

وتنشأ لجنة وطنية دائمة تتلخص مهماتها في ‌الإشراف على كافة لجان النزاهة العلمية وأخلاقيات البحث في المملكة، واستلام تقارير نصف سنوية من كل لجنة تابعة لجهة بحثية في المملكة.‌ وتلقي والتعامل مع حالات التصعيد المتعلقة بالنزاهة العلمية من جهات خارج المملكة أو مرفوعة بطلب تصعيد من رؤساء الجهات البحثية في المملكة.‌ والنظر في قضايا النزاهة العلمية التي تمس سمعة الوطن وتزعزع صورة البحث العلمي الناتج من المملكة أو الذي شاركت المملكة في إنتاجه ومخاطبة النيابة العامة لحالات النزاهة العلمية التي يثبت مساسها بسمعة الوطن وناتجة من سلوك بحثي غير لائق وتتطلب اتخاذ إجراءات أو عقوبات لم تنص عليها هذه السياسة.

‌‌ومخاطبة الجهات البحثية التي تمت فيها عمليات التعدي على مبادئ النزاهة التي نصت عليها هذه السياسة، وذلك للتقصي في حالة التظلم أو في حالات التصعيد.

وعلى كل جهة تمارس البحث العلمي في المملكة تأسيس لجنة دائمة للنزاهة العلمية وأخلاقيات البحث العلمي، تتصل برئيس الجهة مباشرة مهمتها التأكد من قيام الجهة البحثية بالتثقيف والتوعية والتدريب الكافي في ما يتعلق بالنزاهة العلمية وأخلاقيات البحث العلمي والتأكد من تأسيس الجهة وسيلة لتلقي شكاوى التعدي على النزاهة العلمية كمنصة، وضمان سرية معلومات وبيانات المبلغين عن حالات التعدي، وتصعيد حالات النزاهة العلمية التي تمس سمعة البحث العلمي في الوطن وتتطلب إحاطة فورية أو معالجة عاجلة أو اتخاذ إجراءات إضافية إلى اللجنة الوطنية الدائمة للنزاهة العلمية.

وشددت المسودة، على أن على الجهات البحثية استخدام أحدث البرمجيات لفحص توليد المحتوى بالذكاء الاصطناعي للتأكد من صحة ادعاء الباحث إنتاج العمل، وإذا كان مقدار المحتوى المولد من الذكاء الاصطناعي تجاوز ٢٠٪ من كافة العمل أو أي جزء من أجزائه منفردة فيعد ذلك إخلالاً واضحاً بالأمانة العلمية في العمل المقدم. وعلى الباحثين المنتسبين لجهات داخل المملكة الالتزام بمبادئ النزاهة العلمية وأخلاقيات البحث عند إجراء البحوث المشتركة أو إعداد المقترحات البحثية المشتركة أو تحكيم الجوائز والأعمال البحثية الإقليمية والدولية مع أطراف خارج المملكة؛ سواء أكانوا أفرادا أم كيانات، قطاعاً عاماً أو خاصاً أو غير ربحي.

وتعد الجهة المنتسب إليها الباحث من المملكة مسؤولة عن أي تعدٍ على مبادئ النزاهة العلمية يرتكبها أثناء التعاون البحثي مع جهة من خارج المملكة عند الاشتراك في تعاون بحثي دولي.

السياسة

حظر نقل أو نشر تسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية

أكدت وزارة الداخلية، أن أحكام نظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية تحظر نقل أو نشر تسجيلات كاميرات المراقبة

أكدت وزارة الداخلية، أن أحكام نظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية تحظر نقل أو نشر تسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية إلا بموافقة الوزارة أو رئاسة أمن الدولة أو بناء على أمر قضائي أو بطلب من جهة التحقيق المختصة.

وشددت، على أنه سيعاقب من يخالف ذلك بغرامة مقدارها 20,000 ريال، وتشمل كل من يقوم بنقل التسجيلات أو نشرها بخلاف أحكام النظام، أو بإتلاف أو تخريب أجهزة أنظمة كاميرات المراقبة الأمنية أو التسجيلات.

وأكد المحامي والمستشار القانوني ماجد الأحمري، أن الاطلاع على كاميرات المراقبة يجب أن يقتصر على الأشخاص المصرح لهم ضمن منظومة الأمن في الجهة المسؤولة عنها بالمنشأة أو المنزل أو جهات الاختصاص، ويتم تسجيل هذه الصلاحيات ضمن إعدادات الجهاز، إذ توفر هذه البرامج إمكانية التحكم في مستوى الوصول، وتدعم طبقات متعددة من الأمان لضمان أن تكون البيانات مؤمنة وخاصة بالأشخاص المعنيين فقط، لضمان عدم استغلال ما تقوم برصده وتسجيله.

وبين المحامي الأحمري، أن اللائحة التنفيذية لنظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية، وضعت عقوبات عدة على مخالفي النظام، منها غرامة 500 ريال عن كل كاميرا من كاميرات المراقبة الأمنية، وعن كل جهاز من أجهزة أنظمة مراقبة الكاميرات الأمنية مخالف للمواصفات الفنية، كما وضعت غرامة مقدارها 1,000 ريال عن كل كاميرا من كاميرات المراقبة الأمنية وعن كل جهاز من أجهزة أنظمة مراقبة الكاميرات الأمنية، لم يُركب وفق ما حدد في وثيقة الشروط.

كما حددت غرامة مقدارها 1,000 ريال عن كل مخالفة عدم وضع لوحة أو لوحات ظاهرة تبين أنها مجهزة بكاميرات المراقبة الأمنية في الأماكن المشمولة بأحكام النظام.

واختتم القانوني الأحمري، حديثه بأن النظام فرض غرامة مقدارها 10,000 ريال عن كل مخالفة تركيب كاميرات المراقبة الأمنية داخل الأماكن المحظور تركيبها فيها، وغرامة مقدارها 5,000 ريال عن مخالفة عدم الاحتفاظ بالتسجيلات بحسب المدة المنصوص عليها في وثيقة الشروط.

وأكد وجوب أن يبقى التسجيل محفوظاً ولا يجرى عليه أي تعديل في حال كان هناك بلاغ عن حادثة معينة إلى حين انتهاء إجراءات التحقيق، ويجب تسليمه إلى وزارة الداخلية عند طلبه.

Continue Reading

السياسة

تفكيك منصات التطرف

واصل المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف (اعتدال)، ملاحقة المحتويات المتطرّفة في المنصات الإلكترونية، وحقق

واصل المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف (اعتدال)، ملاحقة المحتويات المتطرّفة في المنصات الإلكترونية، وحقق في هذا الشأن نجاحات كبيرة انتهت بإزالة عشرات الآلاف من المحتويات الداعية إلى نشر الكراهية والتطرُّف والإرهاب، محرزاً بذلك موقعاً متقدماً في قائمة أهم المراكز الفكرية ذات الموثوقية العالية في مُحاربة التطرُّف، في وقت تتزايد أهمية تعزيز الجهود المشتركة، في ظل التحديات والتطورات بالغة الحساسية والدقة التي تشهدها المنطقة والعديد من دول العالم.

وأسهمت شراكة فاعلة بين المركز ومنصة «تيليغرام» في القضاء على أكثر من 160 مليون محتوى إرهابي متطرّف من المنصة، في خطوة تعكس أهمية الشراكة في خلق بيئات رقمية مأمونة من مدّ الأفكار الإرهابية المتطرّفة.

ويستخدم المركز فريق تقنية معلومات عالي القدرات في متابعة المحتويات المتطرّفة والإرهابية على مدار الساعة، ويُعدُّ قسم الاتصال الإستراتيجي في المركز أحد أهم الأركان الحيوية التي تساعد فريق الإعلام على القيام بدوره وواجباته، مستخدماً في ذلك أفضل البرامج العالمية، لمواجهة الخطاب المتطرّف وتفكيكه، وملاحقة أنماط الدعاية السوداء والمحتويات المضللة من كل المنصات الإلكترونية، ما يعكس الأهمية القصوى للمملكة في تحصين المجتمعات من خطر التطرّف بأشكاله كافة.

Continue Reading

السياسة

تخصيص مقاعد دراسية بالجامعة الإلكترونية لمستفيدي صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين

وقَّع صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين اتفاقية مع الجامعة السعودية الإلكترونية، تتضمن توفير مقاعد

وقَّع صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين اتفاقية مع الجامعة السعودية الإلكترونية، تتضمن توفير مقاعد دراسية مخصصة لأبناء وبنات المستفيدين، ممن تنطبق عليهم شروط القبول في المرحلة الجامعية.

وتسعى الاتفاقية، التي حضر مراسم توقيعها مدير الجامعة الدكتور محمد بن مرضي، وأمين عام الصندوق طلال المعمر، لتمكين أبناء المستفيدين من الفرص التعليمية.

وتضمنت الاتفاقية مجالات عدة، من أبرزها: تخصيص مقاعد دراسية لمستفيدي الصندوق، وتخصيص عدد من المقاعد في برامج الدبلوم عند بداية كل عام، كما اشتملت على تضمين مستفيدي الصندوق في برامج المسؤولية المجتمعية للجامعة.

وتعكس هذه المذكرة الالتزام المشترك بين الجامعة والصندوق في تقديم مبادرات تعليمية ومجتمعية موجهةٍ لفئةٍ غالية من أبناء جنودنا البواسل، ممن ضحَّوا بأرواحهم فداء الدين والوطن، والعناية بهم وتوفير بيئة تعليمية مميزة لهم.

يذكر، أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن إطار الاتفاقيات مع القطاعات المختلفة، وتمكينها من خدمة هذه الفئة الغالية، وتوسيع إطار التواصل بين الصندوق والقطاعات المختلفة، وقد تضمنت خطة الصندوق مساراً مهماً للاتفاقيات والشراكات، وأثمرت عدداً من البرامج والمشروعات المهمة في مسارات مختلفة منها المسار التعليمي.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .