Connect with us

السياسة

الربيعة: المملكة من الدول الرائدة لضمان المساواة في إتاحة وصول اللقاحات لجميع أنحاء العالم

شارك المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن

شارك المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في الجلسة الحوارية عن «تقليص الفجوة الصحية» ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه مدينة الرياض، بحضور رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية محمد شهباز شريف، ووزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبر يسوس، والرئيس المشارك لمؤسسة بيل ومليندا غيتس بيل غيتس، ورئيس قسم المساواة بين الجنسين في مؤسسة بيل ومليندا غيتس أنيتا زيدي.

وأكد الربيعة أن المملكة العربية السعودية تعد من الدول الرائدة في الجهود العالمية المبذولة لضمان المساواة في إتاحة الوصول للقاحات لجميع أنحاء العالم، مشيراً إلى أنها قدمت دعماً قوياً للتحالف العالمي للقاحات والتحصين «جافي» ومرفق كوفاكس وغيرها من مبادرات التحالف الأخرى؛ لتمكين الأنظمة الصحية الأكثر هشاشة في العالم من تحصين سكانها. وأشار إلى أن 26 دولة تلقت الدعم المباشر من المملكة في سبيل تحسين نظامها الصحي، كما استثمرت أكثر من 900 مليون دولار أمريكي في سبيل دعم النظام الصحي في المنطقة، مع حرصها على أن يكون لتلك الدول أنظمة صحية ملائمة.

وأضاف الدكتور عبدالله الربيعة: تعلمنا من جائحة كورونا أن تكون لدينا استجابة عالمية منسقة، ويجب علينا أيضاً أن نقيم نظاماً صحياً دولياً مبنياً على التواصل المتبادل والإستراتيجية المشتركة، منوهاً باتخاذ المملكة تدابير عاجلة وفعالة لمواجهة الجائحة.

وأفاد أن المملكة العربية السعودية قدمت بالتعاون مع مؤسسة بيل ومليندا غيتس والمنظمات الشريكة مساعدات إنسانية لأكثر من 64 دولة بقيمة تتجاوز 1.4 مليار دولار أمريكي لاستئصال شلل الأطفال، مع الحرص على أن يكون لكل طفل إمكانية الوصول للقاحات التي تنقذ الحياة، كذلك تنفيذ برنامج العيش والمعيشة والمبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال بالتعاون بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ومؤسسة غيتس الإنسانية ويستفيد منه 370 مليون شخص معظمهم من الأطفال، داعياً إلى وضع آليات تنسيق دولية وإعادة النظر بالإستراتيجيات وردم الفجوة التمويلية في ما يتعلق بالرعاية الصحية، وتوفير الأموال اللازمة المنقذة للمجتمعات وللنظام الصحي العالمي، وأهمية مشاركة داعمين جدد والقطاع الخاص.

السياسة

اعتقال أمريكي حاول إلقاء قنبلة حارقة على سفارة واشنطن في تل أبيب

اعتقلت السلطات الأمريكية مواطناً أمريكياً على خلفية محاولته إلقاء قنبلة حارقة على مبنى تابع لسفارتها في تل أبيب،

اعتقلت السلطات الأمريكية مواطناً أمريكياً على خلفية محاولته إلقاء قنبلة حارقة على مبنى تابع لسفارتها في تل أبيب، بحسب ما أعلنته وزارة العدل الأمريكية اليوم (الأحد).

وقالت الوزارة في بيان إن المشتبه فيه جوزيف نوماير (28 عاماً) ويحمل أيضاً الجنسية الألمانية هدد باغتيال الرئيس دونالد ترمب، موضحة أن عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) أوقفوا نوماير في مطار جون كينيدي بنيويورك، بعد أن رحّلته إسرائيل إلى الولايات المتحدة.

وأشارت إلى أنه تم رفع دعوى في محكمة بشرق نيويورك تتضمن اتهامات للمشتبه فيه بمحاولة حرق أو تفجير المبنى التابع للسفارة الأمريكية في تل أبيب، لافتة إلى أن نوماير مَثُل أمام القاضي بيغي كيو الذي قرر حبسه.

وأكدت وزارة العدل الأمريكية أن الشاب الموقوف نشر في منصات التواصل الاجتماعي تهديدات بحرق السفارة الأمريكية في إسرائيل، واغتيال الرئيس دونالد ترمب.

أخبار ذات صلة

وتفرض الإدارة الأمريكية إجراءات حاسمة لمواجهة مثيري الفوضى والعنف، ومن يحاول الإساءة للحكومة، وآخرهم الأميرال المتقاعد من البحرية الأمريكية من ذوي الأربع نجوم روبرت بيرك الذي يواجه حكماً بالسجن لمدة 30 عاماً بعد إدانته في مخطط رشوة مع متعاقد دفاعي بينما كان قائداً للقوات البحرية الأمريكية في أوروبا وأفريقيا.

وأُدين الأميرال روبرت بيرك بالتآمر لارتكاب الرشوة والقيام بأعمال تؤثر على مصلحة مالية شخصية، وإخفاء حقائق مادية عن الولايات المتحدة، أثناء ما كان نائب رئيس العمليات البحرية، وهو ثاني أعلى منصب في البحرية الأمريكية.

واعتُقل الأميرال في مايو 2024 بعد أن اتهمه مدعون فيدراليون بتحويل عقد بقيمة 355 ألف دولار إلى شركة تدريب مقرها نيويورك وظفته بعد تقاعده من البحرية.

Continue Reading

السياسة

«الخدمات الطبية» بوزارة الداخلية تنظم منتدى الصحة والأمن في الحج

تحت رعاية وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، تنظم الإدارة العامة

تحت رعاية وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، تنظم الإدارة العامة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية، منتدى الصحة والأمن في الحج في نسخته الثانية، خلال الفترة من 20 ذي القعدة 1446هـ حتى 2 ذي الحجة 1446هـ، الموافق من 18-29 مايو 2025، بنادي منسوبي وزارة الداخلية بمكة المكرمة.

وكان المنتدى قد استهل أعماله بثلاث ورش عمل أقيمت خلال الفترة من 20 إلى 22 ذي القعدة 1446هـ، وناقشت الابتكار التقني في إدارة الأزمات خلال الحج، وبناء النموذج الابتكاري من الفكرة إلى التنفيذ، والابتكار الصحي ونموذج العمل «أمثلة على إدارة الحشود».

فيما تنطلق غداً مسابقة «الهاكاثون الصحي الأمني» لمدة يومين، يليها 1 و2 ذي الحجة 1446هـ معرض وجلسات حوارية ومحاضرات علمية في نادي منسوبي وزارة الداخلية بمكة المكرمة، بمشاركة نخبة من المتخصصين في المجالات ذات العلاقة.

أخبار ذات صلة

ويهدف المنتدى إلى تعزيز التكامل بين الجهات الصحية والأمنية في موسم الحج من خلال تبادل الخبرات، وطرح حلول ذكية لإدارة الأزمات، وتطوير كفاءات العاملين في هذا المجال، ولمزيد من التفاصيل زيارة موقع المنتدى https://www.sfhm.med.sa/hajj1446.

Continue Reading

السياسة

المبعوث الأمريكي إلى سورية: لن نسمح بـ«سايكس بيكو سورية والمنطقة» مرة أخرى

أكد المبعوث الأمريكي لسورية توماس باراك، اليوم (الأحد)، أن المنطقة أصبحت متروكة للحلول الإقليمية والشراكات والدبلوماسية

أكد المبعوث الأمريكي لسورية توماس باراك، اليوم (الأحد)، أن المنطقة أصبحت متروكة للحلول الإقليمية والشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام، موضحاً أن حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت.

وقال باراك في حسابه على «إكس»: «قبل قرن من الزمان، فرض الغرب خرائط، وانتدابات، وحدوداً مرسومة، وحكماً أجنبياً، قسّمت (اتفاقية) سايكس بيكو سورية والمنطقة بأسرها لتحقيق مكاسب إمبريالية، لا لتحقيق السلام، وهذا الخطأ كلّف أجيالاً كاملة، ولن نسمح بتكراره مرة أخرى».

وأكد باراك على موقف أمريكا الداعم للجهود الإقليمية الساعية إلى استقرار سورية، قائلاً: «نحن نقف إلى جانب تركيا والخليج وأوروبا، هذه المرة ليس بالجنود والمحاضرات، أو الحدود الوهمية، بل جنباً إلى جنب مع الشعب السوري نفسه»، موضحاً أن مأساة سورية وُلدت مِن رحم الانقسام، ويجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في الشعب.

وأشار إلى أن سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد فتح الباب أمام السلام، لافتاً إلى أن رفع العقوبات سيفتح أمام الشعب السوري «باب الرخاء والأمن».

جاء ذلك بعد يوم من لقائه الرئيس السوري أحمد الشرع في تركيا ومناقشته للتعاون في مختلف المجالات.

أخبار ذات صلة

وكان باراك قد أشار إلى أن الرئيس ترمب حدد رؤيته الواضحة لشرق أوسط مزدهر، وسورية مستقرة تعيش في سلام مع نفسها وجيرانها، موضحاً في بيان سابق أنه بصفته ممثل الرئيس ترمب في تركيا يشعر بالفخر بتولي دور المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى سورية، ودعم وزير الخارجية روبيو في تحقيق رؤية الرئيس.

وعينت إدارة ترمب، توماس باراك، السفير الأمريكي الحالي لدى تركيا، ليكون المبعوث الخاص لوزارة الخارجية إلى سورية.

وكان باراك قد قال إن السلطات السورية تعّهدت بمساعدة واشنطن في البحث عن أمريكيين مفقودين داخل أراضيها، مبيناً في تغريدات له في وقت سابق اليوم أن ذلك خطوة قوية الى الأمام.

وقال: وافقت الحكومة السورية الجديدة على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأمريكيين أو رفاتهم لإعادتهم إلى بلدهم، مضيفاً: «أوضح الرئيس دونالد ترمب أن إعادة المواطنين الأمريكيين إلى ديارهم أو تكريم رفاتهم بكرامة، هي أولوية قصوى في كل مكان، وستساعدنا الحكومة السورية الجديدة في هذا الالتزام».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .