Connect with us

السياسة

«الخدمات» و«تمكين المرأة» يتصدران موضوعات الجلسات الأسبوعية للأمراء

استقبل أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، بحضور نائبه الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز،

استقبل أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، بحضور نائبه الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز، في اللقاء الأسبوعي، رؤساء المحاكم والمواطنين ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية، وذلك بالقصر الحكومي بتبوك. وفي بداية الاستقبال رحب بالجميع، متناولاً في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يديم على البلاد أمنها وعزها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد.

أمير الشرقية: التطورات المتلاحقة جعلت بلادنا تواكب العالم

وفي المنطقة الشرقية، استقبل أميرها الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مجلسه الأسبوعي «الإثنينية» بمقر الإمارة، أمس، بحضور نائبه الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، ومديري الجهات الحكومية، مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور سامي غازي العتيبي، وعدداً من منسوبي التعليم، وذلك بمناسبة قرب انطلاق العام الدراسي الجديد.

وقال: التطورات المتلاحقة في قطاع التعليم جعلت بلادنا تواكب العالم، وجعلت أبناءنا وبناتنا يحققون أفضل النتائج، مشيراً إلى أن بداية العام دراسي ستشهد انضمام أكثر من 900 ألف طالب وطالبة، سيبدؤون العام الدراسي الجديد في المنطقة ومحافظاتها، و80 ألف معلم ومعلمة وإداري يقومون بخدمتهم في المراحل التعليمية كافة.

وأشار إلى أن نحو 100 ألف طالب وطالبة سينضمون إلى التعليم يمثلون نحو 10% من عدد الذين يتعلمون الآن في جميع المراحل، ويحمل المعلمون والمعلمات أمانة كبيرة ومسؤولية عظيمة، إذ يؤدون رسالة سامية، ويتحملون مسؤولية تعليم الطلاب والطالبات وفق أحدث طرق وأساليب التدريس، وقد ظهر ذلك في تميز إدارات التعليم بالمنطقة بتحقيق الجوائز العالمية.

ولفت أمير المنطقة الشرقية، النظر إلى التقدم الملموس في الجامعات التي حققت مراكز متقدمة في التقييم العالمي.

من جانبه، استعرض مدير عام التعليم بالمنطقة، استعدادات بداية العام الدراسي في المدن والمحافظات كافة، وما تشهده إدارات المنطقة التعليمية الثلاث من المشاريع التعليمية الحديثة التي بلغت 47 مشروعاً تعليمياً بطاقة استيعابية أكثر من 31 ألف طالب وطالبة، ومجموع فصول أكثر من 1,000 فصل دراسي، صممت وفق أحدث التصاميم الهندسية والتجهيزات المدرسية من أجل توفير بيئات تعليمية جاذبة تسهم في تنمية قدراتهم وبناء شخصياتهم، التي باركها أمير المنطقة الشرقية أثناء زيارته لتدشين مبنى الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية.

أمير القصيم: دعم سخي من القيادة للمشاريع التنموية

من جانب آخر، استقبل أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، في الجلسة الأسبوعية، التي أقيمت بمقر الضيافة بمحافظة الشماسية، عدداً من العلماء والمسؤولين والمواطنين من أهالي المنطقة. وثمّن في بداية الجلسة الدعم السخي من القيادة للمشاريع التنموية التي شهدتها المنطقة في المجالات جميعها، وكان لها أثر كبير في دعم كافة الخدمات المقدمة للمواطنين في مدن ومحافظات ومراكز المنطقة. ولفت إلى أن محافظة الشماسية، تشهد نمواً ملحوظاً في المشاريع التنموية، مما يسهم في تعزيز البنية التحتية ورفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، مشيراً إلى أن المحافظة لها نصيب من برنامج التوازن التنموي بإمارة المنطقة ووجود مشاريع نوعية كمشروع المتنزه الوطني، الذي يضم أكبر مزرعة إبل في العالم، ومشروع إنتاج الطاقة، إضافة إلى مشروع مياه الري المجددة، وهذه المشاريع تأتي ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة في كافة مناطق المملكة، مبيناً أن الجهود المبذولة من قبل جميع القطاعات والجهات الحكومية تسهم في تنمية جميع مدن ومحافظات المنطقة.

وكانت الجلسة الأسبوعية لأمير منطقة القصيم، قد تخللتها كلمة لمحافظ الشماسية فهد الراضي، أشار فيها إلى التطور الكبير للمحافظة في تنفيذ المشاريع التنموية والبنية التحتية وتوفير أفضل البرامج والخدمات المقدمة للمواطنين.

فيما أوضح عضو المجلس المحلي بمحافظة الشماسية الدكتور محمد المزيد أن المحافظة ضمن برنامج التوازن التنموي بإمارة المنطقة، الذي يعكس مرتكزات رؤية المملكة 2030.

وأشار مدير عام فرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بمنطقة القصيم المهندس محمد الشمري، أن محافظة الشماسية تشهد حالياً تنفيذ مشاريع للطرق سيكون لها دور في ربط المحافظة بالعديد من الطرق الرئيسية بالمنطقة.

أمير حائل: أولياء الأمور دورهم كبير في متابعة أبنائهم

وفي حائل، أكد أمير المنطقة الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أهمية التعليم في حياة الشعوب وما يحمله المعلم من رسالة سامية باستشعاره للمسؤولية تجاه الطلاب والوطن، منوهاً بدور القيادة التي سخّرت جميع الإمكانات لخدمة التعليم، مشيدا بما يقوم به مسؤولو التعليم بالمنطقة من استعدادات للعام الدراسي الجديد بعودة المعلمين هذا الأسبوع، مثمنا ما قامت به جامعة حائل من نتائج في قبول الطلبة لهذا العام. وقال: «يجب أن ينافس أبناء المنطقة غيرهم على القبول في الكليات الأهم وذلك يعتبر فخرا لنا وللوطن مما يسهم في دعم مسيرة التنمية وتعزيز القاعدة التعليمية»، مؤكدا دور أولياء الأمور في متابعة أبنائهم أولا بأول لتحقيق أفضل النتائج وتحقيق معدلات تنافسية يفخر بها الوطن.

جاء ذلك، خلال استقباله بقصر أجاء، في جلسته الأسبوعية، عددا من العلماء وأهالي المنطقة والأدباء ورجال الأعمال.

ورحب في بداية الاستقبال بجميع الذين قدموا للسلام عليه من جميع محافظات وقرى وهجر المنطقة. وأعرب عدد من أعيان وأهالي المنطقة عن تثمينهم لما تشهده المنطقة من تطور ونماء في مختلف المجالات.

السياسة

واشنطن تدرس تخفيف العقوبات عن سورية

تدرس الإدارة الأمريكية تخفيف العقوبات المفروضة على سورية في حال التزمت بمكافحة الإرهاب، بحسب ما كشفت صحيفة «وول

تدرس الإدارة الأمريكية تخفيف العقوبات المفروضة على سورية في حال التزمت بمكافحة الإرهاب، بحسب ما كشفت صحيفة «وول ستريت».

فيما كشفت صحيفة «بولتيكو» الأمريكية أن وزارتي الخارجية والخزانة تدرسان تخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ سنوات على سورية، في إطار مساعٍ للتأثير على مرحلة ما بعد رحيل نظام بشار الأسد، ودعم عملية التحول السياسي في البلاد.

وشرعت الولايات المتحدة في سحب مئات القوات من شمال شرقي سورية، وفق ما أعلنت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية أمس (الخميس).

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الجيش الأمريكي بدأ سحب مئات الجنود من شمال شرقي سورية، ويعمل على إغلاق 3 من قواعده العسكرية الـ8 هناك.

وقال المسؤولون إن الجيش الأمريكي سيخفض عدد قواته في سورية من 2000 جندي إلى نحو 1400، وسيعمل القادة بعد شهرين على تقييم إمكانية إجراء تخفيضات إضافية في عدد أفراد القوات.

ونقلت عن مسؤول قوله إن القادة الأمريكيين أوصوا بالإبقاء على 500 جندي على الأقل في سورية، لافتاً إلى أن سحب الجنود يستند إلى توصيات قادة ميدانيين بإغلاق قواعد وتعزيز أخرى، وهي التوصيات التي حصلت على موافقة وزارة الدفاع (البنتاغون) والقيادة المركزية.

وأفاد مسؤولان آخران بأن القوات الباقية، التي تضم جنوداً تقليديين وقوات خاصة، ستواصل تقديم المساعدة لـ«قوات سورية الديموقراطية» في عمليات مكافحة الإرهاب، وفي إدارة العديد من معسكرات الاعتقال في سورية.

وكانت الولايات المتحدة أعلنت أن جيشها ضاعف تقريباً عدد قواته البرية في سورية ليصل إلى 2000 جندي، للمساعدة في التعامل مع التهديد المتزايد من تنظيم «داعش»، والفصائل المسلحة المدعومة من إيران التي هاجمت قواعد أمريكية توازياً مع حرب غزة.

ومنذ تولي السلطات الجديدة برئاسة أحمد الشرع زمام الأمور في سورية في ديسمبر الماضي، سعت الحكومة إلى توحيد الفصائل المسلحة، وحصر السلاح بيد الجيش الوطني.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الكونغو: مقتل 50 وعشرات الجرحى والمفقودين في غرق قارب

لقي نحو 50 شخصاً مصرعهم وأصيب عشرات بجروح خطرة الليلة الماضية في حادثة غرق قارب في نهر الكونغو شمال غربي البلاد،

لقي نحو 50 شخصاً مصرعهم وأصيب عشرات بجروح خطرة الليلة الماضية في حادثة غرق قارب في نهر الكونغو شمال غربي البلاد، في واحدة من أسوأ الحوادث في تاريخ جمهورية الكونغو الديموقراطية.

وقعت الحادثة عندما اندلع حريق على متن قارب خشبي كان يحمل نحو 400 راكب، ما أدى إلى انقلاب القارب وغرقه، ولا يزال العشرات في عداد المفقودين، بينما تواصل فرق الإنقاذ جهودها للبحث عنهم.

وانطلق القارب، الذي كان يُعرف باسم «إتش بي كونغولو»، من ميناء ماتانكومو باتجاه منطقة بولومبا قبل أن يندلع الحريق بالقرب من مدينة مبانداكا.

وقال مفوض نهر الكونغو كومبيتان لويوكو إن الحريق بدأ عندما كانت امرأة تقوم بالطبخ على متن القارب، ما تسبب في اندلاع الحريق بسرعة، وقفز العديد من الركاب في المياه محاولين النجاة، لكنهم غرقوا بسبب عدم قدرتهم على السباحة، وفيهم نساء وأطفال.

وتمكنت فرق الإنقاذ المدعومة من الصليب الأحمر والسلطات المحلية من إنقاذ عشرات الأشخاص، إلا أن العديد منهم كانوا مصابين بحروق شديدة بسبب الحريق الذي اشتعل في القارب.

وجرى نقل المصابين إلى مستشفيات محلية لتلقي العلاج، بينما تم إيواء نحو 100 من الناجين في مأوى مؤقت في بلدية مبانداكا. وواصلت فرق الإنقاذ البحث عن المفقودين، رغم الظروف الصعبة التي تواجهها بسبب اضطراب المياه والمخاطر التي قد تتعرض لها.

وتعد حوادث القوارب أمراً شائعاً في جمهورية الكونغو الديموقراطية، فالرحلات البحرية على الأنهار، خصوصاً في ساعات الليل، من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى هذه الحوادث المأساوية. والقوارب المكتظة بالركاب والبضائع من أبرز العوامل التي تزيد من احتمال وقوع الحوادث.

وتواجه السلطات المحلية تحديات كبيرة في تطبيق القوانين البحرية وتنظيم حركة النقل البحري بشكل فعال، ما يزيد من مخاطر هذه الحوادث.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«الأرصاد»: أمطار رعدية على 6 مناطق

توقّع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم استمرار هطول أمطار رعدية من متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى

توقّع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم استمرار هطول أمطار رعدية من متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على مناطق الرياض، مكة المكرمة، الباحة، عسير، جازان، نجران، في حين تكون خفيفة إلى متوسطة على منطقتي القصيم والمدينة المنورة.

وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون شمالية غربية إلى شمالية بسرعة 15-30 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج، فيما ستكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية غربية بسرعة 20-40 كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .