Connect with us

السياسة

الحرارة في 4 أسابيع ترتفع إلى 48 مئوية في المناطق

أعلنت الأرصاد التوقعات شبه الفصلية لدرجات الحرارة العظمى وفرص هطول الأمطار على المملكة للفترة من 19 مايو إلى 15

أعلنت الأرصاد التوقعات شبه الفصلية لدرجات الحرارة العظمى وفرص هطول الأمطار على المملكة للفترة من 19 مايو إلى 15 يونيو 2024م.

وأشارت توقعات الأسبوع الأول 19 إلى 25 مايو إلى أن درجات الحرارة العظمى على المملكة ستكون متفاوتة من منطقة لأخرى في حدود 30 إلى 46 درجة مئوية. وانخفاض الحرارة في المرتفعات الجنوبية الغربية ومرتفعات منطقة تبوك، بينما تكون مرتفعة في الشرقية وجزء من الربع الخالي وفي هذه المناطق المتوقع ان تتجاوز درجة الحرارة 45 درجة مئوية في هذا الأسبوع.

وبينت التوقعات في الأسبوع الثاني 26 مايو إلى 01 يونيو، أن درجة الحرارة العظمى على المملكة ستكون متفاوتة ما بين 30 إلى 47 درجة، وتكون الحرارة منخفضة على المرتفعات الجنوبية الغربية ومرتفعات منطقة تبوك، بينما تكون الحرارة مرتفعة في المنطقة الشرقية والجزء الجنوبي الشرقي من صحراء الربع الخالي في هذه المناطق قد تتجاوز درجة الحرارة 46 درجة مئوية في هذا الأسبوع. وفي الأسبوع الثالث 02 إلى 08 يونيو، يتوقع أن درجات الحرارة على المملكة ستكون متفاوتة ما بين 28 إلى 48 درجة مئوية. وتكون الحرارة المنخفضة على المرتفعات الجنوبية الغربية، وتكون الحرارة مرتفعة في المنطقة الشرقية والجهة الشرقية من الربع الخالي. في هذه المناطق قد تتجاوز درجة الحرارة 47 درجة مئوية في هذا الأسبوع.

فيما كشفت التوقعات في الأسبوع الرابع 09 إلى 15 يونيو أن درجات الحرارة العظمى على المملكة متوقعة أن تكون ما بين 27 إلى 47 درجة مئوية. وتكون منخفضة في المرتفعات الجنوبية الغربية، بينما تكون الحرارة مرتفعة في المنطقة الشرقية. في هذه المنطقة قد تتجاوز درجة الحرارة 47 درجة مئوية.

وأظهرت توقعات هطول الأمطار شبه الفصلية على المملكة للفترة من 19 مايو إلى 08 يونيو 2024م، في الأسبوع الأول 19 إلى 25 مايو، تشير التوقعات إلى انخفاض فرصة هطول الأمطار على المملكة باستثناء هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة على المرتفعات الجنوبية الغربية ومرتفعات مكة المكرمة، فيما تقل في الأسبوع الثاني 26 مايو إلى 1 يونيو فرص هطول الأمطار على معظم مناطق المملكة وتزداد في الأسبوع الثالث 2 إلى 8 يونيو فرص هطول الأمطار لتكون غزيرة إلى غزيرة جداً على جنوب المملكة للمناطق (عسير وجازان ونجران)، وقد تصل كمية الهطول الأسبوعية ما بين 50 إلى 60 ملم، وفي توقعات الأسبوع الرابع 9 إلى 15 يونيو تقل فرص هطول الأمطار على معظم مناطق المملكة.

السياسة

4 استثناءات خاصة في منصة القبول لخريجي الثانوية العامة

أكدت وزارة التعليم وجود استثناءات خاصة في المنافسة على المقاعد المخصصة للقبول في الجامعات لأربع فئات من الطلاب

أكدت وزارة التعليم وجود استثناءات خاصة في المنافسة على المقاعد المخصصة للقبول في الجامعات لأربع فئات من الطلاب والطالبات من خريجي وخريجات الثانوية العامة، ومنهم: ذوو الإعاقة بجميع أنواعها، وأبناء الشهداء، وأبناء المفقودين، ومستفيدو الضمان الاجتماعي، وأبناء الأسرى، وأبناء المصابين، إذ تظهر كل حالة تلقائيًا في المنصة لمن تنطبق عليه الشروط وفقًا للبيانات الرسمية.

وأوضحت الوزارة أنه في حال عدم ظهور الحالة رغم الاستحقاق، يجب على صاحب الحالة الرجوع إلى الجهة المعنية لتحديث البيانات على النحو التالي: الطلبة من ذوي الإعاقة عليهم مراجعة هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة لتحديث بيانات الطلبة، أبناء الشهداء، أبناء المفقودين، أبناء الأسرى، أبناء المصابين عليهم تحديث البيانات عبر صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، مجهولو الأبوين عليهم تحديث البيانات في دور الإيواء التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أما مستفيدو الضمان الاجتماعي فعليهم تحديث البيانات لدى وزارة الموارد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

خدمات أمنية وإرشادية من حرس الحدود للحجاج المغادرين

تواصل المديرية العامة لحرس الحدود تسهيل مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، بعد أن منّ الله عليهم

تواصل المديرية العامة لحرس الحدود تسهيل مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ بكل يسر وطمأنينة.

وتأتي هذه الجهود ضمن مهمات حرس الحدود في المنافذ البرية والبحرية، للتيسير على ضيوف الرحمن من خلال تنفيذ المهمات الأمنية والإرشادية والتوجيهية، منذ وصولهم حتى مغادرتهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«فوردو».. قلعة نووية إيرانية داخل الجبل

لايزال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب ضد إيران وشن هجمات على المنشآت

لايزال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب ضد إيران وشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية، خصوصا منشأة «فوردو» لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، بحسب موقع «أكسيوس».

وفي تقرير نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، فإن «فوردو»، الواقعة داخل جبل على عمق يصل إلى 300 قدم (نحو 90 مترا) تحت الأرض جنوبي طهران، تعد المنشأة الرئيسية الأخيرة المتبقية على قائمة أهداف إسرائيل. وجرى بناؤها خصيصًا لتحمّل الهجمات الجوية، وهو ما يجعلها بمنأى عن القنابل التي تملكها إسرائيل حاليًا.

ووفق التقرير، فإن الوحيدة القادرة على اختراق هذا العمق هي القنابل الأمريكية العملاقة GBU-57A/B، المعروفة باسم Massive Ordnance Penetrator (MOP)، والتي تزن 15 طنًا.

ونقلت عن السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة قوله إن «تحييد البرنامج النووي الإيراني لن يكتمل دون القضاء على فوردو»، معتبرًا أن المنشأة مفتاح إنهاء طموحات طهران في امتلاك سلاح نووي.

ورغم أن «فوردو» لا تحتوي على أحدث أجهزة الطرد المركزي، إلا أنها تضم معدات متقدمة قادرة على تخصيب اليورانيوم لمستويات مرتفعة قد تُستخدم لأغراض عسكرية.

ووفقًا لمسؤولين أمريكيين، مثل بريت ماكجورك منسق شؤون الشرق الأوسط في إدارات أمريكية سابقة، فإن «فشل ضرب فوردو يعني بقاء قدرة إيران على إنتاج مواد صالحة لصناعة السلاح».

وتسعى إسرائيل حاليًا إلى الحصول على دعم عسكري أمريكي، إما عبر تزويدها بالقنابل اللازمة أو من خلال مشاركة الطائرات الأمريكية في تنفيذ هجوم دقيق على المنشأة، إلا أن «نيويورك تايمز» ذكرت أن قرار واشنطن لا يزال محل نقاش داخلي، في ظل مخاوف من التصعيد مع إيران.

وترى إسرائيل، حسب الصحيفة، أن فوردو تمثّل «القطعة الأخيرة» في مساعي طهران لامتلاك قدرة نووية عسكرية، وأن تدميرها شرط ضروري لإنهاء التهديد النووي الإيراني.

لكن بسبب التحصين الهائل للموقع، تحتاج إسرائيل إلى دعم أمريكي مباشر لتحقيق ذلك ما يجعل مصير المنشأة، وربما مستقبل الملف النووي الإيراني، مرهونًا بقرار واشنطن في المرحلة القادمة.

هذه المنشأة المخصصة لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين لا بل مدفونة تحت جبل يبعد نحو 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم وتُحيط بها دفاعات جوية.

وتتألف المنشأة من قاعتين مخصصتين لتخصيب اليورانيوم، تقدر مساحة الواحدة منها بـ80 إلى 90 مترا وتستوعبان 16 سلسلة من أجهزة الطرد المركزي أي بمعدل ثلاثة آلاف جهاز.

وتعتبر أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وهي عصية على أي هجمات جوية تقليدية أو قنابل معروفة تمتلكها إسرائيل، ومن ثم فلا حلول إلا بضربات متكررة بقنابل GBU-57 الأمريكية الخارقة للدروع والتي لا يمكن إطلاقها إلا بواسطة قاذفات الشبح B-2 التابعة لسلاح الجو الأمريكي.

فيما يتمثل الخيار الآخر المطروح لتدمير منشأة فوردو أو على الأقل تعطيلها لفترة طويلة، في ضرب الأنفاق الخارجية أو أعمدة التهوية المموهة أو شبكة الكهرباء ما سيستوجب أشهرا لإعادتها للعمل.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .