Connect with us

السياسة

«التعليم» تحدد ضوابط تقييم أداء المديرين والمعلمين

حددت وزارة التعليم ضوابط تقييم أداء شاغلي الوظائف التعليمية في إدارات التعليم. وبيّنت في (الدليل) أن الضوابط الخاصة

حددت وزارة التعليم ضوابط تقييم أداء شاغلي الوظائف التعليمية في إدارات التعليم. وبيّنت في (الدليل) أن الضوابط الخاصة بمدير المدرسة تتمثل في تقييم جميع شاغلي الوظائف التعليمية تحت إدارته قبل نهاية العام الدراسي الحالي، ويفضّل أن يقوم المدير بعقد جلسة مع شاغل الوظيفة التعليمية لمناقشة أدائه طوال العام وتقديم التغذية الراجعة، وإبراز نقاط القوة وتحديد مجالات التطوير ورصد التقييم في نظام (نور) مع الحرص على استكمال جميع البيانات في نموذج التقييم والتأكد من صحتها، ويقوم مدير المكتب الذي تتبع له المدرسة باعتماد التقييم، ولا تكون عملية التقييم مكتملة إلا بعد الاعتماد من المدير المعتمد. ويستعين المدير بكل المصادر التي تساهم في إعطاء درجة تقييم عادلة ومنصفة كسجلات متابعة المدير ودفتر متابعة الدوام الرسمي وأي سجلات أخرى من شأنها تقديم تقييم دقيق، ويكون تقييم المعلم المكلف جزئياً؛ ويتمثل في تزويد مدير المدرسة التي كلف بها المعلم جزئياً (حضوري – عن بُعد) مدير المدرسة الأساسية بتقويم الأداء الوظيفي للمعلم المكلف، ومن ثم يقوم مدير المدرسة الأساسية باحتساب درجة الأداء الوظيفي النهائية للمعلم وإدخالها في النظام، ويكون تقييم المعلم المكلف كلياً من قبل مدير المدرسة المكلف إليها المعلم، وعليه إرسال صورة من بطاقة تقييم الأداء ليرصد الدرجة في نظام (نور) ويتم تقييم معلم التربية الخاصة، رائد النشاط، معلم الموهوبين كتقييم المعلم في التعليم العام ومن ثم ترسل صورة من بطاقة التقييم بعد اعتمادها لإدارة التعليم من قبل مدير المدرسة، ويتم تقييم المعلم حديث التعيين في فترة التجربة (سنتين من تاريخ التعيين) وفق ما هو معتمد ولا يقبل ترك المعلم دون تقييم لأي سبب.

وتضمنت الضوابط، دور مدير مكتب التعليم المتمثل في التأكيد على جميع مديري ومديرات المدارس بضرورة إعداد بطاقات تقييم الأداء لجميع شاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية وفق النماذج المعتمدة، وعدم ترك أي شاغل وظيفة دون تقييم، وعلى مكاتب التعليم المتابعة مع إدارة الموارد البشرية في إدارة التعليم والمدارس ونظام نور حتى يتم تقييم الجميع ورصد الدرجة في نظام نور، وتتابع اعتمادها من المدير المعتمد، والتأكيد على ضرورة تقييم جميع مديري المدارس في نظام نور وعدم تركهم دون تقييم.

السياسة

أمير نجران يدشّن الربط الإلكتروني لنظام الاتصالات الإدارية بين وزارة الداخلية وإمارة المنطقة

دشّن أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد في مكتبه بمقر الإمارة، مبادرة ربط نظام الاتصالات الإدارية

دشّن أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد في مكتبه بمقر الإمارة، مبادرة ربط نظام الاتصالات الإدارية بالإمارة بنظام ديوان وزارة الداخلية.

وأكّد أمير منطقة نجران حرص القيادة على المضي قدماً في تفعيل برنامج التحول الرقمي في جميع القطاعات والتعاملات، وفق رؤية السعودية 2030.

وتأتي مبادرة الربط الإلكتروني ضمن إستراتيجية الإمارة للتحول الرقمي نحو عمل حكومي أكثر تكاملاً وكفاءة، وتعزيز جودة الأداء الإداري وفق أعلى معايير الأمان الفنية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إيران: القبض على خلية مرتبطة بـ«الموساد» خططت لعمل انتحاري

أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الأمن تمكن من إحباط هجوم مسلح في وسط إيران، بعد اعتقال خلية مرتبطة بجهاز «الموساد»

أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الأمن تمكن من إحباط هجوم مسلح في وسط إيران، بعد اعتقال خلية مرتبطة بجهاز «الموساد» الإسرائيلي. ووفقاً لوكالة أنباء «فارس»، تم القبض على هؤلاء المتهمين الذين كانوا قد دخلوا المدينة بسيارة، قبل أن يتمكنوا من تنفيذ أي عمل تخريبي.

وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن قوات الأمن ألقت القبض على «خلية إرهابية» على صلة بإسرائيل أمس (الثلاثاء) وبحوزتها متفجرات في بلدة جنوب غربي العاصمة طهران.

وقالت وكالة تسنيم الإيرانية نقلاً عن مراد مرادي، القائم بأعمال حاكم بهارستان، أن الفريق العميل لـ«الموساد»، كان يخطط لتنفيذ هجوم انتحاري واسع النطاق في مناطق مكتظة بالسكان داخل المحافظة.

وأوضح مرادي أن الفريق الإرهابي تم رصده ومتابعته بدقة من قبل أجهزة الأمن، وكان قد دخل المدينة بواسطة شاحنة محملة بمواد متفجرة وتجهيزات متطورة، قبل أن يتم توقيفه في الوقت المناسب.

وأضاف: «أسفر التفتيش الأولي للسيارة عن اكتشاف كميات كبيرة من المتفجرات، وطائرات مسيّرة صغيرة مجهزة بأنظمة استهداف، وأسلحة حربية متطورة، ومعدات اتصال متقدمة، وأنظمة تحكم عن بعد».

وأكد رئيس البلدية أن «عملاء «الموساد» كانوا ينوون استخدام هذه المعدات لتنفيذ عمليات انتحارية واسعة النطاق في المراكز المزدحمة، بهدف بث الرعب والخوف وتقويض الأمن الداخلي للبلاد».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

محكمة أرجنتينية تسمح للرئيسة السابقة فرنانديز بقضاء عقوبة الفساد في منزلها

وافقت محكمة اتحادية أرجنتينية، اليوم (الثلاثاء)، على طلب الرئيسة الأرجنتينية السابقة كريستينا فرنانديز دي كيرشنر

وافقت محكمة اتحادية أرجنتينية، اليوم (الثلاثاء)، على طلب الرئيسة الأرجنتينية السابقة كريستينا فرنانديز دي كيرشنر بقضاء حكم بالسجن لمدة ستّ سنوات بتهمة الفساد في مسكنها ببوينس آيرس، حيث تعيش مع ابنتها وحفيدتها.

وجاء قرار المحكمة الأرجنتينية بناء على عمرها (72 عاماً) واعتبارات أمنية، خصوصاً بعد تعرضها لمحاولة اغتيال فاشلة عام 2022. وألزمت المحكمة كيرشنر بالبقاء في عنوانها المسجل، مع مراقبتها بواسطة جهاز إلكتروني لتتبع حركتها، ومنعها من مغادرة المنزل إلا في حالات استثنائية.

وفي 10 يونيو، أيدت المحكمة العليا الأرجنتينية حكما صدر عام 2022 ضد كيرشنر، أدانها بتهمة توجيه عقود أشغال عامة بقيمة عشرات الملايين من الدولارات إلى صديق مقرب، لازارو بايز، خلال فترة رئاستها (2007-2015) ورئاسة زوجها الراحل نيستور كيرشنر (2003-2007).

وتضمن الحكم منعها مدى الحياة من تولي المناصب العامة، ما أحبط خططها لخوض انتخابات تشريعية في بوينس آيرس في سبتمبر القادم، واعتبرت المحكمة أن هذا المخطط تسبب في اختلاس حوالى 70 مليون دولار من الأموال العامة، ووصفته بأنه «مناورة احتيالية غير عادية» أضرت بالمصالح الحكومية.

وتُعتبر كريستينا فرنانديز دي كيرشنر واحدة من أكثر الشخصيات تأثيراً في تاريخ الأرجنتين الحديث، إذ قادت البلاد لمدة 8 سنوات، وشغلت منصب نائبة الرئيس لمدة 4 سنوات أخرى، وتركزت شعبيتها في دعمها للفقراء من خلال برامج اجتماعية موسعة، لكنها أثارت جدلاً بسبب سياساتها الاقتصادية التي أدت إلى أزمات تضخم وعجز مالي.

وأثارت أحكام المحكمة احتجاجات واسعة من أنصار كيرشنر، الذين تجمعوا في شوارع بوينس آيرس، وقاموا بحظر طرق رئيسية، بل وهاجموا مكاتب قنوات إعلامية مثل «تودوس نوتيسياس» معتبرين أنها منحازة ضدها، وصفت كيرشنر القضاة بأنهم «ثلاثي عار» يخدمون السلطات الاقتصادية، وأكدت أن التهم «ذات دوافع سياسية» تهدف إلى إقصائها من الساحة السياسية.

وبموجب القانون الأرجنتيني، يُسمح للأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 70 عاماً بقضاء أحكام السجن في الإقامة الجبرية، وهو ما استندت إليه كيرشنر في طلبها، كما أخذت المحكمة في الاعتبار محاولة الاغتيال التي تعرضت لها عام 2022، عندما وجه رجل مسدساً إلى وجهها لكنه فشل في إطلاق النار، ما دفع القضاة إلى فرض تدابير أمنية خاصة، بما في ذلك جهاز مراقبة إلكتروني.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .