Connect with us

السياسة

«التخصصات الصحية»: إلغاء التصنيف وتعليق العضوية أبرز عقوبات الأعضاء العاملين

قدمت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، مشروع الدليل الإجرائي للجنة النظر في مخالفات الأعضاء العاملين. ودعت قطاع

قدمت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، مشروع الدليل الإجرائي للجنة النظر في مخالفات الأعضاء العاملين. ودعت قطاع الصحة للمشاركة في رفع المرئيات والملاحظات بخصوص المشروع تمهيداً لإقراره مستقبلاً.

ووفق المشروع، منحت اللجنة إصدار توصياتها بحق العضو بإحدى العقوبات؛ وهي على النحو الآتي: (إلغاء قرار التصنيف، الإحالة إلى التقويم المهني، تعليق العضوية العاملة لمدة لا تزيد على سنة، إلغاء العضوية العاملة)، كما تراعي اللجنة في توصياتها مناسبة التوصية للمخالفة المثبتة بحق العضو ومدى تكرارها، وتعتمد توصيات اللجنة من الأمين العام، ولا تكون التوصيات نافذه إلا بعد اعتمادها، وللأمين العام الأخذ بالتوصية أو تخفيفها أو إعادة المحضر إلى اللجنة حيال أي بند يعترض عليه لإعادة دراسته، وللأمين العام تعليق عضوية الممارس الصحي مؤقتاً طيلة فترة النظر في مخالفته إن اقتضت المصلحة ذلك لمدة لا تزيد على ثلاثة أشهر تجدد مرة واحدة، وترفع توصية اللجنة المتعلقة بإلغاء العضوية العاملة بعد اعتمادها من الأمين العام إلى المجلس للموافقة عليها.

ويهدف المشروع إلى تنظيم إجراءات النظر في مخالفات الأعضاء العاملين، وكذلك تحديد مهمات واختصاصات اللجنة، ومسؤوليات وواجبات أعضائها، إضافة إلى تعزيز الأداء والفاعلية في إنجاز المهمات المتعلقة باللجنة.

وحدد المشروع آلية انعقاد اللجنة، وإصدار التوصيات، وعدد أعضاء اللجنة ورئيسها ونائبه، ومدة العضوية فيها، على أن يكون من بين أعضاء اللجنة مستشاران قانونيان مستقلان، وممثلان عن الإدارة التنفيذية للشؤون القانونية يكون أحدهما الرئيس والآخر أمين سر اللجنة، ولا يكون اجتماع اللجنة صحيحاً إلا بحضور أغلبية الأعضاء، على أن يكون من بينهم الرئيس أو نائبه.

النظر في مخالفات الأعضاء

حظر المشروع على عضو اللجنة تفويض عضو آخر لحضور الاجتماع عنه. وعمل المشروع على تحديد مدة اللجنة في قرار تشكيلها، وفي حال عدم تحديد مدتها في القرار تكون المدة سنة قابلة للتجديد، وتتولى اللجنة النظر في مخالفات الأعضاء العاملين والتوصية بشأنها، من خلال النظر في الحالات الآتية: «تقديم شهادات أو خبرات مشكوك في صحتها، تقديم بيانات أو معلومات غير مطابقة للحقيقة، استعمال طرق غير مشروعة للاستفادة من خدمات الهيئة، طلب إحدى الجهات الحكومية المختصة تعليق التسجيل أو إلغاءه على أن يكون هذا الطلب مبنياً على أسباب تتعلق بالكفاءة المهنية أو السلوك المهني، مع تقديم ما يثبت ذلك، صدور حكم نهائي يثبت ارتكاب العضو العامل جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة، صدور حكم نهائي أو قرار من جهة مختصة يقضي بإلغاء الترخيص بمزاولة المهنة الصحية في المملكة، ثبوت إخلال العضو العامل بأخلاقيات المهن الصحية، ما تحيله أي لجنة مختصة بالنظر في المخالفات، داخل الهيئة أو خارجها، قرارات التصنيف والتسجيل المخالفة لأحكام اللائحة، إخلال العضو العامل بإجراءات إعادة التقويم المهني، أي مخالفة أخرى لأحكام اللائحة والمعايير».

أخبار ذات صلة

السياسة

ما المواقع النووية الإيرانية التي تضررت في الهجوم الإسرائيلي؟

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت منشأة نطنز النووية، وموقع صواريخ جنوب مدينة تبريز، وقاعدتين عسكريتين أخريين، بحسب ما أوردت وكالة «أسوشيتد برس».

صور الأقمار الصناعية التي أصدرتها شركة «ماكسار» أوضحت ما حدث حتى الآن في المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في نطنز وأصفهان.

وفي منشأة نطنز، يمكن رؤية أضرار لحقت بمنشأة اختبار تخصيب الوقود ومحطة فرعية كهربائية، وأظهرت الصور تعرض عدة مبان لأضرار أو تدمير كامل، بما في ذلك هياكل تزود المنشأة بالطاقة، بحسب خبراء.

وفي أصفهان، كشفت الصور وجود أضرار مرئية في ما لا يقل عن هيكلين داخل الموقع، إضافة إلى علامة احتراق واضحة قرب أطراف المنشأة.

وفي مدينة تبريز، أظهرت الصور أضراراً في عدة أجزاء من مجمع صواريخ قرب المدينة الواقعة في شمال غرب إيران.

وتشمل المواقع المتضررة في تبريز مناطق تخزين الأسلحة، وملاجئ الصواريخ، والصوامع، وذلك وفقاً للرسم التوضيحي الذي قدمته Umbra.

فيما أفصحت الصور التي التقطتها شركة «بلانيت لابز PBC» عن أضرار في قاعدة في كرمانشاه في غرب إيران حيث تقع القاعدة بمحاذاة سفح جبل، إذ ظهرت آثار احتراق على مساحة واسعة بعد الهجوم.

وقدمت شركة Maxar صوراً من موقعين نوويين إيرانيين رئيسيين آخرين، أظهرت عدم وجود أي أضرار مرئية، وهما مفاعل الماء الثقيل في أراك، ومنشأة التخصيب في فوردو. لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي نفى تضرر منشأة فوردو ومفاعل خندب للماء الثقيل. فيما أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن الأضرار التي لحقت بموقع فوردو محدودة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ما المواقع النووية الإيرانية التي تضررت في الهجوم الإسرائيلي؟

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت منشأة نطنز النووية، وموقع صواريخ جنوب مدينة تبريز، وقاعدتين عسكريتين أخريين، بحسب ما أوردت وكالة «أسوشيتد برس».

صور الأقمار الصناعية التي أصدرتها شركة «ماكسار» أوضحت ما حدث حتى الآن في المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في نطنز وأصفهان.

وفي منشأة نطنز، يمكن رؤية أضرار لحقت بمنشأة اختبار تخصيب الوقود ومحطة فرعية كهربائية، وأظهرت الصور تعرض عدة مبان لأضرار أو تدمير كامل، بما في ذلك هياكل تزود المنشأة بالطاقة، بحسب خبراء.

وفي أصفهان، كشفت الصور وجود أضرار مرئية في ما لا يقل عن هيكلين داخل الموقع، إضافة إلى علامة احتراق واضحة قرب أطراف المنشأة.

وفي مدينة تبريز، أظهرت الصور أضراراً في عدة أجزاء من مجمع صواريخ قرب المدينة الواقعة في شمال غرب إيران.

وتشمل المواقع المتضررة في تبريز مناطق تخزين الأسلحة، وملاجئ الصواريخ، والصوامع، وذلك وفقاً للرسم التوضيحي الذي قدمته Umbra.

فيما أفصحت الصور التي التقطتها شركة «بلانيت لابز PBC» عن أضرار في قاعدة في كرمانشاه في غرب إيران حيث تقع القاعدة بمحاذاة سفح جبل، إذ ظهرت آثار احتراق على مساحة واسعة بعد الهجوم.

وقدمت شركة Maxar صوراً من موقعين نوويين إيرانيين رئيسيين آخرين، أظهرت عدم وجود أي أضرار مرئية، وهما مفاعل الماء الثقيل في أراك، ومنشأة التخصيب في فوردو. لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي نفى تضرر منشأة فوردو ومفاعل خندب للماء الثقيل. فيما أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن الأضرار التي لحقت بموقع فوردو محدودة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إسرائيل تطالب واشنطن بالمشاركة في الحرب.. والبيت الأبيض يستبعد

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام إلى الحرب على إيران من أجل «تدمير برنامجها النووي»، الأمر الذي استبعده البيت الأبيض.

وحذر تقرير لموقع «أكسيوس» من أن أي تدخل أمريكي مباشر، حتى لو اقتصر على قصف هدف واحد داخل إيران، قد يؤدي إلى انخراط واشنطن في الحرب بشكل مباشر، وهو ما تسعى الإدارة الأمريكية إلى تجنبه في هذه المرحلة.

لكن إدارة ترمب، حسب الموقع، نأت بنفسها حتى الآن عن العملية الإسرائيلية. وقد ترد إيران بضرب أهداف أمريكية في حال مشاركة واشنطن في الهجمات عليها.

وتفتقر إسرائيل إلى قنابل «خارقة للتحصينات» وطائرات قاذفة كبيرة لتدمير موقع «فوردو» الإيراني لتخصيب اليورانيوم، المبنى في قلب جبل، وعلى عمق كبير تحت الأرض، بينما تمتلك الولايات المتحدة كليهما على مسافة قريبة من إيران.

ولفت التقرير إلى أن الحملة العسكرية الإسرائيلية على إيران قد تفشل في تحقيق هدف القضاء على البرنامج النووي إذا بقيت منشأة فوردو قيد التشغيل بعد انتهاء العملية.

ولم يستبعد مسؤول إسرائيلي، في تصريح لـ«أكسيوس»، أن تنضم الولايات المتحدة إلى العملية، لافتاً إلى أن الرئيس ترمب ألمح بنفسه إلى أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر، في محادثة جرت أخيراً مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لكن مسؤولاً في البيت الأبيض نفى ذلك.

ونقل الموقع عن مسؤول أمريكي قوله: «إسرائيل حثت إدارة ترمب على الانضمام إلى الحرب»، لكنه أكد أن الإدارة لا تدرس الأمر حالياً. واعتبر مسؤول كبير في البيت الأبيض أن «ما يحدث اليوم لا يمكن منعه»، في إشارة إلى هجمات إسرائيل.

وأضاف: «لكن لدينا القدرة على التفاوض للتوصل إلى حل سلمي ناجح لهذا الصراع إذا كانت إيران مستعدة، أسرع طريقة لإيران لتحقيق السلام هو التخلي عن برنامجها للأسلحة النووية».

من جانبه، قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر، لشبكة «فوكس نيوز»، إن «العملية برمتها يجب أن تُستكمل حقاً بالقضاء على فوردو».

وطرح المسؤولون الإسرائيليون فكرة مشاركة الولايات المتحدة لتدمير «فوردو» مع نظرائهم الأمريكيين منذ بدء العملية. وتحدث مصدر إسرائيلي أن «الولايات المتحدة تدرس الطلب»، لافتاً إلى أن إسرائيل تأمل في موافقة ترمب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .