Connect with us

السياسة

«التحالف الإسلامي» يعلن انضمام الكاميرون دولةً عضواً

أعلن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب انضمام جمهورية الكاميرون رسمياً كدولة عضو ضمن دول التحالف الإسلامي؛

أعلن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب انضمام جمهورية الكاميرون رسمياً كدولة عضو ضمن دول التحالف الإسلامي؛ لتصبح بذلك الدولة الثالثة والأربعين التي تنضم إلى التحالف الإسلامي بقيادة المملكة العربية السعودية، وهذه الخطوة تعكس التزاما متزايدا بمحاربة الإرهاب، وتعزيز الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي.

وجرى تدشين إعلان الانضمام خلال مراسم رسمية في مقر التحالف بمدينة الرياض، حيث تم رفع علم جمهورية الكاميرون بجانب أعلام الدول الـ42 الأعضاء، في مشهد يجسد وحدة الصف والتضامن في مواجهة الإرهاب.

وحضر مراسم الانضمام أمين عام التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، والسفير الكاميروني لدى المملكة إيا تيجاني، وممثل جمهورية الكاميرون في التحالف، إلى جانب وفدٍ من السفارة الكاميرونية وممثلي الدول الأعضاء في التحالف.

ورحب الأمين العام للتحالف الإسلامي اللواء المغيدي بانضمام الكاميرون، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تمثل إضافة نوعية إلى الجهود الجماعية لمواجهة الإرهاب، وتُعزز فعالية التنسيق والتكامل في المجالات الفكرية، والإعلامية، والمالية، والعسكرية، منوهاً بالدور الفاعل الذي تقوم به الكاميرون في التصدي للجماعات الإرهابية، إلى جانب عضويتها في عددٍ من المبادرات والتحالفات الإقليمية والدولية المعنية بمحاربة الإرهاب، ما يجعل من انضمامها للتحالف الإسلامي خطوة مباركه تعكس التوجه المشترك نحو أمن واستقرار أوسع.

أخبار ذات صلة

من جهته، أعرب السفير الكاميروني إيا تيجاني عن فخر بلاده بالانضمام إلى التحالف، مؤكداً أن الكاميرون ترى في العمل الجماعي إطاراً فاعلاً وضرورياً لمواجهة الإرهاب بجميع أشكاله، مشيداً بالدور القيادي الذي تضطلع به قيادة المملكة العربية السعودية في توحيد جهود الدول الإسلامية والدول الصديقة لمحاربة هذه الظاهرة العابرة للحدود.

وبانضمام الكاميرون، يرتفع عدد الدول الأعضاء في التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب إلى 43 دولة، تعمل جميعها بشكل تشاركي وتكاملي لتعزيز الأمن الجماعي، وتوحيد الجهود في مواجهة الفكر المتطرف، وتجفيف منابع تمويل الإرهاب، ودعم الاستقرار الإقليمي والدولي.

السياسة

إيران: نرفض التهديد وملتزمون بالمسار الدبلوماسي

أعلنت إيران أن العقوبات الأمريكية المستمرة لن تغير سياستها، في حين توقعت الولايات المتحدة محادثات جديدة بشأن

أعلنت إيران أن العقوبات الأمريكية المستمرة لن تغير سياستها، في حين توقعت الولايات المتحدة محادثات جديدة بشأن برنامج طهران النووي في المستقبل القريب رغم تأجيل جولة مفاوضات كانت مقررة غدا (السبت).

وأعلنت الخارجية الإيرانية في بيان، اليوم (الجمعة)، أن استمرار هذه السلوكيات غير القانونية لن يغير مواقف إيران المنطقية والشرعية والمستندة إلى القانون الدولي، مضيفة أن العقوبات تثير شكوكاً عميقة وانعدام ثقة بشأن جدية أمريكا في مسار الدبلوماسية.

وأكدت الخارجية الإيرانية أن طهران ملتزمة بالمسار الدبلوماسي ومستعدة لمواصلة المفاوضات مع واشنطن «لكن نرفض التهديد والضغوط».

وكان من المفترض أن تجري واشنطن وطهران جولة رابعة من المفاوضات غير المباشرة في روما غداً (السبت) بعدما أفاد الطرفان بإحراز تقدم في الجولات الثلاث السابقة، لكن إيران أكدت أمس (الخميس) تأجيل هذه الجولة بعدما تحدّث الوسيط العماني عن «أسباب لوجستية» وراء القرار.

فيما توقعت واشنطن إجراء محادثات جديدة في المستقبل القريب، موضحة أن موعد ومكان الجولة التي كان من المفترض إجراؤها في نهاية هذا الأسبوع لم يتم تأكيدهما مطلقا.

ومع عودته إلى البيت الأبيض اعتمد ترمب سياسة «الضغوط القصوى» حيال إيران، فحثها على التفاوض، مهدداً في الوقت ذاته بالخيار العسكري في حال فشلت الدبلوماسية. وتعهد ترمب أمس (الخميس) بأن يكون حازماً في التنفيذ الفعال لعقوبات يعود تاريخها إلى ولايته الأولى، ما سينعكس في إجراءات جذرية ضد النفط الإيراني.

أخبار ذات صلة

وكتب في منشور على شبكته «تروث سوشيال» قائلا: «جميع مشتريات النفط والبتروكيميائيات يجب أن تتوقف الآن». وأضاف أن «أي دولة أو شخص يشتري أي كمية من النفط الإيراني أو المنتجات الكيميائية سيتعرض فوراً لعقوبات غير مباشرة».

وجاء تحذير ترمب غداة إعلان واشنطن فرض عقوبات جديدة على 7 شركات ضالعة في بيع النفط الإيراني، مقر 4 منها في الإمارات العربية المتحدة، والخامسة في تركيا.

ونص اتفاق نووي جرى التوصل إليه عام 2015 بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا) فضلاً عن ألمانيا على تقييد أنشطة إيران النووية مقابل رفع العقوبات عنها.

وفي عام 2018 انسحبت واشنطن بقرار أحادي من الاتفاق النووي، وأعادت فرض عقوبات شديدة على إيران التي ردت بالتراجع تدريجياً عن التزاماتها بموجب الاتفاق.

Continue Reading

السياسة

«الإحصاء»: 98 %؜ من طلاب التعليم في السعودية يستمتعون بالمدرسة

أظهرت نتائج مسح التعليم والتدريب الصادر من الهيئة العامة للإحصاء في المملكة أن 97.3٪ من الطلاب يستمتعون بالمدرسة.

وأكد

أظهرت نتائج مسح التعليم والتدريب الصادر من الهيئة العامة للإحصاء في المملكة أن 97.3٪ من الطلاب يستمتعون بالمدرسة.

وأكد المسح أن اتجاهات الطلاب الملتحقين بالتعليم نحو المدرسة اتجاه إيجابي، حيث أشار إلى أن 98.4% من الطلبة يبذلون قصارى جهدهم في المدرسة، و98% منهم يبلون بلاءً حسناً في المدرسة بشكل عام.

وأوضحت نتائج المسح أن نسبة الوالدين الذين يعلمون أبناءهم معلومات عامة بلغت 99%، فيما بلغت نسبه معرفة الوالدين بما يتعلمه الأبناء في المدرسة 98.8%.

أخبار ذات صلة

كما سجلت نسبة حضور الوالدين للفعاليات الخاصة بأولياء الأمور في المدارس وغيرها نحو 95.9%.

وتظهر هذه النتائج الوعي الكبير لدى الأسرة بأهمية العملية والمدرسة، وكذلك نسبة الانضباط والالتزام تجاه التعليم كقيمة من القيم التي يتميز بها المجتمع السعودي.

Continue Reading

السياسة

الرئاسة السورية: القصف الإسرائيلي انتهاك لسيادة الدولة

أدانت الرئاسة السورية بشدة القصف الإسرائيلي الذي استهدف القصر الرئاسي (الخميس) محملة جيش الاحتلال مسؤولية هذا

أدانت الرئاسة السورية بشدة القصف الإسرائيلي الذي استهدف القصر الرئاسي (الخميس) محملة جيش الاحتلال مسؤولية هذا التصعيد الخطير، الذي أكدت أنه يمثل انتهاكاً لسيادة الدولة ومؤسساتها، ومؤشراً على استمرار الحركات المتهورة التي تسعى لزعزعة الاستقرار وتفاقم الأزمات الأمنية في البلاد.

واعتبرت الرئاسة في بيان رسمي، اليوم (الجمعة)، أن القصف يستهدف الأمن الوطني ووحدة الشعب السوري، داعية المجتمع الدولي والدول العربية إلى الوقوف إلى جانب سورية في مواجهة هذه الاعتداءات العدوانية التي تنتهك القوانين والمواثيق الدولية.

وحسب البيان، فإن الرئاسة السورية تدعو الدول العربية إلى توحيد مواقفها والتعبير عن دعمها الكامل لسورية في مواجهة هذه الهجمات، بما يضمن الحفاظ على حقوق الشعوب العربية في التصدي للممارسات الإسرائيلية العدوانية.

وشددت على أن هذه الاعتداءات لن تنجح في إضعاف إرادة الشعب السوري أو إعاقة جهوده لتحقيق الاستقرار والسلام في المناطق كافة، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية المختصة تواصل التحقيقات اللازمة لملاحقة المسؤولين عن هذه الاعتداءات، وأن الدولة ستواصل العمل بكل حزم لمنع أي تهديدات قد تستهدف أمن الوطن والمواطنين.

وجددت رئاسة الجمهورية دعوتها لجميع الأطراف إلى الالتزام بالحوار والتعاون في إطار وحدة الوطن، والتصدي لكل محاولات التشويش التي تهدف إلى إطالة أمد الأزمة. وأكدت أن سورية ماضية في مسار البناء والنهضة، ولن تتوقف عجلة الإصلاح مهما كانت التحديات.

وشددت الرئاسة السورية في ختام بيانها على أن «سورية لن تساوم على سيادتها أو أمنها، وستواصل الدفاع عن حقوق شعبها بكل الوسائل المتاحة».

من جانبها، عبرت وزارة الخارجية الأمريكية عن استنكارها الشديد لأعمال العنف والخطاب التحريضي التي طالت أبناء الدروز في سورية أخيرا، ووصفت ما جرى بأنه «أمر غير مقبول»، وفق ما جاء في بيانها.

وقالت عبر موقعها الإلكتروني إن «السلطات المؤقتة في سورية مطالَبة بوقف القتال فوراً، ومحاسبة المسؤولين عن العنف الذي أضر بالمدنيين، وضمان أمن وسلامة جميع السوريين دون استثناء».

ودعت واشنطن إلى أن تكون الحكومة السورية المستقبلية شاملة ومُمثّلة لجميع مكونات المجتمع، مع ضرورة حماية ودمج كافة الطوائف، بما في ذلك الأقليات العرقية والدينية.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية نقلت عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوله: «إن إسرائيل هاجمت هدفاً قرب القصر الرئاسي في العاصمة السورية دمشق». وهذه هي المرة الثانية التي تشن فيها إسرائيل ضربة على سورية في غضون يومين، بعدما تعهدت بالدفاع عن الأقلية الدرزية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .