Connect with us

السياسة

البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة: طهران تدرس إجراء مفاوضات مع أمريكا

أعلنت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة اليوم (الأحد)، أن طهران ستدرس إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة إذا كان هدف

أعلنت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة اليوم (الأحد)، أن طهران ستدرس إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة إذا كان هدف المحادثات معالجة المخاوف بشأن أي استخدام محتمل للبرنامج النووي الإيراني عسكريا.

وشددت البعثة، في منشور على حسابها في «إكس»: «إذا كان الهدف من المفاوضات تفكيك البرنامج النووي السلمي الإيراني، فإن مثل هذه المفاوضات لن تعقد أبداً».

وكان البيت الأبيض قد قال إنه يتطلع إلى أن يضع النظام الإيراني مصالح شعبه فوق الإرهاب، محذرا من أنه بإمكان واشنطن التعامل مع طهران عسكريا أو من خلال صفقة.

ودعا المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض براين هيوز، النظام الإيراني إلى وضع شعبه ومصالحه فوق الإرهاب، وذلك بعد منشورات للمرشد الإيراني علي خامنئي قال فيها إن طهران لن تُرغم على الدخول في مفاوضات.

فيما نقلت وكالة «مهر» الإيرانية عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلاده لم تتلق أي رسالة من الولايات المتحدة الأمريكية.

من جهته، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الضغوط القصوى على طهران هدفها إنهاء التهديد النووي الإيراني، موضحا أن القرارات التي اتخذها الرئيس ترمب تهدف إلى إنهاء التهديد النووي الإيراني، وتقليص برنامجها للصواريخ الباليستية، ومنعها من دعم الجماعات الإرهابية. وأشار إلى أن إيران لديها مورد غير موثوق للطاقة، فهي غير قادرة على تلبية الطلب المحلي، فضلا عن التصدير.

أخبار ذات صلة

السياسة

ولي العهد يهنئ أنتوني ألبانيزي بمناسبة أدائه اليمين رئيساً لوزراء كومنولث أستراليا

بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان برقية تهنئة لأنتوني ألبانيزي، بمناسبة أدائه اليمين الدستورية

بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان برقية تهنئة لأنتوني ألبانيزي، بمناسبة أدائه اليمين الدستورية رئيساً لوزراء كومنولث أستراليا.

وعبّر ولي العهد، عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لدولته، ولشعب كومنولث أستراليا الصديق المزيد من التقدم والرقي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مركز القرار العربي في تحليل معلوماتي: السعودية تنتصر لسورية إنسانياً وسياسياً

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رفع العقوبات عن سورية، حيث تحوّلت تلك اللحظة إلى رمز أيقوني للمحبة والتقدير، وعبّرت عن عمق التأثير الإنساني والسياسي الذي باتت تمثله المملكة على الساحة الدولية.

وأوضح مركز الدراسات في إنفوجرافيك تحليلي، أن ردة فعل ولي العهد، بوضع يديه على صدره، لامست قلوب السوريين وأشعلت موجة من رسائل الامتنان والاعتزاز على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها كثيرون تعبيراً صادقاً عن الأخوة والدعم، وامتداداً لنهج القيادة السعودية في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات.

وأبرز التقرير، أن هذه اللحظة الإنسانية تمثل تتويجاً لمسار طويل من الجهود الدبلوماسية والإنسانية التي قادها ولي العهد، وأثمرت عن قرار رفع العقوبات، مشيراً إلى أن الصور المتداولة لردة الفعل أصبحت تُستخدم كأيقونة تعبر عن الإخلاص والوفاء.

وتصدّرت وسوم مثل «#محمد_بن_سلمان و#رفع_العقوبات»، و«#رمز_العروبة»، قائمة الترند في عدد من الدول، بينما حفلت المنصات برسائل مثل: «موقف يدخل التاريخ»، و«السوريون لن ينسوا هذا المشهد»، و«شكراً من القلب يا سمو الأمير»، في تأكيد على أن ما حدث لم يكن مجرد لحظة عابرة، بل حدث إنساني له أبعاده السياسية والعاطفية.

واختتم المركز تحليله بالإشارة إلى أن ما جرى يعكس ثقل السعودية في ميزان القرارات الدولية، وقدرتها على التأثير الفاعل في ملفات معقدة، خصوصاً تلك المرتبطة بالاستقرار الإقليمي ومصير الشعوب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

دمشق تضيء شكراً للسعودية.. صور ولي العهد تملأ الشوارع الرئيسية في سورية

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة جمعت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في مشهد اختزل مشاعر ملايين السوريين، وعبّر عن حجم الامتنان الشعبي لما اعتبروه انتصاراً دبلوماسياً وإنسانياً.

هذا الامتنان، ترجمة شعبية واسعة بـ «رمزية الموقف»، الذي عكس عمق الحضور السعودي في الملفات الإقليمية، وقدرتها على إحداث اختراق حقيقي في القضايا الشائكة.

وتزامنت رسائل السوريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع صور اللوحات المنتشرة في شوارع دمشق، وجاءت العبارات محمّلة بالدعاء والثناء: «شكراً من القلب يا محمد بن سلمان»، «موقفك لن يُنسى»، «السعودية أعادت الأمل لسورية».

ويعكس هذا المشهد مؤشراً واضحاً على أن الدور السعودي يلامس الوجدان العربي، وبات حاضراً في وعي الشعوب قبل نصوص الاتفاقات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .