Connect with us

السياسة

البرلمان الأردني يرفع الحصانة عن «العدوان» لمحاكمته

صوت مجلس النواب الأردني بالأغلبية، اليوم (الأحد)، على رفع الحصانة عن النائب عماد العدوان تمهيدا لمحاكمته أمام

صوت مجلس النواب الأردني بالأغلبية، اليوم (الأحد)، على رفع الحصانة عن النائب عماد العدوان تمهيدا لمحاكمته أمام محكمة أمن الدولة.

وأفاد مصدر أردني مسؤول بأن الجهات الرسمية وعلى إثر صدور قرار مجلس النواب برفع الحصانة النيابية عن العدوان، ستقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة تمهيدا لإحالته ضمن المدة القانونية إلى مدعي عام محكمة أمن الدولة لاتخاذ المقتضى القانوني بحقه حسب الاختصاص مع باقي أطراف القضية الموقوفين لحساب نيابة أمن الدولة.

ويأتي قرار الإحالة وفق المصدر، استنادا للتحقيقات التي قامت بها الجهات الرسمية الأردنية، وتوافر الأدلة بحقهم، ومنها اعترافاتهم بتجارة وتهريب الأسلحة النارية ولعدة مرات بالاشتراك مع النائب المذكور، بالإضافة إلى قيامهم بتهريب الذهب والسجائر الإلكترونية ومواد أخرى.

وأثار قرار إسرائيل تسليم العدوان إلى السلطات الأردنية ردود فعل إسرائيلية غاضبة ضد حكومة بنيامين نتنياهو. ووصفت وسائل إعلام إسرائيلية حكومة بلادها بـ «الضعيفة»، فيما علقت قناة (كان) على تسليمه للأردن، قائلة: الحكومات تتغير، ولكن المصالح تبقى فوق كل شيء.

واعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الإفراج عن النائب العدوان خطأ إستراتيجيا وأخلاقيا.

وكانت السلطات الإسرائيلية، سلمت صباح اليوم، الأردن النائب العدوان بعد أن اعتقلته الشهر الماضي وبحوزته أسلحة وكمية من الذهب، واتهمته تل أبيب بمحاولة تهريبها إليها عبر جسر الملك حسين (اللنبي) في الأغوار الأردنية. وجاءت عملية التسليم بعد تدخلات أردنية، إلا أن إسرائيل اشترطت على عمان سحب الحصانة البرلمانية عن العدوان ومحاكمته أمام القضاء الأردني.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلي الحكومية أن تل أبيب أكدت ضرورة مقاضاة النائب الأردني في بلاده، وأن يتلقى العقاب على فعلته التي تعتبر مخالفة أمنية عرضت العلاقات بين الأردن وإسرائيل للحرج الشديد.

من جهتها، نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤول سياسي في تل أبيب قوله: «إن قرار الإفراج عن النائب الأردني جاء من المستوى السياسي».

السياسة

ما المواقع النووية الإيرانية التي تضررت في الهجوم الإسرائيلي؟

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت منشأة نطنز النووية، وموقع صواريخ جنوب مدينة تبريز، وقاعدتين عسكريتين أخريين، بحسب ما أوردت وكالة «أسوشيتد برس».

صور الأقمار الصناعية التي أصدرتها شركة «ماكسار» أوضحت ما حدث حتى الآن في المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في نطنز وأصفهان.

وفي منشأة نطنز، يمكن رؤية أضرار لحقت بمنشأة اختبار تخصيب الوقود ومحطة فرعية كهربائية، وأظهرت الصور تعرض عدة مبان لأضرار أو تدمير كامل، بما في ذلك هياكل تزود المنشأة بالطاقة، بحسب خبراء.

وفي أصفهان، كشفت الصور وجود أضرار مرئية في ما لا يقل عن هيكلين داخل الموقع، إضافة إلى علامة احتراق واضحة قرب أطراف المنشأة.

وفي مدينة تبريز، أظهرت الصور أضراراً في عدة أجزاء من مجمع صواريخ قرب المدينة الواقعة في شمال غرب إيران.

وتشمل المواقع المتضررة في تبريز مناطق تخزين الأسلحة، وملاجئ الصواريخ، والصوامع، وذلك وفقاً للرسم التوضيحي الذي قدمته Umbra.

فيما أفصحت الصور التي التقطتها شركة «بلانيت لابز PBC» عن أضرار في قاعدة في كرمانشاه في غرب إيران حيث تقع القاعدة بمحاذاة سفح جبل، إذ ظهرت آثار احتراق على مساحة واسعة بعد الهجوم.

وقدمت شركة Maxar صوراً من موقعين نوويين إيرانيين رئيسيين آخرين، أظهرت عدم وجود أي أضرار مرئية، وهما مفاعل الماء الثقيل في أراك، ومنشأة التخصيب في فوردو. لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي نفى تضرر منشأة فوردو ومفاعل خندب للماء الثقيل. فيما أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن الأضرار التي لحقت بموقع فوردو محدودة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ما المواقع النووية الإيرانية التي تضررت في الهجوم الإسرائيلي؟

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت منشأة نطنز النووية، وموقع صواريخ جنوب مدينة تبريز، وقاعدتين عسكريتين أخريين، بحسب ما أوردت وكالة «أسوشيتد برس».

صور الأقمار الصناعية التي أصدرتها شركة «ماكسار» أوضحت ما حدث حتى الآن في المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في نطنز وأصفهان.

وفي منشأة نطنز، يمكن رؤية أضرار لحقت بمنشأة اختبار تخصيب الوقود ومحطة فرعية كهربائية، وأظهرت الصور تعرض عدة مبان لأضرار أو تدمير كامل، بما في ذلك هياكل تزود المنشأة بالطاقة، بحسب خبراء.

وفي أصفهان، كشفت الصور وجود أضرار مرئية في ما لا يقل عن هيكلين داخل الموقع، إضافة إلى علامة احتراق واضحة قرب أطراف المنشأة.

وفي مدينة تبريز، أظهرت الصور أضراراً في عدة أجزاء من مجمع صواريخ قرب المدينة الواقعة في شمال غرب إيران.

وتشمل المواقع المتضررة في تبريز مناطق تخزين الأسلحة، وملاجئ الصواريخ، والصوامع، وذلك وفقاً للرسم التوضيحي الذي قدمته Umbra.

فيما أفصحت الصور التي التقطتها شركة «بلانيت لابز PBC» عن أضرار في قاعدة في كرمانشاه في غرب إيران حيث تقع القاعدة بمحاذاة سفح جبل، إذ ظهرت آثار احتراق على مساحة واسعة بعد الهجوم.

وقدمت شركة Maxar صوراً من موقعين نوويين إيرانيين رئيسيين آخرين، أظهرت عدم وجود أي أضرار مرئية، وهما مفاعل الماء الثقيل في أراك، ومنشأة التخصيب في فوردو. لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي نفى تضرر منشأة فوردو ومفاعل خندب للماء الثقيل. فيما أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن الأضرار التي لحقت بموقع فوردو محدودة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إسرائيل تطالب واشنطن بالمشاركة في الحرب.. والبيت الأبيض يستبعد

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام إلى الحرب على إيران من أجل «تدمير برنامجها النووي»، الأمر الذي استبعده البيت الأبيض.

وحذر تقرير لموقع «أكسيوس» من أن أي تدخل أمريكي مباشر، حتى لو اقتصر على قصف هدف واحد داخل إيران، قد يؤدي إلى انخراط واشنطن في الحرب بشكل مباشر، وهو ما تسعى الإدارة الأمريكية إلى تجنبه في هذه المرحلة.

لكن إدارة ترمب، حسب الموقع، نأت بنفسها حتى الآن عن العملية الإسرائيلية. وقد ترد إيران بضرب أهداف أمريكية في حال مشاركة واشنطن في الهجمات عليها.

وتفتقر إسرائيل إلى قنابل «خارقة للتحصينات» وطائرات قاذفة كبيرة لتدمير موقع «فوردو» الإيراني لتخصيب اليورانيوم، المبنى في قلب جبل، وعلى عمق كبير تحت الأرض، بينما تمتلك الولايات المتحدة كليهما على مسافة قريبة من إيران.

ولفت التقرير إلى أن الحملة العسكرية الإسرائيلية على إيران قد تفشل في تحقيق هدف القضاء على البرنامج النووي إذا بقيت منشأة فوردو قيد التشغيل بعد انتهاء العملية.

ولم يستبعد مسؤول إسرائيلي، في تصريح لـ«أكسيوس»، أن تنضم الولايات المتحدة إلى العملية، لافتاً إلى أن الرئيس ترمب ألمح بنفسه إلى أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر، في محادثة جرت أخيراً مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لكن مسؤولاً في البيت الأبيض نفى ذلك.

ونقل الموقع عن مسؤول أمريكي قوله: «إسرائيل حثت إدارة ترمب على الانضمام إلى الحرب»، لكنه أكد أن الإدارة لا تدرس الأمر حالياً. واعتبر مسؤول كبير في البيت الأبيض أن «ما يحدث اليوم لا يمكن منعه»، في إشارة إلى هجمات إسرائيل.

وأضاف: «لكن لدينا القدرة على التفاوض للتوصل إلى حل سلمي ناجح لهذا الصراع إذا كانت إيران مستعدة، أسرع طريقة لإيران لتحقيق السلام هو التخلي عن برنامجها للأسلحة النووية».

من جانبه، قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر، لشبكة «فوكس نيوز»، إن «العملية برمتها يجب أن تُستكمل حقاً بالقضاء على فوردو».

وطرح المسؤولون الإسرائيليون فكرة مشاركة الولايات المتحدة لتدمير «فوردو» مع نظرائهم الأمريكيين منذ بدء العملية. وتحدث مصدر إسرائيلي أن «الولايات المتحدة تدرس الطلب»، لافتاً إلى أن إسرائيل تأمل في موافقة ترمب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .