Connect with us

السياسة

«الإحصاء»: ارتفاع الصادرات غير البترولية بنسبة 19.7 % في نوفمبر 2024

أصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم، نشرة إحصاءات التجارة الدولية لشهر نوفمبر 2024، حيث سجَّلت الصادرات غير البترولية

Published

on

أصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم، نشرة إحصاءات التجارة الدولية لشهر نوفمبر 2024، حيث سجَّلت الصادرات غير البترولية – وفقًا لنتائج النشرة- ارتفاعًا بنسبة 19.7 % مقارنةً بشهر نوفمبر 2023، كما ارتفعت قيمة السلع المُعاد تصديرها بنسبة 82.9 % في الفترة نفسها، وقد انخفضت الصادرات السلعية في شهر نوفمبر 2024 بنسبة 4.7 % عن شهر نوفمبر 2023، فيما ارتفعت الواردات في شهر نوفمبر 2024 بنسبة 13.9 %.

وأظهرت نتائج النشرة أن منتجات الصناعات الكيماوية من أهم سلع الصادرات غير البترولية، التي شكَّلت 24.0 % من إجمالي الصادرات غير البترولية، حيث انخفضت عن شهر نوفمبر 2023 بنسبة 1.6 %، تليها «اللدائن والمطاط ومصنوعاتهما» (تمثل 21.7 % من إجمالي الصادرات غير البترولية) والتي ارتفعت بنسبة 4.0 % عن شهر نوفمبر 2023، وفي المقابل كانت أهم السلع المستوردة «الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية وأجزاؤها» والتي تشكل 28.1 % من إجمالي الواردات، وقد ارتفعت بنسبة 22.4 % عن شهر نوفمبر 2023، ثم «معدات النقل وأجزاؤها» والتي تُشكّل 14.2 % من إجمالي الواردات، حيث ارتفعت بنسبة 22.0 % عن شهر نوفمبر 2023.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

دول تناقش أزمة السودان وتخطط لمؤتمر إعمار غزة

تحركات دبلوماسية مكثفة لبحث أزمة السودان وخطط إعمار غزة تجمع قادة العالم في جهود مشتركة لحل الأزمات الإقليمية الراهنة.

Published

on

دول تناقش أزمة السودان وتخطط لمؤتمر إعمار غزة

تحركات دبلوماسية مكثفة لبحث الأوضاع الإقليمية

شهدت الساحة الدبلوماسية تحركات مكثفة مساء الأحد، حيث جرت سلسلة من الاتصالات الهاتفية بين وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبدالعاطي وعدد من نظرائه في المنطقة والعالم. شملت هذه الاتصالات وزير خارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، ووزير خارجية اليونان جورجيوس جيرابيتريتيس.

القضية الفلسطينية وجهود التهدئة

تناولت المحادثات تطورات القضية الفلسطينية والجهود المبذولة لدفع مسار التهدئة. أكد الوزير عبدالعاطي على أهمية البناء على مخرجات قمة شرم الشيخ للسلام التاريخية واتفاق وقف الحرب في غزة. شدد على ضرورة تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة، مشيراً إلى أهمية الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب في غزة وبدء خطوات التعافي المبكر وإعادة الإعمار.

مؤتمر إعادة إعمار غزة

استعرضت الاتصالات التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، الذي تستضيفه مصر في نوفمبر القادم. أكد وزير الخارجية المصري أن المؤتمر يمثل خطوة محورية لتوحيد الجهود الدولية لدعم الشعب الفلسطيني والمساهمة في إعادة بناء ما دمرته الحرب وفق خطة عربية إسلامية شاملة.

الأوضاع الخطيرة في السودان

تناولت المحادثات أيضاً الأوضاع المتأزمة في السودان، خاصة في مدينة الفاشر التي تشهد اضطرابات واسعة. تم التأكيد على ضرورة دعم الجهود الإقليمية والدولية لوقف إطلاق النار وتحقيق تسوية سياسية شاملة. تأتي هذه التحركات ضمن إطار نتائج اجتماع رباعية السودان الأخير في واشنطن وأهمية البناء عليها لتنسيق المواقف ومضاعفة الجهود الإنسانية في المناطق المتضررة.

الدور السعودي والإقليمي

تلعب المملكة العربية السعودية دوراً محورياً عبر دعمها للجهود الدبلوماسية الرامية لتحقيق الاستقرار الإقليمي. يعكس تواصل الأمير فيصل بن فرحان مع نظرائه حرص المملكة على تعزيز التعاون والتنسيق مع الدول المعنية لضمان نجاح المبادرات السلمية وتحقيق الاستقرار المنشود.

تعكس هذه التحركات الدبلوماسية المكثفة رغبة الأطراف المعنية في معالجة القضايا الملحة بالمنطقة عبر الحوار والتعاون المشترك، مما يبرز أهمية الدور السعودي كعامل استقرار وداعم للمساعي الدولية والإقليمية لتحقيق السلام والتنمية المستدامة.

Continue Reading

السياسة

تحطم مقاتلتين أمريكيتين ببحر الصين الجنوبي: تفاصيل وأسباب

تحطم مقاتلتين أمريكيتين في بحر الصين الجنوبي خلال تدريبات حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز يثير تساؤلات حول الأسباب والتفاصيل.

Published

on

تحطم مقاتلتين أمريكيتين ببحر الصين الجنوبي: تفاصيل وأسباب

تحطم طائرتين للبحرية الأمريكية في بحر الصين الجنوبي

شهد بحر الصين الجنوبي حادثتين منفصلتين لتحطم طائرتين تابعتين للبحرية الأمريكية، وذلك أثناء تنفيذ مهمات تدريبية ضمن عمليات حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز (CVN-68)، التي تُعد من أضخم حاملات الطائرات في الأسطول الأمريكي.

تفاصيل الحادثتين

وفقًا لمصادر عسكرية أمريكية نقلت عنها وسائل إعلام غربية، وقعت الحادثة الأولى عندما تحطمت مقاتلة من طراز F/A-18E/F سوبر هورنت أثناء مناورات روتينية على سطح البحر. وبعد ساعات قليلة، سقطت مروحية من طراز MH-60 سي هوك كانت تعمل مع جناح الطيران السابع عشر (CVW-17) التابع للحاملة نفسها، في حادثة منفصلة لم تُكشف أسبابها بعد.

سلامة الطاقم والتحقيقات الجارية

أعلنت البحرية الأمريكية أن جميع الطيارين وأفراد الطاقم في كلتا الحادثتين تم إنقاذهم بنجاح بواسطة فرق البحث والإنقاذ التابعة للأسطول، ولم تُسجل أي خسائر بشرية. كما تم فتح تحقيق فوري لمعرفة ملابسات الحادثتين وأسبابهما المحتملة، سواء كانت فنية أو ناجمة عن الظروف الجوية.

الوضع الإقليمي والتوترات المتصاعدة

بحر الصين الجنوبي يُعتبر إحدى أكثر المناطق حساسية في العالم، حيث تتنافس فيه دول عدة مثل الصين والولايات المتحدة على النفوذ والسيطرة البحرية. تأتي هذه الحوادث في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعداً في التوترات العسكرية بين واشنطن وبكين، مع تزايد الدوريات الأمريكية قرب الجزر المتنازع عليها. هذا يجعل أي حادثة طيران في هذه المنطقة موضع متابعة دقيقة من قبل المراقبين الدوليين.

Continue Reading

السياسة

خلافات في المفاوضات الأفغانية الباكستانية رغم نفي التعثر

استمرار المفاوضات الأفغانية الباكستانية في إسطنبول رغم الخلافات، مع تحذيرات من إسلام أباد وجهود لحل التحديات المعقدة في المنطقة.

Published

on

خلافات في المفاوضات الأفغانية الباكستانية رغم نفي التعثر

المفاوضات بين أفغانستان وباكستان: استمرار الحوار رغم التحديات

في ظل الأوضاع المعقدة التي تشهدها المنطقة، تستمر المفاوضات بين الحكومة الأفغانية وباكستان في إسطنبول لليوم الثالث على التوالي. ورغم ما تم تداوله عن تعثّر هذه المحادثات، أكدت مصادر حكومية أن الحوار لا يزال مستمراً، مع الإقرار بوجود بعض الخلافات.

الخلافات القائمة والجهود المبذولة لحلها

تشير التقارير إلى أن وفد إسلام أباد قدّم تحذيراً نهائياً لحكومة طالبان، مطالباً بتقديم ضمانات مكتوبة للحد من الإرهاب العابر للحدود. وقد غادر الوفد الباكستاني جلسة المفاوضات بعد هذا الطلب، مؤكداً رفضه لاستمرار دعم طالبان للجماعات الإرهابية.

من جانب آخر، يأمل فريق التفاوض الأفغاني في تحقيق نتائج إيجابية من هذه المحادثات. وأكدت المصادر الأفغانية وجود خلافات قليلة يمكن حلها بالتعاون والتفاهم المتبادل.

أهمية التعاون المشترك

أوضح الوفد الأفغاني أن التوتر ليس في مصلحة أي من الجانبين، وأن الوسطاء يتفقون على ضرورة تهدئة الأوضاع. ويُعتبر التعاون المشترك بين البلدين أمراً حيوياً لتحقيق الاستقرار في المنطقة.

المطالب الباكستانية والإجراءات المقترحة

قدّم وفد إسلام أباد مقترحاته إلى طالبان يوم السبت الماضي، حيث ركّزت المطالب الأساسية على مواجهة عمليات التسلل والهجمات المخطط لها من الأراضي الأفغانية. وتأتي هذه الجولة الثانية من المفاوضات عقب توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في الدوحة بتاريخ 19 أكتوبر الجاري.

التاريخ الطويل للمطالب الباكستانية

طالبت باكستان حكومة طالبان خلال السنوات الماضية باتخاذ إجراءات جدية لإبعاد العناصر الباكستانية من حدودها إلى مناطق أكثر أماناً داخل أفغانستان. وتهدف هذه الإجراءات إلى وقف عمليات التسلل عبر الحدود وتحقيق الأمن والاستقرار لكلا البلدين.

آفاق المستقبل والتوقعات

رغم الصعوبات الحالية، تبقى الآمال معلقة على قدرة الطرفين على تجاوز الخلافات والوصول إلى حلول مشتركة تدعم السلام والاستقرار في المنطقة. إن استمرار الحوار يعكس رغبة حقيقية لدى الجانبين في تحسين العلاقات والعمل سوياً لمواجهة التحديات المشتركة.

ختاماً, يبقى الأمل قائماً بأن تثمر هذه المفاوضات عن نتائج ملموسة تسهم في تعزيز الأمن والسلام بين أفغانستان وباكستان وتفتح صفحة جديدة من التعاون البناء بينهما.

Continue Reading

Trending