Connect with us

السياسة

الأمير محمد بن خالد: «يوم التأسيس» مناسبة لتخليد صفحات مضيئة يفخر بها السعوديون

رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد العبدالله الفيصل، رئيس مجلس إدارة stc، والمهندس عليان بن محمد الوتيد،

رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد العبدالله الفيصل، رئيس مجلس إدارة stc، والمهندس عليان بن محمد الوتيد، الرئيس التنفيذي لمجموعة stc، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- وللشعب السعودي الكريم، بمناسبة ذكرى يوم التأسيس. وأشار سمو الأمير محمد بن خالد العبدالله الفيصل إلى أن مناسبة يوم التأسيس تأتي إبرازا للعمق التاريخي والحضاري لهذه البلاد العظيمة واحتفاء بالإرث الثقافي المتنوع ووفاء لمن أسهم في خدمة الوطن من الأئمة والملوك والمواطنين وتعزيزا لمعاني الانتماء والولاء للوطن الغالي والقيادة الرشيدة، وتخليدا لصفحات مضيئة من تاريخ المملكة تمتد على مدى ثلاثة قرون يفخر بها السعوديون على مر الأجيال، وتعزيز مكانتها محليا وإقليميا وعالميا. إذ كانت وما زالت خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن أولوية قصوى توارثها ملوك المملكة وصولا إلى هذا العهد الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده -حفظهما الله- عهد البناء والمشاريع العملاقة والتحولات الكبرى نحو المستقبل المشرق في ظل رؤية المملكة 2030 التي أطلقها سمو ولي العهد بنظرة ثاقبة وتحت توجيهات خادم الحرمين الشريفين، حفظهما الله. وقال سموه: «إن ما نشهده اليوم من تقدم وقفزات هائلة حققتها المملكة في مختلف الميادين هو حصاد ثلاثة قرون من التضحيات والإنجازات وسنواصل مسيرة البناء والعطاء والوفاء بأيدي أبناء وبنات الوطن».

ورفع سموه الشكر للقيادة الكريمة لما يجده قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من اهتمام كبير، حيث شهد منذ بداياته وإلى الآن اهتماما بالغا أسهم في تطوره ونموه، وتفوق بنيته التحتية في وقت قياسي، وصولا إلى مراكز متقدمة وفق أهم المؤشرات العالمية.

stc تدعم فعاليات فرحة التأسيس

احتفاء بيوم التأسيس، وقعت stc مع الهيئة السعودية للسياحة لدعم الفعاليات المقامة في وادي نمار في مدينة الرياض بين الفترة من 22- 24 فبراير 2022، لتكون بذلك الداعم الرسمي لفعاليات يوم التأسيس التي تتضمن 5 فعاليات رئيسية وهي (مسيرة التأسيس، المجلس، اوبريت الراية، سماء التأسيس)، إضافة إلى 18 فعالية موزعة على 14 مدينة حول المملكة تحت شعار «يوم بدينا». ويأتي ذلك انطلاقا من واجبها كشركة وطنية رائدة لدعم جهود الهيئة السعودية للسياحة في إقامة الفعاليات والاحتفالات التي تحيي ذكرى هذا اليوم الغالي، تأكيدا على العمق التاريخي للمملكة وأصالة وتنوع موروثها الثقافي إحياء لذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود (رحمه الله).

الرئيس التنفيذي: استمرار النهضة التنموية في كافة المجالات

ورفع المهندس عليان بن محمد الوتيد، الرئيس التنفيذي لمجموعة stc، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- وللشعب السعودي الكريم بمناسبة ذكرى يوم التأسيس، مؤكدا استمرار النهضة التنموية منذ تأسيسها في كافة المجالات بشكل عام وفي قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بشكل خاص والذي انعكس على تقدم المملكة في المؤشرات الدولية، حيث قفزت 40 مركزا في مؤشر البنية التحتية الرقمية للاتصالات وتقنية المعلومات. وأشار إلى أن stc واصلت ريادتها لتكون مركزا إقليميا للخدمات الرقمية ونجحت في جذب أكبر استثمارات التقنية في الشرق الأوسط ومنها إطلاق مبادرة إنشاء مركز رقمي رئيسي MEAN Hub لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وإنشاء شركة متخصصة في خدمات الاستضافة بمراكز البيانات والربط الإقليمي والدولي، وإنشاء مصنع هواوي لتوطين معدات مراكز البيانات.

وأضاف أن stc تواصل استراتيجيتها في التمكين الرقمي من خلال الريادة في الخدمات السحابية وإنشاء أكبر مركز للبيانات في الشرق الأوسط وتقديم خدمات الأمن السيبراني وخدمات الدفع الرقمي والتي نتج عنها موافقة مجلس الوزراء على التحول إلى مصرف رقمي، إضافة إلى توفير أحدث تقنيات الجيل الخامس لتغطي 75 مدينة وأكثر من 6000 برج 5G بالمملكة، والاستمرار بدعم المحتوى المحلي عبر برنامج روافد واستكمال احتضان المشاريع الناشئة في المجالات التقنية التي وصلت إلى 75 مشروعا والعديد من خدمات الاتصالات المختلفة.

واختتم الوتيد: «نحن فخورون بالإنجازات التي ساهمت بها stc لتمكين التحول الرقمي بالمملكة، مما يتوج مسيرة مستمرة في تطور قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في ظل دعم القيادة الحكيمة، وسنواصل في stc التزامنا بأن تكون رافدا حيويا للاقتصاد الوطني، وممكنا رئيسا للتحول الرقمي وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، متطلعين إلى مستقبل مشرق لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات».

Continue Reading

السياسة

ترمب: علاقتي بـ«ماسك» انتهت وسيواجه «عواقب وخيمة للغاية»!

أكد الرئيس دونالد ترمب لشبكة إن بي سي نيوز بأنه لا يرغب في إصلاح علاقته مع إيلون ماسك بعد أن اندلع الخلاف بينهما

أكد الرئيس دونالد ترمب لشبكة إن بي سي نيوز بأنه لا يرغب في إصلاح علاقته مع إيلون ماسك بعد أن اندلع الخلاف بينهما علنًا في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وعندما سُئل ترمب عما إذا كانت لديه أي رغبة في ذلك، أجاب: «لا».

وقال الرئيس دونالد ترمب اليوم (السبت) بأنه ستكون هناك «عواقب وخيمة» إذا موّل قطب التكنولوجيا إيلون ماسك مرشحين ديمقراطيين لخوض الانتخابات ضد الجمهوريين الذين يصوتون لصالح مشروع قانون الميزانية الشامل للحزب الجمهوري.

وقال ترمب لشبكة إن بي سي نيوز في مقابلة هاتفية: «إذا فعل ذلك، فسيضطر إلى تحمل عواقبه»، لكنه رفض الكشف عن طبيعة تلك العواقب.

وأضاف: «سيُضطر لدفع عواقب وخيمة إن فعل ذلك».

أخبار ذات صلة

وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن علاقته بالرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس قد انتهت، أجاب ترمب: «أفترض ذلك، نعم».

وكان إيلون ماسك سعي لاحتواء التوتر العلني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وحذف اليوم منشورا على منصة X، ربط اسم الرئيس بقضية جيفري إبستين، المُدان المنتحر، مما وضع الرئيس الأمريكي في موقف محرج.

كما ألمح ماسك، خلال اليومين الماضيين إلى أنه قد يخفف من حدة خلافه العلني مع ترمب، لافتاً إلى أنه سيتراجع عن تعهده بتفكيك مركبة دراغون الفضائية – التي تصنعها شركته سبيس إكس – في رسالة على منصة التواصل الاجتماعي X. واستجاب بشكل إيجابي لدعوة من زميله الملياردير بيل أكمان «للتصالح» مع الرئيس الأمريكي.

Continue Reading

السياسة

بعد سويسرا.. ترمب يُلحق أيرلندا بـ«القائمة السوداء»

في خطوة تنذر بتصعيد تجاري جديد مع أوروبا، أدرج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أيرلندا في «القائمة السوداء» الرسمية

في خطوة تنذر بتصعيد تجاري جديد مع أوروبا، أدرج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أيرلندا في «القائمة السوداء» الرسمية للبيت الأبيض بسبب فائضها التجاري مع الولايات المتحدة.

وكشفت صحيفة «تليغراف» البريطانية أن أيرلندا انضمت إلى سويسرا كأحدث الدول المدرجة في قائمة وزارة الخزانة الأمريكية التي تتضمن أيضاً الصين واليابان وألمانيا وفيتنام وكوريا الجنوبية، وهي دول تستهدفها واشنطن بشكل منتظم بسبب الفوائض التجارية الكبيرة مع الولايات المتحدة.

واعتبرت أن إدراج أيرلندا على «قائمة المراقبة» يضعها في مقدمة الدول المعرّضة لغضب ترمب، ما قد يؤدي إلى فرض رسوم جمركية أو عقوبات أخرى.

وكان ترمب عبّر عن استيائه من الفائض التجاري الأيرلندي، وقال خلال لقاء رئيس الوزراء الأيرلندي ميشيل مارتن في مارس الماضي: «لدينا عجز هائل مع أيرلندا، لأنهم كانوا أذكياء جداً وأخذوا شركاتنا الدوائية». وأعلن من قبل نيته فرض رسوم بنسبة 200% على واردات الأدوية الأمريكية من أيرلندا، مضيفاً: «نحن لا نريد أن نؤذي أيرلندا، لكننا نريد العدالة».

يذكر أن صادرات أيرلندا إلى الولايات المتحدة شهدت ارتفاعاً بنسبة 49% في الربع الأول من عام 2025 مقارنة بالعام السابق، في محاولة من المصدرين لتسريع الشحنات قبل دخول أي رسوم محتملة حيز التنفيذ. وهذا الارتفاع ساهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي الأيرلندي بنسبة 9.7% خلال الفترة ذاتها.

أخبار ذات صلة

من جهته، حذر البنك المركزي الألماني من أن الفشل في التوصل إلى اتفاق تجاري قد يُبقي أكبر اقتصاد أوروبي في حالة ركود حتى عام 2027.

وأفصحت بيانات حديثة عن تراجع الإنتاج الصناعي الألماني بنسبة 1.4% في أبريل، وانخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 10.3% مقارنة بالشهر السابق، مع تباطؤ الشحنات عبر الأطلسي بعد موجة من عمليات الشحن المبكرة.

ويعتقد مراقبون أن التصعيد التجاري ربما يقود إلى هزة في العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي، خصوصاً بالنسبة لدول صغيرة ولكن قوية اقتصادياً مثل أيرلندا، ويضع الاتحاد الأوروبي أمام تحدٍّ صعب لتجنّب تداعيات اقتصادية كبيرة في الأشهر القادمة.

ولم يتبقَ أمام الاتحاد الأوروبي سوى نحو 4 أسابيع بقليل قبل انتهاء مهلة الـ90 يوماً التي أعلنها ترمب لتجميد الرسوم الجمركية، والتي تنتهي في 9 يوليو.

Continue Reading

السياسة

بماذا علّق نائب ترمب على «عاصفة ماسك»؟

اعتبر نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أن رجل ألأعمال إيلون ماسك يرتكب «خطأ كبيراً» بمهاجمة الرئيس دونالد ترمب،

اعتبر نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أن رجل ألأعمال إيلون ماسك يرتكب «خطأ كبيراً» بمهاجمة الرئيس دونالد ترمب، في عاصفة من المنشورات اللاذعة والتحريضية على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقوع خلاف بين الشخصيتين.

وحاول نائب الرئيس في مقابلة تم بثها، أمس الجمعة، بعد مواجهة علنية بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأمريكى، أن يقلل من حجم الهجمات اللاذعة لماسك باعتباره «رجلاً عاطفياً» أصيب بإحباط. وأعرب فانس عن أمله أن يعود ماسك مجدداً لموقعه، ربما يكون هذا غير محتمل الآن لأنه كان عنيفاً للغاية. وأضاف فانس: «أعتقد أنه إذا هدأ إيلون قليلاً، ستكون كل الأمور على ما يرام».

وتزامنت تصريحات نائب الرئيس، مع دعوة جمهوريين آخرين لترمب وماسك، اللذين كانا حليفين مقربين قبل شهور وكانا يمضيان معاً وقتاً طويلاً، إلى إصلاح علاقتهما.

وأفصحت صحيفتا «واشنطن بوست ونيويورك تايمز» أن الخلاف بين ترمب وماسك لم يكن وليد تصريحات حادة أخيرة، بل يعود إلى فبراير الماضي، حين بدأت بوادر التوتر داخل أروقة الإدارة الجمهورية.

أخبار ذات صلة

وكشفتا أن الأزمة بدأت حين شنّ ماسك هجمات علنية ضد ترمب، بلغت حد الدعوة الصريحة لعزله، ما أثار صدمة الرئيس، ودفعه إلى التواصل مع مقربين ومعارف لفهم أبعاد الموقف. وبحسب «واشنطن بوست»، وصف ترمب ماسك في مكالمة خاصة بـ«مدمن مخدرات كبير». فيما أقر ماسك باستخدام مادة الكيتامين، وهو مخدّر قوي، لأغراض علاجية تخص الاكتئاب، لافتاً إلى أنه يستخدمه بوصفة طبية.

وحسب «نيويورك تايمز»، فإن ماسك لجأ للكيتامين بجرعات ملحوظة خلال حملته السياسية، حتى إنه اشتكى لمن حوله من تأثيره على المثانة، وكان يحمل أيضاً علبة دواء تحمل اسم «أديرال».

وتحدثت تقارير أن الخلاف لم يكن مفاجئاً داخل الإدارة الجمهورية، فقد بدأت مؤشرات التوتر بالظهور باكراً، إذ أنه بعد وصول ماسك إلى واشنطن في يناير كمستشار رفيع، بدأ نهجه في «التحرك السريع وكسر القواعد» يصطدم مع البيروقراطية السياسية، ما أزعج قيادات بارزة مثل سوزي وايلز، رئيسة موظفي ترمب.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .