Connect with us

السياسة

الأمم المتحدة: إسرائيل تشرد 190 ألف فلسطيني خلال أسبوع

كشف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، أن 9% من سكان قطاع غزة تم تهجيرهم خلال الأسبوع الماضي

كشف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، أن 9% من سكان قطاع غزة تم تهجيرهم خلال الأسبوع الماضي فقط؛ بسبب أوامر جيش الاحتلال الإسرائيلي للإخلاء. وأفاد المكتب الأممي أن 29 ألف شخص كانوا موجودين في المنطقة التي أمر الجيش بإخلائها، أمس (الأحد)، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية. وأكد المكتب أن النزوح المتكرر يحرم المدنيين من البقاء على قيد الحياة بكرامة. ولفت إلى أن شركاء الأمم المتحدة في المجال الإنساني يقدرون أن أكثر من 190 ألف فلسطيني شُردوا هذا الأسبوع من خان يونس ودير البلح منذ صدور أمر الإخلاء، فيما لا يزال مئات آخرون عالقين في شرق خان يونس مع تواصل القتال.

وقال المكتب الأممي إن أوامر الإخلاء الأخيرة والأعمال العدائية المكثفة أثرت على عمليات الإغاثة وقوضت جهود توفير المساعدات الضرورية للمدنيين في خان يونس. وأضاف أن استمرار انعدام الأمن وتخصيص نقطة وصول واحدة فقط لدخول وخروج العاملين في المجال الإنساني، وهي معبر كرم أبو سالم، قوض جهود نشر فرق الطوارئ الطبية في غزة التي تشتد الحاجة إليها لتخفيف العبء على الطواقم الطبية المنهكة في القطاع.

وأفادت مصادر طبية بأن نحو 39,324 فلسطينياً قتلوا في الحرب الإسرائيلية على غزة حتى الآن.

السياسة

«مجموعة إيلاف» تُطلق مشروع «رحلة الضيافة السعودية» بمعايير عالمية

أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)،

أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)، خلال مشاركتها في قمة مستقبل الضيافة 2025 المقامة في الرياض، التي انطلقت الأحد الماضي، وتختتم فعالياتها اليوم الثلاثاء، بمشاركة واسعة من المستثمرين والخبراء العالميين وصنّاع القرار في قطاع الضيافة.

وخلال ندوة حوارية بعنوان «الهوية السعودية.. تجسيد لأصالة الضيافة في المشهد العالمي»، أوضح نائب الرئيس لتطوير الأعمال ماجد كعكي، تفاصيل المشروع قائلًا: «رحلة الضيافة السعودية ليست مشروعًا فندقيًا، بل هي تجربة ثقافية متكاملة، تسعى إلى أن يشعر الضيف بأنه يعيش في قلب الثقافة السعودية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته، عبر تفاصيل دقيقة تم تصميمها لتحاكي الحواس الخمس، وتحمل في طياتها حكاية الكرم السعودي العريق».

وأوضح كعكي أن المشروع يستند إلى رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة مجموعة «إيلاف» كعلامة ضيافة سعودية خلال عام 2025، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وبرنامج جودة الحياة، والنهضة المتسارعة التي يشهدها القطاع السياحي في المملكة.

وأضاف أن المشروع يوفّر نمط إقامة يندمج مع التقاليد الثقافية العريقة، مما يمنح الضيوف من داخل المملكة وخارجها فرصة التعرّف على التراث السعودي الأصيل؛ من خلال تجربة فندقية تتجاوز مجرد الإقامة إلى التمتع ببُعد ثقافي غني ومتجدد.

أخبار ذات صلة

وتشارك مجموعة «إيلاف» في القمة بجناح يعرض أبرز ملامح مشروع رحلة الضيافة السعودية، إضافة إلى تنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة الحوارية ضمن فعاليات القمة؛ التي تُعد منصةً رائدةً تناقش مستقبل صناعة الضيافة في المنطقة.

يذكر أن مجموعة إيلاف تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتدير فنادق في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والرياض تحظى بمكانةٍ مرموقة دولياً، وتُعرف بتقديم خدمات استثنائية للحجاج والمعتمرين، إذ توفر خدمات الضيافة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة، فضلًا عن تميزها بكوادر وطنية ذات مهارات عالية.

Continue Reading

السياسة

النيل: زيارة ترمب إدراك للدور الإستراتيجي للسعودية

أكد المحلل السياسي الدكتور عادل النيل أن اختيار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة العربية السعودية كأول وجهة

أكد المحلل السياسي الدكتور عادل النيل أن اختيار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة العربية السعودية كأول وجهة خارجية له في دورته الرئاسية الثانية، يعكس إدراكاً عميقاً للدور الإستراتيجي المتكامل الذي تلعبه المملكة في حفظ التوازن السياسي والاقتصادي إقليمياً ودولياً.

وأشار د. النيل إلى أن ترمب أوضح أنه لا يوجد شريك أكثر ملاءمة من المملكة في تحقيق الأمن والسلام العالمي، باعتبارها طرفاً موثوقاً يحظى باحترام واسع، ولديها سجل مشرف في بناء التسويات العادلة وسط متغيرات المشهد الجيوسياسي.

وأكد أن القيادة السعودية تمتلك من الخبرة والاتزان ما يؤهلها لتكون محوراً في صياغة رؤية عادلة للسلام، مشدداً على أن الشراكة التاريخية بين واشنطن والرياض قادرة على التحول إلى مظلة استقرار إقليمي تنعكس آثارها على العالم أجمع.

ولفت إلى أن ترمب، المعروف بواقعيته السياسية، يدرك أن الانطلاق من الرياض ليس مجرد رمز، بل ضرورة إستراتيجية تفرضها معطيات المرحلة، لافتاً إلى حاجة الولايات المتحدة إلى شراكة متزنة وفاعلة مع قوة إقليمية بحجم المملكة، منوهاً إلى أن الرؤية السعودية لأمن المنطقة تمثل بوابة عبور حقيقية نحو سلام دائم وشامل.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«الالتزام البيئي»: نجاح التمرين التعبوي «استجابة 16» بتحسن قياسي لمكافحة التلوث البحري الساحلي

أعلن المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي نجاح فرضية التمرين التعبوي «استجابة 16» في جازان لمكافحة تسرب بقعة

أعلن المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي نجاح فرضية التمرين التعبوي «استجابة 16» في جازان لمكافحة تسرب بقعة زيت افتراضية بنحو 15 ألف برميل في عرض البحر ومحاكاة مكافحة وتطهير آثار التلوث في حال وصوله وانتشاره على مساحات واسعة في شواطئ المنطقة. وأوضح قائد الحدث في استجابة 16 المهندس راكان القحطاني أن معدل الاستجابة والتفاعل مع هذه الأنواع من الحوادث البيئية ارتفع في هذا التمرين بشكل ملحوظ للجهات المشاركة بنسبة 25% مقارنة مع «استجابة 13» العام الماضي، مما يعكس فاعلية التخطيط وتكامل الأدوار في الميدان لكافة الجهات المشاركة التي تجاوزت في هذه النسخة 44 جهة حكومية وخاصة.

وأضاف القحطاني بأن تفعيل وتحسين التقنيات المستخدمة في المراقبة والتحكم والتي تقوم بتنفيذها شركة (سيل) للأعمال البحرية ساهمت في رفع مستوى الاستجابة لهذه الحوادث في إشارة إلى غرفة مراقبة متنقلة وقدرات رصد جوي يستخدم بها طائرات درونز، مما يدعم متخذي القرار بمعلومات مباشرة خلال تنفيذ السيناريو ولرفع الجاهزية وتعزيز التنسيق تم إعداد السيناريو «استجابة 16» المعتمد في التمرين بناء على سجل المخاطر البيئية في المنطقة، مع إضافة هيكل للقيادة والعمليات يعزز من كفاءة الأداء ويوضح توزيع المهام خلال حالات الطوارئ بين الجهات المشاركة، ولوحظ تحسن ملحوظ في وقت الاستجابة بنسبة مرتفعة مقارنة مع تمرين «استجابة 13» بنسبة 25%. وفي سياق متصل أوضح المتحدث الرسمي لتمرين «استجابة 16» سعد المطرفي أن أكثر من 820 من الكوادر الوطنية من كافة الجهات شاركوا في هذا التمرين وأثبتوا كفاءاتهم العالية في قدراتهم الفنية سواء في سفن الطوارئ وطائرات الرش المشتتة للتلوث والزوارق السريعة، بالإضافة إلى الوحدات البرية التي فرضت طوقاً أمنياً حول مناطق التمرين المتضررة افتراضياً استخُدم فيه 15 كاشطة و3800 متر من الحواجز المطّاطية والمئات من الحواجز والوسائد الماصّة. وأشار المطرفي إلى أن نجاح التمرين جاء نتيجة التعاون والتنسيق والتكامل بين كافة القطاعات الأمنية والصحية ومنظومة البيئة مع القطاعات الخاصة المتواجدة في منطقة التمرين مثل شاطئ الاستاد الرياضي وشاطئ الشباب، بالإضافة إلى قيادة العمليات البحرية التي تنفذها شركة سيل للأعمال البحرية.

وقال المطرفي إن الجهات المشاركة أثبتت قدرتها على التعامل مع سيناريوهات متعددة دون تعطل الحركة الملاحية أو إيقاف عمليات الصيد وتأثر الموائل الطبيعية والبيئة البحرية أو نفوق الكائنات الحية وتأثر المواقع الحيوية في المنطقة، مضيفاً أن الأرقام المسجلة لكل جهة في تعاملها مع الحالات الطارئة ترتفع مقارنة بالتمارين السابقة، وأن الجهات تمتلك قدرة وجاهزية عالية للتعامل مع الظروف غير التقليدية والتي وضعت لها سيناريوهات عدة، يتم وفقاً لها تقدير المعدات اللازمة والكوادر البشرية القادرة على حماية البيئة البحرية والاقتصاد والإنسان.

أخبار ذات صلة

وشدد المطرفي على أهمية استمرار تنفيذ هذه التمارين والفرضيات التي تساهم في رفع القدرات البشرية والإمكانات التقنية للقطاعات المشاركة، وتأتي وفقاً للخطة الوطنية لمكافحة الانسكابات الزيتية والمواد الضارة، حيث باتت حماية المياه الإقليمية ضرورة ملحة للمساهمة في حفظ الموائل البحرية التي تساعد على خلق اقتصاد مستدام.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .