Connect with us

السياسة

«الأرصاد»: انخفاض تدريجي في درجات الحرارة.. «الوجه» تسجل أعلى كمية أمطار تاريخيا

أكد المتحدث باسم المركز الوطني للأرصاد حسين القحطاني أن شهر نوفمبر يعد آخر شهور الخريف، والتوقعات تشير إلى انخفاض

أكد المتحدث باسم المركز الوطني للأرصاد حسين القحطاني أن شهر نوفمبر يعد آخر شهور الخريف، والتوقعات تشير إلى انخفاض تدريجي في درجات الحرارة وأمطار أعلى من المعدل على سواحل منطقة مكة المكرمة وحول معدلاتها الطبيعية على باقي المناطق خصوصا ‫الشمالية والوسطى، لافتا إلى أن محافظة الوجه تسجل تاريخياً أعلى كمية هطول أمطار بـ 116.4 ملم.

وقال الباحث في الطقس العضو المؤسّس بلجنة التسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني: «النماذج العددية للطقس تشير إلى أنه مع حلول نهاية هذا الأسبوع يتقدَّم هواءٌ بارد نسبياً يجبر أهل شمال المملكة وشمال الوسطى على تشغيل السخّانات وإغلاق المكيّفات ليلاً».

وأشار الحصيني إلى أنه مع نهاية الأسابيع القادمة يبدأ أهل المنطقة الوسطى وشرق المنطقتين الغربية وغرب الشرقية، وأهل شمال المملكة وشمال الوسطى، في تشغيل السخّانات وإغلاق المكيّفات ليلاً.

بدورها دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى أخذ الحيطة والحذر، وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول والأودية وعدم السباحة بها، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك لاستمرار هطول الأمطار الرعديّة على بعض مناطق المملكة، اعتبارا من أمس (الإثنين) حتى الجمعة القادمة.

وأوضحت أن منطقة مكة المكرّمة ستتأثر بأمطارٍ متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول، وتساقط البَرَد، ورياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار؛ لتشمل (الطائف، وميسان، وأضم، والعرضيات)، وخفيفة على محافظة تربة، وستتأثر منطقة الرياض بأمطارٍ خفيفة إلى متوسطة، لتشمل (وادي الدواسر، السليل، الأفلاج، حوطة بني تميم، الخرج).

وأشارت المديرية إلى أن مناطق (الباحة، عسير، جازان، نجران) ستتأثر بأمطارٍ متوسطة إلى غزيرة، وخفيفة إلى متوسطة على المنطقة الشرقية.

السياسة

طلب أوروبا وقف إطلاق نار في اوكرانيا يبدأ من الإثنين.. «الكرملين»: ندرس المقترح

فيما طالب قادة أوروبيون روسيا بالموافقة على مبادرة وقف إطلاق النار غير المشروط لمدة 30 يوماً، اعتباراً من (الإثنين)

فيما طالب قادة أوروبيون روسيا بالموافقة على مبادرة وقف إطلاق النار غير المشروط لمدة 30 يوماً، اعتباراً من (الإثنين) 12 مايو الجاري، أكد المتحدث باسم «الكرملين» دميتري بيسكوف اليوم (السبت) أن روسيا ستدرس مقترحاً لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً في أوكرانيا، وردّ بيسكوف على المطالب الاوروبية بالقول: تلك المطالب تتسم بطابع المواجهة، مشيراً إلى أن لموسكو موقفها الخاص.

ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن بيسكوف قوله: «نسمع الكثير من التصريحات المتناقضة من أوروبا. إنها في الغالب تصريحات تصادمية بطبيعتها، ولا تهدف إلى محاولة إحياء علاقاتنا».

وكان بسيكوف قد قال في تصريحات سابقة اليوم: روسيا تشترط وقف إمدادات الأسلحة الأمريكية والأوروبية إلى أوكرانيا خلال أي وقف محتمل لإطلاق النار. بالمقابل، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: «عقدنا اجتماعاً خماسي الأطراف في كييف مع القادة الأوروبيين (أوكرانيا، فرنسا، ألمانيا، بريطانيا، وبولندا)، ومن المهم للغاية أن يجتمعوا معاً في كييف في هذه الأيام تحديداً»، مضيفاً: الأمن هو ما ناقشناه اليوم، نتفق جميعاً على ضرورة وجود وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط ودائم بما يكفي لإتاحة الفرصة للدبلوماسية الحقيقية، نتفق جميعاً على أن الحرب يجب أن تنتهي بسلام كريم، نعمل معاً لضمان الأمن طويل الأمد وموثوق.

وأشار زيلينسكي إلى أنهم اتفقوا خلال الاجتماع على أنه اعتباراً من (الإثنين) 12 مايو الجاري، يجب أن يبدأ وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط لمدة 30 يوماً على الأقل، معاً، نطالب روسيا بذلك، نحن نعلم أن الولايات المتحدة تدعمنا في هذا الأمر.

أخبار ذات صلة

وأجرى زيلينسكي محادثات في كييف مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، وناقش الزعماء الخمسة الاقتراح في مكالمة هاتفية مع ترمب.

وقال الرئيس الفرنسي: نجري اتصالاً هاتفياً مع ترمب من كييف، نداؤنا المشترك: يجب أن يكون هناك وقف إطلاق نار لمدة 30 يوماً، غير مشروط، يطبق من (الإثنين) ليمهد الطريق لسلام راسخ ودائم في أوكرانيا.

Continue Reading

السياسة

العاهل البحريني: حريصون على استقرار سورية وسيادتها واستقلالها

أكد العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة حرص بلاده على استقرار سورية وسيادتها واستقلالها، ودعم وحدة وسلامة

أكد العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة حرص بلاده على استقرار سورية وسيادتها واستقلالها، ودعم وحدة وسلامة الأراضي السورية، ودعم الجهود لرفع العقوبات الاقتصادية عنها.

وأكد وزير الخارجية البحريني الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوري أسعد الشيباني اليوم (السبت) أن جلسة المباحثات التي عقدها الملك حمد بن عيسى آل خلفية مع الرئيس السوري أحمد الشرع كانت موسعة وأكدت على عمق العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة بين البلدين، كما تناولت مسارات التعاون الثنائي، وإمكانات تعزيزه وتطويره في مختلف المجالات، بما فيها التجارة والطيران المدني والطاقة والصحة والتعليم، بما يسهم في تنمية المصالح المُتبادلة، ويعود بالخير والنفع على شعبي البلدين.

وأشار إلى أن الزعيمين بحثا مستجدات الأوضاع في سورية، والجهود التي تقوم بها الحكومة لصون الأمن والاستقرار، والحفاظ على الوحدة الوطنية وتماسك المجتمع السوري بمكوناته كافة، وتلبية متطلبات الحياة الحرة الكريمة للسوريين، والمساعي التي تقوم بها للتواصل مع المجتمع الدولي لنيل الدعم السياسي والاقتصادي والتنموي في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ سورية.

وقال الزياني إن العاهل البحريني شدد على أهمية نتائج مخرجات ومبادرات قمة البحرين، لتكريس التضامن العربي ودعم جهود إحلال السلام العادل والشامل في المنطقة، وحماية الأمن والاستقرار الإقليمي، معرباً عن أمنيته أن تسهم قمة بغداد في تعزيز التعاون والتكامل العربي.

وشدد الملك البحريني على ضرورة مواصلة التعاون والتنسيق المشترك واستمرار التشاور على المستويات كافة، ومراجعة الاتفاقات ومذكرات التفاهم المبرمة بين البحرين وسورية وتفعيلها، وتبادل الوفود والخبرات في مختلف المجالات التي من شأنها تعزيز العلاقات الأخوية الوثيقة بين البلدين والتعاون المشترك.

من جهته، قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني: إنها لحظة فارقة يخط فيها البلدان معاً صفحة جديدة مشرقة في سجل العلاقات الثنائية بينهما، مبنية على الثقة المتبادلة والاحترام العميق، والتطلع لمستقبلٍ واعدٍ يجمعهما في إطارٍ من التعاون والتكامل، موضحاً أنه منذ الأيام الأولى من تحرير سورية لم تتوانَ مملكة البحرين عن مدّ يد العون للسوريين لاستعادة الحرية والكرامة.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى أنهم في سورية ينظرون إلى المستقبل بعين الأمل والعمل، ويدركون تماماً أهمية تعزيز الشراكات الإقليمية وفي مقدمتها العلاقات الراسخة مع البحرين، مؤكداً التزام بلاده المطلق في فتح أبواب أوسع للتعاون الاقتصادي والاستثماري بما يلبي المصالح والتطلعات المشتركة لما فيه مزيد من الرخاء والتنمية.

ولفت إلى أن البحرين شريك فاعل في هذه المرحلة خصوصاً في إعادة الإعمار، ومساهم كبير في جهود إنعاش الاقتصاد السوري.

وجدد وزير الخارجية السوري التزام حكومته الثابت بوحدة سورية أرضاً وشعباً، ورفضها القاطع لأي تدخلٍ خارجي يسعى إلى تجزئتها أو تفكيكها، مشدداً على ضرورة رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على بلاده التي طالت بشكلٍ مباشرٍ حياة المواطنين وأعاقت جهود الإعمار والتعافي.

وقال الشيباني إن رفع هذه العقوبات ليس مجرد مطلب إنساني أو اقتصادي بل هو ضرورة إقليمية ملحة، إذ إن استقرار سورية سينعكس إيجاباً على أمن المنطقة وازدهارها، وسيمنع مزيداً من موجات الهجرة والفقر والتطرف.

وفي ختام كلمته، تقدم الشيباني بأصدق عبارات الشكر والعرفان لملك البحرين، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ولوزير الخارجية، ولحكومة وشعب مملكة البحرين على الاستقبال الأخوي، متمنياً لمملكة البحرين دوام العزة والازدهار، وللعلاقات بين البلدين الشقيقين مزيداً من القوة والرسوخ.

Continue Reading

السياسة

الرئيس الروسي: كارثة إنسانية في غزة.. وحظر المساعدات فاقم الأوضاع

حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم (السبت) من أن يؤدي حظر وصول المساعدات الإنسانية لغزة إلى تفاقم الأوضاع،

حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم (السبت) من أن يؤدي حظر وصول المساعدات الإنسانية لغزة إلى تفاقم الأوضاع، مؤكداً إن غزة تعيش كارثة إنسانية.

وقال بوتين خلال استقباله الرئيس الفلسطيني محمود عباس: موسكو تراقب الأحداث المأساوية في الأراضي الفلسطينية، وتحاول أن تقدم يد العون، موضحاً أن التسوية المستدامة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي ممكنة على أساس مبدأ الدولتين لشعبين.

أضاف: لطالما كنا على قناعة بأن السلام المستدام في المنطقة لا يمكن تحقيقه إلا على أساس قانوني دولي معترف به، والذي يفترض إنشاء دولتين لشعبين، مشيراً إلى أن قرارات حظر وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة تفاقم الوضع في المنطقة.

ووصف بوتين الوضع في غزة بـ«المقلق للغاية»، مبيناً أن روسيا تولي اهتماماً خاصاً لعلاقاتها مع فلسطين خصوصاً وأن شعبي البلدين تجمعهما علاقات صداقة قوية.

وأشار بوتين إلى أنه سيناقش مع عباس الأحداث المأساوية في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والتي أودت بحياة أكثر من 51 ألف شخص وتزايد التوترات في الضفة الغربية، وما يشهده قطاع غزة من كارثة إنسانية بكل ما للكلمة من معنى وما يمكن لروسيا عمله لتهدئة ذلك، بالإضافة إلى مساعي موسكو تقديم المساعدات.

من جهته، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن بلاده تسعى إلى وقف إطلاق النار في غزة وحل المشكلات الإنسانية هناك، مشدداً على رفضه لمقترح ترحيل الفلسطينيين من القطاع.

أخبار ذات صلة

وقال عباس: «نحن ضد تهجير الفلسطينيين خارج فلسطين ولا نرغب في رؤية» «ريفييرا شرق أوسطية» تُنشأ في قطاع غزة. هذه الخطة مرفوضة، ولذلك رفضناها ولا يمكننا قبولها».

وانتقد الرئيس الفلسطيني فكرة تشكيل إدارة أمريكية في غزة، قائلاً: «نحن نعارض هذه الفكرة بشدة، وأبلغنا الأمريكيين بذلك، ولا يحق للأمريكيين ولا لأي دولة أجنبية أخرى الحكم في قطاع غزة».

في الوقت ذاته، قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن 14 مسناً قضوا خلال أسبوع في غزة جراء التجويع والحصار الإسرائيلي، موضحاً أن الأزمة الإنسانية في غزة بلغت مستويات كارثية والجوع طال جميع شرائح المجتمع.

وأشار المرصد إلى أن غزة تشهد موجة موت تحصد أرواح مسنين وأطفال بسبب الظروف التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .