Connect with us

السياسة

استنفار أمني بعد وصول مُسيرة لمنزله.. لماذا لم يظهر نتنياهو ؟

رغم التأكيدات الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لم يكن داخل منزله في قيساريا عندما استهدفته طائرة

رغم التأكيدات الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لم يكن داخل منزله في قيساريا عندما استهدفته طائرة مُسيرة أطلقها حزب الله اليوم (السبت)، إلا أن هناك ضجة وحالة من الخوف في إسرائيل رصدتها وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً أن نتنياهو لم يظهر حتى كتابة هذه السطور.

واعتبرت مصادر عسكرية إسرائيلية أن وصول مُسيّرة حزب الله إلى مكان يعيش فيه رئيس الوزراء يعد فشلاً ذريعاً لأجهزة الأمن. ونقلت صحيفة «معاريف» عن أوساط أمنية تحميلها هذا الفشل لجهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، وسلاح الجو.

وفتح سلاح الجو الإسرائيلي تحقيقاً في كيفية وصول مُسيّرة قادمة من لبنان إلى منزل رئيس الحكومة.

وسارعت الوحدة المكلفة بحماية الشخصيات الرفيعة في إسرائيل إلى تشديد الحماية، ورفعت حالة التأهب تجاه كل رموز السلطة الإسرائيلية، وتقرر تشديد حركة السياسيين وكبار الوزراء والمسؤولين.

وتساءلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن مكان وجود نتنياهو، ولماذا لم يدل حتى الآن بأي خطاب أو بيان حول ما جرى؟ ولماذا لا يكشف عن موقعه؟ وهل كان داخل المنزل أم خارجه؟

وأفادت المعلومات بأن صوت انفجار المُسيرة كان كبيراً للغاية، ورغم ذلك لم تدو صفارات الإنذار بشكل مسبق، إضافة إلى حالة التعتيم والرقابة المشددة التي تفرضها السلطات. وسبق أن استهدفت مُسيرة مقر لواء غولاني، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من جنود الاحتلال. وكان تحقيق أولي للجيش الإسرائيلي خلص إلى أن مُسيّرة أطلقها حزب الله وصلت إلى غرفة تناول الجنود للعشاء في صالة الطعام بقاعدة للتدريب بالقرب من بنيامينا جنوبي حيفا.

ووفقاً لما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية، بات كثيرون يعتبرون أن استهداف منزل رئيس الوزراء أخطر ما يحدث لهم منذ هجوم السابع من أكتوبر، لأن المستهدف هو أعلى هرم السلطة في إسرائيل، مشددين على ضرورة عدم التعاطي مع هذا الحدث بسهولة.

وحسب ما تذكره الصحافة الإسرائيلية، فإن نتنياهو كان يمكث طيلة الفترة الماضية في مكان محصن تحت مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية أو في قبو محصن في مدينة القدس المحتلة.

السياسة

رصد وضبط 38 وافداً من حاملي تأشيرات الزيارة لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج

ضبطت قوات أمن الحج (38) وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج بمحاولة الدخول إلى مدينة مكة

أخبار ذات صلة

ضبطت قوات أمن الحج (38) وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج بمحاولة الدخول إلى مدينة مكة المكرمة، حيث رُصِدُوا باستخدام تقنية طائرة «الدرون»، داخل أحد المباني غير المأهولة، وجرى إحالتهم إلى الجهة المختصة لتطبيق العقوبات المقررة نظامًا بحقهم.

Continue Reading

السياسة

«الداخلية»: قرارات إدارية بحق 39 مخالفاً لأنظمة وتعليمات الحج

أعلنت وزارة الداخلية ضبط قوات أمن الحج بمداخل مدينة مكة المكرمة، (7) وافدين و(32) مواطنًا؛ لمخالفتهم أنظمة وتعليمات

أعلنت وزارة الداخلية ضبط قوات أمن الحج بمداخل مدينة مكة المكرمة، (7) وافدين و(32) مواطنًا؛ لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج بنقلهم (146) مخالفًا لا يحملون تصاريح لأداء الحج.

وأصدرت الوزارة بحق الناقلين والمساهمين والمنقولين قرارات إدارية عبر اللجان الإدارية الموسمية، تضمنت عقوبات بالسجن وغرامات مالية تصل إلى (100,000) ريال، والتشهير بالناقلين وترحيل الوافدين منهم مع منعهم من دخول المملكة لمدة (10) سنوات بعد تنفيذ العقوبة، والمطالبة بمصادرة المركبات المستخدمة في النقل قضائيًا، ومعاقبة من حاول أداء الحج دون تصريح بغرامة مالية تصل إلى (20,000) ريال.

أخبار ذات صلة

ودعت وزارة الداخلية جميع المواطنين والوافدين إلى التقيد والالتزام بأنظمة وتعليمات الحج لينعم ضيوف الرحمن في أداء نسكهم بالأمن والأمان.

Continue Reading

السياسة

الفيتو الأمريكي يفشل قرار مجلس الأمن بشأن غزة

فشل مجلس الأمن الدولي بتبني مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بعد

فشل مجلس الأمن الدولي بتبني مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بعد استخدام الولايات المتحدة حق النقض «الفيتو».

وصوت جميع أعضاء مجلس الأمن الـ14 لصالح مشروع القرار بشأن غزة والولايات المتحدة اعترضت.

وقالت ممثلة الولايات المتحدة السفيرة دوروثي شيا إن بلادها لن تدعم أي إجراء لا يدين حماس ولا يدعوها إلى نزع سلاحها ومغادرة غزة، مضيفة أن واشنطن لن تتوقف عن العمل للإفراج عن المحتجزين بمن فيهم 4 أمريكيون ما زالوا في أيدي حماس.

وأوضحت دوروثي شيا أن حماس رفضت الكثير من قرارات وقف إطلاق النار، ولا يمكن لمجلس الأمن أن يكافئها وهي تواصل تهديد إسرائيل، مشددة على أن موقف الولايات المتحدة واضح وهو أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن النفس.

كما اعتبرت المندوبة الأمريكية أن من غير المقبول أن الأمم المتحدة لم تدرج حماس على قائمة ما وصفته بالإرهاب.

من جانبه، قال مسؤول في الخارجية الأمريكية إن مشروع القرار في مجلس الأمن الدولي بشأن غزة مخزٍ وغير جادٍّ، ومن شأنه أن يمكّن حماس من تنفيذ هجمات مستقبلية، وفقا لوسائل إعلام.

وأضاف المسؤول أن مشروع القرار يقوض الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار ويشجع حماس، مشيرا إلى أن واشنطن اتخذت موقفا واضحا منذ بدء الصراع وهو أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها.

من جهتها، قالت مندوبة بريطانيا بمجلس الأمن إن بلادها أيدت مشروع قرار يدعو لوقف الحرب ولإيصال المساعدات لأن الوضع بغزة لا يطاق.

أخبار ذات صلة

ونقل موقع أكسيوس الأمريكي أن واشنطن أبلغت تل أبيب أنها ستستخدم حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار.

وأشار إلى أن تصويت مجلس الأمن الليلة هو الأول بشأن الحرب في غزة منذ شهر نوفمبر الماضي، عندما عطلت الولايات المتحدة في ظل رئاسة جو بايدن نصا يدعو إلى وقف إطلاق النار.

ويعود آخر قرار للمجلس إلى يونيو 2024، عندما أيّد خطة أمريكية لوقف إطلاق نار متعددة المراحل تنص على إطلاق سراح رهائن إسرائيليين في القطاع، ولم تتحقق هذه الهدنة إلا في يناير2025 قبل أن تخرقها إسرائيل لاحقا.

ويأتي التصويت وسط حوادث إطلاق نار شبه يومية أعقبت إنشاء نقاط لتوزيع المساعدات داخل مناطق عسكرية إسرائيلية، بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو نظام تقول الجهتان إنه مصمم لتجاوز سيطرة حماس.

لكن الأمم المتحدة رفضت هذا النظام الجديد، قائلة إنه «لا يعالج أزمة الجوع المتفاقمة في غزة، ويمنح إسرائيل أداة لاستخدام المساعدات كسلاح، ولا يتوافق مع المبادئ الإنسانية التي تشمل الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية».

ويطالب مشروع القرار أيضا بإعادة جميع الخدمات الإنسانية الأساسية، بما يتماشى مع تلك المبادئ، ومع القانون الإنساني الدولي وقرارات مجلس الأمن.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .