Connect with us

السياسة

ارتفاع صافي ربح مجموعة stc خلال الربع الأول من العام 2025م وتوزيع 0.55 ريال سعودي للسهم الواحد

أعلنت stc نتائجها المالية الأولية للفترة المنتهية في 31 مارس 2025م.

– ارتفعت الإيرادات خلال الربع الأول بنسبة 1.60% مقارنة

أعلنت stc نتائجها المالية الأولية للفترة المنتهية في 31 مارس 2025م.

– ارتفعت الإيرادات خلال الربع الأول بنسبة 1.60% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق لتصل إلى 19,210 مليون ريال سعودي.

ـ ارتفاع إجمالي الربح خلال الربع الأول بنسبة 5.01% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق ليصل إلى 9,098 مليون ريال سعودي.

ـ ارتفاع الربح التشغيلي خلال الربع الأول بنسبة 2.02% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق ليصل إلى 3,584 مليون ريال سعودي.

ـ ارتفاع الربح قبل الاستهلاك والإطفاء والفوائد والزكاة والضرائب (EBITDA) خلال الربع الأول بنسبة 5.25% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق ليصل إلى 6,120 مليون ريال سعودي.

ـ ارتفاع صافي الربح خلال الربع الأول بنسبة 11.05% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق ليصل إلى 3,649 مليون ريال سعودي.

ـ توزيع 0.55 ريال سعودي للسهم الواحد عن الربع الأول لعام 2025م، وذلك وفقاً لسياسة توزيع الأرباح المعتمدة من الجمعية العامة.

أخبار ذات صلة

وتعليقاً على هذه النتائج، أشار الرئيس التنفيذي لمجموعة stc، المهندس عليان الوتيد إلى أن المجموعة حققت من خلال رؤيتها المستقبلية واستراتيجيتها الطموحة أداءً مميزًا في الربع الأول من عام 2025، حيث سجّلت المجموعة نمواً في الإيرادات بنسبة 1.60% وزيادة في إجمالي الربح بنسبة 5.01% وارتفاع قوي في صافي الربح بنسبة 11.05% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. كما أكد أن إنجازات المجموعة جاءت نتيجة التزامها الراسخ بالابتكار، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتحقيق النمو المستدام، إلى جانب سعيها المستمر نحو خلق قيمة مضافة لمساهميها وعملائها والاقتصاد الرقمي ككل.

وأضاف الرئيس التنفيذي للمجموعة، أنه في بداية عام 2025، حققت مجموعة stc العديد من الإنجازات الاستراتيجية التي عززت من مكانتها في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات. حيث حققت stc إنجازاً عالمياً جديداً تمثل في توطين البرمجيات الخاصة بتقنية الشرائح الإلكترونية وذلك بالتعاون مع تالس السعودية، مما يجعل stc أول مجموعة تقنية في العالم تحصل على شهادة ترخيص SAS-UP من الجمعية الدولية للاتصالات.GSMA ويعد هذا الإنجاز استكمالاً لجهود stc في دعم المحتوى المحلي في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من خلال توطين الأعمال ونقل المعارف التصنيعية والتقنية إلى المملكة.

واستمراراً لجهود المجموعة في تعزيز البنية التحتية للاتصالات الرقمية في المنطقة، وقّعت stc اتفاقية استراتيجية مع شركة Ooredoo لإنشاء ممر دولي لشبكة الألياف البصرية الأرضية يربط بين المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان. وتهدف هذه الشراكة الاستراتيجية إلى تعزيز البنية التحتية للاتصالات الرقمية في المنطقة من خلال المشروع الذي يبدأ بممر السعودية-عمان. كما سيعمل المشروع على إنشاء شبكة ألياف أرضية متكاملة مع مسارين احتياطيين، تربط بين محطات إنزال الكابلات البحرية على البحر الأحمر في السعودية ونظيراتها على بحر العرب في سلطنة عمان، مرورًا بمراكز بيانات مخصصة في كلا البلدين. وتعكس هذه الاتفاقية التزام المجموعة بتقديم حلول اتصالات متقدمة تساهم في تعزيز منظومة الاتصالات بين القارات، ودفع عجلة التحول الرقمي لدعم النمو الاقتصادي في المنطقة.

كما عززت stc مكانتها الاستراتيجية في مجاليّ الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي من خلال توقيع اتفاقية مع.Amazon Web Services (AWS) وتدعم هذه الشراكة قدرة المجموعة على تقديم حلول تكنولوجية متقدمة تلبي احتياجات مختلف القطاعات، وتؤكد التزامها لدفع التحول نحو اقتصاد رقمي متكامل، وقيادة مستقبل التكنولوجيا الذكية في المملكة وخارجها. وفي إطار حرص المجموعة على توفير أعلى مستويات الجودة للخدمات الرقمية، قامت مجموعة stc بتطوير شبكة الاتصالات في الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان المبارك، حيث تم تعزيز البنية التحتية لتلبية الطلب المتزايد على الخدمات في أوقات الذروة، والذي أدى إلى زيادة سرعة الاتصال بنسبة 120%، مما مكّن المجموعة من ضمان تجربة اتصال استثنائية لزوار المشاعر المقدسة خلال فترات الذروة.

وفي الختام، ستواصل مجموعة stc مسيرتها الريادية وتمكين التحول الرقمي ودعم الاقتصاد الوطني من خلال مبادرات استراتيجية تسهم في تطوير القطاعات المختلفة، وتعزيز مكانتها محلياً ودولياً كشريك رئيسي في بناء مستقبل رقمي مستدام يتماشى مع تطلعات المملكة ورؤيتها الطموحة نحو اقتصاد متنوع قائم على الابتكار والتقنية.

السياسة

للمرة الأولى.. كوريا الشمالية تعترف بنشر قوات عسكرية في روسيا

أكدت كوريا الشمالية للمرة الأولى أنها أرسلت قوات إلى روسيا بموجب معاهدة الدفاع المشترك بينهما، حسبما أفادت وكالة

أكدت كوريا الشمالية للمرة الأولى أنها أرسلت قوات إلى روسيا بموجب معاهدة الدفاع المشترك بينهما، حسبما أفادت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية (الإثنين)، مشيرة إلى أن جنودها ساعدوا موسكو في استعادة مناطق في كورسك الروسية كانت تحت السيطرة الأوكرانية لأشهر.

وذكرت الوكالة أن «وحدات فرعية من القوات المسلحة الكورية الشمالية شاركت في عمليات تحرير مناطق كورسك المحتلة»، لافتة إلى أن الجهود الحربية لتلك القوات «تكللت بالنجاح».

وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن نشر القوات الشمالية تم «بأمر» من الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، وفقاً لمعاهدة الدفاع المشترك بين بيونغ يانغ وموسكو.

ونشرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أول تأكيد لنشر قوات في روسيا، نقلاً عن اللجنة العسكرية المركزية في كوريا الشمالية، بعد أشهر من إرسال آلاف الجنود الكوريين الشماليين إلى روسيا للقتال في منطقة كورسك الواقعة على خط المواجهة، بحسب وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية.

وأرسلت كوريا الشمالية ثلاثة آلاف عسكري إضافي إلى روسيا هذا العام لدعم الجيش الروسي في حربه على أوكرانيا، وفق ما أعلنت سيئول (الخميس) في بيان. وفي سياق آخر، نقلت وكالة الإعلام الروسية عن السفير الروسي لدى بيونغ يانغ قوله إن روسيا وكوريا الشمالية ستبدآن قريباً بناء جسر بري فوق نهر تومين بين البلدين، ويهدف هذا المشروع لزيادة «التبادلات الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية».

وأكدت سيئول (الخميس) أنّ كوريا الشمالية أرسلت ثلاثة آلاف عسكري إضافي إلى روسيا هذا العام، بعد أن كانت قد أرسلت في السابق 11 ألفاً آخرين لإسناد الجيش الروسي في حربه على أوكرانيا.

أخبار ذات صلة

وأشار المصدر نفسه إلى أن بيونغ يانغ تواصل كذلك إمداد موسكو بصواريخ ومدافع وذخائر.

وتضمن بيان لهيئة الأركان العامة الكورية الجنوبية أنه «تمّ إرسال ما يقدّر بنحو 3 آلاف عسكري إضافي كتعزيزات بين يناير وفبراير».

وتابعت أنّ نحو أربعة آلاف عسكري كوري شمالي قُتلوا أو أصيبوا بجروح على خطوط الجبهة، من أصل 11 ألف عسكري كوري شمالي أرسلتهم بيونغ يانغ لإسناد حليفتها.

ووفق البيان فإنّ كوريا الشمالية تواصل إمداد روسيا «بالصواريخ ومعدّات المدفعية والذخيرة».

وتطرقت هيئة الأركان العامة الكورية الجنوبية في بيانها إلى أنّه «حتى الآن، تشير التقديرات إلى أنّ كوريا الشمالية زوّدت روسيا بكمية كبيرة من الصواريخ البالستية القصيرة المدى، إضافة إلى نحو 220 قطعة من المدافع الذاتية الحركة من عيار 170 ملم، وراجمات الصواريخ من عيار 240 ملم».

Continue Reading

السياسة

ترمب: أدعو بوتين لإيقاف إطلاق النار.. وزيلينسكي مستعد للتخلي عن «القرم»

أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب (الأحد) أنه يعتقد أن نظيره الأوكراني فولودومير زيلينسكي مستعد للتخلي عن القرم.

أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب (الأحد) أنه يعتقد أن نظيره الأوكراني فولودومير زيلينسكي مستعد للتخلي عن القرم. وجاءت كلمات ترمب بعد يوم من حديثه المنفرد مع زيلينسكي خلال جنازة البابا فرنسيس.

وقال الرئيس الأمريكي إنه يريد من نظيره الروسي فلاديمير بوتين أن «يوقف إطلاق النار» وأن يوقع اتفاقية سلام.

وقال ترمب إنه يعتبر نظيره الأوكراني «أكثر هدوءاً» وأكثر اهتماماً بالتوصل إلى اتفاق سلام بعد لقائهما في الفاتيكان.

ووصف الرئيس الأمريكي الاجتماع بأنه «رائع»، وقال إن زيلينسكي طلب المزيد من الأسلحة خلال الجلسة التي استمرت 15 دقيقة.

وواصل ترمب التعبير عن خيبة أمله من فلاديمير بوتين بشأن الهجوم الصاروخي على كييف، وقال إنه لا يستطيع الجزم بجدية الزعيم الروسي في إنهاء الحرب.

وقال ترمب وهو يغادر نيوجيرسي، حيث أمضى جزءاً من عطلة نهاية الأسبوع في ناديه للغولف: «أعتقد أن الاجتماع مع زيلينسكي سار على ما يرام. سنرى ما سيحدث في الأيام القليلة القادمة. من المرجح أن نتعلم الكثير. لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة لأن الصواريخ كانت تنطلق من روسيا».

أخبار ذات صلة

وقال إنه والرئيس الأوكراني ناقشا بإيجاز قضية شبه جزيرة القرم، التي ستعترف بها الولايات المتحدة كأرض روسية بموجب عرض سلام أمريكي رفضه زيلينسكي، خلال لقائهما في كاتدرائية القديس بطرس.

من جانب آخر نفي ترمب سوء علاقته بنظيره الأوكراني، قائلاً إن خلافهما المتلفز في فبراير لم يكن سوى انتكاسة طفيفة.

وقال ترمب: «أراه أكثر هدوءاً. أعتقد أنه يفهم الصورة. وأعتقد أنه يريد إبرام صفقة».

وقال إنه ينبغي على بوتين أن يُظهر التزاماً بإنهاء الحرب.

وأضاف الرئيس الأمريكي: «أريده أن يتوقف عن إطلاق النار، وأن يجلس ويوقع اتفاقاً. أعتقد أن لدينا حدوداً للاتفاق، وأريده أن يوقعه، وينتهي منه، ويعود إلى الحياة».

Continue Reading

السياسة

أمير المنطقة الشرقية: البيئة الاستثمارية في المملكة جاذبة بفضل متانة الاقتصاد والرؤية الطموحة

أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أن القيادة الرشيدة تولي الاستثمار اهتماماً بالغاً

أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أن القيادة الرشيدة تولي الاستثمار اهتماماً بالغاً باعتباره ممكّناً رئيسياً لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن البيئة الاستثمارية جاذبة للمزيد من المستثمرين إلى السوق السعودية، للاستفادة من حجم ومتانة الاقتصاد الوطني، وثبات السياسات والرؤية الاقتصادية طويلة الأجل، وكذلك الاستفادة من الموقع الإستراتيجي للمملكة الذي يُعد قناة للوصول إلى فرص النمو في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه.

جاء ذلك خلال افتتاح أمير المنطقة الشرقية، مساء أمس (الأحد)، فعاليات «منتدى الجبيل للاستثمار 2025»، الذي تُنظمه غرفة الشرقية بالتعاون مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وبالشراكة مع وزارة الاستثمار، بمركز الملك عبدالله الحضاري في مدينة الجبيل، وسط مشاركة واسعة من الجهات الحكومية والهيئات المعنية بالاستثمار.

وأضاف أمير المنطقة الشرقية أن منتدى الجبيل للاستثمار يُعد فرصة سانحة لتبادل الخبرات بين الحضور، كما أن إقامته في الجبيل تمنحه زخماً كبيراً، كون المدينة من أكبر القلاع الصناعية في المملكة، التي تتوفر بها فرص استثمارية واعدة، مؤكداً أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الإمكانات الاقتصادية التي تمتلكها المنطقة الشرقية، مشيراً إلى أن العمل التكاملي بين الجهات ذات العلاقة يذلل العقبات أمام المستثمرين، ويساهم في تقديم التسهيلات اللازمة لجذب وتنمية الاستثمارات، لافتاً إلى أن المنطقة الشرقية تتميز بمقومات استثمارية هائلة في العديد من القطاعات الحيوية.

وقام أمير المنطقة الشرقية بجولة في المعرض المصاحب للمنتدى، حيث استمع إلى شرح حول أهداف المعرض، وأبرز الجهات المشاركة، والخدمات المقدمة من خلال الأجنحة المختلفة.

كما كرم وزير الاستثمار، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، إضافة إلى الرعاة والداعمين للمنتدى.

من جانبه، قدم وزير الاستثمار، المهندس خالد الفالح، الشكر والتقدير لأمير المنطقة الشرقية على دعمه الدائم للمشهد الاستثماري في المنطقة، وحثه المستمر على عقد العديد من المؤتمرات والمنتديات الاستثمارية، ورعايته الشخصية لها.

وأكد وزير الاستثمار أن المنطقة الشرقية تتمتع بالعديد من المزايا الإستراتيجية والتنافسية، التي تشمل موقعها الجغرافي الذي يربطها بستّ دولٍ شقيقةٍ مجاورة، وتوفر الموارد الطبيعية، بما في ذلك وفرة الطاقة الأحفورية والمتجددة، ووسائل ومرافق النقل والخدمات اللوجستية، وتكامل بنيتها التحتية، والقوى العاملة الوطنية الشابة والطموحة، فضلاً عن امتلاك المنطقة عناصر ومقومات تجعل منها حاضنة للابتكار بمعايير عالمية، إضافة إلى أحد أهم عناصر التقدم الاقتصادي، وهو منظومة القطاع الخاص المتميزة في المنطقة.

وأشار إلى أن هذه المزايا الإستراتيجية انعكست على المؤشرات الاستثمارية للمنطقة، إذ جاءت في المرتبة الأولى من حيث الرصيد التراكمي للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة، بنسبة تُقدّر بنحو 42%، وبقيمة تبلغ 366 مليار ريال.

أخبار ذات صلة

وأوضح أن الوزارة تعمل بشكل مستمر مع القطاعات ذات العلاقة لحصر وتطوير فرص استثمارية جديدة في المنطقة، إذ يمكن الآن الاستفادة من أكثر من 700 فرصة استثمارية مدرجة على موقع «استثمر في السعودية»، بقيمة إجمالية تتجاوز 330 مليار ريال، وتعمل الوزارة على تسويقها في المؤتمرات المحلية والعالمية، وجذب المستثمرين المحليين والدوليين وتوفيقهم، كما تعمل بالتعاون مع الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار على استقطاب الاستثمارات.

وأشار إلى أن عدد التراخيص الاستثمارية الأجنبية النشطة في المنطقة الشرقية التي أصدرتها الوزارة حتى مطلع 2025 بلغ 5456 ترخيصاً، أسهمت في توظيف ما يزيد على 53 ألف شخص، بنسبة توطين بلغت 36%، كما اتخذت 34 شركة عالمية قرارها بافتتاح مقراتها الإقليمية في المنطقة ضمن برنامج جذب المقرات الإقليمية الذي تقوده الوزارة.

من جهته، أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، المهندس خالد السالم، أن من أبرز مؤشرات تميز مدن الهيئة حصولها على العديد من الجوائز المحلية والدولية، منها جائزة «ندلب» لعام 2024 كأكثر الجهات جذباً للاستثمارات في المملكة، وجائزة السلامة الدولية لعام 2025 من مجلس السلامة البريطاني، إضافة إلى جائزتين نوعيتين في مجالَي البيئة والبنية التحتية ضمن تصنيف (ESG)، ما يعكس التزامها الراسخ بتطبيق أفضل معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية.

وفي كلمته، ثمّن رئيس غرفة الشرقية، بدر الرزيزاء، رعاية وتشريف أمير المنطقة الشرقية للمنتدى، مؤكداً أن هذه الرعاية تُعزز دعم أنشطة الغرفة ومبادراتها، وتمنحها الزخم اللازم لمواصلة تنظيم واستضافة المنتديات الداعمة لرؤية المملكة ومستهدفاتها، مشيراً إلى أن المنتدى يُشكل منصة فعّالة للتواصل، وتبادل الخبرات، واستكشاف الفرص، ورصد الآراء والمقترحات التي تدعم مسيرة النمو والتطور المتسارع التي تشهدها المنطقة، وخصوصاً مدينة الجبيل.

وأضاف أن الحكومة الرشيدة نجحت في تهيئة بيئة استثمارية تتسم بالثقة والاستقرار، ما حفّز قطاع الأعمال على ضخ الاستثمارات في مختلف الأنشطة الاقتصادية، باعتبار الاستثمار خياراً إستراتيجياً وطنياً للاستغلال الأمثل للموارد المتاحة.

وأشار إلى أهمية مدينة الجبيل الصناعية باعتبارها من أبرز مدن المنطقة الشرقية، وقال إن تنظيم هذا المنتدى يأتي إدراكاً من غرفة الشرقية لما تتمتع به الجبيل من بنية تحتية متطورة وميزات استثمارية تنافسية، ويفتح آفاقاً جديدة نحو التنمية الاقتصادية والاستثمارية، ويبرز الدور الاقتصادي للمنطقة الشرقية التي أصبحت منطقة عالية الجذب للاستثمار في ظل ما تشهده من مشاريع في مختلف المجالات.

يُذكر أن المنتدى يهدف إلى إبراز دور المنطقة الشرقية، وخصوصاً مدينة الجبيل الصناعية، في تحقيق رؤية السعودية 2030، وتعزيز جاذبية البيئة الاستثمارية في المنطقة، وتسليط الضوء على جهود المملكة في تطوير بيئة الأعمال، والحوافز المقدمة للمستثمرين، فضلاً عن دعم وتسريع التنمية السياحية في المنطقة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .