Connect with us

السياسة

«اجدان للتطوير العقاري» و«ماسك للاستثمار» و«سدكو كابيتال» يؤسسون صندوقاً استثمارياً عقارياً لتطوير «جراند سكوير» في جدة

شهد معرض ريستاتكس العقاري المقام في مدينة الرياض، والذي انطلق يوم 18 فبراير وحتى 21 فبراير 2024، توقيع اتفاقية تأسيس

image

شهد معرض ريستاتكس العقاري المقام في مدينة الرياض، والذي انطلق يوم 18 فبراير وحتى 21 فبراير 2024، توقيع اتفاقية تأسيس صندوق استثماري عقاري لتطوير مشروع متعدد الاستخدامات بمدينة جدة، والمسمى «جراند سكوير» بين كل من شركة اجدان للتطوير العقاري كمطور ومسوق ومشغل، وشركة ماسك للاستثمار المالكة لأرض المشروع، وشركة سدكو كابيتال مدير الصندوق. ويقع «جراند سكوير» على مساحة إجمالية تبلغ 47,060 متراً مربعاً ضمن موقع حيوي على طريق الملك عبدالعزيز بمدينة جدة، ومثّل شركة اجدان للتطوير العقاري في مراسم التوقيع عبدالرحمن المهيدب مدير الاستثمار، نيابة عن الرئيس التنفيذي، ومثّل شركة ماسك للاستثمار رئيسها التنفيذي المهندس هاني حلواني، ومثّل شركة سدكو كابيتال عبدالوهاب عابد الرئيس التنفيذي للاستثمار.

وأوضح المهندس محمد بن عبدالمحسن العتيبي الرئيس التنفيذي لشركة اجدان أن تطوير المشاريع متعددة الاستخدام من شأنها أن ترتقي بجودة الحياة والنسيج العمراني في المدن السعودية، وتساهم بشكل فاعل اقتصادياً وسياحياً من خلال خلق وجهات فريدة تعزز عجلة التقدّم والتطوير تماشياً مع تطلعات رؤية المملكة 2030 في التنمية. يذكر أن مشروع «جراند سكوير» يتألف من منظومة تكاملية من المكونات متعددة الاستخدام كالمباني التجارية والسكنية ومكاتب للأعمال وفندق، ومن المتوقع الإعلان عن تفاصيلها التصميمية قريباً.

ومن جانبه، أضاف المهندس هاني حلواني الرئيس التنفيذي لشركة ماسك للاستثمار «أن شراكتنا في تأسيس هذا الصندوق العقاري لمشروع (جراند سكوير) تعكس التزامنا المشترك نحو الاستثمار في المشاريع العقارية ذات القيمة المضافة العالية، والتي تسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي وتعزيز السياحة في المملكة، ونرى في مشروع (جراند سكوير) فرصة استثنائية لتحقيق هذا الهدف. سيكون هذا المشروع بمثابة نقطة تحوّل في سوق العقارات بجدة، مقدماً معايير جديدة للجودة والتصميم والاستدامة.

وأوضح عبدالوهاب عابد الرئيس التنفيذي للاستثمار في شركة سدكو كابيتال، أن المملكة تشهد زخماً قوياً في قطاع العقارات خصوصا مع تسارع الخطى نحو بلوغ مستهدفات رؤية 2030 وما يرافقها من مشاريع تنموية وازدهار اقتصادي. وأضاف أن مشروع «جراند سكوير» سيوفر فرصاً فريدة من نوعها لكل من المستأجرين والمستثمرين نظراً لموقعه المميز على طريق الملك عبدالعزيز بجدة وعلى مقربة من العديد من الوجهات البارزة، مشيراً إلى أن العقارات متعددة الاستخدامات تتيح فرصة لتحقيق عوائد مالية مستقرة ومستدامة. وأكد عبدالوهاب عابد النهج الانتقائي في الاستثمار العقاري والمتوافق مع مبادئ الشريعة الذي تتبناه سدكو كابيتال، وأعرب عن تطلعه للتعاون الوثيق مع شركة اجدان للتطوير العقاري وشركة ماسك للاستثمار كشركاء إستراتيجيين لهما سجلهما الحافل في مشاريع مماثلة.

السياسة

روسيا تحذّر من تصعيد خطير بين إسرائيل وإيران

اعتبر الكرملين أن إسرائيل لا تبدو مهتمة حالياً بأي جهود وساطة في صراعها المتصاعد مع إيران، مؤكداً أن ما يحدث «تصعيد

اعتبر الكرملين أن إسرائيل لا تبدو مهتمة حالياً بأي جهود وساطة في صراعها المتصاعد مع إيران، مؤكداً أن ما يحدث «تصعيد سريع وخطير» بين الجانبين.

ودعا المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، خلال مؤتمر صحفي في موسكو اليوم (الثلاثاء)، الطرفين إلى التحلي بضبط النفس، معتبراً أن مستوى الضبابية بشأن ما يجري بلغ حدّاً غير مسبوق.

وأضاف أن عرض روسيا للوساطة لا يزال قائماً إذا اقتضت الحاجة، لكن في الوقت الراهن، نرى أن الجانب الإسرائيلي لا يُبدي اهتماماً بالسعي إلى تسوية سلمية.

وأعلنت روسيا أنها تتيح لرعاياها فرصة الإجلاء من إيران عبر أذربيجان.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أفاد الأحد، بأنه منفتح على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل.

وقال في مقابلة مع شبكة «إيه بي سي نيوز» الأمريكية إن بوتين مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولاً. لكن الأمور تسارعت بشكل كبير في الأيام الماضية، مما قد يبعد خيار «الوساطة الروسية» بين إسرائيل وإيران.

في غضون ذلك، حض وزراء خارجية فرنسا وبريطانيا وألمانيا إيران على العودة بأسرع ما يمكن، ومن دون شروط مسبقة، إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي. وأفاد مصدر دبلوماسي فرنسي، اليوم الثلاثاء، أن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ونظيريه البريطاني ديفيد لامي والألماني يوهان فاديبول، دعوا إيران إلى الإحجام عن أي هروب إلى الأمام بما يتعارض مع المصالح الغربية، وأي توسع إقليمي وأي تصعيد نووي على غرار وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو الخروج من معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية أو تخطي نسب التخصيب المسموح بها. ونقل الوزراء الثلاثة إلى إسرائيل رسائل حول ضرورة عدم استهداف السلطات والبنى التحتية والسكان المدنيين في ضرباتها على إيران، وفق ما أعلن المصدر الدبلوماسي الفرنسي. وأجرى وزراء الخارجية الثلاثة مباحثات، مساء أمس الإثنين، مع وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كايا كالاس.

يذكر أن الدول الثلاث أطراف إلى جانب الصين وروسيا في اتفاق البرنامج النووي الإيراني الذي أبرم عام 2015، والذي انسحبت منه واشنطن بصورة أحادية خلال ولاية ترمب الأولى.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إيران تحظر على المسؤولين وحراسهم استخدام الأجهزة المتصلة بالشبكات

حظرت قيادة الأمن السيبراني في إيران على المسؤولين وفرق حمايتهم استخدام جميع الأجهزة المتصلة بالشبكات الاتصالية

حظرت قيادة الأمن السيبراني في إيران على المسؤولين وفرق حمايتهم استخدام جميع الأجهزة المتصلة بالشبكات الاتصالية والاتصالات العامة. ويهدف هذا الإجراء الذي صدر على الأرجح إلى تعزيز الأمن السيبراني وحماية المعلومات الحساسة للمسؤولين، وفق ما أوردت وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء، اليوم (الثلاثاء).

وجاء القرار في أعقاب اغتيال عدد من القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين منذ يوم الجمعة، عندما شنت إسرائيل هجوماً على إيران.

وكان السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر كشف، في تصريح لافت يحمل رسائل مشفرة، عن نية تل أبيب تنفيذ «عملية كبيرة» ضد إيران الجمعة القادمة.

وفي مقابلة مع الصحفية الأمريكية ليندساي كيث، قال ليتر: «توقّعوا مفاجأة في وقت لاحق هذا الأسبوع»، من دون أن يفصح عن طبيعة العملية أو توقيتها الدقيق أو الجهة المستهدفة.

وأضاف: «عندما تهدأ الأمور، سترون مفاجآت ليلة الخميس والجمعة ستجعل عملية أجهزة النداء (البيجر) تبدو بسيطة»، في إشارة إلى اغتيال قيادات حزب الله اللبناني.

في سبتمبر الماضي، الذي استهدف أجهزة النداء واللاسلكي التي يستخدمها عناصر حزب الله.

وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء، بأن إسرائيل تستخدم تقنيات تتبع للهواتف المحمولة، لتحديد مواقع واغتيال مسؤولين إيرانيين.

ووفقا لتقرير نشرته وكالة الأنباء «فارس»، تستخدم إسرائيل تقنيات تتبع الهواتف المحمولة، حتى ولو كانت مغلقة، لتنفيذ عمليات اغتيال داخل الأراضي الإيرانية.

واعتبرت أن هذه الطريقة هي التي استخدمتها إسرائيل، في اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ووفق الوكالة: «حتى إيقاف تشغيل الهواتف المحمولة في أماكن اللقاء أو أثناء الانتشار العملياتي لا يضمن الحفاظ على سرية الموقع».

وبحسب التقرير، تهدف هذه الطريقة إلى تحديد مواقع كبار المسؤولين الإيرانيين بدقة، حتى عندما تكون هواتفهم مغلقة. وتحدث التقرير أن وسائل الإعلام الإيرانية توصي باستخدام هواتف آمنة ومضادة للتتبع لتقليل خطر الانكشاف.

من جانبها، أفادت وكالة فارس للأنباء بتعرض بنك «سبه» الإيراني لهجوم إلكتروني عطل الخدمات الإلكترونية للبنك، ولفتت إلى العمل على حل المشكلة خلال ساعات قليلة. وكشف موقع «إيران إنترناشيونال» أن فريق القرصنة «العصفور المفترس» أعلن مسؤوليته عن الهجوم السيبراني على البنك. وقال الفريق: «لقد دمّرنا جميع بيانات بنك سبه في عملية سيبرانية».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هل تنخرط واشنطن في الحرب على إيران؟

فيما يتحرّك مشرعون أمريكيون لمنع تدخل الولايات المتحدة في الحرب بين إيران وإسرائيل، يواصل الرئيس دونالد ترمب

فيما يتحرّك مشرعون أمريكيون لمنع تدخل الولايات المتحدة في الحرب بين إيران وإسرائيل، يواصل الرئيس دونالد ترمب الضغط على طهران للتوصل إلى اتفاق ينهي برنامجها النووي، في وقت أثار تصاعد المواجهات مخاوف من نشوب صراع أوسع نطاقاً.

وتأتي التحركات فيما يبحث البيت الأبيض، إمكانية عقد لقاء بين المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وقال مسؤول أمريكيون، إن الرئيس ترمب، أصدر اليوم (الثلاثاء)، توجيهات إلى فريقه بمحاولة عقد اجتماع مع المسؤولين الإيرانيين «في أسرع وقت ممكن».

وكشف النائب الجمهوري توماس ماسي، أنه سيقود حملة في مجلس النواب لمنع تدخل الولايات المتحدة في الصراع المتصاعد. وأعلن أنه سيطرح، الثلاثاء، تشريعاً مشتركاً بين الحزبين (الجمهوري والديمقراطي) بشأن صلاحيات الحرب. وأضاف: «هذه ليست حربنا. ولكن لو كانت، يجب على الكونغرس أن يقرر مثل هذه الأمور وفقاً لدستورنا».

واستبعدت شبكة CNN أن يطرح القادة الجمهوريون في مجلس النواب قرار ماسي للتصويت.

وذكرت أنه عندما تبنى مجلس النواب الذي يقوده الديمقراطيون إجراءً مماثلاً عام 2020، يهدف إلى الحد من الصلاحيات الرئاسية في استخدام العمل العسكري ضد إيران دون موافقة الكونغرس، لم يدعمه سوى عدد قليل من الجمهوريين.

وقدم السيناتور الديمقراطي من ولاية فيرجينيا تيم كين، قراره الخاص بسلطات الحرب الذي يهدف إلى منع القوات الأمريكية من التوّرط في الصراع الإسرائيلي الإيراني.

ويهدف التشريع الجديد لمنع ترمب من استخدام القوة العسكرية ضد إيران دون تفويض من الكونغرس.

وقال كين «ليس من مصلحة أمننا القومي الدخول في حرب مع إيران إلا إذا كانت تلك الحرب ضرورة لا مفر منها للدفاع عن الولايات المتحدة».

واتهم السيناتور بيرني ساندرز، عضو مجلس الشيوخ إسرائيل، باختيار توقيت هجومها على إيران بهدف تقويض المحادثات بشأن البرنامج النووي، داعياً واشنطن إلى تجنب الصراع.

وأضاف أن دستور الولايات المتحدة واضح تماماً: «لا يجوز استخدام القوة العسكرية في هجوم.. ضد إيران أو أي دولة أخرى.. دون إذن صريح من الكونغرس».

وقال بعض الجمهوريين، إن على الولايات المتحدة تجنب الحرب. وعبر السيناتور، راند بول، عن ولاية كنتاكي، عن أمله في ألا يستسلم ترمب للضغوط الإسرائيلية بشأن التدخل. وأضاف لشبكة NBC News: «ليست مهمة الولايات المتحدة التورط في هذه الحرب».

ونقلت شبكة CNN عن مصدر وصفته بأنه مطلع ومسؤول أمريكي، قولهما، إن الرئيس ترمب، أصدر الثلاثاء، توجيهات إلى أعضاء فريقه بمحاولة عقد اجتماع مع المسؤولين الإيرانيين في «أسرع وقت ممكن»، في ظل سعيه العاجل لمعرفة ما إذا كانت طهران جادة بشأن المسار الدبلوماسي لحلّ صراعها مع إسرائيل.

وقال المسؤول الأمريكي، إنه «على الرغم من عدم تحديد أي شيء، لكن إسرائيل وإيران تتحركان في الاتجاه الصحيح.. واعترف ترمب بأن الإيرانيين كانوا على اتصال عبر وسطاء».

وأفصح مسؤولون أمريكيون أن الجيش الأمريكي نقل عدداً كبيراً من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا لتوفير خيارات للرئيس دونالد ترمب مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.

وأفاد موقع «إير ناف سيستمز» المتخصص في تتبع الرحلات الجوية، بأن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود تابعة لسلاح الجو الأمريكي معظمها من طرازي KC-135، وKC-45 غادرت الولايات المتحدة متجهة شرقاً. ونقلت «جيروزاليم بوست»، عن مصدر أمريكي أن هذه التحرّكات تأتي ضمن الاستعدادات لاحتمال المشاركة في ضربات عسكرية، إذا أعطى ترمب الضوء الأخضر.

وأضاف المصدر: «هذا بمثابة المسدس الذي يُعرض في الفصل الأول من المسرحية.. ترمب يوجه رسالة واضحة بأنه لا يستبعد الخيار العسكري».

وتشهد الإدارة الأمريكية حالياً خلافاً داخلياً بشأن مسألة الانضمام إلى الهجمات الإسرائيلية على إيران، إذ ترى القيادة المركزية أن المشاركة أمر صائب، في حين يعارض آخرون، بمن فيهم مؤيدون لترمب، أي تدخل. وقال مصدر أمريكي للصحيفة، إن «القرار النهائي سيكون بيد شخص واحد فقط»، في إشارة إلى ترمب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .