Connect with us

السياسة

إعادة تسمية Performance54 إلى «54» كخطوة تؤكد نيات الشركة العالمية لقيادة مبادرات رياضية أكثر تطوراً وابتكاراً

غيرت شركة Performance54، الشركة الرياضية العالمية، علامتها التجارية، حيث تمت إعادة تسميتها إلى «54»، تأكيداً على المبادئ

غيرت شركة Performance54، الشركة الرياضية العالمية، علامتها التجارية، حيث تمت إعادة تسميتها إلى «54»، تأكيداً على المبادئ التأسيسية الجريئة وتعزيزاً لتوجهها لتكون محفزاً للتغيير الإيجابي في عالم الرياضة، وهو ما يجسد التزامها الثابت بالإبداع والابتكار ودفع حدود الحكمة التقليدية، وذلك لتلبية كافة متطلبات المرحلة، إيماناً بالفرص غير المحدودة.

وترمز الهوية الجديدة إلى التزام الشركة بالابتكار والرؤى المستنيرة، مما يزيد من أهميتها كشريك موثوق ومحفز للتغيير الإيجابي في عالم الرياضة، ويضم فريق «54» أكثر من 180 زميلًا وشريكًا، يعمل في 3 مجالات خدمة أساسية، هي الاستشارات الاستراتيجية (الاستشارات وتحليل البيانات)، وتحسين إدارة الأصول (إدارة العمليات والحقوق التجارية)، والتفعيل والمشاركة (الفعاليات والتسويق).

وأوضحت الشركة أن الرقم «54» يرمز إلى اتجاه وفلسفة تبنتها الشركة، تستند إلى نهج لا يعرف الاستسلام في سعيها نحو الكمال، فمنذ التأسيس في عام 2015، لاقت خدمات «54» طلبًا كبيرًا أدى إلى تصنيفها ضمن أسرع الشركات نموًا في أوروبا، حيث احتلّت المرتبة الرابعة في عام 2019، ثمّ المرتبة الثانية عشرة في عام 2020 ضمن تصنيف صنداي تايمز فيرجن أتلانتيك، وحصلت على المرتبة 171 ضمن تصنيف فايننشال تايمز لعام 2021، فضلاً عن فوزها لأربع مرات بجائزة العام كأفضل شركة جولف، ضمن حفل توزيع جوائز الجولف العالمية، وكان آخرها في أكتوبر 2023.

من جهته، أكد السيد جِد مور، المؤسّس المشارك والرئيس التنفيذي لمجموعة «54»: أنه بفضل التزام «54» الثابت بالإبداع والابتكار والرؤى المستنيرة، فإن أهمية دورها كشريك موثوق ومحفز تتزايد لدى مجموعة متنوعة من أصحاب المصلحة – من الهيئات الإدارية والعلامات التجارية، إلى كبار المستثمرين – الذين يشاركون الشركة إيمانها بالحاجة إلى تجديد طريقة التفكير واغتنام الفرص الجديدة التي ستطلق العنان للقوة الكاملة للرياضة.

وأوضح: «نشهد تحوّلاً نموذجياً في عالم الرياضة، مع ظهور أشكال وتجارب جديدة، وحصول تغييرات متكررة في نمط الاستهلاك وسلوكيات المشجّعين، إلى نقل الحقوق التجارية وتنامي دور التكنولوجيا في الكشف عن آفاق غير مسبوقة، ما يدفع الجهات المعنية في القطاع إلى إعادة تقييم وتصحيح مسارها بما يتلاءم مع المستجدّات. ولطالما تصدّرت أعمالنا سلسلة من التوجّهات الرياضية المتميّزة التي تطلّبت تفكيراً جريئاً وتنفيذاً شجاعاً».

وقال إن علامتنا التجارية الجديدة ما هي إلّا دليل على النمو والتنوع، وانعكاس لنيّتنا وإيماننا والتزامنا بتجاوز حدود الإمكانيات من خلال جهودنا في المجالات الرياضية، مشيرًا إلى أنّ «54» تسجّل ارتفاعاً كبيراً في عدد العملاء الراغبين في إثراء خدمات الاستشارات الاستراتيجية على أعلى المستويات، الأمر الذي يسد الفجوة بين الاستشارات المفاهيمية والتنفيذ التكتيكي العملي وتوليد العائدات في كل المراحل ذات الصلة”.

جدير بالذكر أن «54» هي شركة رياضية وترفيهية عالمية تمتد أعمالها في خمس مناطق وثمانية مواقع استراتيجية حول العالم، ويقع المقر الرئيسي في لندن، المملكة المتحدة، وقد رسخت تواجدها في المحاور الرئيسية حول العالم. ومن مركزها الأوروبي في سوتوجراند، إسبانيا، إلى مقرها الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA) في الرياض، المملكة العربية السعودية، وأبو ظبي، ودبي، الإمارات العربية المتحدة، وانتشارها العالمي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، في سنغافورة وأديلايد بأستراليا، ومكتب ويست بالم بيتش، فلوريدا، الولايات المتحدة.

وتتحلّى الشركة بإيمان راسخ باحتضان الفرص الكامنة في تجاوز الحدود التقليدية، ومنذ تأسيسها في عام 2015 وضعت الشركة معايير جديدة للابتكار والتميز في الرياضة. يستمد اسم «54» إلهامه من العمل المبكر في رياضة الجولف، حيث يمثّل الرقم 54 النتيجة المثالية لجولة في ملعب قياسي يضمّ 18 حفرة. ومعنى الرقم «54» في بعض اللغات الآسيوية هو «لا تستسلم أبدا»، مما يعكس فلسفة الشركة في السعي المستمر نحو الكمال.

اعرف المزيد عن «54» على موقعها الإلكتروني weare54.com الذي تم إطلاقه حديثاً وعبر منصات التواصل الاجتماعي @weare54.

السياسة

بالعصي والفؤوس.. استهداف جديد لقوات اليونيفيل جنوب لبنان

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) أن إحدى دورياتها تعرضت لهجوم أثناء تنفيذ مهمة روتينية بين

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) أن إحدى دورياتها تعرضت لهجوم أثناء تنفيذ مهمة روتينية بين قريتي الجميجمة وخربة سلم في جنوب لبنان.

وأفاد المتحدث باسم اليونيفيل اندريا تيننتي، اليوم(الجمعة)، بأن مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني واجهت الدورية، محاولين إيقافها باستخدام وسائل عنيفة، بما في ذلك العصي المعدنية والفؤوس، ما أدى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية، إلا أنه لم تُسجل أي إصابات بين أفراد القوة.

وأضاف أن قوات حفظ السلام استخدمت وسائل غير فتاكة لضمان سلامتها وسلامة جميع المتواجدين في المكان، وتم إبلاغ الجيش اللبناني، الذي حضر إلى موقع الحادثة وتولى مرافقة الدورية إلى قاعدتها.

وأكد المتحدث أن هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية، مشدداً على أن حرية حركة اليونيفيل ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان تُعد عنصراً أساسياً في تنفيذ ولايتها، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكًا للقرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن، الذي يخول اليونيفيل العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو بدونها.

ولفت إلى أن استهداف حفظة السلام أثناء تنفيذهم لمهماتهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول، داعيًا السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قوات اليونيفيل على تنفيذ مهماتها دون تهديد أو عرقلة.

من جانبهم، قال أهالي بلدة الجميجمة إن قوات اليونيفيل دخلت إلى حرم البلدة دون مؤازرة الجيش اللبناني، ما دفع الأهالي إلى تفقد الأملاك ومطالبة القوة بالتراجع وعدم التمادي داخل الأراضي، إلا أن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الأهالي، وأطلقت القنابل المسيلة للدموع والرصاص، مما أدى إلى تسجيل عدة إصابات بين المواطنين.

يذكر أن منطقة جنوب لبنان تشهد توترات متزايدة، وتعرضت قوات اليونيفيل لعدة حوادث في الآونة الأخيرة، إذ أصيب أربعة من جنود حفظ السلام الغانيين بصاروخ أثناء تأديتهم لمهماتهم في قاعدة شرقي بلدة رامية، وتعرض مقر القطاع الغربي لقوات اليونيفيل في شمع لهجمات صاروخية أصابت ورشة الصيانة، دون تسجيل إصابات بشرية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أوكرانيا تفقد ثالث مقاتلة «إف-16» في الحرب

بالتزامن مع المحادثات المباشرة التي انطلقت في إسطنبول بين الروس والأوكرانيين بمشاركة وفد أمريكي، أعلن سلاح الجو

بالتزامن مع المحادثات المباشرة التي انطلقت في إسطنبول بين الروس والأوكرانيين بمشاركة وفد أمريكي، أعلن سلاح الجو الأوكراني أنه فقد طائرة مقاتلة من طراز «إف-16» اليوم (الجمعة)، في حادثة هي الثالثة من نوعها بعد تسلم كييف هذه الطائرات المقاتلة من حلفائها العام الماضي. وأفاد بأن الطيار تمكن من القفز بالمظلة بسلام بعد حادثة وقعت على متن المقاتلة، من دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل.

وقال إن الحادثة لا تبدو أنها ناجمة عن نيران روسية، وتم تكليف لجنة للتحقيق في جميع الملابسات.

يذكر أن هذه الحادثة هي الثالثة لطائرة «إف-16» منذ أن بدأت كييف في استلامها من حلفاء الولايات المتحدة العام الماضي في إطار برنامج وافقت عليه إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن.

وفي أواخر أغسطس الماضي تحطمت طائرة «إف-16»، ولقي قائدها حتفه أثناء تصديه لغارة جوية روسية كبيرة. وأعلنت كييف مقتل طيار كان يقود مقاتلة «إف-16» أثناء مهمة في منتصف أبريل الماضي، وأكدت موسكو إسقاط الطائرة.

ولم تفصح أوكرانيا عن عدد طائرات «إف-16» التي تلقتها حتى الآن، لكنها تستخدمها بشكل رئيسي لصد الصواريخ الروسية وهجمات الطائرات المسيّرة.

من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية السيطرة على بلدة جديدة في دونيتسك، مؤكدة أن مجموعة قوات «دنيبر» قامت بتحييد نحو 380 جندياً و5 مستودعات ذخيرة خلال أسبوع. وحول خسائر القوات الأوكرانية، قدرت وزارة الدفاع بأنها بلغت نحو 1130 عسكرياً، إضافةً إلى تدمير 15 مركبة قتالية مدرعة.

وذكرت في بيان لها، اليوم، أن خسائر القوات الأوكرانية أكثر من 1130 جندياً، و15 مركبة قتالية مدرعة، و41 سيارة، و22 مدفعاً ميدانياً، و5 محطات حرب إلكترونية ومحطات مضادة للبطاريات. وأكد البيان أن مجموعة قوات «الشمال» حيدت أكثر من 1330 جندياً اوكرانياً، و7 مستودعات ذخيرة خلال الأسبوع الماضي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الصحة العالمية: آخر مستشفى لعلاج السرطان في غزة خارج الخدمة

أعلنت منظمة الصحة العالمية خروج آخر مستشفى يوفر الرعاية الطبية للمصابين بأمراض القلب ومرضى السرطان في قطاع غزة

أعلنت منظمة الصحة العالمية خروج آخر مستشفى يوفر الرعاية الطبية للمصابين بأمراض القلب ومرضى السرطان في قطاع غزة من الخدمة إثر هجوم إسرائيلي.

وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس في منشور على منصة «إكس» اليوم (الجمعة): «إن الهجوم الذي وقع الثلاثاء الماضي أصاب المستشفى الأوروبي في خان يونس بأضرار بالغة، وجعل الوصول إليه متعذراً».

وأكد أن المستشفى بات خارج الخدمة، لافتاً إلى أن فريقاً من منظمة الصحة العالمية أجلى الطواقم الطبية على نحو عاجل خلال الهجوم.

ولفت المدير العام للمنظمة إلى أن إغلاق المستشفى أدى إلى توقف خدمات حيوية، بما في ذلك جراحة الأعصاب والرعاية القلبية وعلاج السرطان، وهي خدمات غير متوفرة بأنحاء أخرى في قطاع غزة.

وقُتل 27 فلسطينياً في غارات إسرائيلية شنها جيش الاحتلال الثلاثاء الماضي على مختلف مناطق قطاع غزة، بينهم 16 شهيداً في قصف على المستشفى الأوروبي ومحيطه بخان يونس.

وزعم الإعلام الإسرائيلي أن القصف استهدف اغتيال محمد السنوار القيادي في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس.

وأفادت آخر بيانات المكتب الإعلامي الحكومي في غزة في 8 مايو الجاري بأن 38 مستشفى و81 مركزاً صحياً و164 مؤسسة صحية تعرضت للتدمير أو الحرق أو الخروج من الخدمة خلال حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل.

وتواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، مخلفة أكثر من 172 ألف قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .