Connect with us

السياسة

إشعار سكان «العزيزية» و«الرحاب» بالإخلاء.. السبت

تباشر لجنة الأحياء العشوائية بجدة، إشعار أحياء الرحاب والعزيزية بالإخلاء، السبت القادم، تمهيداً لفصل الخدمات

تباشر لجنة الأحياء العشوائية بجدة، إشعار أحياء الرحاب والعزيزية بالإخلاء، السبت القادم، تمهيداً لفصل الخدمات في 4 يونيو القادم، ثم البدء بأعمال الإزالة في 11 يونيو، فيما فصل الخدمات عن حي مشرفة في 28 من مايو الجاري بعد أن تم إنذارهم بالإخلاء السبت الماضي، على أن تبدأ أعمال الإزالة في 4 يونيو القادم.

وتتولى اللجنة السبت القادم فصل الخدمات عن حيي بني مالك والورود بعد إنذارهم بالإخلاء في 7 مايو الجاري، وتبدأ أعمال الإزالة في 28 مايو الجاري.

ومن المقرر البدء بإشعار سكان حي الربوة بالإخلاء في 11 يونيو، وفصل الخدمات في 18 يونيو، فيما تبدأ أعمال الإزالة في 25 يونيو.

وبينت اللجنة أنه سيتم فصل الخدمات عن حي الجامعة في 28 مايو الجاري بعد أن تم إشعارهم بالإخلاء السبت الماضي؛ تمهيداً لبدء أعمال الإزالة في 4 يونيو، وفي حي الروابي سيتم إشعار السكان بالإخلاء في 28 مايو وفصل الخدمات سيكون في 4 يونيو القادم، ومن ثم أعمال الإزالة في 11 يونيو، وفي حي المنتزهات يتم إشعار السكان في 11 يونيو، وفصل الخدمات في 18 يونيو، وبدء أعمال الإزالة في 25 يونيو.

وحدد 25 يونيو موعدًا لإشعار سكان حي قويزة بالإخلاء، وفصل الخدمات في 2 يوليو، والبدء في أعمال الإزالة في 9 يوليو، كما سيتم البدء بإشعار سكان حيي العدل والفضل بالإخلاء في 16 يوليو، وفصل الخدمات في 23 يوليو، ومن ثم بدء أعمال الإزالة في 30 يوليو، كما سيتم إنذار حيي أم السلم وكيلو 14 الشمالي بالإخلاء في 30 يوليو، وفصل الخدمات في 6 أغسطس والبدء بأعمال الإزالة في 13 أغسطس.

السياسة

مفاوضات «الغرف المنفصلة» تبدأ بين أمريكا وإيران

تعقد إيران والولايات المتحدة محادثات رفيعة المستوى في سلطنة عُمان اليوم، بهدف إطلاق مفاوضات جديدة بشأن البرنامج

تعقد إيران والولايات المتحدة محادثات رفيعة المستوى في سلطنة عُمان اليوم، بهدف إطلاق مفاوضات جديدة بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي يشهد تقدماً سريعاً، في حين هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعمل عسكري إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق.

وكشفت الخارجية الإيرانية أن المحادثات غير المباشرة بين ⁧‫إيران‬⁩ والولايات المتحدة تشمل ملفي البرنامج النووي ورفع العقوبات، لافتة إلى أن المحادثات تجري بقاعتين منفصلتين وإن تبادل المواقف سيتم عبر وزير خارجية ⁧‫عمان‬⁩

وأعلن التلفزيون الإيراني أن مبعوثي طهران وواشنطن يتبادلان الملاحظات من غرف منفصلة في العاصمة العمانية مسقط.

وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي يترأس الوفد الإيراني مع مسؤولين عُمانيين، والتقى نظيره العُماني بدر البوسعيدي، في إطار المحادثات الأمريكية – الإيرانية.

وذكرت الخارجية الإيرانية، أن عراقجي أشاد بما وصفته بـ «النهج المسؤول» لسلطنة عُمان تجاه القضايا والتطورات الإقليمية.

وأضافت الخارجية في بيان، أن البوسعيدي أطلع عراقجي على الترتيبات والتحضيرات المرتقبة للمحادثات. وقدم وزير الخارجية الإيراني محاور ومواقف طهران لنقلها إلى الطرف الآخر، وفق ما ذكر البيان.

ويرتقب أن يقود مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الاجتماعات خلف أبواب مغلقة في مسقط.

أخبار ذات صلة

وفي حين تحدث كل جانب عن فرص تحقيق بعض التقدم، فإن الهوة بينهما لا تزال متسعة بشأن خلاف مستمر منذ أكثر من عقدين من الزمن، كما لم يتفقا على ما إذا كانت المحادثات ستكون مباشرة كما يطالب ترامب، أو غير مباشرة كما تريد إيران.

وقد تساعد مؤشرات على أي تحرك في تهدئة التوتر في المنطقة المشتعلة، منذ عام 2023 مع اندلاع حرب غزة والأعمال القتالية بين إسرائيل وحزب الله في لبنان وتبادل إطلاق الصواريخ بين إيران وإسرائيل وهجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر وسقوط حكم الأسد في سورية.

ومع ذلك، فإن الفشل سيفاقم المخاوف من اندلاع حرب أوسع نطاقاً في منطقة تُصدّر نسبة كبيرة من نفط العالم.

وقال مسؤول إيراني لوكالة رويترز إن «خامنئي، صاحب القول الفصل في القضايا الرئيسية للدولة في هيكل السلطة المعقد في إيران، منح عراقجي الصلاحيات الكاملة في المحادثات».

وأضاف المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الأمر لرويترز «مدة المحادثات، التي ستقتصر على القضية النووية، ستعتمد على جدية الجانب الأمريكي وحسن نيته»، وترفض إيران التفاوض حول قدراتها الدفاعية مثل برنامجها الصاروخي.

Continue Reading

السياسة

أولمرت: إسرائيل تتجه إلى فوضى دموية

حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت من أن إسرائيل تقترب بشكل غير مسبوق من حرب أهلية تهدد أسس النظام؛

حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت من أن إسرائيل تقترب بشكل غير مسبوق من حرب أهلية تهدد أسس النظام؛ نتيجة تصعيد غير مسبوق في الصراع بين الحكومة ومؤسسات الدولة وعلى رأسها المحكمة العليا.

وفي مقالة نشرتها صحيفة «هآرتس»، اتهم أولمرت السلطة الحاكمة بتهديد دولة إسرائيل، مؤكداً أن خطر الانزلاق إلى فوضى دموية لم يعد مجرد احتمال، بل واقع يلوح في الأفق.

واعتبر حادثة اقتحام نائب في الكنيست المحكمة العليا وتصرفه بهمجية أثناء جلسة مهمة بأنها ليست حالة معزولة، بل جزء من خطة أوسع لهدم مؤسسات الدولة وتقويض أسسها، بدعم مباشر أو ضمني من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ولفت أولمرت إلى أن أعضاء الكنيست لا يتمتعون بحصانة تخولهم التصرف بعدوانية أو بطريقة همجية داخل المحكمة، مؤكداً أن ما حدث من فوضى داخل قاعة المحكمة لا يمكن تبريره تحت غطاء العمل البرلماني.

واعتبر رئيس الوزراء السابق أن الفوضى كانت متعمدة لإهانة القضاء وتقويض شرعيته أمام الرأي العام، خصوصاً بعد أن هدد مسؤولون حكوميون بمقاطعة جهاز الشاباك والقضاة إن لم تصدر المحكمة العليا أحكاما تتماشى مع رغبات الحكومة.

واتهم الوزراء وأعضاء الكنيست المنتمين للائتلاف الحاكم بالتحريض العلني ضد المحكمة العليا، والعمل على تقويض شرعيتها، ما يفتح الباب أمام سيناريوهات خطيرة قد تشمل السيطرة بالقوة على وسائل الإعلام ومحاصرة المحكمة.

ورجح أولمرت أن تلجأ المليشيات المسلحة التي يدعمها وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، إلى اقتحام أستوديوهات القنوات التلفزيونية، وتهديد الصحفيين، والسيطرة على بث الأخبار، كما يفعلون في المحاكم والساحات العامة، معتبراً أن هذه التهديدات ليست خيالية، بل تتجسد تدريجياً في الواقع، من خلال حملات التحريض، والتجييش، واستهداف الصحفيين، والمعارضين.

ولم يستبعد احتمال أن نشهد شخصيات مثل الناشط من أقصى اليمين بنتسي غوبشتاين أو مغني الراب المعروف بـ«الظل» وهم يسيطرون على بث الأخبار في القنوات الكبرى، بدلاً من الصحفيين المحترفين الذين يتم التحريض ضدهم اليوم بتهمة «الخيانة» أو «العمل لصالح العدو».

وقال أولمرت إن القلق يمتد إلى أداء الجيش الإسرائيلي، لافتاً إلى وقائع عنف خطيرة ترتكبها وحدات عسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة ضد الفلسطينيين بينها مقتل مسعفين فلسطينيين في ظروف غامضة. وحذر من تسرب ثقافة العنف إلى داخل الجيش ذاته، ما يُضعف من تماسكه.

وانتقد صمت المؤسسات الأمنية وفشل الشرطة في منع أعمال العنف التي يمارسها المستوطنون بحق الفلسطينيين، مقارنة بفاعليتها الشديدة ضد الضحايا أنفسهم.

واختتم أولمرت مقاله بالتحذير من أن حرباً أهلية مدمّرة قد تكون وشيكة ما لم تتخذ خطوات حاسمة لوقف الانحدار. وتساءل عما إذا كان الخروج الشعبي الحاشد إلى الشوارع سيكون سبباً في منع العنف أو تسريعه؟

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هل تعقّدت «صفقة المعادن» بين واشنطن وكييف ؟

أفصحت مصادر مطلعة أن مشروع اتفاق المعادن بين أوكرانيا والولايات المتحدة يتضمن شرطاً أمريكياً لنقل السيطرة على

أفصحت مصادر مطلعة أن مشروع اتفاق المعادن بين أوكرانيا والولايات المتحدة يتضمن شرطاً أمريكياً لنقل السيطرة على خط أنابيب «غازبروم»، الذي يمر عبر أوكرانيا إلى أوروبا، إلى شركة حكومية أمريكية، وفق ما أعلنت وسائل إعلام غربية.

وذكرت أن الطرفين بحثا مشروع الاتفاقية، أمس الجمعة، في واشنطن ضمن مشاورات مكثفة للغاية، محذرة من أن فرص النجاح تبدو ضئيلة بسبب تعقد المفاوضات في «بيئة عدائية إلى حد كبير».

وعزت المصادر التوتر في محادثات واشنطن، إلى تفاصيل أحدث مسودة مقترحة قدمتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، التي جاءت أكثر توسعاً من النسخة الأصلية.

وذكرت أن الحكومة الأوكرانية عينت شركة المحاماة هوغان لوفيلز مستشاراً خارجياً بشأن اتفاق المعادن، لكن متحدثاً باسم وزارة الخزانة الأمريكية وصف هذه المناقشات بأنها «فنية بطبيعتها».

وتحدثت أحدث مسودة عرضتها الولايات المتحدة، عن منح واشنطن مزايا الوصول للثروات المعدنية في أوكرانيا، فيما تلزم كييف بوضع كل الدخل الناتج عن استغلال الشركات الأوكرانية الحكومية والخاصة للموارد الطبيعية في صندوق استثماري مشترك.

ولا يوفر الاتفاق المقترح ضمانات أمنية أمريكية لكييف، وهي أولوية قصوى للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في الحرب ضد القوات الروسية التي تسيطر نحو 20% من أراضي أوكرانيا.

وأعلن زيلينسكي الأربعاء الماضي، أن اتفاق المعادن يجب أن يكون مربحاً لكلا البلدين، وأن يصمم بطريقة تساعد في تحديث أوكرانيا.

ووفق المصادر، فإن كبار المسؤولين الأوكرانيين وبينهم رئيس الوزراء دينيس شميهال ووزير المالية سيرهي مارتشينكو، سيتوجهون إلى واشنطن في غضون أسبوعين لحضور اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، بما في ذلك اجتماع وزاري يركز على أوكرانيا في 25 أبريل.

وتعطل توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف بعد مشادة كلامية بين زيلينسكي وترمب في البيت الأبيض في 28 فبراير.

لكن كييف كشفت في 27 مارس الماضي أنها تلقت نسخة جديدة من مشروع الاتفاقية من واشنطن، تبين أن شروطها أصعب بكثير من النسخة السابقة. ويلزم المشروع الجديد كييف بتعويض أكثر من 120 مليار دولار من المساعدات، كما ستسيطر الولايات المتحدة على صندوق الاستثمار الذي سيتم إنشاؤه لإعادة إعمار أوكرانيا.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .