Connect with us

السياسة

إسرائيل تقر بخسائرها في غزة.. والغضب يتصاعد في تل أبيب

أقر الجيش الإسرائيلي اليوم (الخميس) بمقتل ضابطين وجندي في معارك قطاع غزة، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي المعلن لقتلاه

أقر الجيش الإسرائيلي اليوم (الخميس) بمقتل ضابطين وجندي في معارك قطاع غزة، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي المعلن لقتلاه إلى 501 منذ طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، وبإصابة 49 عسكريا خلال الساعات الـ 24 الماضية.

وأكد الجيش الإسرائيلي ارتفاع عدد الغصابات منذ العملية البرية في غزة إلى 921 عسكرياً بينهم 206 عسكريين بجروح خطرة، و340 بجروح متوسطة، و357 إصاباتهم طفيفة.

وأشار إلى أن أحد قتلاه اليوم يحمل رتبة رقيب أول من اللواء السابع وقتل في جنوب القطاع، وآخر قائد سرية في الكتيبة 52 برتبة نقيب وسقط وسط القطاع، فيما الثالث نائب قائد الكتيبة 198 في الفرقة 460 مدرعات برتبة رائد وقتل سقط وسط القطاع.

وأشار إلى أن العسكريين الثلاثة قُتلوا الليلة الماضية في معارك وسط قطاع غزة وجنوبه، في حين أصيب 3 آخرون بجروح خطيرة، جاء ذلك بعد ساعات من إعلان الجيش مقتل 11 ضابطاً وجندياً خلال الـ48 ساعة الماضية.

وكانت وسائل إعلامية إسرائيلية أكدت أن مستشفى سوروكا في بئر السبع ومستشفى هداسا في القدس استقبل 20 عسكريا من جرحى الجيش الإسرائيلي الذين سقطوا في غزة خلال اليومين الماضيين، مبينة أنهم نقلوا من غزة بمروحيات عسكرية.

بالمقابل، قالت الفصائل الفلسطينية إنها استهدفت جرافة إسرائيلية بقذيفة الياسين 105 في مخيم البريج وسط قطاع غزة، مؤكدة أنها تخوض معارك ضارية في خان يونس.

وعلى واقع الخسائر الإسرائيلية، شارك آلاف الإسرائيليين في مسيرة تتجه إلى مقر الحكومة بالقدس للمطالبة بالإفراج عن الأسرى المحتجزين بغزة، وسط تزايد الانتقادات الداخلية لتعامل الحكومة الإسرائيلية مع ملف الأسرى خصوصاً بعد إعلان الجيش الإسرائيلي عن مقتل أسراه عن طريق الخطأ بغزة.

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .