Connect with us

السياسة

إسراء عسيري في مؤتمر «CEO Women»: نسعى لتحسين الصورة النمطية للمرأة

أكدت الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع إسراء عسيري أن للمرأة السعودية دوراً كبيراً في تحقيق

image

أكدت الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع إسراء عسيري أن للمرأة السعودية دوراً كبيراً في تحقيق رؤى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، إذ ساهمت في مسيرة تحقيق الرؤية التي مهّدت الطريق لسنّ القوانين التي عملت على تحقيق المساواة بين الجنسين في جميع المجالات، وقلّصت الفجوة بين النساء والرجال في وظائف الخدمة المدنية إضافةً لدعم تمويل الأعمال الحرة وتمكين المرأة من ممارسة الأعمال التجارية، والذي أدّى إلى تقدّم مؤشر حصة المرأة في سوق العمل إلى 38%، وقفزت في مؤشر أنشطة الأعمال والقانون الصادر من البنك الدولي بـ80 نقطة من أصل 100 خلال العامين الماضيين.

جاء ذلك خلال مشاركتها في مؤتمر المديرات التنفيذيات «CEO Women» في مصر والذي رعاه رئيس مجلس الوزراء المصري. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز المكانة الريادية التي وصلت إليها المرأة في القطاعات الاقتصادية والاستثمارية المختلفة، وتشجيعها على التفوق والتميز في كافة المجالات. وأشارت عسيري إلى أن المرأة السعودية تتبوأ العديد من المناصب القيادية في كثير من القطاعات، وأسهمت بشكل فعّال في مسيرة التنمية.

وعلى صعيد الإعلام، أوضحت عسيري أن المملكة زاخرة بالكفاءات النسائية في المجال الإعلامي واللاتي مثلن بلدهن خير تمثيل في مجالات الصحافة والإذاعة والتلفزيون،

وأضافت أن السعودية منحت المرأة كل سبل التمكين، ووضعت السياسات واللوائح الممكنة لذلك، ومن المهم علينا كهيئة منظمة للقطاع أن نسعى مع شركائنا لضمان تطبيق مثل هذه اللوائح وقياس الأثر والفاعلية والتطوير المستمر، والتعاون مع هيئة الصحفيين والجمعيات الإعلامية لمنح المرأة فرصا أكبر في التمثيل والعضويات، والعمل على وضع برامج مشتركة بهدف تحقيق تكافؤ الفرص في مجال الإعلام، ودعم تولّي القيادات النسائية مناصب وأدوار المسؤولية في القطاع، واليوم لدينا كفاءات نفخر بهن في عدة مؤسسات إعلامية رائدة. وتابعت عسيري: رغم الجهود الكبيرة التي نقوم بها لدعم وتمكين المرأة في جميع المجالات إلا أن جزءاً لا بأس به من الخطاب الإعلامي ما زال لا يواكب هذا التطور ويحصر نمطيّة سلبية لا تُراعي إمكاناتها الكبيرة ولا تعكس دورها كشريكة في التنمية.

وبيّنت أن الهيئة تعمل مع شركائها في قطاع الإعلام على مسارين، الأول: تحسين الصورة النمطية عن المرأة في المحتوى الإعلامي عن طريق ضوابط المحتوى المشتق من سياسة المملكة الإعلامية، والثاني: خلق الفرص الوظيفية العديدة للمرأة في كافة المجالات وجميع المستويات في قطاع الإعلام.

السياسة

«التعليم» تحدد ضوابط قبول الطلبة القادمين من الخارج

أكدت وزارة التعليم أن الطلبة المقيمين داخل أو خارج المملكة من غير السعوديين الراغبين في الالتحاق بالجامعات السعودية

أكدت وزارة التعليم أن الطلبة المقيمين داخل أو خارج المملكة من غير السعوديين الراغبين في الالتحاق بالجامعات السعودية يمكنهم التقديم عبر منصة «ادرس في السعودية».

وبينت الوزارة أن منصة «ادرس في السعودية» منصة رسمية توفّر عددا من الخدمات منها: استعراض التخصصات المتاحة ومعرفة الشروط والمتطلبات والتقديم على المنح الدراسية ومتابعة حالة الطلب حتى الحصول على القبول النهائي والتأشيرة الدراسية.

وأوضحت الوزارة أن الطلبة القادمين من خارج المملكة أو من أنظمة تعليمية مختلفة تجرى معادلة الشهادات الصادرة من خارج المملكة وفق ضوابط عدة، منها أن تكون الشهادة مستوفية لشروط المعادلة، وأن تكون المدرسة معتمدة من الجهة الرسمية المعنية بالتعليم في بلد الإصدار، وأن تكون شهادة الثانوية معترفا بها في بلدها ومؤهلة للالتحاق بالتعليم العالي وأن يكون التسلسل الدراسي منتظماً وواضحاً، مع تقديم وثائق النجاح للصفوف السابقة.

ويجب أن تكون الوثائق أصلية، ومصدقة من وزارة التعليم أو الجهة المختصة بالتعليم العام في بلد الإصدار ووزارة الخارجية أو من يمثلها في ذلك البلد والسفارة السعودية أو الملحقية الثقافية.

ولفتت وزارة التعليم إلى أنه يشترط لاستيفاء صحة الوثائق ومطابقتها ترجمة رسمية لأي وثيقة غير صادرة بالعربية أو الإنجليزية وخلو الوثائق من التعديل أو الكشط، ومطابقة الاسم في جميع الوثائق الرسمية وأن خطوات المعادلة تتمثل في تسلم الوثائق لإدارة التعليم في المنطقة أو المحافظة ليتم رفعها إلكترونيا وتقوم وزارة التعليم بمراجعة الوثائق وإصدار وثيقة المعادلة، ثم يتم إعادتها لإدارة التعليم لتسليمها للمستفيد وفي حال معادلة صفوف النقل، يتم تسكين الطالب مباشرة في الصف المناسب وفق قرار المعادلة وبعد إتمام المعادلة يتطلب إنشاء «تذكرة دعم» عبر منصة «قبول» ويشترط لاستكمال الطلب اجتياز اختبارات «القدرات» و«التحصيلي».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

روسيا تحذّر من تصعيد خطير بين إسرائيل وإيران

اعتبر الكرملين أن إسرائيل لا تبدو مهتمة حالياً بأي جهود وساطة في صراعها المتصاعد مع إيران، مؤكداً أن ما يحدث «تصعيد

اعتبر الكرملين أن إسرائيل لا تبدو مهتمة حالياً بأي جهود وساطة في صراعها المتصاعد مع إيران، مؤكداً أن ما يحدث «تصعيد سريع وخطير» بين الجانبين.

ودعا المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، خلال مؤتمر صحفي في موسكو اليوم (الثلاثاء)، الطرفين إلى التحلي بضبط النفس، معتبراً أن مستوى الضبابية بشأن ما يجري بلغ حدّاً غير مسبوق.

وأضاف أن عرض روسيا للوساطة لا يزال قائماً إذا اقتضت الحاجة، لكن في الوقت الراهن، نرى أن الجانب الإسرائيلي لا يُبدي اهتماماً بالسعي إلى تسوية سلمية.

وأعلنت روسيا أنها تتيح لرعاياها فرصة الإجلاء من إيران عبر أذربيجان.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أفاد الأحد، بأنه منفتح على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل.

وقال في مقابلة مع شبكة «إيه بي سي نيوز» الأمريكية إن بوتين مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولاً. لكن الأمور تسارعت بشكل كبير في الأيام الماضية، مما قد يبعد خيار «الوساطة الروسية» بين إسرائيل وإيران.

في غضون ذلك، حض وزراء خارجية فرنسا وبريطانيا وألمانيا إيران على العودة بأسرع ما يمكن، ومن دون شروط مسبقة، إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي. وأفاد مصدر دبلوماسي فرنسي، اليوم الثلاثاء، أن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ونظيريه البريطاني ديفيد لامي والألماني يوهان فاديبول، دعوا إيران إلى الإحجام عن أي هروب إلى الأمام بما يتعارض مع المصالح الغربية، وأي توسع إقليمي وأي تصعيد نووي على غرار وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو الخروج من معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية أو تخطي نسب التخصيب المسموح بها. ونقل الوزراء الثلاثة إلى إسرائيل رسائل حول ضرورة عدم استهداف السلطات والبنى التحتية والسكان المدنيين في ضرباتها على إيران، وفق ما أعلن المصدر الدبلوماسي الفرنسي. وأجرى وزراء الخارجية الثلاثة مباحثات، مساء أمس الإثنين، مع وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كايا كالاس.

يذكر أن الدول الثلاث أطراف إلى جانب الصين وروسيا في اتفاق البرنامج النووي الإيراني الذي أبرم عام 2015، والذي انسحبت منه واشنطن بصورة أحادية خلال ولاية ترمب الأولى.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إيران تحظر على المسؤولين وحراسهم استخدام الأجهزة المتصلة بالشبكات

حظرت قيادة الأمن السيبراني في إيران على المسؤولين وفرق حمايتهم استخدام جميع الأجهزة المتصلة بالشبكات الاتصالية

حظرت قيادة الأمن السيبراني في إيران على المسؤولين وفرق حمايتهم استخدام جميع الأجهزة المتصلة بالشبكات الاتصالية والاتصالات العامة. ويهدف هذا الإجراء الذي صدر على الأرجح إلى تعزيز الأمن السيبراني وحماية المعلومات الحساسة للمسؤولين، وفق ما أوردت وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء، اليوم (الثلاثاء).

وجاء القرار في أعقاب اغتيال عدد من القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين منذ يوم الجمعة، عندما شنت إسرائيل هجوماً على إيران.

وكان السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر كشف، في تصريح لافت يحمل رسائل مشفرة، عن نية تل أبيب تنفيذ «عملية كبيرة» ضد إيران الجمعة القادمة.

وفي مقابلة مع الصحفية الأمريكية ليندساي كيث، قال ليتر: «توقّعوا مفاجأة في وقت لاحق هذا الأسبوع»، من دون أن يفصح عن طبيعة العملية أو توقيتها الدقيق أو الجهة المستهدفة.

وأضاف: «عندما تهدأ الأمور، سترون مفاجآت ليلة الخميس والجمعة ستجعل عملية أجهزة النداء (البيجر) تبدو بسيطة»، في إشارة إلى اغتيال قيادات حزب الله اللبناني.

في سبتمبر الماضي، الذي استهدف أجهزة النداء واللاسلكي التي يستخدمها عناصر حزب الله.

وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء، بأن إسرائيل تستخدم تقنيات تتبع للهواتف المحمولة، لتحديد مواقع واغتيال مسؤولين إيرانيين.

ووفقا لتقرير نشرته وكالة الأنباء «فارس»، تستخدم إسرائيل تقنيات تتبع الهواتف المحمولة، حتى ولو كانت مغلقة، لتنفيذ عمليات اغتيال داخل الأراضي الإيرانية.

واعتبرت أن هذه الطريقة هي التي استخدمتها إسرائيل، في اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ووفق الوكالة: «حتى إيقاف تشغيل الهواتف المحمولة في أماكن اللقاء أو أثناء الانتشار العملياتي لا يضمن الحفاظ على سرية الموقع».

وبحسب التقرير، تهدف هذه الطريقة إلى تحديد مواقع كبار المسؤولين الإيرانيين بدقة، حتى عندما تكون هواتفهم مغلقة. وتحدث التقرير أن وسائل الإعلام الإيرانية توصي باستخدام هواتف آمنة ومضادة للتتبع لتقليل خطر الانكشاف.

من جانبها، أفادت وكالة فارس للأنباء بتعرض بنك «سبه» الإيراني لهجوم إلكتروني عطل الخدمات الإلكترونية للبنك، ولفتت إلى العمل على حل المشكلة خلال ساعات قليلة. وكشف موقع «إيران إنترناشيونال» أن فريق القرصنة «العصفور المفترس» أعلن مسؤوليته عن الهجوم السيبراني على البنك. وقال الفريق: «لقد دمّرنا جميع بيانات بنك سبه في عملية سيبرانية».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .