جاءت الإنجازات الأخيرة التي تم الإفصاح عنها في رؤية السعودية 2030 لتؤكد أن مشاريع الرؤية تسير في اتجاه صحيح، وفقا للمخطط له.
وانعكست نجاحات الرؤية في القطاع الخاص بتنمية أدائه، وتطويرها للشراكات الاقتصادية، لتعزيز التنمية المجتمعية، وضمان استدامة الموارد الحيوية.
وساهم التحول التقني الأخير الذي جاء متواكبا مع الرؤية، في خلق قفزة قوية بمختلف القطاعات، خاصة في القطاع الصحي، وفتح الرخص للمستثمرين الأجانب قبل دخولهم إلى السعودية.
ولم يكن الجانب التقني فقط أبرز إنجازات الرؤية، بل هناك العديد من الإنجازات التي تحققت خلال الفترة الماضية، أبرزها إطلاق العديد من المبادرات والبرامج، وإشراك القطاع الخاص في أداء عمل الجهات الحكومية، لضمان الحصول على الفائدة المرجوة بأعلى جودة.
وكان لنصيب الفعاليات التي تم تدشينها أخيرا في السعودية، سواء الاقتصادية أو الرياضية أو التعليمية أو السياحية، ترويج مهم بشكل مباشر وغير مباشر للاستثمار في السعودية، ولجعلها وجهة سياحية فريدة، لتستحوذ على نصيب كبير من السائحين والعلماء من مختلف دول العالم.