Connect with us

السياسة

أنباء عن مقتل وإصابة 5 جنود في غزة.. إسرائيل تصدر أوامر إخلاء في خان يونس

وسط أنباء عن مقتل 3 جنود وإصابة اثنين آخرين في استهداف مركبتهم العسكرية في غزة، أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم

وسط أنباء عن مقتل 3 جنود وإصابة اثنين آخرين في استهداف مركبتهم العسكرية في غزة، أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم (الإثنين) أوامر إخلاء جديدة في مناطق بمحافظة خان يونس جنوب القطاع.

وطالب المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي في منشور بحسابه على «إكس» جميع الموجودين في البلوكات 47 و106 و108 و109 في محافظة خان يونس بالإخلاء بحجة أن قواته سوف تعمل بقوة شديدة في تلك المناطق.

وشدد المتحدث الإسرائيلي على ضرورة إخلاء تلك المناطق والنزوح عنها بشكل فوري، والتوجه إلى منطقة المواصي غرب غزة.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد ذكرت أن حادثاً أمنياً «صعباً» وقع في منطقة جباليا بقطاع غزة، مبينة أن 3 مروحيات عسكرية تحاول إجلاء الجنود الجرحى وتطلق النيران بكثافة، في ظل فشل عملية إجلاء الجنود القتلى والجرحى.

أخبار ذات صلة

وأشارت إلى مقتل 3 جنود وإصابة اثنين آخرين في استهداف مركبتهم العسكرية في قطاع غزة، فيما قالت أخرى إنه جرى إطلاق قذيفة محلية «ياسين 105» على مبنى كان يوجد فيه جنود في جباليا ما أوقع قتلى ومصابين، كما تم إطلاق قذيفة أخرى باتجاه مروحية الإخلاء.

بالمقابل، أعلنت «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» أن مقاتليها «يخوضون اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال من المسافة صفر ويوقعونهم بين قتيل وجريح شرق مخيم جباليا»، مؤكدة أن الاشتباكات ما زالت مستمرة.

وارتفع عدد قتلى المجزرة الإسرائيلية التي استهدفت منزل عائلة في بلدة جباليا شمال قطاع غزة اليوم إلى 16 قتيلاً وعشرات الجرحى، فيما تواصل الطائرات الإسرائيلية شن غارات على مناطق متفرقة في القطاع منذ فجر اليوم.

السياسة

زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب بابوا غينيا الجديدة

ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجة على مقياس ريختر اليوم (السبت)، منطقة بابوا غينيا الجديدة، بحسب ما أفاد به المركز الألماني

ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجة على مقياس ريختر اليوم (السبت)، منطقة بابوا غينيا الجديدة، بحسب ما أفاد به المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض.

وأوضح المركز أن الزلزال وقع على عمق 198 كيلومتراً تحت سطح الأرض، دون ورود تقارير فورية عن أضرار أو إصابات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

روسيا تعرض «التوسط».. ما أسباب الخلاف بين ترمب وماسك ؟

وسرعان ما تطور التراشق العلني بين رئيس أقوى دولة في العالم وأحد أعتى أباطرة المال في الولايات المتحدة إلى حد

وسرعان ما تطور التراشق العلني بين رئيس أقوى دولة في العالم وأحد أعتى أباطرة المال في الولايات المتحدة إلى حد بلغ التهديد بقطع العقود، وتلميحات صادمة بشأن علاقات مشبوهة، وصولا إلى دعوة غير مسبوقة لترحيل ماسك أطلقها أحد أبرز حلفاء ترمب.

وبدأت الأمور تخرج عن السيطرة في علاقات ترمب وماسك قبل أيام عندما انتقد الأخير مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي طرحه الرئيس الأمريكي.

ووصف ماسك مشروع القانون بأنه «شر مقيت» وسيزيد من العجز الاتحادي، وكتب -في منشور على منصة إكس- «أنا آسف، ولكنني لم أعد أتحمل ذلك.. مشروع قانون الإنفاق الهائل والفظيع في الكونجرس هو شر مقيت».

وأضاف «سيزيد مشروع القانون عجز الميزانية الهائل أصلا إلى 2.5 تريليون دولار (!!!) ويثقل كاهل المواطنين الأمريكيين بديون لا يمكن تحملها».

وأقر مجلس النواب مشروع القانون الشهر الماضي، بفارق صوت واحد بعد أن قال مكتب الميزانية في الكونجرس إن التشريع، الذي سيمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017 التي كانت أهم إجراء تشريعي حققه ترمب في ولايته الأولى، سيضيف 3.8 تريليون دولار إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار.

ويتضمن مشروع القانون إعفاءات ضريبية تقدر بتريليونات الدولارات، وزيادة في الإنفاق الدفاعي، إلى جانب السماح للحكومة الأمريكية باقتراض المزيد من الأموال.

ويُتوقع أن يزيد مشروع القانون، الذي يدعوه ترمب «القانون الجميل والضخم» بصيغته الحالية العجز في الميزانية الأمريكية، أي الفارق بين الإنفاق الحكومي والإيرادات، بنحو 600 مليار دولار في السنة المالية القادمة، وفقا للتقديرات.

أخبار ذات صلة

والجمعة، عرض نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري ميدفيديف، في منشور على منصة «إكس»، التوسط في اتفاق سلام بين ترمب وماسك «مقابل أجر معقول»، على أن يكون الدفع بأسهم من شركة «ستارلينك» التي يملكها ماسك.

كما دعا ميدفيديف الإثنين أيضا إلى الكف عن الجدال.

ونقلت وكالة الأنباء الروسية الرسمية «تاس» عن النائب في مجلس الدوما ديمتري نوفيكوف، قوله إنه «رغم عدم توقعه أن يحتاج ماسك إلى لجوء سياسي، فإن روسيا يمكنها بالطبع منحه إياه إذا احتاج لذلك».

وكان المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، قال لوكالة «تاس» إن الخلاف بين ترمب وماسك شأن داخلي أمريكي.

وأضاف بيسكوف: «ليست لدينا أي نية للتدخل أو التعليق عليه بأي شكل من الأشكال»، مشيرا إلى أن ترمب سيتولى الأمر بنفسه.

Continue Reading

السياسة

ترمب يحرج المستشار الألماني بسبب «شهادة ميلاد» جده !

لم تُقلل هديةٌ مفاجئة منحها المستشار الألماني فريدريش ميرتس للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في أول لقاء بينهما،

لم تُقلل هديةٌ مفاجئة منحها المستشار الألماني فريدريش ميرتس للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في أول لقاء بينهما، من وقع تعليق محرج.

وأهدى ميرتس ترمب نسخة مؤطّرة ومذهّبة من شهادة ميلاد جدّ الرئيس الأمريكي، خلال أول لقاء مباشر بينهما في البيت الأبيض، أمس الأول (الخميس)، بحسب تقرير لصحيفة «نيويورك بوست».

الهدية المغلّفة بإطار ذهبي، والتي تعكس أسلوب الزخرفة المميز في المكتب البيضاوي، كانت بمثابة تكريم لفريدريش ترمب، جدّ الرئيس، الذي وُلد في مدينة كالشتات الألمانية عام 1869، قبل أن يهاجر إلى الولايات المتحدة لاحقًا.

وعلّق ترمب على الهدية قائلًا: «هذه ألمانية حقيقية».

وأضاف: «أشكرك على هذه الهدية. إنها جميلة. شكرًا جزيلًا. رائعة. سنضعها في مكانٍ مُشرّف».

لكن اللقاء بين الزعيمين، والذي عُقد أمام مجموعة من الصحفيين والمسؤولين، اتّخذ منعطفًا محرجًا، حين قال ترمب للسياسي المحافظ إن يوم الإنزال في النورماندي – حين غزت قوات الحلفاء شواطئ فرنسا لتحرير أوروبا من الحكم النازي في 6 يونيو 1944 – «لم يكن يومًا سارًّا» لألمانيا.

وقد جاءت هذه العبارة الغريبة خلال مناقشة الزعيمين للصراع المستمر منذ ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا، مما دفع ميرتس إلى تصحيح الوقائع التاريخية، بحسب الصحيفة الأمريكية.

أخبار ذات صلة

وقال ميرتس: «اسمح لي أن أذكّرك أن أمس هو السادس من يونيو»، في إشارة إلى الذكرى الـ81 لإنزال النورماندي خلال الحرب العالمية الثانية، مضيفًا: «هذه ذكرى يوم الإنزال، عندما أنهى الأمريكيون الحرب في أوروبا».

لكن ترمب قاطعه مرتين ليُكرر تعليقه الغريب.

فقال ميرتس مُصحّحًا: «على المدى البعيد، سيادة الرئيس، كان هذا تحريرًا لبلادي من الديكتاتورية النازية. ونحن نعلم أننا مدينون لكم، وهذا هو السبب في قولي إن أمريكا باتت مجددًا في موقع قوي لفعل شيء بشأن هذه الحرب وإنهائها. فلنتحدث عمّا يمكننا فعله معًا، ونحن مستعدّون لبذل ما في وسعنا».

وفي وقت لاحق، شبّه ترمب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بـ«أطفال يتشاجرون في ساحة اللعب»، مضيفًا أن الأمر «قد يتطلّب وقتًا أطول قبل أن نُفرّق بينهما».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .