Connect with us

السياسة

أمين «الناتو»: دعمنا لأوكرانيا متواصل وسنغير قوة الرد

فيما قالت وزارة الدفاع الروسية إنها استهدفت منشأة عسكرية لإنتاج الصواريخ في كييف، أعلن أمين عام حلف شمال الأطلسي

فيما قالت وزارة الدفاع الروسية إنها استهدفت منشأة عسكرية لإنتاج الصواريخ في كييف، أعلن أمين عام حلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرغ اليوم (الاثنين) مواصلة دعم أوكرانيا بأسلحة من دول الحلف.

وقال ستولتنبرغ للصحفيين قبل قمة الحلف في مدريد التي تعقد في وقت لاحق من الأسبوع الحالي: «سنغير قوة الرد التابعة لحلف الناتو، وسنضع مزيدا من الجنود في حالة تأهب قصوى ليصل عددهم إلى أكثر من 300 ألف (يبلغ قوام قوة الردع السريع التابع للحلف حتى الآن 40 ألف جندي)»، مضيفاً: «الحلفاء زادوا دعمهم منذ بدء الحرب الروسية في أوكرانيا، وسنواصل التدريبات العسكرية المشتركة لتعزيز دفاعاتنا».

وكشف أمين عام الناتو مشاركة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في قمة الناتو القادمة، لافتاً إلى أن «الناتو» سيتبنى حزم دعم جديدة إلى جورجيا والبوسنة ومولدوفا، مشدداً على ضرورة ضخ المزيد من الاستثمارات لتعزيز السياسة الدفاعية للحلف.

بالمقابل، أفادت شبكة «سي إن إن» الأمريكية أن الرئيس جو بايدن يعتزم تزويد أوكرانيا بصواريخ «سام» هذا الأسبوع، وهي صواريخ متوسطة المدى قادرة على ضرب أهداف على بعد 170 كيلومترا، التي كانت كييف قد طالبت بها، إضافة إلى مساعدات أمنية أخرى لأوكرانيا بما في ذلك ذخيرة مدفعية إضافية وأجهزة رادار لرصد قذائف المدفعية لتلبية الاحتياجات التي قال الجيش الأوكراني إنه يريدها.

من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن الجيش الروسي سيعتمد بشكل متزايد على قوات الاحتياط في حربه في أوكرانيا، مؤكدة في تحديث استخباراتي يومي أن العمليات الروسية لا تزال في منطقة سيفيرودونتسك – ليسيتشانسك، لكن موسكو تحاول الآن استعادة الزخم على محور إيزيوم الشمالي.

وأشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى أن الحكومة الروسية لا تزال مترددة في إصدار أوامر بتعبئة عامة لكن خلال الأسابيع المقبلة من المرجح أن تعتمد بشكل متزايد على مستويات من قوات الاحتياط.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية توجيه ضربات واسعة النطاق على 3 مراكز تدريب للتشكيلات المسلحة الأوكرانية أدت إلى تدميرها، مؤكدة على لسان المتحدث باسم الوزارة الفريق إيغور كوناشينكوف أن الأسلحة عالية الدقة للقوات الجوية الروسية وصواريخ كاليبر وجهت ضربات مكثفة على مركز التدريب رقم 169 للقوات البرية الأوكرانية بالقرب من مستوطنة ديسنا بمنطقة تشيرنغوفسكوي، وأن خطة نقل هذه التشكيلات إلى ساحات القتال قد تعطلت.

السياسة

طالب بسؤال الحوثيين عن أداء هيغسيث.. ترمب: لا خلل في وزارة الدفاع

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الإثنين) ثقته بوزير دفاعه بيت هيغسيث، مطالباً الصحفيين بسؤال الحوثيين عن

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الإثنين) ثقته بوزير دفاعه بيت هيغسيث، مطالباً الصحفيين بسؤال الحوثيين عن أداء وزارة الدفاع تحت قيادته.

ووجه صحفيون سؤالاً إلى ترمب عما إذا كان لا يزال يثق في هيغسيث، وسط التقارير الإعلامية التي تتحدث عن نشر معلومات حساسة عن غارات على اليمن عبر مجموعة دردشة أخرى بتطبيق «سيغنال».

وقال ترمب: «وسائل الإعلام يجب أن تطرح هذا السؤال على الحوثيين الذين يواجهون وابلاً من الضربات الجوية الأمريكية»، مضيفاً: «اسألوا الحوثيين عن وضعهم الحالي، اسألوهم عن مدى اختلالهم الوظيفي، في وزارة الدفاع لا يوجد أي خلل».

وشدد ترمب بالقول: «إنها مجرد أخبار كاذبة، إنهم يختلقون قصصاً فحسب، أعتقد أن الأمر يتعلق بموظفين ساخطين، كما تعلمون وُضع في منصبه للتخلص من الكثير من الأشخاص السيئين، وهذا ما يفعله، لذا لا يكون لديك أصدقاء دائماً عندما تفعل ذلك»، مخاطباً أحد المراسلين بالقول:

«لماذا تسأل سؤالاً كهذا؟ الروح المعنوية في القوات المسلحة عالية».

أخبار ذات صلة

وردّ ترمب على سؤال عمّا إذا كان مرتاحاً لاستخدام هيغسيث لـ«سيغنال»، بقوله: «هل تُعيدون طرح «سيغنال» مجدداً، هذا الأمر قديم، حاولوا إيجاد شيء جديد».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد قالت إن المعلومات التي نشرها هيغسيث عبر تطبيق «سيغنال» تضمنت جداول الغارات التي تستهدف جماعة الحوثيين في اليمن، مشيرة إلى مجموعة الدردشة التي نشر بها وزير الدفاع وضمّت زوجته ونحو 12 شخصاً من أصدقائه وزملائه، ما أثار المزيد من التساؤلات بشأن استخدامه تطبيق مراسلة غير سري لتبادل تفاصيل أمنية بالغة الحساسية.

وكان كبير المتحدثين باسم «البنتاغون» شون بارنيل قد نفى إفشاء أي معلومات سرية في محادثات «سيغنال» مهما كانت الطرق التي يحاولون بها صياغة القصة.

Continue Reading

السياسة

خادم الحرمين وولي العهد يبعثان برقيتَي عزاء في وفاة رئيس دولة الفاتيكان البابا فرانسيس

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، برقيتَي

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، برقيتَي عزاء في وفاة رئيس دولة الفاتيكان البابا فرانسيس.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

عائلات الأسرى تتهم نتنياهو بقتل أبنائها.. 59% يؤيدون صفقة إنهاء حرب الإبادة في غزة

وسط أنباء عن خلافات في أوساط حكومة نتنياهو وعزم وزراء الاستقالة وتأييد مئات المسؤولين السابقين للمطالب بوقف الحرب

وسط أنباء عن خلافات في أوساط حكومة نتنياهو وعزم وزراء الاستقالة وتأييد مئات المسؤولين السابقين للمطالب بوقف الحرب والوصول إلى صفقة ودعم رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أظهرت نتائج استطلاع للرأي، اليوم (الإثنين)، أن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون إبرام اتفاق يعيد الأسرى من قطاع غزة دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة المستمرة للشهر الـ19.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، التي أجرت الاستطلاع بالتعاون مع معهد «كنتار» المتخصص في قياس الرأي العام، إن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى صفقة تبادل شاملة تنهي الحرب في غزة وتطلق سراح جميع الأسرى دفعة واحدة، حتى وإن شملت الإفراج عن أسرى فلسطينيين، مبينة إن 56% من المشاركين في الاستطلاع أبدوا دعمهم لمثل هذه الصفقة، فيما عارضها 22%، في حين قالت نسبة مماثلة (22%) إنها لا تمتلك موقفاً واضحاً من المسألة.

وأشارت الهيئة إلى أن هذه النتائج تعكس تحولاً تدريجياً في الرأي العام الإسرائيلي، في ظل استمرار الحرب وتفاقم المخاوف على مصير الأسرى.

واتهمت عائلات الأسرى الـ59 المحتجزين في غزة، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتعريض حياة ذويهم للخطر، بإصراره على استمرار الحرب على غزة وتهربه من إنجاز صفقة تبادل أسرى، مؤكدة إنه يستجيب للوزراء الأكثر تطرفاً بحكومته، لحماية مصالحه السياسية.

أخبار ذات صلة

وطالبت عائلات الأسرى وأكثر من 141 ألف إسرائيلي آخرين بإبرام اتفاق شامل لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة، ولو مقابل وقف حرب الإبادة على غزة، لكن الحكومة ترفض هذه الدعوات.

بالتزامن مع ذلك، قلل نتنياهو من المخاوف من أن تشهد إسرائيل أي حرب أهلية.

بالمقابل، قتل 27 فلسطينياً في غارات للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم، وبحسب شهود عيان فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي نسف مباني سكنية عدة شمالي مدينة رفح جنوب القطاع.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .