Connect with us

السياسة

أمين الباحة: اعتماد 3 مليارات لمشاريع 6 أعوام

أوضح أمين منطقة الباحة الدكتور علي بن محمد السواط، أنه منذ ستة أعوام شهدت منطقة الباحة مشاريع نوعية بلغت اعتماداتها

أوضح أمين منطقة الباحة الدكتور علي بن محمد السواط، أنه منذ ستة أعوام شهدت منطقة الباحة مشاريع نوعية بلغت اعتماداتها وكلفة إنجازها ثلاثة مليارات ريال.

وأكد السواط أن ليوم التأسيس لمملكتنا الغالية ذكرى خالدة في وجدان المواطنين جيلاً بعد جيل، وعدّ المناسبة الوطنية الكبرى فرصة لاستلهام تلك القصة التاريخية العظيمة لتأسيس وطن عظيم، موضحاً أن يوم التأسيس يمثل الحدث الأبرز والمنطلق التاريخي المتين، الذي قامت عليه وانطلقت منه الدولة السعودية المباركة في مرحلتها الأولى، وعد المنجزات المتحققة في ظل الصعوبات والتحديات التي واجهت تأسيس دولة، نموذجاً مثّله وتمثّله الإمام المؤسس محمد بن سعود في سبيل تحقيق الهدف عبر ملحمة تاريخية تسطر بماء الذهب وتبقى ملهمة لأجيال الحاضر والمستقبل من أبناء المملكة، تعزز فيهم قيم المواطنة والانتماء والالتفاف حول دولتنا المباركة وقيادتنا الرشيدة؛ التي ما فتئت تبذل الغالي والنفيس في سبيل رفعة هذا الوطن وراحة مواطنيه والمقيمين على أرضه.

ورفع الأمين السواط باسمه وباسم قيادات القطاع البلدي ورؤساء البلديات بمنطقة الباحة أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بمناسبة حلول ذكرى يوم التأسيس، مثمناً دور ودعم راعي تنمية المنطقة الأول أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، مشيداً بالدعم الكبير الذي تلقاه أمانة المنطقة والبلديات المرتبطة بها من الأمير حسام ما يسهم في رفع مستوى التنمية وجودة الحياة بالمنطقة وخدمة الأهالي والزائرين لها، وعبّر عن وافر الامتنان للجهات المشاركة في نماء وازدهار المنطقة، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يديم على مملكتنا الغالية أمنها وأمانها وعزها ورخاءها وأن ينصر جنودنا البواسل المرابطين على الحد الجنوبي.

وأطلقت أمانة منطقة الباحة حزمة من الفعاليات والأنشطة الوطنية بمناسبة يوم التأسيس، منها تحسين وتجميل مداخل المدن والمحاور الرئيسية وتجهيز الحدائق والمتنزهات العامة والساحات البلدية التي يبلغ عددها (269) وبإجمالي مساحات تتجاوز خمسة ملايين متر مربع. فيما استكملت أمانة منطقة الباحة وبلديات المنطقة التابعة الاستعدادات والترتيبات لإبراز مظاهر الاحتفال بيوم التأسيس؛ تحت شعار «يوم بدينا.. ثلاثة قرون من رفعنا الراية»، إذ تم تركيب عدد من الأعلام وإضاءة وإنارة الزينة الخضراء في مدن ومحافظات ومراكز المنطقة على المباني البلدية والمرافق العامة وفي الطرق والميادين العامة والمتنزهات والحدائق، إضافةً إلى أنه تم الإعداد والتحضير لإطلاق حزمة من الفعاليات الوطنية والبرامج الثقافية والأنشطة المصاحبة للاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية الغالية.

وقامت الأمانة وبلديات المنطقة بتنفيذ وتركيب 96 لوحة وطنية كبرى وفق الهوية البصرية الموحدة ليوم التأسيس، إضافة إلى تشغيل (14) شاشة تلفزيونية على المحاور الرئيسية للمدن تعرض شعارات وهوية يوم التأسيس، مع تنفيذ تمديدات الإضاءة التجميلية الخضراء وإطلاق أشعة الليزر التعبيرية على المباني والمرافق البلدية والجسور وواجهات الجبال بإجمالي (13150) مترا طوليا، مع تركيب 6400 علم وطني في الميادين العامة على أعمدة الإنارة وأسوار المباني العامة، وكذلك تحضير 2000 هدية بشعار وهوية يوم التأسيس لتوزيعها على المواطنين والأسر والأطفال والمقيمين المتواجدين في الأماكن العامة وعلى مداخل المتنزهات والحدائق، وذلك لإدخال البهجة والسرور في نفوسهم بهذه المناسبة الوطنية الغالية، وقد تم تجهيز وتركيب (10) أجهزة بروجكتر، وإنارة عدد من القرى التراثية والمباني القديمة والأثرية وطباعة كراسات رسم للأطفال عليها معالم المملكة وشعارات يوم التأسيس وتركيب ليزرات وإضاءات بعدد (160)، ونشر صور ولاة الأمر في المحاور والطرق والشاشات بعدد (72) صورة. وباشرت أملاك منطقة الباحة تجهيز موقع بجوار سوق الخضار والفواكه بمدينة الباحة بمساحة 20 ألف متر مربع، وتم تسليمه لوزارة الثقافة، وذلك لإقامة القرية الشعبية والعروض الشعبية والوطنية الخاصة بها التي تحاكي بشكلها الخارجي وبواباتها الطرز العمرانية الخمسة القديمة في مناطق المملكة الوسطى والشرقية والحجاز والشمالية والجنوبية، وتستهدف استقبال 50 ألف زائر خلال ثلاثة أيام، وتقدم الأمانة كافة الخدمات للقرية على مدار الساعة.

وأطلق أمين منطقة الباحة الدكتور علي السواط حملة التشجير التي تنفذها أمانة المنطقة والبلديات المرتبطة بها في المدن والمحافظات والمراكز تحت شعار (الباحة الخضراء)، وذلك في متنزه رغدان بحضور رئيس وأعضاء المجلس البلدي ورئيس وأعضاء مجلس شباب منطقة الباحة والفرق التطوعية المشاركة في تنفيذ الحملة، كما أطلقت بلديات المنطقة الحملة ميدانياً بالتزامن في مواقعها الخاصة بها في المدن والمحافظات بحضور رؤساء البلديات ومشاركة المجالس البلدية والمتطوعين. وتستهدف الحملة زيادة الرقعة الخضراء في مدن ومحافظات المنطقة من خلال زراعة 50 ألف شجرة في فترة تنفيذ الحملة الممتدة ثلاثة أشهر، مؤكداً أن الحملة ستعالج التدهور البيئي والفاقد الشجري في بعض المواقع، مشدداً على أهمية تكثيف أعمال وجهود التشجير البلدي بأشجار وشجيرات ونباتات محلية ترتبط بطبيعة المنطقة ومناخها وهويتها الزراعية، مع الاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالجة في ري تلك الأشجار، وتفعيل دور المجتمع المحلي والمتطوعين لزراعة أعداد إضافية من الأشجار المحلية والمعتمدة في مداخل المنطقة ومداخل المدن والمحافظات وعلى المحاور الرئيسية وفي المتنزهات البلدية والميادين والساحات والحدائق العامة. وزيّنت الفرق التطوعية عدداً من الجداريات والرسومات في الأماكن العامة بهوية يوم التأسيس بمساحة إجمالية بلغت 379 مترا مربعا.

وأشاد «السواط» بأبرز منجزات المشاريع البلدية في منطقة الباحة، في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (يحفظه الله)، ما حقق نقلة نوعية في البنية التحتية من السفلتة والإنارة والخدمات والمرافق البلدية وأنسنة المدن وتحسين المشهد الحضري وتصريف السيول، وكشف تجاوز تكاليف المشاريع البلدية المنجزة خلال الست السنوات الماضية مليارا وتسعمائة مليون ريال. ويجري حالياً تنفيذ مشاريع بلدية بمبلغ إجمالي يتجاوز مليار ريال. فيما بلغت تكاليف المشاريع المنجزة في العام الماضي أكثر من نصف مليار ريال، منها:

• مشاريع سفلتة المخططات والقرى (للأمانة والبلديات) بمبلغ تجاوز 75 مليون ريال.

• مشاريع الإنارة للأمانة والبلديات بمبلغ تجاوز 50 مليونا.

• متنزه الشروق بمبلغ تجاوز 46 مليون ريال.

• مشاريع التشوه البصري بمبلغ تجاوز 50 مليون ريال.

• مشاريع تطوير الطرق المحورية لمدينة الباحة بمبلغ تجاوز 30 مليون ريال.

• مشاريع تصريف السيول بمبلغ تجاوز 20 مليون ريال.

ولفت السواط إلى تدشين أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، متنزه الشروق الواقع في مركز بهر بجوار طريق الملك فهد المتجه من مدينة الباحة إلى محافظة العقيق. ويخدم المحافظات والقرى والمراكز الواقعة شرق مدينة الباحة، ويعد رديفاً لكل من متنزه رغدان ومتنزه الأمير حسام بالقيم، مؤكداً أن هذا المتنزه سيسهم في رفع جاهزية البنية التحتية للمنطقة التي تُعد إحدى الوجهات السياحية الثماني ضمن رؤية المملكة ٢٠٣٠، وتمتلك مقومات طبيعية وسياحية جاذبة، موضحاً أن تكلفة المشروع بلغت 40 مليون ريال، ويقع على مساحة تبلغ 200 ألف متر مربع في إطلالة علوية جميلة على طريق الملك فهد، وتبلغ مساحة المسطحات الخضراء في المشروع 62 ألف متر مربع مع مغطيات نباتية بمساحة 19 ألف متر مربع، ويحتوي المشروع على 5668 شجيرة، كما توجد في المتنزه بحيرة مائية رئيسية وشلالات ونافورة مائية بمساحة 1785 مترا مربعا، وساحة بلازا مكوّنة من مسرح ومدرجات مكشوفة تتسع لـ 650 فرداً. كما يضم المتنزه ممرات مشاة بطول 7000 متر، و4 أكشاك للخدمة، و8 محلات تجارية، ومطعما مكوّنا من طابقين بمساحة 365 مترا مربعا تمت ترسيته وتشغيله على أحد المستثمرين، ومتاهة شجرية للأطفال تبلغ مساحتها 550 مترا مربعا، و5 مجمعات مواقف للسيارات بإجمالي طاقة استيعابية تتجاوز 600 موقف.

Continue Reading

السياسة

وصول طلائع الحجاج الإيرانيين إلى مطار عرعر تمهيداً لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر

وصلت اليوم طلائع الحجاج الإيرانيين إلى مطار عرعر، إنفاذاً لتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز

وصلت اليوم طلائع الحجاج الإيرانيين إلى مطار عرعر، إنفاذاً لتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بناء على ما عرضه ولي العهد بشأن تسهيل جميع احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين، وضمن الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة الحج والعمرة بالتنسيق مع الجهات المعنية، إذ استقبلهم منسوبو الوزارة والجهات ذات العلاقة، تمهيداً لاستكمال إجراءات مغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر البري باتجاه الجمهورية الإسلامية الإيرانية.

وقد عملت الفرق الميدانية بالوزارة فور وصول الحجاج على تسهيل انتقالهم إلى المنفذ الحدودي بكل يسر، تنفيذاً لخطة متكاملة أعدّتها الوزارة بالتنسيق مع الجانب الإيراني، لضمان راحة الحجاج وسرعة مغادرتهم وفق رغبة بعثتهم الرسمية.

يُذكر أن أول فوج من الحجاج الإيرانيين قد غادر اليوم (الأحد)، ضمن مراحل تنفيذ الخطة التي تشرف عليها وزارة الحج والعمرة، وتتابعها غرفة عمليات خاصة وفّرت الرعاية والخدمات للحجاج حتى لحظة مغادرتهم.

كما أجرى وزير الحج والعمرة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، اتصالاً هاتفياً، برئيس هيئة الحج والعمرة والزيارة في إيران الدكتور علي بيات، طمأنه خلاله على سلامة وانسيابية خطة انتقال الحجاج في جميع مراحلها، بدءاً من مغادرتهم مكة المكرمة والمدينة المنورة، مروراً بمطارَي الملك عبدالعزيز الدولي بجدة والأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، وانتهاء بمنفذ جديدة عرعر البري، إنفاذاً لتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بناء على ما عرضه ولي العهد بشأن تسهيل جميع احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين.

وعبّر الدكتور علي بيات عن بالغ شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين لما أُحيط به الحجاج الإيرانيون من رعاية واهتمام طوال فترة وجودهم في المملكة، كما ثمّن حرص وزير الحج والعمرة ومتابعته المستمرة لتيسير إجراءاتهم وضمان راحتهم في جميع مراحل الرحلة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

فيصل بن فرحان ووزيرة خارجية كندا يبحثان مستجدات المنطقة وتداعياتها على الأمن والاستقرار

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً اليوم، من وزيرة خارجية كندا أنيتا أناند.

وجرى

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً اليوم، من وزيرة خارجية كندا أنيتا أناند.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات في المنطقة، وتداعياتها على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

القصيبي: «مسام» نجح في انتزاع 500000 لغم باليمن

أعلن مدير عام مشروع «مسام» لنزع الألغام أسامة بن يوسف القصيبي، اليوم (الأحد)، نجاح فرقه العاملة في الأراضي اليمنية

أعلن مدير عام مشروع «مسام» لنزع الألغام أسامة بن يوسف القصيبي، اليوم (الأحد)، نجاح فرقه العاملة في الأراضي اليمنية في نزع 500000 لغم وعبوة ناسفة وذخيرة غير منفجرة، مؤكداً أن هذا العدد الضخم يمثل حصيلة عمل المشروع منذ انطلاقه منتصف العام 2018 وحتى يوم الجمعة 13 يونيو 2025.

وأوضح القصيبي في بيان أن هذا الرقم يشير إلى حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها الشعب اليمني نتيجة إصرار الحوثيين على إهلاك الحرث والنسل في كل شبر من أرض اليمن، مبيناً أن هذه الحصيلة تشمل 6802 لغم مضاد للأفراد، و146655 لغماً مضاداً للدبابات، و8240 عبوة ناسفة، و338303 ذخائر غير منفجرة.

وأشار إلى أن المساحة المطهرة من هذه الألغام الخطيرة وصلت إلى 67585167 متراً مربعاً، مشدداً على أن ما حققه مشروع «مسام» وإن كان يمثل إنجازاً يُحسب للمشروع الذي تموله المملكة العربية السعودية بالكامل، وفقاً للمعايير الدولية المتعلقة بأعمال نزع الألغام؛ إلا أنه يُعد مؤشراً يثير القلق من الخطر الذي يواجهه المواطن اليمني العادي خلال ممارسته حياته اليومية، والمتمثل في رغبة حوثية عارمة في قتله بأي وسيلة وفي أي موقع.

وفيما يتعلق بتقديرات عدد الألغام التي زرعها الحوثيون في اليمن، أوضح مدير عام مشروع «مسام» أن هذه مسألة بالغة الصعوبة، نظراً لأن عمليات زراعة الألغام من قبل هذه الجماعة لم تتوقف يوماً واحداً، بما في ذلك أوقات الهدنة وفترات وقف إطلاق النار المؤقتة.

ولفت إلى أن جماعة الحوثي تعمل وبشكل متواصل على تطوير وتحوير الألغام والعبوات الناسفة لتحقيق أهدافها الإجرامية في حق المدنيين، قائلاً: «على الرغم من ذلك إلا أن الحديث عن مليوني لغم وفق تقديرات أولية يمثل في حد ذاته كارثة بكل المقاييس، نظراً لأسلوب الزراعة العشوائية في مناطق مدنية بعيدة كل البُعد عن مسرح العمليات العسكرية الذي تنتهجه مليشيات الحوثي».

وأضاف القصيبي: «المدارس والمزارع والطرقات المؤدية إليها لا يمكن أن تكون أهدافاً عسكرية، وعندما نرى الضحايا قتلى ومصابين من أطفال ونساء وشيوخ؛ فإن ذلك يشير إلى رغبة واضحة من قبل الحوثيين في قتل أكبر عدد من المدنيين، وإشاعة الخوف في أوساطهم، وإجبارهم على النزوح بعد استهداف مواقع أعمالهم ومصادر أرزاقهم».

وأعلن مدير عام «مسام» عزم كافة العاملين في المشروع على استكمال مهمتهم في إنقاذ الشعب اليمني من خطر الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المنفجرة، لافتاً إلى أن تحقيق هذا الإنجاز خير دافع للجميع لمواصلة هذا العمل الإنساني النبيل.

ورفع القصيبي في ختام تصريحه أسمى آيات الشكر والعرفان لحكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما تقدمه للشعب اليمني الشقيق من خلال المشروع وبقية المشروعات التي تعمل جميعاً تحت مظلة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وقال مدير عام «مسام»: «نقدر عالياً دعم ومساندة القيادة اليمنية وعلى رأسها رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي ورئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك وكافة أعضاء الحكومة اليمنية»، مشيداً بالجهود التي يبذلها الشريك المحلي البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام بقيادة العميد الركن أمين عقيلي، والمركز التنفيذي للتعامل مع الألغام بقيادة العميد قائد هيثم حلبوب.

ونوه بالتعاون الذي يجده المشروع من قبل الشعب اليمني وكافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية في اليمن الشقيق، معرباً عن تقديره لكافة أفراد الفرق الميدانية التي أسهمت تضحياتهم في الوصول إلى هذا الإنجاز.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .