Connect with us

السياسة

أمير حائل: الصحراء علمتنا كيف نعيش.. والرياض علمت العالم كيف يستقر

أكد أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد أن أبناء الوطن تعلّموا عبر الأجيال كيف يتعايشون مع الصحراء، مشيرا

أكد أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد أن أبناء الوطن تعلّموا عبر الأجيال كيف يتعايشون مع الصحراء، مشيرا إلى أن من يُجيد التعايش مع قسوة البيئة يعرف كيف يحتال على تحدياتها من أجل أن يعيش، ويصنع منها ممكنات للنهضة لا معوقات للبقاء.

جاء ذلك خلال حديثه في الجلسة الأولى ضمن فعاليات منتدى حائل للاستثمار، إذ قال: «الذين أمامي اليوم هم أحفاد أجيال عاشت الضمأ، وقاست حرارة القيظ، وتدبّرت قلة الزاد، واليوم نراهم في أعلى مراتب العلم والثقافة والقدرة على الاستثمار والبناء».

واستشهد أمير المنطقة بقمة الرياض الأخيرة مع الولايات المتحدة، معتبرا إياها دليلاً على أن السعودية تصنع الاستقرار العالمي من منطلق السلام والمحبة والتآخي، مؤكدا أن عاصمتنا الحبيبة باتت منبراً للثقة الدولية وصوتاً عاقلاً في زمن مضطرب.

أخبار ذات صلة

وأضاف الأمير عبدالعزيز بن سعد: «نعيش تحت قيادة نستشعر خفقات قلبنا من قلبهم وجعلت كل حدث نفخر به، وكل إنجاز قيمة وطنية مضافة، وكل ممكن أمامنا أداة للبناء».

ويُعد حديث أمير حائل في افتتاح المنتدى تأكيداً على تجذّر العلاقة بين الإرث الصحراوي والنهضة التنموية، إذ تمثل بيئة التحدي مصدراً لصناعة الفرص، وأساساً لصياغة المستقبل وفق رؤية تنبض بولاء الأرض وإنجاز الإنسان.

السياسة

مسؤول إيراني: لم نصل إلى طريق مسدود مع أمريكا

اعتبر مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي أنه من المبكر القول إن المفاوضات النووية مع

image

اعتبر مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي أنه من المبكر القول إن المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة وصلت إلى طريق مسدود. وقال: «من غير المناسب أن نستعجل إصدار الأحكام، فلم يمضِ على انطلاق المحادثات سوى بضعة أشهر». لكنه أكد أن هناك دائماً الكثير من المد والجزر في المفاوضات الدولية.

وأضاف روانجي في مقابلة مع وكالة أنباء «إرنا»، اليوم (الثلاثاء)، أنه سواء كان ذلك في القضايا المتعلقة بالسلام والأمن الدوليين، أو في مجالات مثل التجارة الدولية، فإن أي مفاوضات ذات طابع دولي تنطوي على حساسيات خاصة، وتتطلب الكثير من الصبر وطول البال حتى تصل إلى نتيجة.

ولفت إلى أنه من الطبيعي أن تمر المفاوضات، كما حدث في الجولات السابقة، بمراحل صعبة كنا نعتقد خلالها أن الوصول إلى نتيجة أمر مستحيل، لكننا تجاوزنا تلك المراحل. وقال: «مع تقدمنا أكثر في المسار التفاوضي ووصولنا إلى مزيد من الوثائق المكتوبة، تزداد إمكانية حصول تقلبات ومطبات». وشدد المسؤول الإيراني على أن النقطة الأهم بالنسبة لبلاده هي الحفاظ على المصالح الوطنية، بغض النظر عن سرعة أو بطء تقدم المحادثات. وذكر أن إيران قدمت في الجولة الثالثة نصاً مكتوباً يتضمن النقاط التي رأت أنها يمكن أن تشكل أساساً للعمل، لافتاً إلى أن الطرف الأمريكي لم يقدم أي وثيقة مكتوبة إلا بعد الجولة الخامسة من المفاوضات.

وكشف أن الجولة السادسة ستكون أول جولة سنُدلي فيها بآرائنا حيال ما ورد في الوثائق المكتوبة التي قدمها الطرف الأمريكي.

وحول مسألة «تصفير» تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية، جدد مساعد وزير الخارجية التأكيد على أن موقف بلاده رفض التخلي عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها.

وأجرى البلدان 5 جولات تفاوض بوساطة عمانية منذ 12 أبريل سعياً إلى إيجاد بديل للاتفاق الدولي المبرم مع إيران في عام 2015 لكبح برنامجها النووي في مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها، إلا أن المفاوضات تعثرت عند مسألة تخصيب اليورانيوم، ففي حين أصرت طهران على أن من حقها تخصيب اليورانيوم بموجب معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، اعتبرت إدارة الرئيس الأمريكي أن تخصيب إيران لليورانيوم «خط أحمر».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مسؤول إيراني: لم نصل إلى طريق مسدود مع أمريكا

اعتبر مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي أنه من المبكر القول إن المفاوضات النووية مع

اعتبر مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي أنه من المبكر القول إن المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة وصلت إلى طريق مسدود. وقال: «من غير المناسب أن نستعجل إصدار الأحكام، فلم يمضِ على انطلاق المحادثات سوى بضعة أشهر». لكنه أكد أن هناك دائماً الكثير من المد والجزر في المفاوضات الدولية.

وأضاف روانجي في مقابلة مع وكالة أنباء «إرنا»، اليوم (الثلاثاء)، أنه سواء كان ذلك في القضايا المتعلقة بالسلام والأمن الدوليين، أو في مجالات مثل التجارة الدولية، فإن أي مفاوضات ذات طابع دولي تنطوي على حساسيات خاصة، وتتطلب الكثير من الصبر وطول البال حتى تصل إلى نتيجة.

ولفت إلى أنه من الطبيعي أن تمر المفاوضات، كما حدث في الجولات السابقة، بمراحل صعبة كنا نعتقد خلالها أن الوصول إلى نتيجة أمر مستحيل، لكننا تجاوزنا تلك المراحل. وقال: «مع تقدمنا أكثر في المسار التفاوضي ووصولنا إلى مزيد من الوثائق المكتوبة، تزداد إمكانية حصول تقلبات ومطبات». وشدد المسؤول الإيراني على أن النقطة الأهم بالنسبة لبلاده هي الحفاظ على المصالح الوطنية، بغض النظر عن سرعة أو بطء تقدم المحادثات. وذكر أن إيران قدمت في الجولة الثالثة نصاً مكتوباً يتضمن النقاط التي رأت أنها يمكن أن تشكل أساساً للعمل، لافتاً إلى أن الطرف الأمريكي لم يقدم أي وثيقة مكتوبة إلا بعد الجولة الخامسة من المفاوضات.

وكشف أن الجولة السادسة ستكون أول جولة سنُدلي فيها بآرائنا حيال ما ورد في الوثائق المكتوبة التي قدمها الطرف الأمريكي.

وحول مسألة «تصفير» تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية، جدد مساعد وزير الخارجية التأكيد على أن موقف بلاده رفض التخلي عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها.

وأجرى البلدان 5 جولات تفاوض بوساطة عمانية منذ 12 أبريل سعياً إلى إيجاد بديل للاتفاق الدولي المبرم مع إيران في عام 2015 لكبح برنامجها النووي في مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها، إلا أن المفاوضات تعثرت عند مسألة تخصيب اليورانيوم، ففي حين أصرت طهران على أن من حقها تخصيب اليورانيوم بموجب معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، اعتبرت إدارة الرئيس الأمريكي أن تخصيب إيران لليورانيوم «خط أحمر».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هل يمرر ترمب مشروع «القانون الكبير» خلال أحداث لوس أنجلوس؟

اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن قراره إرسال قوات عسكرية من مشاة البحرية (المارينز) والحرس الوطني إلى مدينة

اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن قراره إرسال قوات عسكرية من مشاة البحرية (المارينز) والحرس الوطني إلى مدينة لوس أنجلوس جنّبها «الاحتراق بالكامل» في ظل الاحتجاجات على حملة ضد المهاجرين.

وكتب ترمب على منصته تروث سوشيال: «في حال لم أرسل القوات إلى لوس أنجلوس في الليالي الثلاث الماضية، لكانت هذه المدينة الجميلة والعظيمة تحترق الآن بالكامل»، مشبّها خطر الاحتجاجات التي شهدتها بحرائق الغابات الواسعة التي أتت على أحياء كاملة فيها قبل أشهر.

فيما رأى موقع «أكسيوس» أن ترمب يسعى لاستغلال اضطرابات لوس أنجلوس لتمرير «مشروع قانونه الكبير» الذي يتعلق بتشريع شامل للضرائب والإنفاق.

وكشف مصدر مطلع، أن لدى الرئيس رسالة جديدة للجمهوريين المترددين في الكونغرس: إما أن تدعموا مشروع القانون الكبير الجميل، أو ستتعرضون للهجوم بتهمة دعم محتجي لوس أنجلوس الذين يلوحون بأعلام المكسيك أمام سيارات محترقة.

وحسب الموقع، فإنه لم يتضح بعد ما إذا كانت لعبة ترمب السياسية في كاليفورنيا ستغير أصوات الجمهوريين الممانعين بشأن مشروع قانونه الرئيسي.

وأكد أن ما يحدث علامة على الضغوط السياسية الشديدة التي يمارسها ترمب داخل حزبه. وفي الوقت نفسه، يضغط على قادة كاليفورنيا الديمقراطيين بما يصفه النقاد بأنه رد فعل مبالغ فيه على الاحتجاجات التي أججتها حملته الصارمة ضد الهجرة.

وأضاف أن أحداث لوس أنجلوس ساعدت البيت الأبيض على تحويل بعض التركيز من خلاف ترمب مع إيلون ماسك إلى قضية الهجرة، وهي قضية لا يزال ترمب يحظى فيها بتأييد جيد نسبياً في استطلاعات الرأي على الرغم من الاستياء المتزايد من حملته للاعتقالات والترحيل.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .