Connect with us

السياسة

أمير تبوك: نحن محظوظون في هذا الوطن

أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أن أي مشروع تقوم به أمانة المنطقة وبلدياتها التابعة، جزء

أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أن أي مشروع تقوم به أمانة المنطقة وبلدياتها التابعة، جزء من مشاريع كبيرة تقوم بها لخدمة الأهالي، وما يساعد على إنجازها، أن المواطنين أنفسهم أحرص على هذه المشاريع ويساعدون على تنفيذها، «هذه المشاريع هي مشاريع خير وبركة، وجزء لا يتجزأ من أهداف جودة الحياة التي تسعى المملكة لتحقيقها، ونحن محظوظون في هذا الوطن بما نجده من جودة للحياة في كافة مناحيها بفضل ما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد من مشروعات تصب في خدمة الوطن والمواطن».

جاء ذلك، عقب وقوفه أمس (الإثنين) ميدانياً على عدد من المشروعات التنموية التي تنفذها أمانة المنطقة، وكذلك التي تم الانتهاء منها أخيراً بالمنطقة.

وكان في استقباله لدى وصوله مقر نفق تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق الملك فهد، أحد المشروعات التي نفذتها أمانة المنطقة والذي تم الانتهاء منه، أمين منطقة تبوك المهندس حسام اليوسف وعدد من قيادات الأمانة.

واستمع الأمير فهد بن سلطان، لشرح موجز عن المشروعات التي نفذتها أمانة المنطقة، ومنها مشروع نفق تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق الملك فهد ومراحل إنشائه، إذ يعد النفق أحدث المشاريع التنموية في تبوك وتم إنشاؤه بقيمة إجمالية تجاوزت 143 مليون ريال ويبلغ طوله 720 متراً وبعرض يصل 28 متراً بعدد 6 حارات مرورية، ومسارات مرور علوية على جانبي النفق بعدد مسارين مروريين وحارة تخزين جانبية لكل اتجاه، إضافة إلى أرصفة وممرات مشاة على جانبي النفق، ونظام لتصريف مياه الأمطار داخل وخارج النفق، وإضاءة داخل النفق بـ120 كشافاً، وإضاءات ديكورية بعدد 1,000 كشاف لجانبي النفق و64 عمود إنارة في الأعلى.

السياسة

إسرائيل تطالب واشنطن بالمشاركة في الحرب.. والبيت الأبيض يستبعد

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام إلى الحرب على إيران من أجل «تدمير برنامجها النووي»، الأمر الذي استبعده البيت الأبيض.

وحذر تقرير لموقع «أكسيوس» من أن أي تدخل أمريكي مباشر، حتى لو اقتصر على قصف هدف واحد داخل إيران، قد يؤدي إلى انخراط واشنطن في الحرب بشكل مباشر، وهو ما تسعى الإدارة الأمريكية إلى تجنبه في هذه المرحلة.

لكن إدارة ترمب، حسب الموقع، نأت بنفسها حتى الآن عن العملية الإسرائيلية. وقد ترد إيران بضرب أهداف أمريكية في حال مشاركة واشنطن في الهجمات عليها.

وتفتقر إسرائيل إلى قنابل «خارقة للتحصينات» وطائرات قاذفة كبيرة لتدمير موقع «فوردو» الإيراني لتخصيب اليورانيوم، المبنى في قلب جبل، وعلى عمق كبير تحت الأرض، بينما تمتلك الولايات المتحدة كليهما على مسافة قريبة من إيران.

ولفت التقرير إلى أن الحملة العسكرية الإسرائيلية على إيران قد تفشل في تحقيق هدف القضاء على البرنامج النووي إذا بقيت منشأة فوردو قيد التشغيل بعد انتهاء العملية.

ولم يستبعد مسؤول إسرائيلي، في تصريح لـ«أكسيوس»، أن تنضم الولايات المتحدة إلى العملية، لافتاً إلى أن الرئيس ترمب ألمح بنفسه إلى أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر، في محادثة جرت أخيراً مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لكن مسؤولاً في البيت الأبيض نفى ذلك.

ونقل الموقع عن مسؤول أمريكي قوله: «إسرائيل حثت إدارة ترمب على الانضمام إلى الحرب»، لكنه أكد أن الإدارة لا تدرس الأمر حالياً. واعتبر مسؤول كبير في البيت الأبيض أن «ما يحدث اليوم لا يمكن منعه»، في إشارة إلى هجمات إسرائيل.

وأضاف: «لكن لدينا القدرة على التفاوض للتوصل إلى حل سلمي ناجح لهذا الصراع إذا كانت إيران مستعدة، أسرع طريقة لإيران لتحقيق السلام هو التخلي عن برنامجها للأسلحة النووية».

من جانبه، قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر، لشبكة «فوكس نيوز»، إن «العملية برمتها يجب أن تُستكمل حقاً بالقضاء على فوردو».

وطرح المسؤولون الإسرائيليون فكرة مشاركة الولايات المتحدة لتدمير «فوردو» مع نظرائهم الأمريكيين منذ بدء العملية. وتحدث مصدر إسرائيلي أن «الولايات المتحدة تدرس الطلب»، لافتاً إلى أن إسرائيل تأمل في موافقة ترمب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

من الإسلامبولي إلى نصر الله.. إيران تغيّر رسمياً اسم شارع «قاتل السادات»

أعلنت السلطات الإيرانية رسمياً تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي (المتهم الرئيسي في اغتيال الرئيس المصري الراحل

أعلنت السلطات الإيرانية رسمياً تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي (المتهم الرئيسي في اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام 1981) في العاصمة طهران إلى شارع حسن نصر الله.

وأفادت وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء، اليوم (الأحد)، بأن مجلس بلدية طهران صوّت في جلسته العلنية رقم 334 بأغلبية الأعضاء لصالح تغيير اسم شارع «خالد إسلامبولي» إلى «حسن نصرالله». وذكرت الوكالة أن تغيير اسم الشارع جاء بعد تنسيق مع وزارة الخارجية الإيرانية.

وبحسب موقع «إيران إنترناشيونال» كانت تسمية الشارع على اسم قاتل الرئيس المصري أحد أبرز العوائق أمام عودة العلاقات بين مصر وإيران اللتين قطعتا علاقاتهما الدبلوماسية في أعقاب الثورة الإيرانية عام 1979، واستضافة القاهرة الشاه المعزول محمد رضا بهلوي. وتشهد العلاقات المصرية الإيرانية تقارباً ملحوظاً في الفترة الماضية. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال من القاهرة، في وقت سابق من هذا الشهر، إن «الثقة الموجودة بين البلدين لم تصل من قبل إلى هذا المستوى».

وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري بدر عبد العاطي بعد لقاء مع الرئيس عبد الفتاح السيسي: «منذ العام الماضي، هذه المرة الرابعة التي ألتقي بها الرئيس المصري، والتقيت وزير الخارجية أكثر من 10 مرات، ما يدل على إرادة البلدين لتوسيع أشكال التعاون كافة في المجالات كافة، والبلدان لهما دور في تحقيق التقدم والسلام بالمنطقة، ونملك إرادة مشتركة لتحقيق هذه الغاية».

واستضافت القاهرة في 3 يونيو الجاري جلسة مباحثات بين عراقجي والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، ودعا وزير الخارجية المصري إلى عدم تفويت فرصة التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

لتهدئة الوضع المتفجر.. عرض أوروبي لمحادثات مع إيران

أعلن وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول أن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا مستعدة لإجراء محادثات مع إيران بشأن برنامجها

أعلن وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول أن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا مستعدة لإجراء محادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي في محاولة لتهدئة الوضع المتفجر في المنطقة. وقال فاديفول، الذي يزور الشرق الأوسط حالياً، إنه يحاول المساهمة في تهدئة الصراع بين إسرائيل وإيران، معتبراً أن طهران لم تغتنم الفرصة في السابق للدخول في محادثات بناءة.

ونقلت هيئة البث الألمانية (إيه.آر.دي) في وقت متأخر مساء السبت عن الوزير قوله: «آمل أن يكون ذلك لا يزال ممكناً… ألمانيا إلى جانب فرنسا وبريطانيا على استعداد. نعرض على إيران إجراء مفاوضات على الفور حول البرنامج النووي، وآمل أن يتم قبول العرض».

يأتي العرض الأوروبي فيما تتواصل لليوم الثالث على التوالي الضربات الصاروخية والمسيرات بين إسرائيل وإيران، وسط تنامي المخاوف الدولية، والدعوات لضبط النفس والعودة إلى الحوار.

في غضون ذلك، زعمت مصادر إسرائيلية أن إيران لجأت إلى بعض الوسطاء من أجل وقف المواجهة المشتعلة بين الجانبين.

وحسب المصادر، فإن طهران تواصلت مع سلطنة عُمان وقطر وطلبت منهما التوسط مع واشنطن في محاولة لوقف الضربات الإسرائيلية المتواصلة واستئناف المحادثات النووية، وفق ما نقلت «جيروزاليم بوست» عن مصادر وصفتها بـ«المطلعة».

وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم (الأحد)، أن بلاده مستعدة لعدم توسيع الحرب، في حال أوقفت إسرائيل هجماتها. واعتبر أن الهجوم الإسرائيلي على بلاده هدف إلى عرقلة المفاوضات الإيرانية – الأمريكية.

وأكد عراقجي أن بلاده مستعدة للتوقيع على اتفاقية تهدف لضمان عدم امتلاك بلاده السلاح النووي، إلا أنه شدد على أن إيران لن تقبل بشروط تحد من حقوقها المشروعة في تطوير الطاقة النووية للأغراض السلمية.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اعتبر أن التوصل إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل وإنهاء هذا الصراع الدموي أمر «ممكن». في وقت أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن عملية الجيش الإسرائيلي في إيران ستستمر، مؤكداً أن العديد من الأهداف لا تزال قيد المتابعة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .