Connect with us

السياسة

أمير الشرقية ونائبه يشكران خادم الحرمين وولي العهد على تأسيس هيئة تطوير الأحساء

عاش أهالي الأحساء عصر اليوم الخميس فرحة كبيرة، بعد القرار الملكي الذي يقضي بإنشاء هيئة لتطوير محافظة الأحساء،

عاش أهالي الأحساء عصر اليوم الخميس فرحة كبيرة، بعد القرار الملكي الذي يقضي بإنشاء هيئة لتطوير محافظة الأحساء، ذات المقومات السياحية والتراثية والطبيعية وحضارة الإنسان، معتبرين أن هذه الهدية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ستساهم كثيراً في التعريف بالأحساء على المستوى المحلي والمنطقة بأكملها.

من جانبه، أعرب أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان، على تأسيس هيئة تطوير محافظة الأحساء.

وقال الأمير سعود: «إن ذلك يعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بمدن ومحافظات المنطقة الشرقية، والحرص على تطويرها والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن والمقيم»؛ مؤكداً أن هذا الحرص لا يقتصر على المنطقة الشرقية فحسب، وإنما على مناطق المملكة كافة التي نالت هي الأخرى نصيبها من خطط التطوير والتحديث، تحقيقاً لمستهدفات وتطلعات رؤية 2030، التي تسعى إلى توظيف إمكانات كل منطقة على حدة بشكل مدروس بما يخدم اقتصاد المنطقة ويعود بالنفع على الاقتصاد الوطني.

وأضاف: «إن تأسيس هيئة لتطوير محافظة الأحساء يؤكد مكانة المحافظة وما تتميز به من إمكانات طبيعية وبشرية وصناعية، كونها أكبر واحة زراعية في المملكة، إضافة إلى احتضانها أكبر آبار النفط والغاز في البلاد، بجانب احتضانها المدن الصناعية، فضلاً عن مورثها التاريخي والثقافي، والحضارة الإنسانية التي شهدتها عبر مر العصور».

وأكمل الأمير سعود: «لا شك أن الهيئة الجديدة ستعمل على تطوير الأحساء بما يتناسب مع تاريخها العريق، وذلك عن طريق خطط وبرامج نوعية تستهدف استحداث خدمات وأنشطة تُظهر الوجه التنموي للمحافظة، إلى جانب الحرص على جذب الاستثمارات وضخها في صورة مشاريع تنموية تكون بمثابة قيمة مضافة للمحافظة وسكانها، وكل هذا يندرج تحت أهداف رؤية 2030 التي نجحت حتى الآن في تعزيز التنمية وتوسعها، والنهوض بها في كل المجالات والأنشطة».

وسأل أمير الشرقية الله أن يديم على الوطن والمواطنين نعمه الظاهرة والباطنة، وقال: «هذه النعم كثيرة ومتعددة، ليس أولها نعمة الأمن والأمان والاستقرار منذ تأسيس هذه الدولة المباركة، وليس آخرها نعمة رغد العيش واللحمة الوطنية والرباط الوثيق بين القيادة والشعب، كما نسأله أن يحفظ قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان».

كما رفع نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، عظيم الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، على تأسيس هيئة تطوير محافظة الأحساء، وحرصهما على التنمية في جميع مناطق المملكة ومدنها، مؤكداً أن هذه الخطوة سوف تسهم في الاستفادة من المزايا التنافسية التي تتميز بها الأحساء على مختلف الأصعدة.

وقال: «الهيئة الجديدة ستعمل على تطوير محافظة الأحساء بما في ذلك من خطط تطويرية لواحة الأحساء التاريخية إضافة إلى وضع الخطط والبرامج الداعمة لتعظيم الفرص المتاحة من خلال تفعيل الأصول وتوظيف الموارد بالشكل الأمثل بما يضمن تحقيق المستهدفات الوطنية ورفع مساهمة المنطقة الشرقية بشكل عام والأحساء بشكل خاص في تحقيق رؤية المملكة».

يُشار إلى أن الهيئة الجديدة ستتولى إعداد التوجهات والدراسات والمخططات الاستراتيجية للمحافظة ومتابعة تنفيذها مع الجهات ذات الاختصاص وتحديثها عند الحاجة، بالإضافة إلى مراجعة الخطط والدراسات والمخططات والبرامج والمشروعات التي تعدها الأجهزة الحكومية.

وستقود الهيئة أعمال التطوير والتنسيق والتخطيط والمتابعة مع كل الجهات العاملة في الأحساء، إلى جانب وضع السبل المحفزة لمساهمة القطاع الخاص من خلال توجيه الاستثمارات بما يحقق العوائد والمستهدفات المرجوة.

وتضم محافظة الأحساء معالم أثرية وتاريخية عديدة، إضافة إلى تعدد الموارد الطبيعية كونها أكبر واحة نخيل (مسجلة في اليونسكو)، بالإضافة إلى شواطئ وبحيرات تمتاز بطبيعة جاذبة، كما يفوق عدد المواقع الأثرية 65 موقعاً مسجلاً ضمن سجل التراث الوطني.

بدوره، رفع محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال بن بدر الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، على الثقة الملكية الكريمة بتعيينه محافظاً لمحافظة الأحساء.

وقال محافظ الأحساء: «لقد حملتني القيادة مسؤولية عظيمة تحت توجيهات أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، وأسال الله التوفيق لخدمة أهالي الأحساء، هذه المحافظة التي تحظى وأهلها باهتمام كبير من قيادتنا الحكيمة».

هذا ورحب الأهالي عبر وسائل التواصل الاجتماعي بقرار تعيين الأمير سعود بن طلال بن بدر آل سعود، محافظًا لمحافظة الأحساء، موجهين شكرهم وتقديرهم للأمير بدر بن محمد بن جلوي على ما قدم للأحساء وأهلها طوال تلك الفترة المجيدة.

وقال رجل الأعمال والمستشار عبداللطيف العفالق لـ«عكاظ»: «إن إنشاء هيئة لتطوير الأحساء سيكون له الأثر العظيم في إحداث نقلة نوعية على مستوى البنية التحتية، فالأحساء وجهة سياحية قادمة بحسب مقوماتها التاريخية والحضارية وموقعها الاستراتجي المجاور لدول الخليج العربي، فما تحتاجه الهيئة من مقومات وأساسات موجود في هذه الواحة، من إنسانها وكوادرها وإمكانياتها الطبيعة، وكل رجال الأعمال على استعداد للوقوف مع الهيئة لخدمة هذا الجزء الغالي على خريطة الوطن».

وأضاف رجل الأعمال ناهض الجبر: «أهالي الأحساء يرحبون بتعيين الأمير سعود بن طلال، شابًا طموحًا تنتظره أكبر واحة نخيل في العالم، وحضارة تلامس شواطئ الخليج العربي، وأناس أحسائيون عاشوا على السمع والطاعة لولاة الأمر»؛ شاكرًا في الوقت نفسه ما قدمه الأمير بدر بن محمد بن جلوي طوال فترته التي امتدت لأكثر من 25عامًا، كانت خلالها الأحساء في تطور مستمر لإنسانها وبنيتها.

وذكر رجل الأعمال الدكتور عبدالله الحليمي: «إن تعيين الأمير سعود بن طلال ثقة ملكية يستحقها هذا الأمير الشاب الطموح، وتنتظر منه الأحساء ما يخبئ لها من جهود مباركة، وسنقف معه وقفة رجل واحد، كما وقفنا مع الأمير بدر بن محمد بن جلوي لأكثر من ربع قرن، وكان القاسم المشترك بين الأهالي بطيبته وصفائه وخدمته لمليكه ووطنه».

يذكر أن الأمير سعود بن طلال بن بدر آل سعود، مستشار ومشرف عام على وكالة وزارة الإسكان للدعم السكني، وحاصل على ماجستير في العلاقات الدولية والقانون الدولي من جامعة كينت في أمريكا، وبكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات والإدارة والتنظيم من جامعة سافولك.

Continue Reading

السياسة

هل يتغيّب ترمب عن قمة حلف شمال الأطلسي؟

كشفت مصادر دبلوماسية أوروبية أن مسؤولا أمريكيا رجح احتمالات أن يتغيب الرئيس دونالد ترمب عن قمة حلف شمال الأطلسي

كشفت مصادر دبلوماسية أوروبية أن مسؤولا أمريكيا رجح احتمالات أن يتغيب الرئيس دونالد ترمب عن قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» القادمة المقررة في شهر يوينو، إذا لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء.

ونقلت مجلة «دير شبيغل» عن المسؤول قوله: إن ألمانيا على وجه التحديد تعرضت لضغوط لزيادة إنفاقها الدفاعي بشكل كبير، إذ تحدث وزير الدفاع الأمريكي بيتر هيغسيث إلى نظيره الألماني بوريس بيستوريوس حول تلك المسألة الأسبوع الماضي.

وهدد الرئيس الأمريكي خلال فترة ولايته الأولى في منصبه، بانسحاب الولايات المتحدة من الحلف العسكري، إذا لم تفِ الدول الشريكة بالتزامها بإنفاق ما لا يقل عن 2% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع.

وخلال حملته الانتخابية في البيت الأبيض، تعهد ترمب بقطع المساعدات عن أوكرانيا، وإجبار كييف على إجراء محادثات سلام فورية، وترك حلفاء «الناتو» بلا دفاع، حال فشلهم في إنفاق ما يكفي على الدفاع، ما أثار قلق العواصم الأوروبية.

يذكر أن الإنفاق العسكري العالمي سجل في عام 2024 قفزة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، مرتفعا إلى 2.7 تريليون دولار، وسط تصاعد الحروب والنزاعات، وفق تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري).

وشهد الإنفاق العسكري العالمي ارتفاعا ملحوظا، خصوصا في أوروبا والشرق الأوسط، حيث زاد بنسبة 9.4% مقارنة بعام 2023، مسجلا العام العاشر على التوالي من النمو.

واعتبر الباحث في برنامج «الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة» شياو ليانغ أن هذه الزيادة غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة وتعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية، في حين أشار التقرير إلى أن أكثر من 100 دولة رفعت ميزانياتها الدفاعية العام الماضي.

وحذر من أن الإنفاق العسكري المتصاعد سيترك أثرا اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا عميقا، موضحا أن دولا أوروبية خفضت بنودا أخرى مثل المساعدات الدولية لتمويل ميزانيات الجيوش، أو لجأت لزيادة الضرائب والاستدانة.

وسجلت أوروبا، بما فيها روسيا، أكبر زيادة إقليمية بارتفاع قدره 17% إلى 693 مليار دولار، في حين خصصت موسكو 149 مليار دولار لجيشها بزيادة سنوية بلغت 38%.

أما أوكرانيا، فرفعت إنفاقها العسكري بنسبة 2.9% ليصل إلى 64.7 مليار دولار، رغم أنه يمثل 43% فقط من الإنفاق الروسي، لكنها سجلت أعلى عبء عسكري عالميا بتخصيص 34% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع.

وتحدث التقرير أن إنفاق ألمانيا العسكري قفز بنسبة 28% إلى 88.5 مليار دولار عام 2024، لتصبح للمرة الأولى منذ توحيدها أكبر مساهم دفاعي في أوروبا الوسطى والغربية.

ورفعت الولايات المتحدة إنفاقها بنسبة 5.7% ليبلغ 997 مليار دولار، مما يمثل 37% من إجمالي الإنفاق العسكري العالمي و66% من إنفاق دول حلف شمال الأطلسي (الناتو).

ولفت التقرير إلى أن 18 من أصل 32 دولة في الحلف بلغت هدف تخصيص 2% من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع، وهو رقم غير مسبوق منذ تأسيس الناتو، وسط توقعات بزيادة كبرى في مشاريع صناعة الأسلحة خلال السنوات القادمة.

وسجل الإنفاق العسكري الإسرائيلي عام 2024 قفزة بنسبة 65% ليصل إلى 46.5 مليار دولار، في أكبر زيادة منذ حرب 1967، بحسب المعهد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

لبنان يحذر حماس: لن نسمح باستخدام أراضينا منصة لزعزعة الاستقرار

شدد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون على أن الجيش لن يتساهل مع أي جهة تمسّ الأمن القومي اللبناني، كاشفا عن توقيف

شدد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون على أن الجيش لن يتساهل مع أي جهة تمسّ الأمن القومي اللبناني، كاشفا عن توقيف عدد من المشتبه بهم في عمليات إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان، وأعلن بدء الإجراءات القضائية بحقهم.

وقال عون خلال اجتماع المجلس الأعلى للدفاع، اليوم (الجمعة) في قصر بعبدا: إن المؤسسة العسكرية جاهزة لاحتواء أي ارتدادات أمنية ناتجة عن التوترات الإقليمية، مؤكدا على أن «لا غطاء سياسياً أو أمنياً فوق رأس أحد».

من جهته، أكد رئيس الوزراء نواف سلام الذي شارك في الاجتماع رفقة عدد من الوزراء وقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية، على رفض توريط لبنان في نزاعات إقليمية، مشدداً على أن سلامة الأراضي اللبنانية فوق كل اعتبار.

وجدد نواف التأكيد على أنه: «لا يجوز أن يُستخدم لبنان، لا من حماس ولا من غيرها، كمنصة لزعزعة الاستقرار أو لتوجيه رسائل عسكرية».

ودعا إلى تسليم السلاح غير الشرعي، انسجاماً مع وثيقة الوفاق الوطني والبيان الوزاري، مجدداً دعم لبنان لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، شرط ألا تكون على حساب أمن لبنان واستقراره الداخلي.

وفي ختام الاجتماع، رفع المجلس الأعلى للدفاع توصية إلى مجلس الوزراء، تحذّر حركة حماس بشكل مباشر من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمسّ الأمن القومي اللبناني، مشدداً على أن الدولة ستتخذ أقصى الإجراءات والتدابير لإنهاء أي خرق للسيادة.

وأخذ المجلس علماً بانطلاق الملاحقات القضائية بحق الموقوفين في قضيتي إطلاق الصواريخ في 22 و28 آذار 2025، والتشديد على محاسبة جميع المتورطين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مجزرتان إسرائيليتان في البريج وبيت لاهيا

ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرتين في مخيم البريج وبيت لاهيا، اليوم (الجمعة)، واستمر في قصف المناطق السكنية

ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرتين في مخيم البريج وبيت لاهيا، اليوم (الجمعة)، واستمر في قصف المناطق السكنية في قطاع غزة، بينما تستعد حكومة بنيامين نتنياهو لإقرار خطة توسيع الحرب. وأكدت مصادر فلسطسنسة مقتل 8 فلسطينيين في غارة إسرائيلية على منزل في وسط مخيم البريج وسط القطاع. وقالت إن المنزل يعود لعائلة أبو زينة. ونفذت قوات الاحتلال قصفا مدفعيا شمال مخيمي البريج والنصيرات.

وفي بيت لاهيا شمالي غزة، قتل 7 فلسطيينين إثر استهداف طائرات الاحتلال بيت عزاء. واستهدفت الغارات الإسرائيلية عدة مناطق من شمال القطاع إلى جنوبه، وقالت المصادر إن القصف أسفر عن مقتل 22 فلسطينيا، فيما قتل 3 فلسطينيين في غارة إسرائيلية على منزل بمنطقة الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة، في حين تعرضت الأحياء الشرقية للمدينة لقصف مدفعي.

وفي جنوب القطاع، قتل 3 أشخاص بينهم طفل في قصف مسيّرة إسرائيلية لمنطقة قيزان النجار في خان يونس، كما قتل فلسطيني متأثرا بإصابته في قصف سابق على خيام نازحين في منطقة المواصي المكتظة بالنازحين غرب المدينة.

وتعرّضت مدينة خان يونس نفسها لغارات، وفي رفح القريبة نسفت قوات الاحتلال مربعات سكنية في منطقة مصبح شمالي المدينة.

في غضون ذلك، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد اليوم (الجمعة)، مشاورات أمنية بمشاركة وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير وقادة المؤسسة الأمنية للتصديق على خطط عسكرية لتوسيع نطاق الحرب في غزة. وأضافت أن نتنياهو قد يوافق على توسيع العمليات في غزة خلال المشاورات بسبب تعثّر المفاوضات المتعلقة بتبادل الأسرى.

ونقلت عن مصادر عسكرية قولها: إن هدف الجيش الآن هو إعادة المحتجزين وتدمير حكم حركة حماس. وقال جيش الاحتلال إن إسرائيل حققت إنجازات كبيرة وإستراتيجية أدت إلى تغيير وضع الواقع الأمني في الشرق الأوسط.

وأضاف أنه مستمر في عملياته حتى تحقيق أهداف الحرب، خصوصا إعادة المحتجزين وإخضاع حماس، وفق تعبيره. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر قولها إنه رغم الضغوط العسكرية في غزة لا تزال حركة حماس متمسكة بموقفها في المفاوضات.

وذكرت أن حماس مصرة على عدم نزع سلاحها، كما أنها متشددة بشأن مدة مراحل صفقة تبادل الأسرى.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .