Connect with us

السياسة

أحدث استطلاع: أغلبية أمريكية تدعم ترمب قبل الانتخابات

كشف استطلاع للرأي أن غالبية الأمريكيين يدعمون الرئيس السابق دونالد ترمب قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر

كشف استطلاع للرأي أن غالبية الأمريكيين يدعمون الرئيس السابق دونالد ترمب قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر القادم، ويعتقدون أن فترة توليه منصب رئيس الدولة كانت أكثر نجاحا.

وبحسب الاستطلاع الذي أجرته خدمة «إس آر إس» بتكليف من «سي إن إن» CNN، انخفض عدد الأمريكيين الذين يدعمون بايدن من 45% إلى 43%، وحصل ترمب على دعم 49% من المستطلعين.

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 55% من المشاركين صنفوا فترة ترمب كرئيس من 2017 إلى 2021 على أنها ناجحة، و44% على أنها فاشلة، فيما اعتبر نحو61% يعتبرون فترة رئاسة بايدن غير ناجحة.

من جهة أخرى، كشفت مصادر مطلعة عن لقاء سري بين الرئيس السابق دونالد ترمب وحاكم فلوريدا الجمهوري رون ديسانتيس على انفراد أمس (الأحد)، في ميامي، وفقا لصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.

وكسر اللقاء غير المتوقع حالة من الجمود استمرت سنوات بين المرشح الجمهوري المفترض ومنافسه الرئيسي في الانتخابات التمهيدية.

وقالت المصادر إن الحلفاء توسطوا في الاجتماع على أمل حدوث انفراج محتمل بين الرجلين، ويأمل مستشارو ترمب أن يستغل ديسانتيس شبكة المانحين للمساعدة في جمع مبالغ كبيرة من المال للانتخابات العامة.

والتقى الثنائي لعدة ساعات، ووافق ديسانتيس على مساعدة ترمب، وكان اللقاء ودياً، بحسب مصدر مطلع.

ويتخلف ترمب والجماعات المتحالفة معه عن الرئيس بايدن وحلفائه في جمع الأموال، فيما تمكن ديسانتيس من بناء شبكة واسعة من الرعاة الأثرياء الذين ستكون مساعدتهم ذات قيمة في مساعدة ترمب في محاولة سد الفجوة، كما يحظى بشعبية لدى بعض الناخبين الجمهوريين الذين أنهكهم ترمب.

وأفاد أشخاص مقربون من ديسانتيس بأنه من غير الممكن أن يستمر في علاقته المتوترة مع ترمب، خصوصا وهو يتطلع إلى مستقبله السياسي. ويُنظر إليه على نطاق واسع بين المانحين والمستشارين الجمهوريين على أنه ضعيف بعد انتقادات حادة من ترمب في الانتخابات التمهيدية.

ولم يتحدث ترمب وديسانتيس منذ نهاية الموسم الابتدائي للانتخابات، إذ انسحب ديسانتيس بعد نهاية مخيبة للآمال في ولاية أيوا، بعد أشهر من الهجمات من ترمب وأنصاره. وعرض مقطع فيديو يؤيد ترمب في اليوم الذي غادر فيه السباق. لكنه لم يقم بحملة من أجل ترمب أو ساعده منذ ذلك الحين، ووجه انتقادات حادة لترمب.

السياسة

«القطاع غير الربحي» يعاقب منظمات وأفراداً بالعزل والحل والدمج والإنذار

أعلن المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي مستجدات القطاع غير الربحي لشهر مايو 2025، إذ شهد القطاع تسجيل 34 جمعية

أعلن المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي مستجدات القطاع غير الربحي لشهر مايو 2025، إذ شهد القطاع تسجيل 34 جمعية أهلية، و6 مؤسسات أهلية، و12 صندوقاً عائلياً، في مختلف المجالات التنموية ذات الأولوية، وفي مختلف مناطق المملكة، ليكون إجمالي المنظمات غير الربحية المسجلة حتى نهاية شهر مايو 2025 أكثر من 6330 منظمة، كما أصدر المركز 472 ترخيصاً لجميع التبرعات لصالح المنظمات غير الربحية.

وضمن الدور الإشرافي والتنظيمي للمركز، أشار إلى ما أصدره حديثاً من قرارات في حق عدد من المنظمات غير الربحية والأفراد نظير تجاوزهم للأنظمة واللوائح ذات العلاقة، إذ أصدر المركز 22 إنذاراً بحق جمعيات أهلية، وعزل مجالس إدارة 6 جمعيات أهلية، وقرارا إداريا واحدا لإعادة تشكيل مجلس الإدارة المؤقت لجمعية أهلية، وحل جمعية أهلية واحدة اختياريا، و8 تطبيقات لعقوبة مخالفتها الأنظمة ذات العلاقة، ودمج 3 جمعيات أهلية إلى جمعيات أخرى قائمة، وإحالة جمعية أهلية للجهات المختصة، وإصدار 6 مخالفات لجمع التبرعات بحق الأفراد، والتعامل مع 42 بلاغا لمخالفات التبرعات، والعمل على 17 جلسة تحقيق، وإحالة 7 كيانات تجارية للجهات المختصة، وكيانين تجاريين إلى وزارة التجارة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مسؤول روسي: مفاوضات إسطنبول لتحقيق النصر وليس السلام

في إشارة للهجمات الأوكرانية على روسيا أخيراً، هدد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف، بأن «الانتقام

في إشارة للهجمات الأوكرانية على روسيا أخيراً، هدد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف، بأن «الانتقام حتمي». وكتب عبر قناته على تلغرام، اليوم (الثلاثاء)، قائلاً: «إلى كل من يشعر بالقلق وينتظر الانتقام، القلق وارد، ومن سمات الشخص العادي، والانتقام أمر لا مفر منه».

وأضاف ميدفيديف: من المهم أن نتذكر أن جيشنا يتقدم بنشاط وسيستمر في التقدم، كل ما هو مقدر له أن يتدمر سوف يتدمر حتماً، وأولئك الذين قدر لهم أن يتم قصفهم سوف يندثرون.

واعتبر أن المفاوضات في إسطنبول ضرورية لتحقيق نصر سريع لروسيا، وليس من أجل التوصل إلى سلام بحلول وسط وشروط غير واقعية اخترعها أحدهم، بل من أجل تحقيق نصرنا السريع، والتدمير الكامل للحكومة النازية الجديدة، وهذا هو معنى المذكرة الروسية التي نشرت أمس.

ونفذت أوكرانيا هجوماً مباغتاً باستخدام طائرات مسيرة، اخترقت المجال الروسي انطلاقاً من داخل الأراضي الروسية نفسها، في محاولة لتجنب الدفاعات الجوية الروسية المحيطة بالحدود.

واستهدفت الضربات مطارات عسكرية ومنشآت يعتقد أنها على صلة بالثالوث النووي الروسي، فيما وصفت مصادر أوكرانية العملية بأنها «واسعة النطاق»، طالت أكثر من 40 طائرة عسكرية وامتدت على مسافة تفوق 4 آلاف كيلومتر في عمق سيبيريا.

ميدانياً، أعلن مسؤولون أوكرانيون أن القوات الروسية شنت هجمات الليلة الماضية أسفرت عن سقوط قتلى في منطقة خاركيف شمال شرق البلاد، وإصابة آخرين في مدينة تشيرنيهيف.

أخبار ذات صلة

وذكر رئيس الإدارة العسكرية لبلدة بالاكليا في خاركيف فيتالي كارابانوف، على تطبيق «تليقرام» أن مؤسسة خاصة تعرضت للقصف في البلدة الصغيرة، ما أسفر عن مقتل موظف وإصابة آخرين.

وجاءت الهجمات بعد ساعات من لقاء وفدين يمثلان روسيا وأوكرانيا في تركيا لإجراء محادثات تهدف للتوصل إلى سلام، وقالت موسكو إنها لن تقبل بإنهاء الحرب إلا إذا تخلت كييف عن المزيد من الأراضي وقبلت بقيود على حجم جيشها.

وأفاد رئيس الإدارة العسكرية في مدينة تشيرنيهيف دميترو بريزينسكي، بأن طائرات مسيرة سقطت على شوارع ومبان سكنية في المدينة، ما أدى إلى اندلاع عدة حرائق بعضها في منازل. وأضاف أن أربعة أشخاص نُقلوا إلى المستشفى. وقالت خدمة الطوارئ الحكومية الأوكرانية إن 20 شخصاً بينهم ثمانية أطفال تلقوا مساعدة طبية في الموقع.

من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع في موسكو، اليوم (الثلاثاء)، أن وسائط الدفاع الجوي التابعة لها، أسقطت 8 طائرات مسيرة، فوق عدة مناطق روسية خلال الليل.

وقالت الوزارة في بيان أوردته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء «في الفترة من الساعة 20:00 يوم 2 يونيو، إلى الساعة 07:00 بتوقيت موسكو، تم تدمير ثماني طائرات مسيرة أوكرانية، بواسطة أنظمة الدفاع الجوي المناوبة».

وأضافت أنه تم تدمير 3 طائرات مسيرة فوق أراضي جمهورية القرم، وطائرتين اثنتين فوق كل من أراضي مقاطعتي كورسك وبيلغورود، وطائرة مسيرة واحدة، فوق مياه بحر آزوف.

Continue Reading

السياسة

أكبر عملية هروب.. فرار 200 سجين باكستاني

في واحدة من أكبر عمليات الهروب، فر أكثر من 200 سجين من سجن في مدينة كراتشي جنوب باكستان في ساعة متأخرة مساء أمس الاثنين،

في واحدة من أكبر عمليات الهروب، فر أكثر من 200 سجين من سجن في مدينة كراتشي جنوب باكستان في ساعة متأخرة مساء أمس الاثنين، بعد أن سُمح لهم بمغادرة زنازينهم إثر وقوع سلسلة من الهزات الأرضية. ويقع السجن في حي سكني وصناعي فقير بمنطقة مالير بكراتشي أكبر مدن باكستان.

وقال وزير العدل بإقليم السند ضياء الحسن لانجار للصحفيين في موقع الحادثة، إنه سُمح لمئات السجناء بالخروج لفناء السجن بسبب الهزات الأرضية.

وأضاف «ساد الذعر هنا بسبب الزلازل»، لافتاً إلى أنه كان من الصعب السيطرة على حشد يصل عدده إلى 1000 شخص. وأفاد بأن عملية الهروب من السجن بدأت قبيل منتصف ليل الاثنين واستمرت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء. ووصف لانجار الواقعة بأنها واحدة من أكبر عمليات الهروب في تاريخ باكستان

أخبار ذات صلة

من جانبها، أوضحت مصادر الشرطة أن السجناء انتزعوا أسلحة من حراس السجن، ما أدى إلى تبادل لإطلاق النار، ثم اقتحموا البوابة الرئيسية.

وأعلن قائد شرطة إقليم السند غلام نبي ميمون أن معظم السجناء متهمون بجرائم بسيطة مثل إدمان المخدرات. وأضاف أن تبادل إطلاق النار تسبب في مقتل سجين واحد على الأقل وإصابة 3 من موظفي السجن.

وكشف رئيس وزراء إقليم السند مراد علي شاه، أنه تم القبض على حوالى 80 سجيناً حتى الآن، مضيفا أن السماح للسجناء بالخروج من زنازينهم كان خطأ. وحذر السجناء الفارين من أنهم سيواجهون تهمة كبيرة بسبب هروبهم ما لم يسلموا أنفسهم. وأضاف «ستتحول الجرائم البسيطة إلى قضايا كبرى مثل الإرهاب».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .