يتهاونون بأرواح البشر؛ بحثاً عن الكسب المادي، ويبيعون ضمائرهم للشيطان فأصبحت ميتة بلا رقيب، ويغشون في المنتجات
هناك لاعبون استطاعوا خداع حكام كرة القدم خلال مسيرتهم الكروية والتاريخية، إذ تمكنوا من تسجيل الأهداف بأيديهم
(1)أعرِّف نفسي لكم. أنا ابن الشاعر الذي كرس حياته ليخيط جُرح كلماته ويصنع منها ثياباً مثل ماركة مسجلة، أنا ابنه الذي
أحبْبْتُه.. فأحبّني.. ورجا... وقطفتُ غيبَ حضوره أرجَا!يا ويحه لما طوى جسدي.. من نظرةٍ قلبي بها ضرجايزهو حبيبي أنه بدمي..
(1) دوارٌ أنثويتخشى إذا انتبهت ترقّوتنثني خجلاًويفضحها دوارٌ أنثويٌّلا تُفسّرهُلفرط غيابهِتبّاً
«لقد كدت أسقط وأنا طفل في البئر، ولما كبرت كدت أسقط في كلمة الأبدية».- زوربا، نيكولاس كازنتزاكس.في حين أن الأديب
ليس لأنّ الأستاذ عمر طاهر زيلع (كاتب) فقط، استضفته في هذه المساحة، بل هناك دوافع ومشاعر محسوسة وأخرى غير بادية ولا
كعادة شغفه، بمصافحة القُرّاء، بما لا يتوقعه الناشرون و يخطر ببال الوراقين، يطلّ علينا الكاتب السيري، محمد بن عبدالله
ربما لم يعد الإبداع دافعاً للكتابة النقدية الموضوعية، ولا محركاً إيجابياً لبعض النقاد، إذ فرضت التغيرات الاجتماعية
صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي: «بيان من الديوان الملكي» انتقلت إلى رحمة الله تعالى الأميرة / نورة