الأزياء
لابوبو.. الدمية الغريبة التي غزت موضة المشاهير
دمية «لابوبو» تحولت من شخصية خيالية إلى ظاهرة عالمية في عالم الموضة، حيث أصبحت أيقونة مميزة تزين حقائب المشاهير
دمية «لابوبو» تحولت من شخصية خيالية إلى ظاهرة عالمية في عالم الموضة، حيث أصبحت أيقونة مميزة تزين حقائب المشاهير وتثير اهتمام عشاق المقتنيات الفريدة. 
«لابوبو» هي شخصية ابتكرها الفنان كاسينغ لونغ من هونغ كونغ عام 2015، مستلهمًا تصميمها من الأساطير الإسكندنافية. ظهرت لأول مرة في سلسلة كتب مصورة بعنوان «The Monsters»، وتميزت بملامح تجمع بين اللطف والغرابة، مثل الأذنان الطويلتان والابتسامة الواسعة.
وشهدت دمية «لابوبو» رواجًا واسعًا بين العديد من المشاهير حول العالم، مما ساهم في تعزيز مكانتها كظاهرة في عالم الموضة. من بين هؤلاء النجوم، كانت ليزا، عضو فرقة بلاكبينك، من أوائل من ساهموا في انتشار الدمية بعد أن شاركت صورة لها مع لابوبو على حسابها في إنستغرام، مما مثل نقطة تحول كبيرة في شهرة الدمية.
كما ظهرت بيلي إيليش في عدة مناسبات تحمل إكسسوارات وأزياء مستوحاة من تصميم لابوبو، معبرة عن إعجابها بالشخصية الفريدة للدمية. وفي مهرجان كان السينمائي لعام 2025، تم رصد بيونسيه وهي تحمل نسخة مميزة من لابوبو، ما ساهم في رفع مكانة الدمية ضمن الوسط الفني.
أخبار ذات صلة
بالإضافة إلى ذلك، اعتمدت كيندال جينر لابوبو في جلسات تصوير وعروض أزياء، مما ساعد على دمج الدمية في ثقافة الموضة الراقية. كما ظهر جوستين بيبر في مناسبات متعددة مع إكسسوارات تحمل طابع لابوبو، مما عزز من انتشارها بين الشباب.
يرى الكثير من المشاهير أن دمية لابوبو تمثل تمردًا على معايير الموضة التقليدية، وتضيف لمسة من التفرد والمرح إلى إطلالاتهم، مما جعلها رمزًا للموضة العصرية والجرأة في التعبير عن الذات.
الأزياء
أضرار الشمس أثناء القيادة: حقائق صادمة عن شيخوخة البشرة
هل يحميك زجاج السيارة من الشمس؟ تعرف على أضرار الشمس أثناء القيادة وتأثير الأشعة فوق البنفسجية UVA على البشرة وقصة سائق الشاحنة التي أذهلت الأطباء.
يعتقد الكثير من السائقين أن الجلوس خلف نوافذ السيارة المغلقة يوفر حماية كافية من أضرار أشعة الشمس، خاصة مع تشغيل مكيف الهواء الذي يقلل من الشعور بالحرارة. ومع ذلك، يحذر أطباء الجلدية وخبراء العناية بالبشرة من أن هذا الاعتقاد خاطئ تماماً، وأن القيادة لفترات طويلة قد تكون سبباً رئيسياً في ظهور علامات الشيخوخة المبكرة وحتى الإصابة بأمراض جلدية خطيرة، فيما يُعرف بظاهرة "وجه السائق".
الحقيقة العلمية: الزجاج لا يحجب كل شيء
لفهم طبيعة هذا الخطر، يجب التمييز بين نوعين من الأشعة فوق البنفسجية التي تصلنا من الشمس: الأشعة فوق البنفسجية طويلة المدى (UVA) والأشعة متوسطة المدى (UVB). بينما ينجح زجاج السيارات في حجب الأشعة المتوسطة (UVB) المسؤولة عن حروق الشمس الظاهرة، فإنه غالباً ما يفشل في حجب الأشعة الطويلة (UVA) ما لم يكن معالجاً بشكل خاص. هذه الأشعة الطويلة هي الأخطر لأنها تخترق طبقات الجلد العميقة، وتدمر ألياف الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى التجاعيد والترهلات والتصبغات دون أن يشعر السائق بأي حرارة حارقة.
درس من التاريخ الطبي: حالة سائق الشاحنة
لعل أبرز دليل طبي وثق هذا التأثير هو الحالة الشهيرة التي نشرتها "مجلة نيو إنجلاند الطبية" (NEJM) في عام 2012. حيث عرضت صورة لسائق شاحنة يبلغ من العمر 69 عاماً، قضى 28 عاماً من حياته خلف المقود. كانت النتيجة صادمة؛ فالجانب الأيسر من وجهه (المواجه للنافذة) بدا وكأنه لشخص يبلغ الثمانين من عمره، مليئاً بالتجاعيد العميقة والترهلات، بينما بدا الجانب الأيمن (الذي كان في الظل داخل المقصورة) أصغر بسنوات عديدة. هذه الحالة، التي شُخصت بـ "الشيخوخة الضوئية الأحادية" (Unilateral Dermatoheliosis)، أصبحت مرجعاً عالمياً يؤكد أن الزجاج الجانبي للسيارات لا يوفر الحماية اللازمة.
الفرق بين الزجاج الأمامي والجانبي
من الحقائق التي يجهلها الكثيرون أن هناك فرقاً في التصنيع بين الزجاج الأمامي والزجاج الجانبي للسيارات. يتم تصنيع الزجاج الأمامي عادة من زجاج مصفح (Laminated) يحتوي على طبقة بلاستيكية تحجب معظم الأشعة فوق البنفسجية بنوعيها لحماية السائق في حالات الحوادث، وهذا يوفر حماية من الشمس أيضاً. في المقابل، يُصنع الزجاج الجانبي والخلفي غالباً من الزجاج المقسى (Tempered)، والذي يسمح بمرور نسبة كبيرة من أشعة UVA، مما يعرض السائقين والركاب لخطر تراكمي صامت.
الوقاية والحلول المتاحة
نظراً لأننا نقضي ساعات طويلة في التنقل، يوصي الخبراء بضرورة تطبيق واقي شمس واسع الطيف (Broad Spectrum) قبل القيادة، والتركيز على اليدين والوجه والرقبة. كما يُنصح بتركيب أفلام حماية شفافة أو ملونة (تظليل) للنوافذ الجانبية، بشرط أن تكون من أنواع عالية الجودة المخصصة لعزل الأشعة فوق البنفسجية بنسبة 99%، مع مراعاة القوانين المرورية المحلية المتعلقة بنسبة التعتيم المسموح بها. إن الوعي بهذه المخاطر ليس مجرد رفاهية تجميلية، بل هو ضرورة صحية للوقاية من سرطان الجلد والحفاظ على صحة البشرة على المدى الطويل.
الأزياء
3 بذور ذهبية لصحة المرأة وجمالها: فوائد الكتان والشيا والسمسم
اكتشفي 3 بذور ذهبية تعتبر كنزاً لصحة المرأة وجمالها. تعرفي على فوائد بذور الكتان والشيا والسمسم في تعزيز التوازن الهرموني، نضارة البشرة، ومحاربة الشيخوخة.
في عالم مليء بالمستحضرات الكيميائية والعلاجات التجميلية المعقدة، تعود الطبيعة لتثبت أنها تمتلك الحلول الأكثر فعالية وأماناً لصحة المرأة وجمالها. إن الاهتمام بالتغذية الداخلية هو الحجر الأساس للحصول على بشرة نضرة، شعر صحي، وتوازن هرموني مستقر. ومن بين كنوز الطبيعة، تبرز ثلاث بذور “ذهبية” بفوائدها الاستثنائية التي تجعلها ضرورة يومية في النظام الغذائي لكل امرأة تبحث عن الجمال والصحة المستدامة.
1. بذور الكتان: حارسة التوازن الهرموني
تُعد بذور الكتان (Flaxseeds) واحدة من أقدم المحاصيل التي عرفها الإنسان، وهي مصدر غني جداً بأحماض أوميغا-3 الدهنية ومادة “الليغنان”. بالنسبة للمرأة، تلعب هذه البذور دوراً محورياً في تعزيز صحة الجلد وتقليل الالتهابات التي قد تسبب حب الشباب أو الاحمرار. الأهم من ذلك، أن مادة الليغنان تعمل كإستروجين نباتي، مما يساعد في تنظيم الدورة الشهرية وتخفيف أعراض انقطاع الطمث (سن اليأس)، مثل الهبات الساخنة والتقلبات المزاجية، مما يجعلها صديقة وفية للمرأة في مختلف مراحلها العمرية.
2. بذور الشيا: سر الترطيب والشباب
بذور الشيا (Chia Seeds)، التي كانت طعاماً أساسياً لمحاربي الأزتيك والمايا قديماً لمدّهم بالطاقة، تعتبر اليوم “سوبر فود” حقيقي للمرأة العصرية. تتميز هذه البذور بقدرتها الهائلة على امتصاص الماء، مما يساعد في الحفاظ على ترطيب الجسم والبشرة من الداخل. كما أنها غنية بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة، مما يؤخر ظهور علامات الشيخوخة والتجاعيد. بالإضافة إلى ذلك، محتواها العالي من الألياف والبروتين يساعد في الشعور بالشبع لفترات طويلة، مما يدعم جهود الحفاظ على الوزن المثالي.
3. بذور السمسم: منجم الكالسيوم والزنك
غالباً ما يتم تجاهل بذور السمسم رغم قيمتها الغذائية العالية. تعتبر هذه البذور مصدراً ممتازاً للكالسيوم، وهو عنصر حيوي للنساء اللواتي يكنّ أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام مع تقدم العمر مقارنة بالرجال. علاوة على ذلك، تحتوي بذور السمسم على كميات وفيرة من الزنك، وهو معدن ضروري لإنتاج الكولاجين، البروتين المسؤول عن مرونة البشرة وقوة الشعر والأظافر.
السياق التاريخي والأهمية الصحية
تاريخياً، لم تكن هذه البذور مجرد طعام، بل كانت جزءاً من الطب التقليدي في الحضارات القديمة، من الطب الأيورفيدي في الهند إلى الطب الصيني التقليدي، حيث استُخدمت لعلاج الاضطرابات الهضمية وتعزيز الخصوبة. اليوم، ومع تزايد الوعي العالمي بأهمية “العودة إلى الطبيعة”، يكتسب دمج هذه البذور في النظام الغذائي أهمية كبرى كإجراء وقائي ضد الأمراض المزمنة وكبديل آمن للمكملات الصناعية، مما يعزز من جودة حياة المرأة ويمنحها إشراقة تنبع من صحة داخلية متينة.
الأزياء
ميت غالا القادم: فن الأزياء وتاريخ الحدث الأبرز عالمياً
تعرف على تفاصيل حفل ميت غالا القادم تحت عنوان فن الأزياء. اكتشف تاريخ الحدث، تأثيره الثقافي، وكيف تحول من عشاء خيري إلى أهم ليلة في عالم الموضة.
تتجه أنظار عشاق الموضة والفن حول العالم نحو مدينة نيويورك، حيث يستعد متحف المتروبوليتان للفنون لاستضافة الحدث الأكثر بريقاً وأهمية في روزنامة الموضة العالمية، حفل «ميت غالا» (Met Gala). ويأتي العنوان المقترح «فن الأزياء» ليعيد التأكيد على الجوهر الحقيقي لهذا الحدث، وهو الاحتفاء بالأزياء كشكل من أشكال الفنون الراقية التي تحاكي التاريخ والثقافة والإبداع البشري.
السياق العام: أكثر من مجرد سجادة حمراء
يُعرف حفل «ميت غالا» رسمياً باسم حفل معهد الأزياء (Costume Institute Benefit)، وهو حدث سنوي لجمع التبرعات لصالح معهد آنا وينتور للأزياء في متحف المتروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك. يمثل هذا الحفل افتتاح المعرض السنوي للأزياء بالمعهد، حيث يحدد موضوع المعرض «كود الملابس» (Dress Code) الذي يلتزم به الضيوف. وعلى الرغم من الشهرة الواسعة التي تكتسبها إطلالات المشاهير الغريبة والمبتكرة على السجادة الحمراء، إلا أن الهدف الأساسي يظل ثقافياً وفنياً بامتياز، حيث يسلط الضوء على قطع أرشيفية نادرة وتصاميم معاصرة تروي قصصاً عبر الزمن.
خلفية تاريخية: من عشاء مجتمع إلى ظاهرة عالمية
تأسس حفل ميت غالا في عام 1948 على يد إليانور لامبرت، وكان في بداياته عبارة عن عشاء يقتصر على مجتمع نيويورك الراقي لجمع التبرعات لمعهد الأزياء الذي كان حديث النشأة آنذاك. ومع مرور العقود، وتحديداً منذ تولي ديانا فريلاند ومن بعدها آنا وينتور (رئيسة تحرير مجلة فوغ) رئاسة الحفل في منتصف التسعينيات، تحول الحدث إلى منصة عالمية تجمع بين نجوم السينما، الموسيقى، والأزياء. لقد أصبح الحفل اليوم معياراً للنجاح في عالم الموضة، ومحطة مفصلية للمصممين لعرض إبداعاتهم الأكثر جرأة بعيداً عن قيود الملابس الجاهزة التجارية.
الأهمية والتأثير الثقافي والاقتصادي
لا تقتصر أهمية «ميت غالا» على الجانب الاستعراضي فحسب، بل يمتد تأثيره ليشمل أبعاداً اقتصادية وثقافية عميقة:
- على الصعيد المحلي: يُعد الحفل المصدر الرئيسي لتمويل معهد الأزياء، حيث يجمع ملايين الدولارات في ليلة واحدة، مما يضمن استمرارية المعارض الفنية والحفاظ على المنسوجات التاريخية.
- على الصعيد الدولي: يحدد موضوع الحفل والمعرض المصاحب له اتجاهات الموضة العالمية للعام المقبل. غالباً ما تستوحي دور الأزياء الكبرى ومتاجر التجزئة مجموعاتها من الثيمات المطروحة في المعرض.
- التأثير الرقمي: يسيطر الحدث على منصات التواصل الاجتماعي عالمياً، مما يمنح المصممين والعلامات التجارية ظهوراً إعلامياً لا يقدر بثمن، ويعزز من مفهوم «الموضة كفن» لدى الأجيال الجديدة.
في الختام، فإن اختيار عنوان يركز على «فن الأزياء» يعيد الاعتبار للحرفية اليدوية والتاريخ العريق للخياطة الراقية، مؤكداً أن ما نرتديه هو انعكاس للهوية الثقافية والتطور الحضاري، وليس مجرد استهلاك عابر.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية