Connect with us

الثقافة و الفن

فيلم ‘الست’: نسمة محجوب تكشف كواليس أغاني أم كلثوم

تكشف المطربة نسمة محجوب عن كواليس تحضير 12 أغنية لأم كلثوم في فيلم ‘الست’، وتفاصيل تدريبها للنجمة منى زكي على مدار عامين لتقديم أداء متكامل.

Published

on

فيلم 'الست': نسمة محجوب تكشف كواليس أغاني أم كلثوم

كشفت المطربة نسمة محجوب عن سعادتها الغامرة وتفاصيل مشاركتها في الفيلم المنتظر “الست”، الذي بدأ عرضه في دور السينما المصرية والعربية، مسلطة الضوء على الكواليس الفنية لتقديمها 12 أغنية من روائع كوكب الشرق أم كلثوم بصوتها. وأكدت نسمة أن هذا العمل يمثل تجربة فنية فريدة واستثنائية، تطلبت جهداً مكثفاً على مدار عامين كاملين بين التحضير والتنفيذ الدقيق.

خلفية تاريخية: من هي كوكب الشرق؟

تعتبر أم كلثوم، الملقبة بـ “كوكب الشرق” و”سيدة الغناء العربي”، أيقونة فنية خالدة في تاريخ الموسيقى العربية. لم تكن مجرد مطربة، بل كانت ظاهرة ثقافية واجتماعية متكاملة، استطاعت بصوتها الاستثنائي وشخصيتها القوية أن توحد وجدان الملايين من المحيط إلى الخليج. امتدت مسيرتها الفنية لعقود، قدمت خلالها أعمالاً بالتعاون مع كبار الملحنين والشعراء، وأصبحت حفلاتها الشهرية حدثاً ينتظره العالم العربي بأسره. تجسيد شخصية بهذا الحجم والثقل التاريخي يمثل تحدياً فنياً هائلاً لأي عمل درامي.

تفاصيل التعاون بين نسمة محجوب ومنى زكي

أوضحت نسمة محجوب في حوارها مع “الشرق” أن دورها في الفيلم تجاوز مجرد الأداء الصوتي للأغنيات، ليشمل مهمة تدريب النجمة منى زكي على أداء أغاني أم كلثوم. استمر هذا التدريب المكثف لمدة عام كامل قبل انطلاق التصوير، ولم يقتصر على الجانب الصوتي فقط، بل تعمق في أدق التفاصيل مثل مخارج الألفاظ، وحركة الوجه والشفتين، وطريقة التعبير الجسدي المصاحب للغناء، بهدف تحقيق أداء متكامل ومقنع يخدم السياق الدرامي للشخصية. وأشادت نسمة بالمجهود الكبير الذي بذلته منى زكي، مؤكدة أنها قدمت كل أغنية بإحساس صادق ومشاعر حقيقية نابعة من القلب، بعيداً عن المحاكاة الشكلية.

أهمية الفيلم وتأثيره المتوقع

يأتي فيلم “الست” كمشروع سينمائي ضخم لا يهدف فقط إلى سرد قصة حياة أم كلثوم، بل يسعى لإعادة إحياء إرثها وتقديمه للأجيال الجديدة بأسلوب معاصر. يُتوقع أن يكون للفيلم تأثير ثقافي كبير على المستويين المحلي والإقليمي، حيث يعيد تسليط الضوء على فترة ذهبية من تاريخ الفن المصري والعربي. كما يفتح الباب أمام الجمهور العالمي للتعرف على واحدة من أهم الشخصيات الفنية في القرن العشرين، مما يعزز من مكانة الفن العربي على الساحة الدولية.

دقة التسجيل والتحضير

كشفت نسمة أن عملية تسجيل أغنيات أم كلثوم للفيلم تمت بعناية فائقة، حيث تم الاهتمام بكل تفصيلة في الأداء الصوتي والعُرَب الموسيقية. وأشارت إلى أنه في بعض الأحيان، كان يتم تسجيل كل كلمة على حدة لضمان الوصول إلى أعلى درجات الدقة والإتقان. وأضافت: “رغم أنني قدمت أغلب هذه الأغنيات على المسرح من قبل، فإن تسجيلها ضمن عمل سينمائي كان تجربة مختلفة تماماً”. ولضمان أعلى درجات المصداقية، قامت منى زكي بتسجيل بعض المقاطع الصوتية مع نسمة داخل الاستوديو لتوظيفها في المشاهد، مما يضمن تناغماً كاملاً بين الصوت والصورة. وفي ختام حديثها، أكدت محجوب أنها لا تشغل بالها بأي مقارنات محتملة، وأن تركيزها منصب على القيمة الفنية للتجربة وما سيقدمه الفيلم للجمهور.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

الثقافة و الفن

الأواني الخشبية السعودية: حرفة تراثية تنطلق نحو العالمية

اكتشف كيف تتحول صناعة الأواني الخشبية التراثية في السعودية إلى فرصة اقتصادية عالمية، بدعم من رؤية 2030 والمعهد الملكي للفنون التقليدية.

Published

on

الأواني الخشبية السعودية: حرفة تراثية تنطلق نحو العالمية

لم تعد صناعة “الأواني الخشبية” في المملكة العربية السعودية مجرد نافذة نطل منها على نمط حياة الأجداد، بل تحولت إلى قصة نجاح ملهمة تجسد طموح التحول الوطني. فما كان يُنظر إليه كرمز للتراث، أصبح اليوم فرصة اقتصادية واعدة، وجسراً يربط أصالة الماضي بآفاق المستقبل، مدعوماً برؤية المملكة 2030 ومبادرات طموحة مثل “عام الحرف اليدوية 2025”.

جذور ضاربة في التاريخ

تمتلك حرفة صناعة الأواني الخشبية تاريخاً عريقاً في شبه الجزيرة العربية، حيث كانت جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية. اعتمد الأجداد على ما تجود به البيئة المحلية من أخشاب شجر الأثل والسدر والنخيل لصناعة أدواتهم الأساسية، من أطباق الطعام (الصحاف) وأواني حفظ السوائل إلى أدوات إعداد القهوة. لم تكن هذه الأدوات مجرد ضروريات وظيفية، بل كانت تحمل بصمات الحرفي وجماليات فنية بسيطة تعكس ارتباط الإنسان بأرضه، وتعتبر سجلاً مادياً لتاريخ طويل من التكيف والإبداع.

نهضة حديثة برؤية عالمية

اليوم، تشهد هذه الحرفة نهضة حقيقية بفضل الدعم المؤسسي الذي يهدف إلى صقلها وتقديمها للعالم. ويلعب المعهد الملكي للفنون التقليدية “ورث” دوراً محورياً في هذا التحول، حيث يعمل على تأهيل الحرفيين وتزويدهم بالمهارات اللازمة لابتكار منتجات عصرية تحافظ على جوهرها التراثي وتنافس في الأسواق العالمية. هذه الجهود لا تقتصر على التدريب فحسب، بل تمتد لتشمل بناء علامة تجارية وطنية للحرف السعودية، مما يعزز مكانة الهوية الثقافية للمملكة على الساحة الدولية.

قصص ملهمة من قلب الحرفة

تتجسد هذه النهضة في قصص حرفيين سعوديين شغوفين. الحرفي عبد العزيز الصقعوب، الذي انتقل من عالم الطهي إلى نحت الخشب في منزله ببريدة عام 2018، يرى أن هذه الأواني لم تعد مجرد أدوات، بل أصبحت منتجات تراثية ذات قيمة استهلاكية عالية وطلب مستمر. من جهته، يروي المهندس المعماري طارق العشير كيف قاده شغفه بالأعمال اليدوية من تصميم الأثاث الحديث إلى الانضمام لمعهد “ورث”، مدفوعاً برغبة في المساهمة في نقل الهوية السعودية للعالم عبر منتجات حرفية أصيلة.

الأثر الاقتصادي والثقافي المتوقع

تتجاوز أهمية إحياء هذه الحرفة البعد الثقافي لتشمل تأثيراً اقتصادياً واجتماعياً عميقاً. على الصعيد المحلي، تساهم في خلق فرص عمل جديدة للشباب، وتنويع مصادر الدخل، وتمكين المجتمعات المحلية. إقليمياً، ترسخ مكانة المملكة كمركز رائد للحفاظ على التراث الخليجي وتطويره. أما دولياً، فتفتح هذه المنتجات أسواقاً جديدة وتجذب شريحة من المستهلكين الباحثين عن الأصالة والجودة والاستدامة، لتعمل كسفير ثقافي يروي قصة الإبداع السعودي للعالم.

مستقبل واعد نحو العالمية

مع انطلاق “عام الحرف اليدوية 2025″، تتجه الأنظار نحو مستقبل هذه الصناعات الإبداعية. تهدف وزارة الثقافة من خلال هذه المبادرة إلى تمكين الحرفيين، ودعم إنتاجهم، وربطهم بالأسواق المحلية والدولية. إن تحويل الأواني الخشبية من قطعة تراثية إلى منتج عالمي يحمل علامة “صُنع في السعودية” ليس مجرد هدف اقتصادي، بل هو احتفاء بالهوية، واستثمار في الإبداع البشري، وتأكيد على أن التراث هو ركيزة أساسية لبناء مستقبل مزدهر ومستدام.

Continue Reading

الثقافة و الفن

أزمة محمد صبحي: من واقعة السائق إلى الهجوم على فيلم الست

تفاصيل أزمة محمد صبحي الأخيرة بعد واقعة السائق وهجومه على فيلم الست. هل سقط القناع الأخلاقي للفنان القدير؟ تحليل شامل لتصرفاته وردود الفعل.

Published

on

أزمة محمد صبحي: من واقعة السائق إلى الهجوم على فيلم الست

في تحول دراماتيكي لمسيرة فنية طالما ارتكزت على الشعارات الأخلاقية والمبادئ التربوية، يواجه الفنان المصري محمد صبحي عاصفة من الانتقادات الحادة التي تهدد رصيده لدى الجمهور. لم تعد القضية مجرد زلة لسان أو موقف عابر، بل باتت تشير إلى نمط سلوكي متكرر يضع «الأستاذ» في مواجهة مباشرة مع جمهوره وزملائه، خاصة بعد تداول مقاطع فيديو وتصريحات اعتبرها الكثيرون سقطات غير إنسانية لا تليق بتاريخه.

سقوط قناع «ونيس».. واقعة السائق تفتح النار

لعل الشرارة التي فجرت الغضب الشعبي مؤخراً كانت واقعة «السائق»، التي ظهر فيها صبحي في مشهد وصفه رواد مواقع التواصل الاجتماعي بـ«المتعالي» و«غير الإنساني». المشهد الذي أظهر رجلاً مسناً يركض خلف سيارة الفنان، لم يكن مجرد لقطة عابرة، بل تحول إلى رمزية قاسية لانهيار صورة «بابا ونيس»؛ الشخصية التي ربت جيلاً كاملاً على القيم واحترام الآخر. بدلاً من تقديم اعتذار صريح يمتص الغضب، لجأ صبحي إلى تبريرات اعتبرها الجمهور «عذراً أقبح من ذنب»، محاولاً الالتفاف على الخطأ بدلاً من الاعتراف به، وهو ما عمق الفجوة بينه وبين محبيه.

محمد صبحي يثير الجدل بتصرفاته الأخيرة

سياسة الإلهاء وافتعال المعارك الجانبية

تاريخياً، عُرف محمد صبحي بتبنيه موقف «الوصي» على الفن المصري، لكن المراقبين للمشهد الفني يرون أن هذا الدور تحول في السنوات الأخيرة إلى أداة للهجوم على الزملاء والتقليل من شأنهم. كلما ضاقت دائرة المساءلة حول تصرفاته الشخصية، سارع صبحي إلى إشعال معارك جانبية تحت شعارات «الوطنية» و«الحفاظ على الهوية». هذا التكتيك، الذي يهدف إلى تشتيت الانتباه، بات مكشوفاً للجمهور والنقاد على حد سواء، حيث يتم استخدامه للهروب من مواجهة الحقائق المجردة حول سلوكياته.

الهجوم على فيلم «الست».. تصفية حسابات أم نقد فني؟

لم يسلم الوسط الفني من سهام نقد صبحي، وكان آخرها هجومه غير المبرر على فيلم «الست» الذي يتناول سيرة كوكب الشرق أم كلثوم. الانتقاد لم ينصب على الجوانب الفنية للعمل، بل جاء محملاً بنبرة تشكيك وتقليل من شأن القائمين عليه والمشاركين فيه. يرى النقاد أن هذا الهجوم هو محاولة بائسة لفرض وصاية ثقافية متآكلة، وتصفية حسابات مع جيل جديد من الفنانين والمنتجين الذين حققوا نجاحات تجاوزت حدوده الفكرية. إن محاولة النيل من تجارب الزملاء، خاصة أولئك الذين يشاركون في فعاليات فنية إقليمية ودولية، تعكس حالة من «الغل» الداخلي وعدم التصالح مع تغيرات المشهد الفني.

تأثير الأزمة على الإرث الفني

إن تكرار هذه السقطات يضع إرث محمد صبحي الفني في مهب الريح. ففي عصر السوشيال ميديا، لم يعد الفنان قادراً على الاختباء خلف أدواره المثالية؛ فالجمهور بات يفرق بوضوح بين الموهبة والسلوك. الاستمرار في نهج التعالي وافتعال الأزمات قد يؤدي إلى عزلة فنية وشعبية، حيث لا تشفع الشعارات الرنانة أمام غياب الإنسانية في التعامل مع البسطاء أو التقدير للزملاء.

Continue Reading

الثقافة و الفن

كتاب كيف تصنع الأخبار عقولنا: دليل الوعي الإعلامي وكشف التضليل

صدر حديثاً كتاب كيف تصنع الأخبار عقولنا للدكتور عبدالله العتيبي. اكتشف أسرار صناعة الأخبار، نظرية التأطير، وكيفية بناء وعي نقدي في عصر الإعلام الرقمي.

Published

on

غلاف كتاب كيف تصنع الأخبار عقولنا للدكتور عبدالله العتيبي

دبي – التفرد للنشر:

في خطوة تهدف إلى تعزيز الثقافة الإعلامية لدى الجمهور العربي، صدر حديثاً عن دار «التفرد لخدمات التصميم ونشر المطبوعات» في دبي، كتاب جديد يحمل عنوان «كيف تصنع الأخبار عقولنا»، من تأليف الأكاديمي والباحث المتخصص في الإعلام والصحافة، الدكتور عبدالله فلاح العتيبي.

من الأروقة الأكاديمية إلى القارئ العام

يقع الكتاب في 106 صفحات من القطع المتوسط، ويمثل خلاصة تجربة بحثية وأكاديمية رصينة؛ إذ يستند في جوهره إلى أطروحة الدكتوراه التي قدمها المؤلف، والتي ناقش فيها بعمق تأثير «الأطر الخبرية» في الصحافة الفرنسية وكيفية تناولها للقضايا المتعلقة بالمملكة العربية السعودية، لا سيما في ضوء «رؤية 2030». ورغم هذا الأساس الأكاديمي المتين، نجح العتيبي في إعادة صياغة المحتوى بلغة سلسة ومبسطة، متجاوزاً التعقيدات المنهجية ليقدم مادة معرفية دسمة تناسب الجمهور العام، بدءاً من الصحفيين والطلاب، وصولاً إلى صناع القرار والقراء الباحثين عن الحقيقة.

كشف أسرار «المطبخ الإعلامي»

يصطحب المؤلف القارئ في رحلة استكشافية داخل كواليس صناعة الأخبار، موضحاً الآليات النفسية والتقنية التي تُستخدم لتشكيل الرأي العام. يتناول الكتاب مفهوم «الإطار الخبري» (Framing)، وكيف يمكن لوسائل الإعلام تحويل حدث عابر وهامشي إلى قضية رأي عام ملحة، أو العكس. كما يسلط الضوء على خطورة «غياب السياق»، الذي يعد أحد أبرز أدوات التضليل غير المباشر، بالإضافة إلى استعراض الأساليب الحديثة في التأثير، مثل التركيز الانتقائي، التكرار الممنهج، واستخدام المؤثرات البصرية والموسيقية لتوجيه المشاعر، فضلاً عن توظيف الأرقام والإحصاءات المجردة لإضفاء صبغة المصداقية دون تقديم تفسير حقيقي.

أهمية الوعي الإعلامي في العصر الرقمي

يكتسب هذا الإصدار أهمية مضاعفة في ظل السياق العالمي الراهن، حيث يشهد العالم ثورة معلوماتية غير مسبوقة وتغولاً لمنصات التواصل الاجتماعي. لم يعد التحدي اليوم يكمن في ندرة المعلومات كما كان في السابق، بل في «طوفان المعلومات» وصعوبة فرز الغث من السمين. ويشير الخبراء إلى أن الأمية الإعلامية باتت تشكل خطراً حقيقياً على المجتمعات، حيث تتداخل الحقائق مع الأخبار الزائفة (Fake News) والشائعات الموجهة.

وفي هذا السياق، يؤكد الدكتور العتيبي أن الخطر الحقيقي يكمن في طريقة عرض المعلومة لا في غيابها، داعياً القراء إلى التسلح بـ «الوعي النقدي». ويقدم الكتاب أدوات عملية تساعد المتلقي على طرح الأسئلة الصحيحة عند التعرض لأي محتوى خبري: من يقف خلف هذا الخبر؟ ولماذا نُشر في هذا التوقيت؟ وما هي الزاوية التي تم تهميشها أو إخفاؤها؟

دعوة للتفكير الحر

يختتم الكتاب رسالته بإهداء معبر كتبه المؤلف: «إلى أولئك الذين اختاروا أن يفكّروا، إلى كل من آمن أن الوعي مسؤولية، وأن تحرير الفكر هو بداية الطريق نحو الحقيقة. أهدي هذا الكتاب.. ليكون أداة، لا وصاية. سؤالاً، لا إجابة. ودعوة للفهم لا التلقين». ويعد هذا العمل إضافة نوعية للمكتبة العربية في مجال الدراسات الإعلامية، ومرجعاً مهماً لفهم كيف تُبنى القناعات والصور الذهنية في مجالات السياسة والاقتصاد والحياة اليومية.

Continue Reading

Trending