الثقافة و الفن
حقيقة انفصال أحمد سعد عن زوجته بعد إلغاء المتابعة
انفصال أحمد سعد وعلياء بسيوني يثير الجدل بعد إلغاء المتابعة، تفاصيل مشوقة عن قصة حب تتأرجح بين الشهرة والغيرة في عالم الأضواء.
علياء بسيوني وأحمد سعد: قصة حب تتأرجح بين الفساتين البيضاء والغيرة
في عالم الأضواء والشهرة، حيث تتداخل الحياة الشخصية مع المهنية، نجد أنفسنا أمام قصة مثيرة تجمع بين مصمّمة الأزياء علياء بسيوني والفنان المصري أحمد سعد. هذه القصة ليست مجرد حكاية حب عادية، بل هي أشبه بمسلسل درامي مليء بالمفاجآت والتقلبات.
الفيديو الذي أشعل النيران
بدأت الأحداث الأخيرة عندما نشر أحمد سعد فيديو على حسابه في إنستغرام يظهر فيه محاطًا بأربع فنانات يرتدين فساتين الزفاف. وكأن المشهد لم يكن كافيًا لإثارة الجدل، أضاف تعليقًا قال فيه: “أنا عملت شرع ربنا… محدّش يتكلم معايا”. هذا التعليق كان كالقشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة لعلياء.
وبسرعة البرق، قامت علياء بإلغاء متابعة زوجها على إنستغرام، مما أثار فضول الجمهور وأعاد إشعال الخلافات بين الثنائي بعد فترة قصيرة من إعلان عودتهما لبعضهما البعض عقب طلاق رسمي.
التاريخ يعيد نفسه؟
هذه الخطوة لم تكن مفاجئة تمامًا لمحبي الثنائي الذين تابعوا مسيرتهما المتقلّبة. ففي أغسطس 2024، أعلنت علياء انفصالها عن أحمد سعد وسط ضجة إعلامية كبيرة. لكن الحب كان له رأي آخر، حيث عاد الثنائي إلى بعضهما البعض لاحقاً في نفس العام.
ومع كل هذه الدراما، يبقى السؤال الذي يطرحه الجميع: هل هذه الخطوة مجرد خلاف عابر أم أنها تشير إلى نهاية العلاقة مجددًا؟
الجمهور ينتظر بفارغ الصبر
الآن، يقف الجمهور على أطراف أصابعه منتظرًا أي تصريح رسمي من أحمد أو علياء لتوضيح ما يجري خلف الكواليس. هل سنشهد فصل جديد من المصالحات والاعتذارات أم أن القصة ستنتهي هنا؟
في النهاية, تبقى حياة المشاهير مليئة بالتحديات والمفاجآت التي تجعلنا نتساءل دائمًا عن الجانب الآخر من القصة. وفي حالة علياء وأحمد، يبدو أن الحب والغيرة هما المحركان الرئيسيان لهذه الدراما المستمرة.
الثقافة و الفن
إطلاق “كتاب الشارقة” وإنجاز “الموسوعة العربية الشاملة”
افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب يحتفي بالثقافة والمعرفة مع إطلاق كتاب الشارقة وإنجاز الموسوعة العربية الشاملة.
افتتاح الدورة الـ44 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب: احتفاء بالثقافة والمعرفة
في حدث ثقافي بارز يعيد التأكيد على أهمية الكتاب في المجتمع، افتتح الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الدورة الرابعة والأربعين من معرض الشارقة الدولي للكتاب. يُقام المعرض تحت شعار بينك وبين الكتاب في مركز إكسبو الشارقة، بحضور ولي العهد الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ورئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، إلى جانب نخبة من المثقفين والناشرين من مختلف أنحاء العالم.
الشارقة: منارة للعلم والفكر
في كلمته الافتتاحية، شدد الشيخ سلطان على أن الثقافة تُعد رسالة خالدة وأن إمارة الشارقة تواصل حمل مشعل المعرفة منذ قرن كامل. بدأ هذا المسعى بتأسيس أول مكتبة في عام 1925، لتصبح اليوم مركزًا للإشعاع العلمي والأدبي والفكري العربي. وأعلن عن إنجاز المرحلة الأولى من الموسوعة العربية الشاملة في العلوم والآداب والفنون والأعلام، التي تضم 44 مجلدًا أُنجزت بواسطة مجمع اللغة العربية بالشارقة. وأوضح أن المراحل القادمة ستكتمل تباعًا حتى عام 2028 لتكون أكبر موسوعة معرفية توثق عطاء الأمة وأعلامها.
وقال الشيخ سلطان: نعمل لنربط حاضر الأمة بماضيها، ولنقدم لأبنائنا موسوعة علمية موثوقة يستقون منها المعرفة ويستعيدون بها مجد الفكر العربي والإسلامي.
تكريم الشخصيات الثقافية البارزة
خلال الحفل، كرم الشيخ القاسمي الأديب والمسرحي المصري محمد سلماوي بوصفه شخصية العام الثقافية، تقديرًا لعطائه الأدبي والمسرحي الممتد. كما سلم جائزة ترجمان للمترجم الدكتور أوندجي برانك عن نقله رسالة ابن فضلان إلى اللغة التشيكية.
إصدارات جديدة وتوثيق للتاريخ
اختتم القاسمي المناسبة بتوقيع أحدث مؤلفاته مجمع التواريخ لشبه الجزيرة العربية وفارس، الذي استغرق العمل عليه أربعة عقود وضم 33 مجلدًا بالعربية ومثلها بالإنجليزية توثق أحداثًا تاريخية بين عامي 1622 و1810 استنادًا إلى آلاف الوثائق العالمية المترجمة.
المعرض يتصدر عالميًا
أعلن الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب أحمد بن ركاض العامري أن المعرض تصدر عالميًا للعام الخامس على التوالي بمشاركة 2500 ناشر من 118 دولة. وأكد أن ما تحقق هو ثمرة رؤية الشيخ سلطان ودعمه المستمر لتعزيز مكانة الكتاب والثقافة في المجتمع.
يمثل هذا الحدث الثقافي فرصة للتبادل الفكري والتفاعل بين الثقافات المختلفة، مما يعزز دور إمارة الشارقة كمركز دولي للمعرفة والإبداع الأدبي والعلمي.
الثقافة و الفن
مستقبل المؤثرين الرقميين: الفيلر والشاشات في 2050
استكشف تأثير التكنولوجيا على المؤثرين الرقميين في 2050، حيث تكشف آفا عن ملامح الشيخوخة الرقمية وتأثير الشاشات على البشرة والوجه.
مستقبل المؤثرين الرقميين في عام 2050
توقع خبراء من منصة Casino.org كيف سيبدو المؤثرون الرقميون في المستقبل، وتحديداً بحلول عام 2050، من خلال نموذج افتراضي أطلقوا عليه اسم آفا. يوضح هذا النموذج التأثيرات الجسدية والنفسية طويلة الأمد للاستخدام المكثف للهواتف الذكية والعمل المستمر على منصات التواصل الاجتماعي.
الشيخوخة الرقمية وتأثيرها على البشرة والوجه
يشير الخبراء إلى مفهوم جديد يُسمى الشيخوخة الرقمية، حيث ظهرت على آفا علامات مثل بشرة غير متجانسة اللون، وخطوط دقيقة، واحمرار دائم. هذه التغيرات ناتجة عن التعرض المستمر للإضاءة الصناعية واستخدام المكياج بكثافة.
كما أن هناك تغييرات واضحة في ملامح الوجه مثل الكتفان المحدبتان والرقبة المنحنية للأمام. هذه التغيرات تحدث بسبب الاستخدام المفرط للفيلر التجميلي وانتفاخ الخدود وملمس البشرة غير الطبيعي.
التأثير على العينين وفروة الرأس
لم تقتصر التغيرات على الوجه فقط، بل امتدت إلى العينين وفروة الرأس. عانت آفا من هالات داكنة واحمرار وجفاف مستمر وضبابية في الرؤية. كما أن تساقط الشعر كان نتيجة للتسريحات الثقيلة وتمديدات الشعر.
الأعراض الجسدية والنفسية للعمل الرقمي المكثف
أكد الخبراء أن ساعات العمل الطويلة أمام الشاشات والبث المباشر اليومي والتحرير الرقمي المستمر تؤدي إلى اضطرابات النوم وإرهاق مزمن وآلام في الرقبة والكتفين وحتى انحراف دائم في وضع الرأس. هذه الأعراض الجسدية كانت واضحة في ملامح آفا.
التوازن بين النجاح الرقمي والصحة البدنية والجمالية
يعمل المؤثرون الرقميون أحيانًا حتى 90 ساعة أسبوعياً وفق دراسة BBC عام 2023. هذا النمط من الحياة قد يترك أثرًا دائمًا على صحة البشرة والشعر والجسم بشكل عام.
يثير هذا النموذج تساؤلات حول كيفية تحقيق توازن بين النجاح الرقمي والحفاظ على الصحة البدنية والجمالية. يعكس النموذج الوجه المظلم للحياة الرقمية ويحذر من أن السعي المستمر للكمال الرقمي قد يأتي بتكلفة جسدية ونفسية عالية على المؤثرين الشباب في المستقبل.
في النهاية, يجب أن يكون هناك وعي أكبر حول تأثير الحياة الرقمية المكثفة وكيف يمكن للمؤثرين الحفاظ على صحتهم أثناء متابعة نجاحهم المهني.
الثقافة و الفن
زانيا مونيه: مغنية AI تتصدر بيلبورد بـ146 ألف متابع
زانيا مونيه، أول مغنية AI تتصدر بيلبورد، تثير الجدل وتبهر العالم بصوتها الافتراضي، اكتشف كيف بدأت رحلتها الموسيقية المذهلة.
زانيا مونيه: النجمة الافتراضية التي أبهرت العالم
في عالم الموسيقى، حيث تتسابق الأصوات والأنغام للوصول إلى القمة، ظهرت زانيا مونيه كنجمة جديدة ومثيرة للجدل. ولكن ما الذي يجعلها مختلفة؟ إنها ليست مجرد مغنية عادية، بل هي أول مغنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتصدر قوائم بيلبورد الشهيرة.
كيف بدأت الحكاية؟
بدأت قصة زانيا في صيف 2025 عندما أطلقت أولى أغانيها التي سرعان ما اجتاحت الأثير وحققت نسب بث إذاعي مرتفعة. هذا النجاح لم يمر مرور الكرام؛ فقد لفت أنظار صانعي الموسيقى العالمية ودفع شركة هالوود ميديا للتعاقد معها في صفقة بملايين الدولارات، بعد منافسة شديدة بين شركات الإنتاج.
العبقرية وراء الإبداع
وراء هذا النجاح تقف الشاعرة الأمريكية تيليشا نيكي جونز، التي استخدمت برنامج توليد الموسيقى سونو لتصميم زانيا كمغنية آر أند بي معاصرة بأسلوب واقعي وخلفية دينية. وبفضل هذه الرؤية الفريدة، استطاعت زانيا أن تجمع أكثر من 146 ألف متابع على حسابها في إنستغرام، مما يعكس تزايد قبول الجمهور للفنانين الافتراضيين رغم الجدل المثار حولهم.
الجدل والتحديات
ورغم الإشادة بصوتها “السلس والعميق”، أكد مدير أعمالها روميل مورفي أن الهدف من المشروع ليس استبدال الفنانين البشر، بل توسيع آفاق الإبداع الفني. وقال: “الذكاء الاصطناعي لا يقلل من التجربة الإنسانية، بل يفتح أبوابا جديدة للموسيقى”. ومع ذلك، أثار صعود مونيه قلق بعض الفنانين التقليديين مثل المغنية كيهلاني التي اعتبرت ظهور فنان افتراضي يحقق ملايين المشاهدات “غير عادل” مقارنة بالمجهود البشري.
مستقبل الموسيقى في ظل التكنولوجيا
أكدت مجلة بيلبورد أن الأشهر الأخيرة شهدت ظهور ما لا يقل عن 6 فنانين مدعومين بالذكاء الاصطناعي ضمن قوائمها المختلفة. وهذا يعكس تحولا تدريجيا في صناعة الموسيقى نحو دمج التكنولوجيا بشكل أكبر. يبدو أننا أمام عصر جديد حيث يمتزج فيه الفن بالتكنولوجيا ليخلق تجارب موسيقية غير مسبوقة.
إذا كنت تعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيقتصر على الروبوتات والمساعدات الصوتية فقط، فإن زانيا مونيه تثبت العكس تمامًا!
-
الرياضةسنتين agoمن خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات agoجيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات agoالرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين agoزد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات agoصبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات agoاختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية
