Connect with us

ثقافة وفن

52 عملاً تتنافس على جوائز مهرجان أفلام السعودية

تنطلق، غداً (الخميس)، الدورة التاسعة لمهرجان أفلام السعودية، ويتنافس 52 عملاً سينمائياً على جوائز المسابقات المختلفة،

تنطلق، غداً (الخميس)، الدورة التاسعة لمهرجان أفلام السعودية، ويتنافس 52 عملاً سينمائياً على جوائز المسابقات المختلفة، فيما تم اختيار 78 فيلماً للعرض، إضافة إلى 24 عرضاً موازياً.

واستقبلت إدارة المهرجان 631 مشاركة على الموقع الإلكتروني الخاص بالمهرجان، منذ إعلانها فتح باب الترشّيح للأعمال السينمائية المشاركة في دورته التاسعة، خلال الفترة من 20 ديسمبر 2022، إلى 8 مارس 2023م.

وتنوعت الأعمال المسجّلة في الموقع، بين أعمال مشاركة في مسابقات عروض الأفلام، وأعمال مشاركة في مسابقة السيناريو غير المنفذ، وتوزعت الأعمال المرشّحة للمنافسة في مسابقات المهرجان، بين: سبعة أعمال لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة، هي: «أغنية الغراب» لـلمخرج محمد السلمان، «المكان المهجور» للمخرجة جيجي حزيمة، «عبد» للمخرج منصور أسد، «طريق الوادي» للمخرج خالد فهد، «بين الرمال» لـلمخرج محمد العطاوي، «آخر السعاة» للمخرج سعد الصباغ، «رجل الخشب» لـلمخرج قتيبة الجنابي.

وشارك 28 عملاً في مسابقة الأفلام القصيرة: «شريط فيديو تبدل» لـلمخرجة مها الساعاتي، «هل تسمع الجن في النخيل؟» لـلمخرج عبدالمحسن آل بن علي، «في حذائي» للمخرج لؤي التتان، «الترياق» لـلمخرج حسن سعيد، «شارع 105» لـلمخرج عبدالرحمن الجندل، «قصة شرطي» للمخرج داود شعيل، «يد أمي» لـلمخرجة كاردينيا هيمن حمة أمين، «قهوة» لـلمخرجة رشا الشريف، «سليق» للمخرجة أفنان باويان، «وحشة السماء» للمخرجة مريم خياط، «جناحا زرقاء اليمامة» للمخرج عبدالعزيز آل سلطان، «دعاء أمل» للمخرج حمد الحمادي، «كبريت» لـلمخرجة سلمى مراد، «حوافر» لـلمخرج حمد عبدالله علي، «يا حظي فيك» للمخرجة نورا أبو شوشة، «يلا يلا بينا» للمخرج محمد حماد، «آخر حلم» للمخرجة ملاك مناحي، «تيه الحمام» للمخرج جان نبي البلوشي، «لا تروح بعيد» للمخرجة مريم خالد طيبة، «مكان في الزمان» للمخرج نواف الجناحي، «المدرسة القديمة» للمخرج عبدالله الخميس، «زبرجد» للمخرج حسين المطلق، «كورة» للمخرج زياد الزهراني، «كبش الفداء» للمخرج طلحة بن عبدالرحمن، «الاستشراف» للمخرج ماجد السيهاتي، «حجل» للمخرج لؤي الدفاعي، «عزيمة عشاء» للمخرج فيصل بوحشي، وفيلم «شدة ممتدة» للمخرج سلطان ربيع.

ورشحت اللجنة 17 عملاً لمسابقة الأفلام الوثائقية هي: «تروكاج» للمخرج أحمد أبوزنادة، «يارا» لـلمخرجة آرام عبدالله،«حادي العيس» لعبدالله سحرتي،«سهرة مع ليلى» لـلمخرجة هيا الغانم، «بنات الذهب» لـلمخرجة ضوا الخليفة، «مسافات طويلة» لـعلي البيماني، «بصيرة»لأيمن الغامدي، «لن تغوص وحيداً» لـفهد الميمني، «العرضة النجدية» لـفيصل العتيبي، «رماد الذاكرة» لـحسين أصفير، «حامض حلو» لأحمد الحساوي، «انسياب» لـبدر الحمود، «يد فلاح 1973» لـعلي الشقاق،«قصة ملك الصحافة» لحسن سعيد، «معركة الجسور» لـحمد معروف، «بشغف» لأحمد زكي، وفيلم «تحت سماء واحدة» للمخرج مجتبى سعيد.

وتم اختيار 26 عملاً للمشاركة في العروض الموازية، هي: «البطل الخارق سعودي» لـبدر البلوي، «ياسمين والمطر» لـسارة سعد، «طقطقة» لـسعد الذيب، «أخ» لـخالد نادرشاه، «حيز من الذاكرة» لـنادين عبدالهادي، «ليلى» لـزكريا البشير، «كافور» لـحسن البقال، «تخليد.. فن القط العسيري» لـسعد طحيطح، «الصمود والتعايش» لـنصر أبو الجدايل، «توريت» لـعبدالله الهجن، «القدر الذي ولدنا له» لـرزان دهيم، «رديمة» للمخرج طي محمد مطهر، «إعادة توجيه» لـفهد العتيبي، «حوض» لـريما الماجد، «خدمة عملاء ضميرك» لـندى باحسن، «بورتريه» لـعدنان بلعيس، «وردة على الحائط» لـزهرة النخلاوي، «مرثية سكون» لـماجد سمان، «الرحلة» لـهاني باخشوين، «رقصة الـ100+ لون (جبال الحشر)» لـخالد هوسة، «سكون» لأحسن منهاس، «لسنا أصدقاء» لـفهد حدادي، «ما ملكت أيماننا» لـهادي آل نصر، وفيلم «نصيحة كايد» للمخرج عبدالله الإبراهيم، وفيلم «حنّاء» للمخرج معاذ الرفاعي، وفيلم «شيخ الجناني» حيدر الناصر.

Continue Reading

ثقافة وفن

«كل الجميلات عملوا كده».. شمس البارودي تتبرأ من أدوارها الجريئة

تبرأت الفنانة المعتزلة شمس البارودي في تصريح عبر حسابها على «فيسبوك» من جميع أعمالها، وقالت إنها ندمت وكانت تتمنى

تبرأت الفنانة المعتزلة شمس البارودي في تصريح عبر حسابها على «فيسبوك» من جميع أعمالها، وقالت إنها ندمت وكانت تتمنى ألا تقدم مثل هذه الأدوار، معربة عن استيائها من فكرة توجيه انتقادات لها بالرغم من تقديم العديد من فنانات جيلها أدواراً مشابهة.

وكتبت شمس البارودي عبر «فيسبوك»: «أنا عملت أفلام كل ممثلات السينما المصرية الجميلات عملوها، وعملتها مع كبار المخرجين مش في الخفاء، وصُرحت من الرقابة، انتو كده بتهاجموا كل الفنانات اللي عملوا أدوار مشابهة، وكان عمري لا يتعدى 37 عاماً».

وعبّرت شمس البارودي عن استيائها من انتقاد أدوارها الجريئة بالرغم من تقديم فنانات أخريات تلك الأدوار: «كثير من الفنانات الجميلات شكلاً -حتى من اعتزلن- بعضهن قدمن أدواراً مشابهة، ما هجمتوش ليه الوسط كله، بلاش نفاق».

وقالت:«أنا شخصياً اعتزلت وتبرأت من أدوار مع كبار المخرجين كنت أتمنى ألا أقدمها».

أخبار ذات صلة

اعتزال شمس البارودي

اعتزلت شمس البارودى في وقت شهرتها وشبابها بعد أداء العمرة 1982، وقررت الابتعاد عن الأضواء والتفرغ للعبادة ولأسرتها، وتزوجت الفنان الراحل حسن يوسف وأنجبت منه أبناءها الأربعة، ورفضت كل عروض العودة للأضواء من جديد.

Continue Reading

ثقافة وفن

إبراهيم الحساوي.. النجم الذي تألق خارج بؤرة الضوء

ليس من السهل أن يظل الفنان وفياً لفنه دون أن تسرقه بهرجة الأضواء أو تغريه الطرق السهلة، لكن إبراهيم الحساوي، الذي

ليس من السهل أن يظل الفنان وفياً لفنه دون أن تسرقه بهرجة الأضواء أو تغريه الطرق السهلة، لكن إبراهيم الحساوي، الذي اختير أخيراً شخصية العام في مهرجان الأفلام السعودية، يثبت أن القيمة الحقيقية للفن لا تقاس بعدد العناوين ولا بمساحة الظهور، بل بعمق الأثر وصدق الأداء.

الحساوي، ابن الأحساء، وُلد 1964، وبدأ مسيرته على خشبة المسرح في ثمانينات القرن الماضي، قبل أن يشق طريقه إلى التلفزيون والسينما دون أن يتخلى عن هويته الأصيلة كممثل حقيقي، يحترم النص ويقدّس الدور. هو من أولئك الذين لا يحتاجون إلى «بطولات» شكلية ليثبتوا موهبتهم، إذ تتكئ أعماله على البساطة الظاهرة والعمق الباطن، ويكفي أن تراقب تعبيرات وجهه أو نبرة صوته لتدرك حجم ما يملكه من أدوات.

في السينما، لمع اسمه في أفلام قصيرة وطويلة شارك بها، فكان حاضراً بقوة في المشهد المستقل، متعاوناً مع أبرز مخرجي الموجة السعودية الجديدة، ومضيفاً للأعمال التي شارك فيها طاقة تمثيلية ترفع من قيمة الفيلم لا تقلل منه. أما في التلفزيون، فكانت أدواره غالباً مركّبة، تنبض بالحياة وتعكس تجارب إنسانية صادقة.

تكريم الحساوي، ليس فقط احتفاءً بفنان متمكّن، بل هو أيضاً إنصاف لمسيرة طويلة من العطاء الهادئ، وتأكيد على أن الفن الحقيقي لا يضيع، ولو تأخر الاعتراف به. إنه رمز لجيل زرع كثيراً من دون أن ينتظر التصفيق، وجاء الوقت ليحصد التقدير المستحق.

الحساوي، فنان من طراز نادر، يلمع بصمت ويُبدع بصدق، وها هو اليوم يتقدم نحو واجهة المشهد، لا كطارئ، بل كأحد أعمدته الراسخة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

محمد رمضان… جدل لا ينتهي.. وغضب شمس البارودي يزيد النار اشتعالاً

تحول اسم محمد رمضان، إلى مرادف دائم للجدل الفني والاجتماعي، ليس فقط بسبب أدواره المستفزة أحياناً أو حضوره الصاخب

تحول اسم محمد رمضان، إلى مرادف دائم للجدل الفني والاجتماعي، ليس فقط بسبب أدواره المستفزة أحياناً أو حضوره الصاخب على المسرح والشاشة، بل أيضاً بسبب ردود الأفعال المتصاعدة التي يثيرها من زملائه في الوسط الفني والجمهور على حد سواء. ورغم النجاحات الجماهيرية التي يحققها إلا أن رمضان، لم يسلم من النقد اللاذع، الذي اتخذ هذه المرة منحى شخصياً حين دخل في صدام غير مباشر مع المخرج عمر عبدالعزيز، ليفتح بذلك باباً جديداً من الاشتباك مع أحد رموز الإخراج المصري المعروفين، ويجعل والدته، الفنانة المعتزلة شمس البارودي، تتدخل على نحو نادر للدفاع عن ابنها.

شمس البارودي، التي اختارت الابتعاد عن الأضواء منذ عقود، خرجت عن صمتها لتهاجم محمد رمضان بعنف، معتبرة أنه تجاوز حدود الأدب واللياقة، عندما قلل من شأن ابنها وأعماله، دون أن يسميه صراحة، في معرض رده على انتقادات عبدالعزيز له. وأكدت البارودي، أن ابنها لم «يُطرد من النقابة»، كما زعم البعض، بل استقال بمحض إرادته، مشيرة إلى أن من يتحدث عن القيم عليه أن يراجع محتوى أعماله أولاً.

هذا التدخل من شمس البارودي، أعاد إلى الواجهة قضية استخدام الشهرة كمنبر للإساءة أو تصفية الحسابات، وطرح تساؤلات حول مسؤولية الفنان تجاه تاريخه وتجاه زملائه، خصوصاً حين يكون في موقع التأثير الواسع.

وبينما لا يزال رمضان، يواصل مشواره متحدياً الانتقادات، يبدو أن موجات الغضب المحيطة به بدأت تتجاوز الأطر الفنية، لتصبح جزءاً من مشهد متوتر يثير تساؤلاً جوهرياً: هل يمكن للنجاح وحده أن يبرر كل شيء؟

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .