Connect with us

الثقافة و الفن

يتناول قصة «هجير» في جدة.. فيلم سعودي ينافس 7 أعمال بـ«الداخلة السينمائي» في المغرب

شهد مهرجان الداخلة السينمائي في المغرب، العرض العالمي الأول للفيلم السعودي «هجِير»، ضمن المسابقة الرسمية للدورة

Published

on

شهد مهرجان الداخلة السينمائي في المغرب، العرض العالمي الأول للفيلم السعودي «هجِير»، ضمن المسابقة الرسمية للدورة الثالثة عشرة التي تقام خلال الفترة من 14 إلى 20 يونيو الجاري، وينافس «هجير» سبعة أعمال أخرى في المسابقة الرسمية.

الفيلم من إخراج سارة طلب، وكتابة أمل دياب وأمل الحجار، التي تولّت أيضاً مهمة الإنتاج عبر شركة «شادو برودكشنز»، ويضم طاقم العمل نخبة من الفنانين السعوديين، من بينهم عبدالعزيز فيصل، خالد يسلم، ريم الحبيب، وخالد الحربي. كما شارك في صناعته مدير التصوير عزمي الرحماني، والمونتير سامح صلاح، فيما وضع الموسيقى التصويرية الفنان عبدالله عبود النجار.

وتدور أحداث الفيلم في ستينيات مدينة جدة، ويتناول قصة الشاب الموسيقي هجِير، الذي ينتمي إلى عائلة موسيقية ويُصاب فجأة بمرض يفقده السمع، ليبدأ رحلة مواجهة قاسية مع تحديات اجتماعية ونفسية عميقة، تنتهي بمحاولة تأليف سيمفونية تمثل خلاصة ألمه وتجربته منذ الطفولة.

وقالت منتجة الفيلم أمل الحجار: «هجِير ليس مجرد فيلم عن فقدان السمع، بل هو قصة عن الصمود الداخلي، وعن الإنسان الذي ينهض رغم كل ما يخسره. هذا العمل يمثلني بشكل شخصي، لأنه يتحدث عن القوة الكامنة داخل كل فرد منا».

وأضافت: «حرصنا على تقديم تجربة سينمائية تمس القلب، وتُعبّر عن الذوق السعودي الأصيل، مع دعم مواهب شابة نثق بإمكاناتها».

أخبار ذات صلة

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الثقافة و الفن

مستقبل المؤثرين الرقميين: الفيلر والشاشات في 2050

استكشف تأثير التكنولوجيا على المؤثرين الرقميين في 2050، حيث تكشف آفا عن ملامح الشيخوخة الرقمية وتأثير الشاشات على البشرة والوجه.

Published

on

مستقبل المؤثرين الرقميين: الفيلر والشاشات في 2050

مستقبل المؤثرين الرقميين في عام 2050

توقع خبراء من منصة Casino.org كيف سيبدو المؤثرون الرقميون في المستقبل، وتحديداً بحلول عام 2050، من خلال نموذج افتراضي أطلقوا عليه اسم آفا. يوضح هذا النموذج التأثيرات الجسدية والنفسية طويلة الأمد للاستخدام المكثف للهواتف الذكية والعمل المستمر على منصات التواصل الاجتماعي.

الشيخوخة الرقمية وتأثيرها على البشرة والوجه

يشير الخبراء إلى مفهوم جديد يُسمى الشيخوخة الرقمية، حيث ظهرت على آفا علامات مثل بشرة غير متجانسة اللون، وخطوط دقيقة، واحمرار دائم. هذه التغيرات ناتجة عن التعرض المستمر للإضاءة الصناعية واستخدام المكياج بكثافة.

كما أن هناك تغييرات واضحة في ملامح الوجه مثل الكتفان المحدبتان والرقبة المنحنية للأمام. هذه التغيرات تحدث بسبب الاستخدام المفرط للفيلر التجميلي وانتفاخ الخدود وملمس البشرة غير الطبيعي.

التأثير على العينين وفروة الرأس

لم تقتصر التغيرات على الوجه فقط، بل امتدت إلى العينين وفروة الرأس. عانت آفا من هالات داكنة واحمرار وجفاف مستمر وضبابية في الرؤية. كما أن تساقط الشعر كان نتيجة للتسريحات الثقيلة وتمديدات الشعر.

الأعراض الجسدية والنفسية للعمل الرقمي المكثف

أكد الخبراء أن ساعات العمل الطويلة أمام الشاشات والبث المباشر اليومي والتحرير الرقمي المستمر تؤدي إلى اضطرابات النوم وإرهاق مزمن وآلام في الرقبة والكتفين وحتى انحراف دائم في وضع الرأس. هذه الأعراض الجسدية كانت واضحة في ملامح آفا.

التوازن بين النجاح الرقمي والصحة البدنية والجمالية

يعمل المؤثرون الرقميون أحيانًا حتى 90 ساعة أسبوعياً وفق دراسة BBC عام 2023. هذا النمط من الحياة قد يترك أثرًا دائمًا على صحة البشرة والشعر والجسم بشكل عام.

يثير هذا النموذج تساؤلات حول كيفية تحقيق توازن بين النجاح الرقمي والحفاظ على الصحة البدنية والجمالية. يعكس النموذج الوجه المظلم للحياة الرقمية ويحذر من أن السعي المستمر للكمال الرقمي قد يأتي بتكلفة جسدية ونفسية عالية على المؤثرين الشباب في المستقبل.

في النهاية, يجب أن يكون هناك وعي أكبر حول تأثير الحياة الرقمية المكثفة وكيف يمكن للمؤثرين الحفاظ على صحتهم أثناء متابعة نجاحهم المهني.

Continue Reading

الثقافة و الفن

زانيا مونيه: مغنية AI تتصدر بيلبورد بـ146 ألف متابع

زانيا مونيه، أول مغنية AI تتصدر بيلبورد، تثير الجدل وتبهر العالم بصوتها الافتراضي، اكتشف كيف بدأت رحلتها الموسيقية المذهلة.

Published

on

زانيا مونيه: مغنية AI تتصدر بيلبورد بـ146 ألف متابع

زانيا مونيه: النجمة الافتراضية التي أبهرت العالم

في عالم الموسيقى، حيث تتسابق الأصوات والأنغام للوصول إلى القمة، ظهرت زانيا مونيه كنجمة جديدة ومثيرة للجدل. ولكن ما الذي يجعلها مختلفة؟ إنها ليست مجرد مغنية عادية، بل هي أول مغنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتصدر قوائم بيلبورد الشهيرة.

كيف بدأت الحكاية؟

بدأت قصة زانيا في صيف 2025 عندما أطلقت أولى أغانيها التي سرعان ما اجتاحت الأثير وحققت نسب بث إذاعي مرتفعة. هذا النجاح لم يمر مرور الكرام؛ فقد لفت أنظار صانعي الموسيقى العالمية ودفع شركة هالوود ميديا للتعاقد معها في صفقة بملايين الدولارات، بعد منافسة شديدة بين شركات الإنتاج.

العبقرية وراء الإبداع

وراء هذا النجاح تقف الشاعرة الأمريكية تيليشا نيكي جونز، التي استخدمت برنامج توليد الموسيقى سونو لتصميم زانيا كمغنية آر أند بي معاصرة بأسلوب واقعي وخلفية دينية. وبفضل هذه الرؤية الفريدة، استطاعت زانيا أن تجمع أكثر من 146 ألف متابع على حسابها في إنستغرام، مما يعكس تزايد قبول الجمهور للفنانين الافتراضيين رغم الجدل المثار حولهم.

الجدل والتحديات

ورغم الإشادة بصوتها “السلس والعميق”، أكد مدير أعمالها روميل مورفي أن الهدف من المشروع ليس استبدال الفنانين البشر، بل توسيع آفاق الإبداع الفني. وقال: “الذكاء الاصطناعي لا يقلل من التجربة الإنسانية، بل يفتح أبوابا جديدة للموسيقى”. ومع ذلك، أثار صعود مونيه قلق بعض الفنانين التقليديين مثل المغنية كيهلاني التي اعتبرت ظهور فنان افتراضي يحقق ملايين المشاهدات “غير عادل” مقارنة بالمجهود البشري.

مستقبل الموسيقى في ظل التكنولوجيا

أكدت مجلة بيلبورد أن الأشهر الأخيرة شهدت ظهور ما لا يقل عن 6 فنانين مدعومين بالذكاء الاصطناعي ضمن قوائمها المختلفة. وهذا يعكس تحولا تدريجيا في صناعة الموسيقى نحو دمج التكنولوجيا بشكل أكبر. يبدو أننا أمام عصر جديد حيث يمتزج فيه الفن بالتكنولوجيا ليخلق تجارب موسيقية غير مسبوقة.

إذا كنت تعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيقتصر على الروبوتات والمساعدات الصوتية فقط، فإن زانيا مونيه تثبت العكس تمامًا!

Continue Reading

الثقافة و الفن

حقيقة انفصال أحمد سعد عن زوجته بعد إلغاء المتابعة

انفصال أحمد سعد وعلياء بسيوني يثير الجدل بعد إلغاء المتابعة، تفاصيل مشوقة عن قصة حب تتأرجح بين الشهرة والغيرة في عالم الأضواء.

Published

on

حقيقة انفصال أحمد سعد عن زوجته بعد إلغاء المتابعة

علياء بسيوني وأحمد سعد: قصة حب تتأرجح بين الفساتين البيضاء والغيرة

في عالم الأضواء والشهرة، حيث تتداخل الحياة الشخصية مع المهنية، نجد أنفسنا أمام قصة مثيرة تجمع بين مصمّمة الأزياء علياء بسيوني والفنان المصري أحمد سعد. هذه القصة ليست مجرد حكاية حب عادية، بل هي أشبه بمسلسل درامي مليء بالمفاجآت والتقلبات.

الفيديو الذي أشعل النيران

بدأت الأحداث الأخيرة عندما نشر أحمد سعد فيديو على حسابه في إنستغرام يظهر فيه محاطًا بأربع فنانات يرتدين فساتين الزفاف. وكأن المشهد لم يكن كافيًا لإثارة الجدل، أضاف تعليقًا قال فيه: “أنا عملت شرع ربنا… محدّش يتكلم معايا”. هذا التعليق كان كالقشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة لعلياء.

وبسرعة البرق، قامت علياء بإلغاء متابعة زوجها على إنستغرام، مما أثار فضول الجمهور وأعاد إشعال الخلافات بين الثنائي بعد فترة قصيرة من إعلان عودتهما لبعضهما البعض عقب طلاق رسمي.

التاريخ يعيد نفسه؟

هذه الخطوة لم تكن مفاجئة تمامًا لمحبي الثنائي الذين تابعوا مسيرتهما المتقلّبة. ففي أغسطس 2024، أعلنت علياء انفصالها عن أحمد سعد وسط ضجة إعلامية كبيرة. لكن الحب كان له رأي آخر، حيث عاد الثنائي إلى بعضهما البعض لاحقاً في نفس العام.

ومع كل هذه الدراما، يبقى السؤال الذي يطرحه الجميع: هل هذه الخطوة مجرد خلاف عابر أم أنها تشير إلى نهاية العلاقة مجددًا؟

الجمهور ينتظر بفارغ الصبر

الآن، يقف الجمهور على أطراف أصابعه منتظرًا أي تصريح رسمي من أحمد أو علياء لتوضيح ما يجري خلف الكواليس. هل سنشهد فصل جديد من المصالحات والاعتذارات أم أن القصة ستنتهي هنا؟

في النهاية, تبقى حياة المشاهير مليئة بالتحديات والمفاجآت التي تجعلنا نتساءل دائمًا عن الجانب الآخر من القصة. وفي حالة علياء وأحمد، يبدو أن الحب والغيرة هما المحركان الرئيسيان لهذه الدراما المستمرة.

Continue Reading

Trending