Connect with us

ثقافة وفن

وفاة الفنان مصطفى طه أحد أفراد فرقة محمد صبحي

توفي، اليوم (الأحد)، ثاني أيام شهر رمضان المبارك، الفنان المصري مصطفى طه، أحد أفراد فرقة الفنان المصري محمد

توفي، اليوم (الأحد)، ثاني أيام شهر رمضان المبارك، الفنان المصري مصطفى طه، أحد أفراد فرقة الفنان المصري محمد صبحي.

مصطفى طه، ممثل مسرحي مصري، شارك في عدة أعمال فنية منها المسرحية والتلفزيونية والسينمائية، من بينها مسرحية تخاريف، ومسرحية هاملت.

وأعلن الحساب الرسمي للفنان محمد صبحي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وفاة الفنان مصطفى طه أحد أفراد فرقته الذي تعاون معه في أكثر من عمل سواء بالمسرح أو السينما والتلفزيون.

وكتب صبحي: «رحل الفنان مصطفى طه، قابلته بمسرح الجلاء بجوار محطة سكك حديد مصر رمسيس عام 1977 وكنت أقوم بتحضير عرض هاملت، وهو كان عاملا بالسكة الحديد، أحبني وأحببته، فطلب أن يعمل عاملاً بسيطاً في الديكور».

أخبار ذات صلة

وتابع: «فجأة نظرت له بعد ثلاثة أشهر وجدت فيه ضالتي للبحث عن ممثل يلعب دور حفار القبور وهو مشهد صعب ومهم جدًا، وقررت أن يلعب الدور رغم أنه لم يمثل من قبل ولم يتعلم فقررت تعليمه وتقديمه، وكان أداءه رائعاً ونجح أمام الجمهور لأول مرة، ثم أصبح ممثلاً بالفرقة، وقد مثّل بعد ذلك مسرحية «تخاريف»، و«وجهة نظر»، و«الزيارة»، وأفلام «العميل رقم ١٣»، و«أنكل زيزو حبيبي»، و«مسلسل فارس بلا جواد».

وختم محمد صبحي حديثه: «لقد حزنت لفراقه، كان إنسانا رائعا وفنانا مجتهدا ومتواضعا، ندعو الله له بالرحمة وأن يدخله فسيح جناته ولأسرته الصبر والسلوان».

Continue Reading

ثقافة وفن

ريم وإلهام تنهيان الهيمنة الرجالية على نجومية دراما رمضان

على مدى سنوات، ارتبطت الدراما السعودية بثنائيات خالدة، ولعل أشهرها تلك التي جمعت ناصر القصبي وعبدالله السدحان،

على مدى سنوات، ارتبطت الدراما السعودية بثنائيات خالدة، ولعل أشهرها تلك التي جمعت ناصر القصبي وعبدالله السدحان، حيث شكّلا معًا حقبة ذهبية صعب تكرارها. ومع غياب هذه الثنائية عن المشهد، بدا وكأن الساحة الدرامية افتقدت نجمين يهيمنان على المشهد بحضور طاغٍ، لكن في ظل الحراك الفني الذي تشهده الدراما السعودية، برزت في السنوات الأخيرة أسماء نسائية استطاعت أن تشكّل حالة جماهيرية لافتة، وعلى رأسها النجمتان ريم عبدالله، وإلهام علي، اللتان تتصدران المشهد بمنافسة ناعمة، لا تخلو من ملامح الصراع الفني غير المباشر، خصوصًا في موسم رمضان الحالي.

ريم عبدالله، التي صنعت لنفسها مكانة في قلوب الجمهور، تطل هذا الموسم بعملين مهمين، هما: «جاك العلم»، و«ليالي الشميسي»، حيث تكرّس من خلالهما نجوميتها التي بدأت منذ سنوات، لا سيما بعد أن ارتبطت بشخصية «أم صامل»، التي تحوّلت إلى أيقونة شعبية في الذاكرة الدرامية السعودية. في المقابل، تواصل إلهام علي فرض نفسها كممثلة تملك أدواتها الاحترافية، فبعد تألقها في أعمال متنوعة، تأتي اليوم بدور البطولة في مسلسل «وضحى»، الذي يقدّمها في ثوب جديد، يعزز من مكانتها كإحدى النجمات الأكثر حضورًا وتأثيرًا. ورغم اختلاف طبيعة الأعمال التي تشارك فيها كل منهما، إلا أن القاسم المشترك بينهما تلك الشعبية الجارفة التي باتتا تحظيان بها، ما جعل البعض يضعهما في مقارنة مستمرة، وكأن الجمهور يبحث عن «ثنائية نسائية» تقود المشهد، تمامًا كما كان الحال مع ثنائية القصبي والسدحان، ولكن هذه المرة في قالب المنافسة لا الشراكة.

مع تصاعد الحضور النسائي في الدراما السعودية، يطرح سؤال جوهري نفسه: هل حان الوقت لقيادة النجومية الرمضانية بوجه نسائي؟ وهل يمكن أن نشاهد عملًا يجمع ريم عبدالله وإلهام علي في تجربة مشابهة لـ«طاش ما طاش»، لكن من منظور نسائي يعكس التحولات المجتمعية والفنية؟

الدراما السعودية، التي شهدت في السنوات الأخيرة حالة من التراجع النسبي، تحتاج اليوم إلى مشروع يعيد وهجها، ويرسخ أسماء جماهيرية قادرة على حمل الراية. وإذا كانت المنافسة بين ريم وإلهام اليوم قائمة في أعمال منفصلة، فماذا لو اجتمعتا في عمل مشترك يحمل بصمة درامية قوية، يجمع بين الكوميديا الاجتماعية والدراما الواقعية، ويعكس طبيعة الحياة اليومية بتفاصيلها الساخرة والمليئة بالتحديات؟

أخبار ذات صلة

لكن السؤال الأهم: هل ينبغي للدراما أن تقتصر على نجم أو نجمة واحدة تتصدر المشهد، أم أن الساحة بحاجة إلى تنوع أوسع في البطولات والأسماء؟

المنافسة القوية بين النجمات اليوم تعكس تطور الدراما السعودية، لكنها في الوقت ذاته قد تطرح مخاوف من أن تتحوّل إلى سباق إقصائي، بدلًا من أن تكون حافزًا للإبداع والتنوع. في النهاية، ما يهم الجمهور ليس «من الأفضل»، بل من يقدم العمل الأكثر تأثيرًا وتميزًا.

وربما تكون ريم عبدالله وإلهام علي اليوم في مقدمة المشهد، لكن الأهم هو أن تظل المنافسة دافعًا لتقديم الأفضل، بعيدًا عن تحويلها إلى معركة «الأكثر شعبية»، لأن الدراما، في نهاية المطاف، ليست سباقًا بين الأسماء، بل مساحة للإبداع والتجديد، يربح فيها الجميع، والأهم أن يربح المشاهد.

Continue Reading

ثقافة وفن

أحمد فهمي يتحدث عن طلاقه في «رامز إيلون مصر».. وهنا الزاهد تُعلِّق: لا أخلاق لا قيمة

تصدّر الفنان المصري أحمد فهمي محرك البحث «قوقل» خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تصريحاته المثيرة للجدل حول

تصدّر الفنان المصري أحمد فهمي محرك البحث «قوقل» خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تصريحاته المثيرة للجدل حول انفصاله عن الفنانة المصرية هنا الزاهد بعد زواج دام أربع سنوات، في برنامج «رامز إيلون مصر»، الذي يعرض عبر شاشة «MBC مصر».

ورد أحمد فهمي على سؤال رامز جلال بشأن من بادر بطلب الطلاق من الآخر، وأكد فهمي أنه هو من طلب الطلاق قبل الطرف الآخر، الأمر الذي أثار تساؤلات وضجة واسعة بين الجمهور.

وكشف فهمي في إحدى فقرات البرنامج عن نيته عدم الزواج مرة أخرى بعد فشل تجاربه العاطفية، وقال فهمي: «أنا مش هتجوز تاني!».

أخبار ذات صلة

وفي سياق آخر، كتبت هنا الزاهد تغريدة عبر حسابها على «X» وقالت: «من لا أخلاق له لا قيمة له». واعتبر جمهورها أن الرسالة موجهة إلى طليقها أحمد فهمي، إذ جاء منشورها بعد ساعات قليلة من انتهاء الحلقة.

Continue Reading

ثقافة وفن

ريم وإلهام تنهيان الهيمنة الرجالية عن نجومية دراما رمضان

على مدى سنوات، ارتبطت الدراما السعودية بثنائيات خالدة، ولعل أشهرها تلك التي جمعت ناصر القصبي وعبدالله السدحان،

أخبار ذات صلة

على مدى سنوات، ارتبطت الدراما السعودية بثنائيات خالدة، ولعل أشهرها تلك التي جمعت ناصر القصبي وعبدالله السدحان، حيث شكّلا معًا حقبة ذهبية صعب تكرارها. ومع غياب هذه الثنائية عن المشهد، بدا وكأن الساحة الدرامية افتقدت نجمين يهيمنان على المشهد بحضور طاغٍ، لكن في ظل الحراك الفني الذي تشهده الدراما السعودية، برزت في السنوات الأخيرة أسماء نسائية استطاعت أن تشكل حالة جماهيرية لافتة، وعلى رأسها النجمتان ريم عبدالله، وإلهام علي، اللتان تتصدران المشهد بمنافسة ناعمة، لا تخلو من ملامح الصراع الفني غير المباشر، خصوصا في موسم رمضان الحالي. ريم عبدالله، التي صنعت لنفسها مكانة في قلوب الجمهور، تطل هذا الموسم بعملين مهمين، هما: «جاك العلم»، و«ليالي الشميسي»، حيث تكرّس من خلالهما نجوميتها التي بدأت منذ سنوات، لا سيما بعد أن ارتبطت بشخصية «أم صامل»، التي تحوّلت إلى أيقونة شعبية في الذاكرة الدرامية السعودية. في المقابل، تواصل إلهام علي فرض نفسها كممثلة تملك أدواتها الاحترافية، فبعد تألقها في أعمال متنوعة، تأتي اليوم بدور البطولة في مسلسل «وضحى»، الذي يقدّمها في ثوب جديد، يعزز من مكانتها كإحدى النجمات الأكثر حضورًا وتأثيرًا. ورغم اختلاف طبيعة الأعمال التي تشارك فيها كل منهما، إلا أن القاسم المشترك بينهما تلك الشعبية الجارفة التي باتتا تحظيان بها، ما جعل البعض يضعهما في مقارنة مستمرة، وكأن الجمهور يبحث عن «ثنائية نسائية» تقود المشهد، تمامًا كما كان الحال مع ثنائية القصبي والسدحان، ولكن هذه المرة في قالب المنافسة لا الشراكة. مع تصاعد الحضور النسائي في الدراما السعودية، يطرح سؤال جوهري نفسه: هل حان الوقت لقيادة النجومية الرمضانية بوجه نسائي؟ وهل يمكن أن نشاهد عملًا يجمع ريم عبدالله وإلهام علي في تجربة مشابهة لـ«طاش ما طاش»، لكن من منظور نسائي يعكس التحولات المجتمعية والفنية؟ الدراما السعودية، التي شهدت في السنوات الأخيرة حالة من التراجع النسبي، تحتاج اليوم إلى مشروع يعيد وهجها، ويرسخ أسماء جماهيرية قادرة على حمل الراية. وإذا كانت المنافسة بين ريم وإلهام اليوم قائمة في أعمال منفصلة، فماذا لو اجتمعتا في عمل مشترك يحمل بصمة درامية قوية، يجمع بين الكوميديا الاجتماعية والدراما الواقعية، ويعكس طبيعة الحياة اليومية بتفاصيلها الساخرة والمليئة بالتحديات؟ لكن السؤال الأهم: هل ينبغي للدراما أن تقتصر على نجم أو نجمة واحدة تتصدر المشهد، أم أن الساحة بحاجة إلى تنوع أوسع في البطولات والأسماء؟ المنافسة القوية بين النجمات اليوم تعكس تطور الدراما السعودية، لكنها في الوقت ذاته قد تطرح مخاوف من أن تتحوّل إلى سباق إقصائي، بدلًا من أن تكون حافزًا للإبداع والتنوع. في النهاية، ما يهم الجمهور ليس «من الأفضل»، بل من يقدم العمل الأكثر تأثيرًا وتميزًا. وربما تكون ريم عبد الله وإلهام علي اليوم في مقدمة المشهد، لكن الأهم هو أن تظل المنافسة دافعًا لتقديم الأفضل، بعيدًا عن تحويلها إلى معركة «الأكثر شعبية»، لأن الدراما، في نهاية المطاف، ليست سباقًا بين الأسماء، بل مساحة للإبداع والتجديد، يربح فيها الجميع، والأهم أن يربح المشاهد.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .