الثقافة و الفن
نفى استئصال ورم.. إدوارد: أنا زي الفل وكفاية شائعات
نفى الفنان المصري إدوارد خضوعه لعملية جراحية لاستئصال ورم ودخوله المستشفى، قائلاً في تصريحات صحفية: «الحمد لله
نفى الفنان المصري إدوارد خضوعه لعملية جراحية لاستئصال ورم ودخوله المستشفى، قائلاً في تصريحات صحفية: «الحمد لله مفيش الكلام ده، وهذا الكلام ليس له أي أساس من الصحة، وأنا بخير وزى الفل، وكفاية شائعات».
وكان آخر أعمال إدوارد مسلسل بقينا اتنين، وهو بطولة شريف منير، رانيا يوسف، إدوارد، ميمي جمال، يوسف عثمان، تامر فرج، مروة عبد المنعم، عزة لبيب، ياسر الطوبجي، نانسي هلال، عزت زين، نبيل علي ماهر، عمر طلعت زكريا، وعدد آخر من الفنانين، من بينهم الفنان الراحل طارق عبدالعزيز الذي توفي في موقع التصوير يوم 26 نوفمبر الماضي، والعمل من تأليف أماني التونسي وإخراج طارق رفعت، إنتاج
Kmedia.
أما في السينما فقدم فيلم «الرجل الأخطر» بطولة سامح حسين والفيلم تدور أحداثه فى إطار كوميدي اجتماعي تشويقي يعتمد على الإثارة ويحمل إسقاطات على الواقع الذي نعيشه من خلال مناقشة قضية مهمة، وهي فكرة الصورة الجمالية التي كانت تتمتع بها مصر في الماضي.
أخبار ذات صلة
الثقافة و الفن
تركي آل الشيخ يعلن بدء تحضيرات فيلم العيون الساهرة
تركي آل الشيخ يعلن التحضيرات النهائية لفيلم العيون الساهرة المستوحى من ملفات مكافحة المخدرات، في عمل سينمائي ضخم يوثق بطولات رجال الأمن في السعودية.
أعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، عن بدء التحضيرات النهائية لإنتاج الفيلم السينمائي الجديد الذي يحمل عنوان «العيون الساهرة». ويأتي هذا العمل الفني المرتقب ليكون واحداً من أضخم الإنتاجات السينمائية التي تستلهم أحداثها من الواقع، حيث كشف آل الشيخ أن قصة الفيلم مستوحاة بالكامل من ملفات وقضايا حقيقية تعاملت معها المديرية العامة لمكافحة المخدرات في المملكة.
توثيق درامي لبطولات رجال الأمن
يعد فيلم «العيون الساهرة» خطوة فنية هامة تهدف إلى تسليط الضوء على الجهود الجبارة التي يبذلها رجال الأمن في حماية المجتمع من آفة المخدرات. ومن المتوقع أن يتناول العمل قصصاً إنسانية وبطولية من قلب الميدان، موثقاً التضحيات التي يقدمها منسوبو وزارة الداخلية والمديرية العامة لمكافحة المخدرات. ولا يقتصر الهدف من هذا العمل على الجانب الترفيهي فحسب، بل يحمل رسالة توعوية عميقة تبرز خطورة هذه الآفة وكيفية تصدي الدولة لها بكل حزم وقوة.
سياق الحملة الوطنية للحرب على المخدرات
يأتي الإعلان عن هذا الفيلم متزامناً مع الحملة الأمنية الشرسة والمستمرة التي تشنها المملكة العربية السعودية تحت شعار «الحرب على المخدرات». وقد شهدت الفترة الماضية ضربات استباقية نوعية وجهتها الجهات الأمنية لشبكات التهريب والترويج، مما يعكس الإرادة السياسية والأمنية القوية لتطهير المجتمع من هذه السموم. ويعتبر إنتاج عمل سينمائي بهذا الحجم جزءاً من القوة الناعمة المساندة للجهود الأمنية، حيث يلعب الفن دوراً محورياً في تشكيل الوعي المجتمعي ودعم التوجهات الوطنية الكبرى.
السينما السعودية ورؤية 2030
يندرج هذا العمل ضمن الحراك الفني الكبير الذي تشهده المملكة في ظل رؤية السعودية 2030، التي أولت قطاع صناعة السينما والترفيه اهتماماً بالغاً. فقد تحولت الصناعة السينمائية في السعودية من مجرد محاولات فردية إلى صناعة واعدة تنافس على المستوى الإقليمي والدولي. ويؤكد تبني الهيئة العامة للترفيه لمثل هذه الأعمال النوعية على التزامها بتقديم محتوى يرتقي بذائقة الجمهور، ويجمع بين جودة الإنتاج وضخامة الإمكانيات، وبين سمو الرسالة الوطنية.
توقعات بنجاح جماهيري واسع
نظراً لحساسية الموضوع وأهميته لكل بيت سعودي وعربي، يتوقع النقاد أن يحظى فيلم «العيون الساهرة» بمتابعة جماهيرية واسعة عند عرضه. فالجمهور متعطش للأعمال التي تلامس واقعه وتنقل قصص الأبطال الحقيقيين الذين يعملون في الخفاء لضمان أمن واستقرار الوطن. وتشير التحضيرات النهائية التي ألمح إليها تركي آل الشيخ إلى أننا بصدد عمل سيتم تنفيذه بأعلى المعايير الفنية، سواء من حيث الكتابة الدرامية، الإخراج، أو الأداء التمثيلي، ليكون وثيقة فنية للتاريخ.
الثقافة و الفن
إطلاق معرض قصص بلا ألوان وصالون المصورين في أبها
جمعية الثقافة والفنون بأبها تطلق معرض «قصص بلا ألوان» وفعالية «صالون المصورين» بمشاركة أمل الأمير وهناء تركستاني، لتعزيز المشهد الفني والثقافي في عسير.

في خطوة تعكس الحراك الثقافي المتنامي في منطقة عسير، أطلقت جمعية الثقافة والفنون بأبها، بالتعاون الاستراتيجي مع نادي عسير الفوتوغرافي، معرضاً فنياً متميزاً بعنوان «قصص بلا ألوان»، تزامناً مع فعالية «صالون المصورين». وقد أقيم الحدث في أحد المجمعات التجارية الكبرى، مما أتاح فرصة مثالية للجمهور العام والمتسوقين للاطلاع على أحدث الإبداعات البصرية، وسط حضور لافت من النقاد والمهتمين بالفنون.
جماليات السرد بالأبيض والأسود
سلط معرض «قصص بلا ألوان» الضوء على أعمال فوتوغرافية نوعية للمصورتين المبدعتين أمل الأمير وهناء تركستاني. وقد تميزت الأعمال المعروضة بالاعتماد الكلي على المدرسة الأحادية (الأبيض والأسود)، وهي مدرسة فنية عريقة تعتمد على تجريد الصورة من تشتت الألوان للتركيز على الجوهر، والتباين بين الضوء والظل، والمشاعر الإنسانية العميقة. وقد لاقت هذه الرؤية الفنية استحسان الزوار الذين وجدوا في الصور المعروضة لغة بصرية مكثفة قادرة على سرد قصص كاملة دون الحاجة إلى صخب الألوان، مما يؤكد نضج التجربة الفنية للمشاركات.
سياق ثقافي ورؤية وطنية
تأتي هذه الفعالية في سياق نهضة ثقافية شاملة تشهدها المملكة العربية السعودية، حيث تولي رؤية المملكة 2030 اهتماماً بالغاً بقطاع الثقافة والفنون باعتباره أحد ركائز جودة الحياة. وتلعب الجمعيات الفنية في المناطق، مثل جمعية الثقافة والفنون بأبها، دوراً محورياً في ترجمة هذه الرؤية من خلال تحويل المدن إلى مساحات إبداعية مفتوحة. كما تبرز أهمية منطقة عسير ليس فقط كوجهة سياحية طبيعية، بل كمنارة للإشعاع الثقافي والفني، حيث يساهم دمج الفن في الأماكن العامة (مثل المجمعات التجارية) في رفع الذائقة البصرية للمجتمع وتقريب المسافة بين الفنان والجمهور.
صالون المصورين: منصة لتبادل الخبرات
على هامش المعرض، شكلت فعالية «صالون المصورين» منصة تفاعلية حية، حيث التقت عدسات المصورتين أمل الأمير وهناء تركستاني في حوار مفتوح مع الجمهور والمصورين الهواة والمحترفين. تناول اللقاء محاور تقنية وفنية دقيقة، شملت أساليب التصوير الحديثة، وفنون المعالجة الرقمية، وإدارة المعدات، بالإضافة إلى مناقشة التحديات التي تواجه المصورين في العمل الميداني. وقد أكد الحضور أن مثل هذه الصالونات الثقافية تعد ضرورة ملحة لتطوير المشهد الفوتوغرافي، إذ توفر بيئة خصبة للنقاش وتبادل المعرفة، مما يسهم في صقل المواهب الشابة ودفع عجلة الإبداع في المنطقة.
الثقافة و الفن
مسلسل علي كلاي: أحمد العوضي ودرة في دراما رمضان 2025
تعرف على تفاصيل مسلسل علي كلاي بطولة أحمد العوضي ودرة في رمضان. قصة ملاكم وسيدة من حارة شعبية في أول تعاون درامي يجمع النجمين في سوق التوفيقية.

في خطوة ترفع سقف التوقعات للموسم الدرامي الرمضاني المقبل، كشف الفنان المصري أحمد العوضي عن الصور الأولى من كواليس مسلسله الجديد «علي كلاي»، الذي يجمعه لأول مرة بالنجمة التونسية درة، في تجربة درامية تراهن على التيمة الشعبية التي حققت نجاحات واسعة في السنوات الأخيرة.
التعاون الأول: كيمياء فنية منتظرة
يعد هذا العمل هو اللقاء الدرامي الأول الذي يجمع بين العوضي ودرة، وهو ما أثار اهتمام الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد شارك العوضي جمهوره عبر منصة «إنستغرام» صورة تجمعه بشريكته في البطولة، معلقاً: «علي وميادة.. استنوا النجمة درة في ميادة الديناري بمسلسل علي كلاي». هذا الإعلان لم يكن مجرد كشف عن أسماء الشخصيات، بل كان إشارة لبدء مرحلة الترويج لعمل يتوقع أن يكون الحصان الأسود في السباق الرمضاني، نظراً للشعبية الجارفة التي يتمتع بها النجمان.
الدراما الشعبية: ملعب العوضي المفضل
يأتي مسلسل «علي كلاي» استكمالاً لمسيرة أحمد العوضي في تقديم شخصية «البطل الشعبي» أو «ابن البلد»، وهي النوعية التي برع فيها خلال المواسم الماضية وحققت له قاعدة جماهيرية عريضة في الشارع المصري والعربي. وتدور أحداث المسلسل حول شخصية ملاكم يدعى «علي»، يجسد صراع الإنسان البسيط الذي يواجه تحديات الحياة بقبضته وقلبه، ممزقاً بين طموحه الرياضي داخل الحلبة وبين ضغوط الحياة اليومية القاسية.
درة تتخلى عن الأرستقراطية وتدخل «سوق التوفيقية»
في تحول لافت عن أدوارها السابقة التي غلب عليها الطابع الأرستقراطية أو الفتاة العصرية، تظهر الفنانة درة في «علي كلاي» بشخصية «ميادة الديناري»، وهي سيدة قوية تدير عدداً من المحلات التجارية في «سوق التوفيقية» الشهير بوسط القاهرة. يعكس مظهر درة في الصور المنشورة انغماسها الكامل في تفاصيل الشخصية الشعبية، من حيث الملابس وطريقة الظهور، مما يشير إلى رهانها على تقديم أداء تمثيلي مختلف يبرز قدرتها على التلون وتجسيد واقع المرأة المصرية المكافحة التي تمثل سنداً لزوجها في مواجهة الأزمات.
فريق العمل والسياق الإنتاجي
المسلسل من تأليف الكاتب محمود حمدان، الذي شكل ثنائياً ناجحاً مع العوضي في أعمال سابقة، ومن إخراج محمد عبد السلام. وتعتمد الحبكة الدرامية للعمل على المزج بين الإثارة والتشويق والدراما الاجتماعية الإنسانية. ويشارك في البطولة نخبة من النجوم، منهم يارا السكري، محمود البزاوي، سينتيا خليفة، انتصار، الشحات مبروك، ريم سامي، ومحمد ثروت. هذا التنوع في طاقم العمل يضمن تقديم لوحة درامية متكاملة تعكس نبض الشارع المصري وتناقش قضايا تهم قطاعاً عريضاً من الجمهور.
المنافسة الرمضانية وتوقعات النجاح
مع اقتراب شهر رمضان، تتجه الأنظار إلى الأعمال التي تعتمد على التيمة الشعبية، حيث أثبتت الإحصائيات في السنوات الأخيرة أن هذه النوعية من المسلسلات تحظى بأعلى نسب مشاهدة، خاصة تلك التي تلامس هموم الطبقة المتوسطة والكادحة. ومن المتوقع أن يحجز مسلسل «علي كلاي» مكاناً متقدماً في قائمة المشاهدات، مستفيداً من نجومية أبطاله والحبكة الدرامية التي تجمع بين «الأكشن» والمشاعر الإنسانية في إطار اجتماعي محكم.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية